التراجع
2214 – التراجع
ذهل سونغ يوهاو وسحب كم لي تشي مرة أخرى، كان يلعب بالنار.
تحول وجه وو ليان إلى اللون الأحمر ثم الأبيض، محرجًا تمامًا. قرر أن يكون قاسيا: “لم ننته من الحفر بعد، لماذا العجل !؟”
“حسنًا، أنا رجل صبور على أي حال ولكن تذكر أن تفعل ذلك بعد قليل أو سأضغطه في حلقك.” قال لي تشي بابتسامة.
من الطبيعي أن الناس هنا لم يعرفوا أن الشجرة القديمة كانت دواء خالدا لا نظير له. أينما كانت، يمكن بالتأكيد جذب مجموعة من حشرات نار الشتاء، مما يؤدي إلى ضغطهم معًا. وهكذا، كان الجاذب الحقيقي في قطعة الأرض الصغيرة هي الشجرة القديمة، وليس عشب الصقر الناري المتناثر.
أدرك وو ليان أنه قابل سيدًا وحاول الفرار. للأسف، في اللحظة التي استدار فيها، التقطه لي تشي مثل دجاجة صغيرة.
“نعم، إنهم حشرات نار الشتاء حقًا، تم إنقاذ والدتي!” أمسك سونغ يوهاو كرة الحشرات بكلتا يديه بينما كان يرتجف عاطفياً بالدموع.
هدأ عقله والتقط بعض الحشرات قبل أن يترك الباقي أمام لي تشي: “النبيل الشاب، أطلب ستة فقط لإطالة عمر أمي، الباقي لك.”
لوح لي تشي ببساطة بيده وتطاير كل التلاميذ. ضحك وبدأ بالسير نحو وو ليان: “يجرؤ كلب مثلك على أن يتغطرس أمامي؟”
لم يهتم لي تشي بالنظر إلى الحشرات: “اعتبرها هدية، لا فائدة لي منها”.
أدرك وو ليان أنه قابل سيدًا وحاول الفرار. للأسف، في اللحظة التي استدار فيها، التقطه لي تشي مثل دجاجة صغيرة.
“ماذا؟ لا، أنا لا يمكن أن أخذهم، أنهم…، أنهم ثمينون جدا… “ تمتم يوهاو، متأثرًا جدًا.
لقد حفر تلاميذ وو حفرة ضخمة، لذا كانت التربة المأخوذة من الأرض بحجم جبل صغير الآن.
ذهل سونغ يوهاو وسحب كم لي تشي مرة أخرى، كان يلعب بالنار.
“فقط افعل ما أقول.” أكد لي تشي.
“أنت لن تغادر حتى تبتلع كل التراب هنا.” ابتسم لي تشي في خبث.
يمكن للجميع رؤية من هو الفائز. حتى لو قام وو ليان بحفر ثلاثة آلاف قدم أدناه، فلن يتمكن من العثور على ما حصل عليه لي تشي.
جاء هذا الحدث مفاجئًا جدًا ليوهاو لذا تُرك في حالة من الذهول. خاطر بحياته ليأتي إلى هذه المنطقة من أجل هذه الحشرات من أجل إنقاذ والدته. مجرد الحصول على القليل كان أكثر مما يمكن أن يطلب، لكن هذا الرجل أعطاه للتو أكثر من ألف.
شعر الآخرون بنفس الطريقة. كان لي تشي سخي للغاية. وكانت هذه الحشرات غاليين نسبيا، الآلف منهم قد يباع بثمن لا بأس به من المال. بالإضافة إلى ذلك، كان يعطيها لشخص غريب فوق ذلك دون أي تردد. لا يصدق حقا.
“اذهب، احفر في كل مكان، ابحث عن هذه الحشرات لي!” صرخ وو ليان في زملائه التلاميذ.
“النبيل الشاب، سوف أتذكر لطفك إلى الأبد وسأعمل مثل الثور لأجلك.” تدفقت الدموع أخيرًا على وجنتيه وهو راكع وانحنى برأسه.
