سكب النبيذ
2161 – سكب النبيذ
شنغ بنغ لا يريد بذرة مثلها ان يتم تدميرها هنا. قد تكون هذه هي النتيجة إذا أغضبت لي تشي. لهذا السبب سلمها الكأس. كانت إشارة، محاولة لمساعدة مستقبل المحكمة.
كان غضب القديس الحقيقي مرعبًا بشكل طبيعي. لهذا السبب تراجع الجميع وحافظوا على مسافة آمنة.
كان كل من الثعلب الفضي والمعلم الكبير أكبر سنًا من تشو تشينغ لينغ، لكنهما كانا في بداية الملك الحقيقي فقط.
“أنتِ لستِ خصمي.” قال لي تشي على مهل دون النظر إليها.
ومع ذلك، كانوا يعتبرون خبراء بين جيل الشباب. كان هذا هو السبب في أنهم كانوا مرشحين لمنصب الإمبراطور.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
حتى الإمبراطور الراحل كان قديسًا كبيرًا في ذلك الوقت. ومع ذلك، كانت هي الآن في مستوى القديس الحقيقي أو حتى أقوى في مثل هذا السن المبكر. كان هذا مؤشرا على الداو الرائع وقوتها وموهبتها. لا عجب لماذا ينظر إليها الأسلاف جميعًا بمثل هذا التقدير الكبير ويعتقدون أنها يمكن أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا.
حدقت إليه تشينغ لينغ وسألت نفسها: “هل هذا الرجل مجنون؟”
كانت هذه هي الحقيقة. الشيء الوحيد الذي كانت تفتقر إليه هو الخبرة والوقت.
كان غضب القديس الحقيقي مرعبًا بشكل طبيعي. لهذا السبب تراجع الجميع وحافظوا على مسافة آمنة.
حدقت إليه تشينغ لينغ وسألت نفسها: “هل هذا الرجل مجنون؟”
“أنتِ لستِ خصمي.” قال لي تشي على مهل دون النظر إليها.
اعتقدت تشينغ لينغ نفسها في النهاية أن الرجل كان مجنونًا. لم تعتقد أنها يمكن أن تسقط لأي شخص في هذا العالم. علاوة على ذلك، حتى أنها صدقت عندما قال الرجل أنها لم تكن منافسة له الآن.
هذا جعل الناس يعتقدون أنه كان أكثر جنونًا. كانت قوية بما يكفي لضرب العديد من أعضاء الأجيال الأكبر سنا. فقط الأسلاف هم من يمكن أن يواجهوها.
ناهيك عن محكمة الجنون، ولكن حتى في جميع الخالدون الثلاثة، من سيجرؤ على النظر بدونية على الأباطرة الحقيقيين مثل هذا؟ أما سلف مؤسس؟ لن يجرؤ أحد على تحدي واحد. الأسلاف المؤسسين كانوا أشخاص لا يمكن المساس بهم. فقط في أعلى عالم يمكن للمرء أن يفهم حقًا مدى قوة السلف المؤسس. ولكن الآن، هذا النكرة يفعل ذلك. يجب أن يكون قد تعب من الحياة.
لم يكن شنغ بنغ شخصية كبيرة في محكمة الجنون ولكنه كان يدرك إمكاناتها ويريدها أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا. بعد كل شيء، كعضو، أراد أن تصبح المحكمة أقوى. هذا سيجعل المستقبل أكثر وعودًا للسيف العظيم.
“غادروا!” تلفظت ببرود مع هالة مخيفة. شعر التلاميذ الأضعف أن أرجلهم أصبحت ضعيفة.
حتى الإمبراطور الراحل كان قديسًا كبيرًا في ذلك الوقت. ومع ذلك، كانت هي الآن في مستوى القديس الحقيقي أو حتى أقوى في مثل هذا السن المبكر. كان هذا مؤشرا على الداو الرائع وقوتها وموهبتها. لا عجب لماذا ينظر إليها الأسلاف جميعًا بمثل هذا التقدير الكبير ويعتقدون أنها يمكن أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا.
