إلهة البرد
2231 – إلهة البرد
” يالان، يالان، دعيني أقدمك إلى فتى وسيم.” جرت مياو زين لي تشي إلى الداخل أثناء الصراخ، ولم تكترث لمكانتها وصورتها الاجتماعية.
“أنا أتحدث عني وعن الأخت الصغيرة شاو ياو، لذا لقد قابلتَ اثنتين من السيدات الثلاث. يمكنني أن أقدمك إلى الأخرى إذا كنت مهتمًا “. استمرت.
“أوه يا إلهي، أنا لم أقدمكم لبعضكم البعض ولكن الغزل بدأ بالفعل.” قاطعهم صوت فجأة.
بالطبع، كان هذا مجرد خطاب مهذب. لم يكن لديها أي فكرة أبدًا من كان في الوقت السابق. بعد التحية، عادت إلى القراءة. بقيت باردة وبعيدة عنه أيضًا.
خرجت فان مياو زين من العدم وأثارت الإثارة، حيث كانت تتصرف كما لو كانوا يخفون شيئًا عن الباقي.
“لما لا؟” ابتسم.
لم تكن تشين شاو ياو جريئة مثل مياو زين الماكرة، لذلك وجهها احمر خجلا مثل النهر الاحمر وعبست: “الأخت الكبرى، أنت تتهميني مرة أخرى.”
ضحكت مياو زين وقالت لـ لي تشي: ” شاو ياو هي أختنا الأصغر للزهور المئة، التي يحبها الناس والزهور على حد سواء. لا تتنمر عليها، الأخ الأول، نحن ببساطة لن نسمح بذلك “.
هذه كانت الحقيقة ايضا بسبب تصرفها الغريب، نسي البعض مواهبها المذهلة.
لم يستطع لي تشي فعل الكثير ضد هذه الفتاة الغريبة، وهز رأسه فقط.
في لحظة وصولهم إلى هنا، كانت رائحة الأدوية قوية جدًا. كان هذا المكان مفعمًا بالحيوية حيث يحتاج المتدربون والفانين إلى المساعدة. كان وادي طول العمر فريدًا في هذا المعنى. عادة، لم يكن الفانين يختلفون عن النمل. المتدربون لن يهتموا بهم.
“لكن مهارة كيمياء شاو ياو لا نظير لها في وادي طول العمر، تحتاج إلى قضاء المزيد من الوقت معها، الأخ الأول.” نظرت مياو زين إلى الاثنين بتعبير غريب.
عندما كانت جادة، كانت سيدة رشيقة. عندما تتصرف بجنون، يمكن أن تسبب الكثير من الصداع.
كانت شاو ياو هي الأصغر في الزهور المئة، لكنها عرضت مواهب مذهلة في الكيمياء. وقالت إنها كانت مسؤولة عن زراعة النباتات الطبية والصيغ في الوادي الآن.
“أنتِ تفعلين ذلك مرة أخرى، الأخت الكبرى. من لا يعرف أنك في الواقع أكثر موهبة هنا بمهارات صنع الحبوب الخاصة بك.” تحولت الفتاة الصغيرة إلى اللون الأحمر وقالت بهدوء.
لم يكن لديها أي هواجس حول لمس ذكر قبل الزواج.
هذه كانت الحقيقة ايضا بسبب تصرفها الغريب، نسي البعض مواهبها المذهلة.
ترجمة:Ghost Emperor
“أشعر بسعادة جيدة لسماع مثل هذه المديح. نحن، السيدات الثلاث، عباقرة لا تصدق في النسب الوافر، ربما سيدنا يعرف حقًا كيفية التدريس “. مزحة مياو زين بمرح واستقبله الاثنان الآخران بشكل جيد.
“سأطلب بالتأكيد من الأخ الأول المساعدة عندما يكون لدي الوقت.” أجابت يالان بشكل عرضي دون النظر.
“أنا أتحدث عني وعن الأخت الصغيرة شاو ياو، لذا لقد قابلتَ اثنتين من السيدات الثلاث. يمكنني أن أقدمك إلى الأخرى إذا كنت مهتمًا “. استمرت.
كان هناك الكثير من المباني والمنازل خارج الوادي، وبعض المعسكرات المؤقتة أيضًا.