رفض وو ليان وقرر أن يلعب بدناءة: “الوقت؟ لم نحدد الوقت. يمكن أن يكون يوم واحد أو عام واحد أو حتى مئة عام! رهاننا لم ينته حتى أرى بعض الحشرات! “
قبل لي تشي هذه الإيماءة الكبرى قبل التلويح بكمه: “ارتفع”.
“أنت لن تغادر حتى تبتلع كل التراب هنا.” ابتسم لي تشي في خبث.
من الطبيعي أن الناس هنا لم يعرفوا أن الشجرة القديمة كانت دواء خالدا لا نظير له. أينما كانت، يمكن بالتأكيد جذب مجموعة من حشرات نار الشتاء، مما يؤدي إلى ضغطهم معًا. وهكذا، كان الجاذب الحقيقي في قطعة الأرض الصغيرة هي الشجرة القديمة، وليس عشب الصقر الناري المتناثر.
نهض يوهاو ووقف إلى جانبه، تم حفر هذا العمل الكريم في ذكرياته.
“ماذا؟ لا، أنا لا يمكن أن أخذهم، أنهم…، أنهم ثمينون جدا… “ تمتم يوهاو، متأثرًا جدًا.
من ناحية أخرى، كان لـ وو ليان تعبيرًا قبيحًا. لم يتمكن من العثور على واحدة ولكن مجموعة لي تشي وجدت الكثير. الفائز في الرهان كان واضحا.
2214 – التراجع
“حان الوقت لتناول كل التراب هنا، أليس كذلك؟” علق لي تشي بشكل عرضي أثناء التحديق في وو ليان.
جاء هذا الحدث مفاجئًا جدًا ليوهاو لذا تُرك في حالة من الذهول. خاطر بحياته ليأتي إلى هذه المنطقة من أجل هذه الحشرات من أجل إنقاذ والدته. مجرد الحصول على القليل كان أكثر مما يمكن أن يطلب، لكن هذا الرجل أعطاه للتو أكثر من ألف.
هز كثيرون رؤوسهم بهدوء. لم تكن هذه خطوة حكيمة لأن وو ليان يمكن أن يستمر في هذا الطريق الآن. كان لي تشي يعرض نفسه للخطر.
تحول وجه وو ليان إلى اللون الأحمر ثم الأبيض، محرجًا تمامًا. قرر أن يكون قاسيا: “لم ننته من الحفر بعد، لماذا العجل !؟”
“مُت، أيها الشقي!” لقد قاموا بالقَطْع بسيوفهم وتوجيه كل سخطهم وغضبهم السابق عليه، على ما يبدو يريدون تقطيع الرجل إلى أجزاء.
“حسنًا، أنا رجل صبور على أي حال ولكن تذكر أن تفعل ذلك بعد قليل أو سأضغطه في حلقك.” قال لي تشي بابتسامة.
“النبيل الشاب، سوف أتذكر لطفك إلى الأبد وسأعمل مثل الثور لأجلك.” تدفقت الدموع أخيرًا على وجنتيه وهو راكع وانحنى برأسه.
“فقط افعل ما أقول.” أكد لي تشي.
“اذهب، احفر في كل مكان، ابحث عن هذه الحشرات لي!” صرخ وو ليان في زملائه التلاميذ.
لن يفوت هذه الفرصة أبدًا للاهتمام بالرجل من أجل التراجع عن رهانه. كان الناس يركزون على الموضوع الجديد بدلاً من ذلك بينما كان لديه سبب مثالي لقتل الرجل – وهو ضرب عصفورين بحجر واحد.
تدقیق: G.E
يمكن للجميع رؤية من هو الفائز. حتى لو قام وو ليان بحفر ثلاثة آلاف قدم أدناه، فلن يتمكن من العثور على ما حصل عليه لي تشي.
حاول التلاميذ وحاولوا، كان عملهم عقيمًا تمامًا. لا يمكن العثور حتى على ظل واحدة. الشيء الوحيد الواضح بوضوح هو التعبير القبيح على وجه وو ليان.