ناهيك عن محكمة الجنون، ولكن حتى في جميع الخالدون الثلاثة، من سيجرؤ على النظر بدونية على الأباطرة الحقيقيين مثل هذا؟ أما سلف مؤسس؟ لن يجرؤ أحد على تحدي واحد. الأسلاف المؤسسين كانوا أشخاص لا يمكن المساس بهم. فقط في أعلى عالم يمكن للمرء أن يفهم حقًا مدى قوة السلف المؤسس. ولكن الآن، هذا النكرة يفعل ذلك. يجب أن يكون قد تعب من الحياة.
تم دفع الأبواب المفتوحة مع ركض الجميع. بل إن بعضهم تدحرج على الأرض، مع العلم أن هذا المكان كان على وشك أن يكون ساحة معركة. إذا لم ينجحوا في الهروب في الوقت المناسب، فقد يتحولوا إلى ضباب دموي.
“بوووم!” تم إغلاق النوافذ والأبواب بإحكام بعد أن غادر الجميع. يبدو أن النزل بأكمله مغلق الآن.
يبدو وكأن الفتاة تم تملكها وسارت بجانبه بالفعل، سكبت النبيذ في كوبه. كان كل عملها طبيعي جدا. لم تكن مختلفة عن الخادمة التي تخدمه، كان يستحق هذه النعمة تمامًا.
اعتقدت تشينغ لينغ نفسها في النهاية أن الرجل كان مجنونًا. لم تعتقد أنها يمكن أن تسقط لأي شخص في هذا العالم. علاوة على ذلك، حتى أنها صدقت عندما قال الرجل أنها لم تكن منافسة له الآن.
“لا تقلق، سأعطيك بعض الوجه من خلال ضربك خلف الأبواب المغلقة”. أكدت.
تم دفع الأبواب المفتوحة مع ركض الجميع. بل إن بعضهم تدحرج على الأرض، مع العلم أن هذا المكان كان على وشك أن يكون ساحة معركة. إذا لم ينجحوا في الهروب في الوقت المناسب، فقد يتحولوا إلى ضباب دموي.
لو لم تطلب وانغ هان منها أن تعتني بهذا الشقي، لكانت قد ضربته حتى يخضع، غير قادر على مغادرة سريره لأشهر.
هذا جعل الناس يعتقدون أنه كان أكثر جنونًا. كانت قوية بما يكفي لضرب العديد من أعضاء الأجيال الأكبر سنا. فقط الأسلاف هم من يمكن أن يواجهوها.
لم تستطع فهم سبب احترام وانغ هان لهذا الرجل على الإطلاق. كانت الملكة ذكية بما يكفي لمعرفة أفضل. كيف أقنعها هذا الشقي بخلاف ذلك؟
قلة من الناس يعرفون أنها كانت على علاقة جيدة مع وانغ هان. ومع ذلك، كان أحدهما من عشيرة وانغ والآخر من معسكر تشو. علاوة على ذلك، كانت وانغ هان مسؤولة عن المعهد التعليمي بينما ركزت تشينغ لينغ على أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا. وهكذا، نادرا ما كان لدى هذين الاثنين فرص للالتقاء. ومع ذلك، ظلت علاقتهما متينة.
تم اتهام وانغ هان بسوء السلوك من قبل الشيوخ وكانت معرضة لخطر الإطاحة بها. تمكنت من الحصول على خادمة لإحضار رسالة إلى تشينغ لينغ، تخبرها أن تعتني جيدًا بلي تشي. بالطبع، لم تتضمن هذه الرسالة معلومات حول هوية لي تشي.
كانت تشينغ لينغ لطيفة بما يكفي لمساعدة لي تشي في هذه المرة حتى لا يقع تحت الحصار المشترك من الفصيل العلوي والمعهد المقدس.