لذلك اتضح أن حكيمة طول العمر كان لديها ثلاثة تلاميذ مباشرين. كانت مياو زين الأكبر سنا وكانت شاو ياو الأصغر. والثانية اسمها مو يالان.
ثم أخبرت مياو زين: “أختي، لدي مريض يحتاج إلى مساعدة من ملك السم. أحتاج أن أذهب لرؤيته، يرجى المعذرة. “
في هذا الوقت، جاء تلميذ وأبلغ: “سيد القاعة، ملك السم هنا.”
“لما لا؟” ابتسم.
“إذا دعنا نذهب.” ابتسمت مياو زين: “أريد رأيك في أي واحدة منا هي الأجمل.”
علاوة على ذلك، اختار بعض الفانين البقاء هنا لتعلم الطب أيضًا. انتشر الأطباء من هذا الفرع في نهاية المطاف في جميع أنحاء الأماكن.
“أنا بحاجة لرعاية النبتة، يمكن لكما المضي قدما، الأخ الأكبر والأخت الكبرى.” قالت شاو ياو، خائفة قليلاً من الإغاظة المستمرة لأختها الأولى. كان هذا هو الحال بالنسبة لكل شخص في الزهور المئة.
2231 – إلهة البرد
“حسنًا، سأتركك هذه المرة.” ابتسمت مياو زين وبدأت في سحب لي تشي بعيدًا.
لم يكن لديها أي هواجس حول لمس ذكر قبل الزواج.
في هذا الوقت، جاء تلميذ وأبلغ: “سيد القاعة، ملك السم هنا.”
القاعة الطبية لم ترى هذا بهذه الطريقة. رحبوا بكل من المتدربين والفانين. بالإضافة إلى ذلك، كان السعر عادلاً للغاية أو حتى مجانًا للفانين. مما زاد هذا من سمعة الطائفة الطَيبة.
عندما كانت جادة، كانت سيدة رشيقة. عندما تتصرف بجنون، يمكن أن تسبب الكثير من الصداع.
لم تكن تشين شاو ياو جريئة مثل مياو زين الماكرة، لذلك وجهها احمر خجلا مثل النهر الاحمر وعبست: “الأخت الكبرى، أنت تتهميني مرة أخرى.”
كان هناك الكثير من المباني والمنازل خارج الوادي، وبعض المعسكرات المؤقتة أيضًا.
خرجت فان مياو زين من العدم وأثارت الإثارة، حيث كانت تتصرف كما لو كانوا يخفون شيئًا عن الباقي.
لم تكن تشين شاو ياو جريئة مثل مياو زين الماكرة، لذلك وجهها احمر خجلا مثل النهر الاحمر وعبست: “الأخت الكبرى، أنت تتهميني مرة أخرى.”
كان هذا أحد فروع الطائفة – القاعة الطبية. استوعب جميع المرضى من جميع أنحاء العالم.
لم تكن تشين شاو ياو جريئة مثل مياو زين الماكرة، لذلك وجهها احمر خجلا مثل النهر الاحمر وعبست: “الأخت الكبرى، أنت تتهميني مرة أخرى.”
في لحظة وصولهم إلى هنا، كانت رائحة الأدوية قوية جدًا. كان هذا المكان مفعمًا بالحيوية حيث يحتاج المتدربون والفانين إلى المساعدة. كان وادي طول العمر فريدًا في هذا المعنى. عادة، لم يكن الفانين يختلفون عن النمل. المتدربون لن يهتموا بهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضحكت مياو زين وقالت لـ لي تشي: ” شاو ياو هي أختنا الأصغر للزهور المئة، التي يحبها الناس والزهور على حد سواء. لا تتنمر عليها، الأخ الأول، نحن ببساطة لن نسمح بذلك “.
القاعة الطبية لم ترى هذا بهذه الطريقة. رحبوا بكل من المتدربين والفانين. بالإضافة إلى ذلك، كان السعر عادلاً للغاية أو حتى مجانًا للفانين. مما زاد هذا من سمعة الطائفة الطَيبة.
علاوة على ذلك، اختار بعض الفانين البقاء هنا لتعلم الطب أيضًا. انتشر الأطباء من هذا الفرع في نهاية المطاف في جميع أنحاء الأماكن.