رفض وو ليان وقرر أن يلعب بدناءة: “الوقت؟ لم نحدد الوقت. يمكن أن يكون يوم واحد أو عام واحد أو حتى مئة عام! رهاننا لم ينته حتى أرى بعض الحشرات! “
“حان الوقت لتناول كل التراب هنا، أليس كذلك؟” علق لي تشي بشكل عرضي أثناء التحديق في وو ليان.
“انتهى.” تمتم متفرج.
تدقیق: G.E
“فقط كن مستقيمًا وقول أنه لا يمكنك تحمل خسارة مثل هذا الرهان الصغير. خاسر مثلك لا يزال يجرؤ على تسمية نفسه بتلميذ المملكة الدائمة؟ أنت ترمي سمعتها بالأرض، ولكن أعتقد أن هذه السمعة هي حماقة بالفعل على أي حال لأنها قامت بتدريب شخص مثلك “. سخر لي تشي.
“صحيح، على الأقل اخسر بشرف عندما تراهن. هذا يرمي سمعة المملكة الدائمة “. كان البعض غير راضين عنه بالفعل لذلك بدأوا في السخرية والاستهزاء.
عرف الجميع أنه يريد تغيير الموضوع ودفع الجريمة إلى لي تشي. كل الأنظار كانت على لي تشي الآن. سيعرف الشخص الحكيم التراجع لأن هذه الجريمة بعينها كانت بالفعل مشكلة كبيرة.
“أحمق جاهل!” تحولت عيون وو ليان باردة ووحشية عندما قال: “الموت لأولئك الذين يهينون مملكتنا!”
تأثر وو ليان بالتأكيد ولكن لم يكن هناك طريقة للخروج من هذا.
“لقد حان الوقت، ابدأ بالأكل الآن.” طالب لي تشي مرة أخرى.
جاء هذا الحدث مفاجئًا جدًا ليوهاو لذا تُرك في حالة من الذهول. خاطر بحياته ليأتي إلى هذه المنطقة من أجل هذه الحشرات من أجل إنقاذ والدته. مجرد الحصول على القليل كان أكثر مما يمكن أن يطلب، لكن هذا الرجل أعطاه للتو أكثر من ألف.
“النبيل الشاب، سوف أتذكر لطفك إلى الأبد وسأعمل مثل الثور لأجلك.” تدفقت الدموع أخيرًا على وجنتيه وهو راكع وانحنى برأسه.
لقد حفر تلاميذ وو حفرة ضخمة، لذا كانت التربة المأخوذة من الأرض بحجم جبل صغير الآن.
نهض يوهاو ووقف إلى جانبه، تم حفر هذا العمل الكريم في ذكرياته.
رفض وو ليان وقرر أن يلعب بدناءة: “الوقت؟ لم نحدد الوقت. يمكن أن يكون يوم واحد أو عام واحد أو حتى مئة عام! رهاننا لم ينته حتى أرى بعض الحشرات! “
“فقط كن مستقيمًا وقول أنه لا يمكنك تحمل خسارة مثل هذا الرهان الصغير. خاسر مثلك لا يزال يجرؤ على تسمية نفسه بتلميذ المملكة الدائمة؟ أنت ترمي سمعتها بالأرض، ولكن أعتقد أن هذه السمعة هي حماقة بالفعل على أي حال لأنها قامت بتدريب شخص مثلك “. سخر لي تشي.
رفض وو ليان وقرر أن يلعب بدناءة: “الوقت؟ لم نحدد الوقت. يمكن أن يكون يوم واحد أو عام واحد أو حتى مئة عام! رهاننا لم ينته حتى أرى بعض الحشرات! “
صاح وو ليان بغضب: “الشقي يمكنك أن تهينني، لكن ليس مملكتنا! القيام بذلك سينتهي بخلاف لا يمكن التوفيق معه! “
“أنت وأي جيش؟” لم ينزعج لي تشي بإلقاء نظرة خاطفة على المجموعة.