” لذا هل يجب أن أشكرك؟ يا لك من فتاة صغيرة مثيرة للاهتمام. ” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “ومع ذلك، فإن مهاراتك في الوقت الحالي ليست كافية لضربي. حتى إذا أصبحت إمبراطورًا حقيقيًا، فلا يزال ذلك غير ممكن، إلا إذا كان لديك نفس الثروة والخلق الذي يمتلكها السلف المجنون، قد يكون ذلك تحديًا “.
ناهيك عن محكمة الجنون، ولكن حتى في جميع الخالدون الثلاثة، من سيجرؤ على النظر بدونية على الأباطرة الحقيقيين مثل هذا؟ أما سلف مؤسس؟ لن يجرؤ أحد على تحدي واحد. الأسلاف المؤسسين كانوا أشخاص لا يمكن المساس بهم. فقط في أعلى عالم يمكن للمرء أن يفهم حقًا مدى قوة السلف المؤسس. ولكن الآن، هذا النكرة يفعل ذلك. يجب أن يكون قد تعب من الحياة.
اعتقدت تشينغ لينغ نفسها في النهاية أن الرجل كان مجنونًا. لم تعتقد أنها يمكن أن تسقط لأي شخص في هذا العالم. علاوة على ذلك، حتى أنها صدقت عندما قال الرجل أنها لم تكن منافسة له الآن.
حتى الإمبراطور الراحل كان قديسًا كبيرًا في ذلك الوقت. ومع ذلك، كانت هي الآن في مستوى القديس الحقيقي أو حتى أقوى في مثل هذا السن المبكر. كان هذا مؤشرا على الداو الرائع وقوتها وموهبتها. لا عجب لماذا ينظر إليها الأسلاف جميعًا بمثل هذا التقدير الكبير ويعتقدون أنها يمكن أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا.
لكن التباهي المتتالي كان كثيرًا. حتى الإمبراطور الحقيقي لم يكن نظيره؟ فقط شخص مثل السلف المجنون كان مؤهلاً لمواجهته؟ يجب أن يكون لدى الرجل حالة سيئة من العظمة الوهمية.
لم يتفاجأ لي تشي بردها وقال: “لولا وانغ هان، لما حظيتِ بثروة اليوم. تعالي، صُبي مشروبي. “
يبدو وكأن الفتاة تم تملكها وسارت بجانبه بالفعل، سكبت النبيذ في كوبه. كان كل عملها طبيعي جدا. لم تكن مختلفة عن الخادمة التي تخدمه، كان يستحق هذه النعمة تمامًا.
ناهيك عن محكمة الجنون، ولكن حتى في جميع الخالدون الثلاثة، من سيجرؤ على النظر بدونية على الأباطرة الحقيقيين مثل هذا؟ أما سلف مؤسس؟ لن يجرؤ أحد على تحدي واحد. الأسلاف المؤسسين كانوا أشخاص لا يمكن المساس بهم. فقط في أعلى عالم يمكن للمرء أن يفهم حقًا مدى قوة السلف المؤسس. ولكن الآن، هذا النكرة يفعل ذلك. يجب أن يكون قد تعب من الحياة.
“بوووم!” تم إغلاق النوافذ والأبواب بإحكام بعد أن غادر الجميع. يبدو أن النزل بأكمله مغلق الآن.
تدقیق:G.E
“جاهل جدا.” لم تستطع فهم ثقته وقالت ببرود: “كلامك وحده يستحق الموت. لولا طلب صاحبة الجلالة، لكانت نهايتك هنا اليوم “.
قلة من الناس يعرفون أنها كانت على علاقة جيدة مع وانغ هان. ومع ذلك، كان أحدهما من عشيرة وانغ والآخر من معسكر تشو. علاوة على ذلك، كانت وانغ هان مسؤولة عن المعهد التعليمي بينما ركزت تشينغ لينغ على أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا. وهكذا، نادرا ما كان لدى هذين الاثنين فرص للالتقاء. ومع ذلك، ظلت علاقتهما متينة.