علاوة على ذلك، اختار بعض الفانين البقاء هنا لتعلم الطب أيضًا. انتشر الأطباء من هذا الفرع في نهاية المطاف في جميع أنحاء الأماكن.
مع ذلك، ضربت كتف لي تشي كما لو أنها قدمت له خدمة للتو، وأنهم كانوا أقرب الأصدقاء. لم يكن لي تشي يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي بعد رؤية هذا.
كان الكثير من المرضى ينتظرون – متدربين وفانين جرحى على وشك الموت.
“الأخ الأول هو جيد في الكيمياء وصنع الحبوب، أوه، في الطب أيضا، سيد خبير في كل شيء، وقد ورث ميراث السيد أيضًا”. بدأت مياو زين بالتباهي: “يجب أن تطلبي منه معرفة المزيد عن أسرار الأدوية.”
لم يستطع لي تشي فعل الكثير ضد هذه الفتاة الغريبة، وهز رأسه فقط.
لحسن الحظ، كان لدى هذا المكان أطباء كُثر من الوادي نفسه ومن الطلاب.
أومأت هي أيضًا برأسها إلى لي تشي، وداعًا مهذبًا من نوع ما، قبل أن تغادر.
سحبته إلى الفناء إلى الداخل للعثور على امرأة تجلس وتقرأ تاريخ حالة المريض.
“لكن مهارة كيمياء شاو ياو لا نظير لها في وادي طول العمر، تحتاج إلى قضاء المزيد من الوقت معها، الأخ الأول.” نظرت مياو زين إلى الاثنين بتعبير غريب.
كانت المرأة ترتدي ثوبًا بسيطًا وشعرها مربوطًا عالياً. تم رسم حواجبها بخفة مثل الدخان فوق الجبل. كانت عيناها مشرقة ومتحركة. عندما ركزت أعينها، انبعث منها وهج مخيف وهالة مهيبة.
لم تكن كبيرة في السن لكن سلوكها كان عكس ذلك. كانت لوتس من النظرة الأولى – نبيلة ولا يمكن الوصول إليها. ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كانت زهرة المشمش الشتوية هي الوصف الأكثر ملاءمة، باردة وأبعدت الجميع.
كانت المرأة ترتدي ثوبًا بسيطًا وشعرها مربوطًا عالياً. تم رسم حواجبها بخفة مثل الدخان فوق الجبل. كانت عيناها مشرقة ومتحركة. عندما ركزت أعينها، انبعث منها وهج مخيف وهالة مهيبة.
الثلاثة كانوا خبراء في أشياء مختلفة. كانت الكبرى جيدة في صنع الحبوب. الأصغر سناً في الكيمياء؛ التي كانت في الوسط كانت جيدة في الطب، قادرة على إعادة الناس من حافة الموت.
كانت هذه واحدة من السيدات الثلاث في وادي طول العمر – الأخت الثانية، مو يالان.
“أشعر بسعادة جيدة لسماع مثل هذه المديح. نحن، السيدات الثلاث، عباقرة لا تصدق في النسب الوافر، ربما سيدنا يعرف حقًا كيفية التدريس “. مزحة مياو زين بمرح واستقبله الاثنان الآخران بشكل جيد.
الثلاثة كانوا خبراء في أشياء مختلفة. كانت الكبرى جيدة في صنع الحبوب. الأصغر سناً في الكيمياء؛ التي كانت في الوسط كانت جيدة في الطب، قادرة على إعادة الناس من حافة الموت.
لم تكن تشين شاو ياو جريئة مثل مياو زين الماكرة، لذلك وجهها احمر خجلا مثل النهر الاحمر وعبست: “الأخت الكبرى، أنت تتهميني مرة أخرى.”
” يالان، يالان، دعيني أقدمك إلى فتى وسيم.” جرت مياو زين لي تشي إلى الداخل أثناء الصراخ، ولم تكترث لمكانتها وصورتها الاجتماعية.
“أعبث معك فقط.” سعلت مياو زين وقالت بجدية: “هذا هو أخونا الأول، تلميذ مباشر تحت قيادة المعلمة. أنا آخذه إلى هنا كتقديم فقط، لا تكوني متكبرة الآن “.