“صحيح، على الأقل اخسر بشرف عندما تراهن. هذا يرمي سمعة المملكة الدائمة “. كان البعض غير راضين عنه بالفعل لذلك بدأوا في السخرية والاستهزاء.
عرف الجميع أنه يريد تغيير الموضوع ودفع الجريمة إلى لي تشي. كل الأنظار كانت على لي تشي الآن. سيعرف الشخص الحكيم التراجع لأن هذه الجريمة بعينها كانت بالفعل مشكلة كبيرة.
لم يهتم لي تشي بالنظر إلى الحشرات: “اعتبرها هدية، لا فائدة لي منها”.
لقد حفر تلاميذ وو حفرة ضخمة، لذا كانت التربة المأخوذة من الأرض بحجم جبل صغير الآن.
لم يرغب أحد في معارضة عملاق مثل المملكة الدائمة. لا شيء جيد سيأتي منها.
هز كثيرون رؤوسهم بهدوء. لم تكن هذه خطوة حكيمة لأن وو ليان يمكن أن يستمر في هذا الطريق الآن. كان لي تشي يعرض نفسه للخطر.
“إذن ماذا إذا أهنت المملكة الدائمة؟” لي تشي لم يهتم “لا يمكن أن تكون بهذه العظمة إذا أنتجت شخص مثلك”.
“إذن ماذا إذا أهنت المملكة الدائمة؟” لي تشي لم يهتم “لا يمكن أن تكون بهذه العظمة إذا أنتجت شخص مثلك”.
ذهل سونغ يوهاو وسحب كم لي تشي مرة أخرى، كان يلعب بالنار.
صاح وو ليان بغضب: “الشقي يمكنك أن تهينني، لكن ليس مملكتنا! القيام بذلك سينتهي بخلاف لا يمكن التوفيق معه! “
“أحمق جاهل!” تحولت عيون وو ليان باردة ووحشية عندما قال: “الموت لأولئك الذين يهينون مملكتنا!”
لن يفوت هذه الفرصة أبدًا للاهتمام بالرجل من أجل التراجع عن رهانه. كان الناس يركزون على الموضوع الجديد بدلاً من ذلك بينما كان لديه سبب مثالي لقتل الرجل – وهو ضرب عصفورين بحجر واحد.
“فقط افعل ما أقول.” أكد لي تشي.
صاح وو ليان بغضب: “الشقي يمكنك أن تهينني، لكن ليس مملكتنا! القيام بذلك سينتهي بخلاف لا يمكن التوفيق معه! “
“أنت وأي جيش؟” لم ينزعج لي تشي بإلقاء نظرة خاطفة على المجموعة.
لم يهتم لي تشي بالنظر إلى الحشرات: “اعتبرها هدية، لا فائدة لي منها”.
أدرك وو ليان أنه قابل سيدًا وحاول الفرار. للأسف، في اللحظة التي استدار فيها، التقطه لي تشي مثل دجاجة صغيرة.
هز كثيرون رؤوسهم بهدوء. لم تكن هذه خطوة حكيمة لأن وو ليان يمكن أن يستمر في هذا الطريق الآن. كان لي تشي يعرض نفسه للخطر.
ترجمة: Mariam
“أنا أرى، يبدو أنك لن تعتذر. الموت لك إذن! “تابع وو ليان بقوة: “اذهبوا، أمسكوه حياً، أريده أن يتذوق مصير أسوأ من الموت لمعرفة نتيجة إهانة مملكتنا!”
ألقى تلاميذ وو المجرفة والأدوات أخرى. أحاطوا بلي تشي بأسلحتهم، وعيونهم مليئة بالوحشية.
“مُت، أيها الشقي!” لقد قاموا بالقَطْع بسيوفهم وتوجيه كل سخطهم وغضبهم السابق عليه، على ما يبدو يريدون تقطيع الرجل إلى أجزاء.