بعد سكب المزيد من الكؤوس، هربت أخيرًا من هذا الذهول وأصرت على أسنانها من الغضب. منذ متى اتبعت أوامر مثل الخادمة؟ موقفه كما لو كان هذا طبيعيًا أغضبها أكثر! كانت مستعدة لإخراج هذا الغضب على شخص ما.
لم تستطع فهم سبب احترام وانغ هان لهذا الرجل على الإطلاق. كانت الملكة ذكية بما يكفي لمعرفة أفضل. كيف أقنعها هذا الشقي بخلاف ذلك؟
حدقت إليه تشينغ لينغ وسألت نفسها: “هل هذا الرجل مجنون؟”
لم يتفاجأ لي تشي بردها وقال: “لولا وانغ هان، لما حظيتِ بثروة اليوم. تعالي، صُبي مشروبي. “
أي شخص آخر سيجد هذه المعاملة منها شرفًا كبيرًا، ولكن ليس لي تشي. لقد جعل حضوره هنا الغير معقول معقولًا والغير منطقي منطقيًا.
كادت تتقيأ الدم من الغضب، خاصة بسبب سلوكه الكسول والمرتاح. الجميع يريد أن يلكم هذا الوجه المزعج.
أي شخص آخر سيجد هذه المعاملة منها شرفًا كبيرًا، ولكن ليس لي تشي. لقد جعل حضوره هنا الغير معقول معقولًا والغير منطقي منطقيًا.
“الجنرال تشو، يرجى القيام بذلك.” سلمها يانغ شنغ بنغ الوعاء وغمز لها مرارًا وتكرارًا.
لم يكن شنغ بنغ شخصية كبيرة في محكمة الجنون ولكنه كان يدرك إمكاناتها ويريدها أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا. بعد كل شيء، كعضو، أراد أن تصبح المحكمة أقوى. هذا سيجعل المستقبل أكثر وعودًا للسيف العظيم.
لم تكن هذه محاولة لإرضاء لي تشي أو لإحباطها. فعل ذلك لأنه كان على علم بهوية لي تشي الحقيقية.
“أنتِ لستِ خصمي.” قال لي تشي على مهل دون النظر إليها.
لكنه بالتأكيد لم يكن مجنونًا. هذا السلوك المريح لا يمكن أن يكون من مجنون. ماذا يمكن أن يكون غير ذلك؟ كان لديه شجاعة شخص لم يكن خائفا من سقوط جبل تاي .
لم يكن شنغ بنغ شخصية كبيرة في محكمة الجنون ولكنه كان يدرك إمكاناتها ويريدها أن تصبح إمبراطورًا حقيقيًا. بعد كل شيء، كعضو، أراد أن تصبح المحكمة أقوى. هذا سيجعل المستقبل أكثر وعودًا للسيف العظيم.
“غادروا!” تلفظت ببرود مع هالة مخيفة. شعر التلاميذ الأضعف أن أرجلهم أصبحت ضعيفة.
شنغ بنغ لا يريد بذرة مثلها ان يتم تدميرها هنا. قد تكون هذه هي النتيجة إذا أغضبت لي تشي. لهذا السبب سلمها الكأس. كانت إشارة، محاولة لمساعدة مستقبل المحكمة.
“الجنرال تشو، يرجى القيام بذلك.” سلمها يانغ شنغ بنغ الوعاء وغمز لها مرارًا وتكرارًا.
من الطبيعي أن يفهم لي تشي هذا وابتسم فقط.
ترجمة: Mariam
كان لديها وهم بينما تمسك وعاء النبيذ. كان هذا الشعور غريبًا جدًا. شعرت بأن كل شيء كان طبيعي كما لو كان هذا ما ينبغي أن يكون. لم يكن سكب النبيذ للي تشي شيئًا غير عادي على الإطلاق.
في غضون ذلك، واصل لي تشي القيام بأشيائه هناك مع سيجينغ.
من الطبيعي أن يفهم لي تشي هذا وابتسم فقط.
لم تستطع فهم سبب احترام وانغ هان لهذا الرجل على الإطلاق. كانت الملكة ذكية بما يكفي لمعرفة أفضل. كيف أقنعها هذا الشقي بخلاف ذلك؟
كانت تشينغ لينغ لطيفة بما يكفي لمساعدة لي تشي في هذه المرة حتى لا يقع تحت الحصار المشترك من الفصيل العلوي والمعهد المقدس.
حدقت إليه تشينغ لينغ وسألت نفسها: “هل هذا الرجل مجنون؟”
لكنه بالتأكيد لم يكن مجنونًا. هذا السلوك المريح لا يمكن أن يكون من مجنون. ماذا يمكن أن يكون غير ذلك؟ كان لديه شجاعة شخص لم يكن خائفا من سقوط جبل تاي .
لكنه بالتأكيد لم يكن مجنونًا. هذا السلوك المريح لا يمكن أن يكون من مجنون. ماذا يمكن أن يكون غير ذلك؟ كان لديه شجاعة شخص لم يكن خائفا من سقوط جبل تاي .
كانت تشينغ لينغ لطيفة بما يكفي لمساعدة لي تشي في هذه المرة حتى لا يقع تحت الحصار المشترك من الفصيل العلوي والمعهد المقدس.
لو لم تطلب وانغ هان منها أن تعتني بهذا الشقي، لكانت قد ضربته حتى يخضع، غير قادر على مغادرة سريره لأشهر.
رجل مجنون لن تحترمه الملكة التي كانت تعرف قدراتها جيدًا. يجب أن يكون لدى وانغ هان أسباب للقيام بذلك.
ترجمة: Mariam
بعد سكب المزيد من الكؤوس، هربت أخيرًا من هذا الذهول وأصرت على أسنانها من الغضب. منذ متى اتبعت أوامر مثل الخادمة؟ موقفه كما لو كان هذا طبيعيًا أغضبها أكثر! كانت مستعدة لإخراج هذا الغضب على شخص ما.
نقر لي تشي على الطاولة وأمر، مقاطعًا قطار أفكارها: “إلى الحافة”.
في غضون ذلك، واصل لي تشي القيام بأشيائه هناك مع سيجينغ.
يبدو وكأن الفتاة تم تملكها وسارت بجانبه بالفعل، سكبت النبيذ في كوبه. كان كل عملها طبيعي جدا. لم تكن مختلفة عن الخادمة التي تخدمه، كان يستحق هذه النعمة تمامًا.
كان غضب القديس الحقيقي مرعبًا بشكل طبيعي. لهذا السبب تراجع الجميع وحافظوا على مسافة آمنة.
كان الجو يشبه تدفق الماء – وفقًا لترتيب هذا العالم. لا ينبغي أن يتفاجأ أحد بهذا المشهد.
“لا تقلق، سأعطيك بعض الوجه من خلال ضربك خلف الأبواب المغلقة”. أكدت.
أي شخص آخر سيجد هذه المعاملة منها شرفًا كبيرًا، ولكن ليس لي تشي. لقد جعل حضوره هنا الغير معقول معقولًا والغير منطقي منطقيًا.
كان الجو يشبه تدفق الماء – وفقًا لترتيب هذا العالم. لا ينبغي أن يتفاجأ أحد بهذا المشهد.
بعد سكب المزيد من الكؤوس، هربت أخيرًا من هذا الذهول وأصرت على أسنانها من الغضب. منذ متى اتبعت أوامر مثل الخادمة؟ موقفه كما لو كان هذا طبيعيًا أغضبها أكثر! كانت مستعدة لإخراج هذا الغضب على شخص ما.
ومع ذلك، كانوا يعتبرون خبراء بين جيل الشباب. كان هذا هو السبب في أنهم كانوا مرشحين لمنصب الإمبراطور.
ترجمة: Mariam
تدقیق:G.E
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