من الطبيعي أن الناس هنا لم يعرفوا أن الشجرة القديمة كانت دواء خالدا لا نظير له. أينما كانت، يمكن بالتأكيد جذب مجموعة من حشرات نار الشتاء، مما يؤدي إلى ضغطهم معًا. وهكذا، كان الجاذب الحقيقي في قطعة الأرض الصغيرة هي الشجرة القديمة، وليس عشب الصقر الناري المتناثر.
أدرك وو ليان أنه قابل سيدًا وحاول الفرار. للأسف، في اللحظة التي استدار فيها، التقطه لي تشي مثل دجاجة صغيرة.
لوح لي تشي ببساطة بيده وتطاير كل التلاميذ. ضحك وبدأ بالسير نحو وو ليان: “يجرؤ كلب مثلك على أن يتغطرس أمامي؟”
“أحمق جاهل!” تحولت عيون وو ليان باردة ووحشية عندما قال: “الموت لأولئك الذين يهينون مملكتنا!”
رفض وو ليان وقرر أن يلعب بدناءة: “الوقت؟ لم نحدد الوقت. يمكن أن يكون يوم واحد أو عام واحد أو حتى مئة عام! رهاننا لم ينته حتى أرى بعض الحشرات! “
“مُت!” بقي وو ليان هادئًا وأخرج مرجلًا ضخمًا. سكب شعلة لا نهاية لها نحو لي تشي، متمنيا حرقه على قيد الحياة.
لم يرغب أحد في معارضة عملاق مثل المملكة الدائمة. لا شيء جيد سيأتي منها.
لم يرمش لي تشي بعينه أبدًا وأشار بشكل عرضي إلى الأمام. انهار المرجل بأكمله وانطفأ لهبه.
حاول التلاميذ وحاولوا، كان عملهم عقيمًا تمامًا. لا يمكن العثور حتى على ظل واحدة. الشيء الوحيد الواضح بوضوح هو التعبير القبيح على وجه وو ليان.
“لقد حان الوقت، ابدأ بالأكل الآن.” طالب لي تشي مرة أخرى.
أدرك وو ليان أنه قابل سيدًا وحاول الفرار. للأسف، في اللحظة التي استدار فيها، التقطه لي تشي مثل دجاجة صغيرة.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
نظر المتفرجون إلى بعضهم البعض. لم يتوقعوا أن يكون لي تشي قويًا جدًا بسبب مظهره العادي. لقد شعروا أنه لم يكن سوى نكرة، ولكن النكرة هذا تمكن من إخضاع السيد الشاب وو بهذه السهولة. حتى لو كان وو ليان أحمقًا متسلطًا، فقد كان لا يزال متدرب قويًا.
“حسنًا، أنا رجل صبور على أي حال ولكن تذكر أن تفعل ذلك بعد قليل أو سأضغطه في حلقك.” قال لي تشي بابتسامة.
“أنت لن تغادر حتى تبتلع كل التراب هنا.” ابتسم لي تشي في خبث.
لم يرغب أحد في معارضة عملاق مثل المملكة الدائمة. لا شيء جيد سيأتي منها.
“أنت! الشقي! المس شعري، ولن تسامحك عشيرة وو أبداً. سوف تدمرك إلى الأبد! ” خاف وو ليان من عقله واطلق تهديدات
عرف الجميع أنه يريد تغيير الموضوع ودفع الجريمة إلى لي تشي. كل الأنظار كانت على لي تشي الآن. سيعرف الشخص الحكيم التراجع لأن هذه الجريمة بعينها كانت بالفعل مشكلة كبيرة.
ترجمة: Mariam
“أنا أرى، يبدو أنك لن تعتذر. الموت لك إذن! “تابع وو ليان بقوة: “اذهبوا، أمسكوه حياً، أريده أن يتذوق مصير أسوأ من الموت لمعرفة نتيجة إهانة مملكتنا!”
تدقیق: G.E
ذهل سونغ يوهاو وسحب كم لي تشي مرة أخرى، كان يلعب بالنار.
صاح وو ليان بغضب: “الشقي يمكنك أن تهينني، لكن ليس مملكتنا! القيام بذلك سينتهي بخلاف لا يمكن التوفيق معه! “
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