بدت يالان عاجزة وعبوسة: “هل هناك شيء، أيتها الأخت الكبرى؟”
كانت تشبه الأخت الأولى فاو مياو أكثر من مياو زين. قامت مياو زين برفع كتف لي تشي وقالت: “ما رأيك به، يالان؟ حبيبٌ جيد لك؟ “
كان هذا أحد فروع الطائفة – القاعة الطبية. استوعب جميع المرضى من جميع أنحاء العالم.
مع ذلك، ضربت كتف لي تشي كما لو أنها قدمت له خدمة للتو، وأنهم كانوا أقرب الأصدقاء. لم يكن لي تشي يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي بعد رؤية هذا.
كانت المرأة ترتدي ثوبًا بسيطًا وشعرها مربوطًا عالياً. تم رسم حواجبها بخفة مثل الدخان فوق الجبل. كانت عيناها مشرقة ومتحركة. عندما ركزت أعينها، انبعث منها وهج مخيف وهالة مهيبة.
“أشعر بسعادة جيدة لسماع مثل هذه المديح. نحن، السيدات الثلاث، عباقرة لا تصدق في النسب الوافر، ربما سيدنا يعرف حقًا كيفية التدريس “. مزحة مياو زين بمرح واستقبله الاثنان الآخران بشكل جيد.
قدمت يلان له لمحة سريعة وقالت: “أختي، لدي العديد من المرضى ينتظرون”.
علاوة على ذلك، اختار بعض الفانين البقاء هنا لتعلم الطب أيضًا. انتشر الأطباء من هذا الفرع في نهاية المطاف في جميع أنحاء الأماكن.
ثم عادت لقراءة تاريخ المريض.
خرجت فان مياو زين من العدم وأثارت الإثارة، حيث كانت تتصرف كما لو كانوا يخفون شيئًا عن الباقي.
“أعبث معك فقط.” سعلت مياو زين وقالت بجدية: “هذا هو أخونا الأول، تلميذ مباشر تحت قيادة المعلمة. أنا آخذه إلى هنا كتقديم فقط، لا تكوني متكبرة الآن “.
ضحكت مياو زين وقالت لـ لي تشي: ” شاو ياو هي أختنا الأصغر للزهور المئة، التي يحبها الناس والزهور على حد سواء. لا تتنمر عليها، الأخ الأول، نحن ببساطة لن نسمح بذلك “.
عندما أرادت أن تكون جادة، كانت تفرض ما يكفي من الهيبة وتستحق أقدميتها.
نظرت إليه يالان مرة أخرى وأومأت برأسها لتحيته: “الأخ الأول، شهرتك تسبقك”.
في هذا الوقت، جاء تلميذ وأبلغ: “سيد القاعة، ملك السم هنا.”
بالطبع، كان هذا مجرد خطاب مهذب. لم يكن لديها أي فكرة أبدًا من كان في الوقت السابق. بعد التحية، عادت إلى القراءة. بقيت باردة وبعيدة عنه أيضًا.
كانت المرأة ترتدي ثوبًا بسيطًا وشعرها مربوطًا عالياً. تم رسم حواجبها بخفة مثل الدخان فوق الجبل. كانت عيناها مشرقة ومتحركة. عندما ركزت أعينها، انبعث منها وهج مخيف وهالة مهيبة.
قدمت يلان له لمحة سريعة وقالت: “أختي، لدي العديد من المرضى ينتظرون”.
“الأخ الأول هو جيد في الكيمياء وصنع الحبوب، أوه، في الطب أيضا، سيد خبير في كل شيء، وقد ورث ميراث السيد أيضًا”. بدأت مياو زين بالتباهي: “يجب أن تطلبي منه معرفة المزيد عن أسرار الأدوية.”
لم يكن لديها أي هواجس حول لمس ذكر قبل الزواج.
“سأطلب بالتأكيد من الأخ الأول المساعدة عندما يكون لدي الوقت.” أجابت يالان بشكل عرضي دون النظر.
كانت تشبه الأخت الأولى فاو مياو أكثر من مياو زين. قامت مياو زين برفع كتف لي تشي وقالت: “ما رأيك به، يالان؟ حبيبٌ جيد لك؟ “
كان ردها في الواقع احتراما لمياو زين. الأخ الأول الذي ظهر من العدم لم يكن يستحق الاحترام.
“حسنا، لماذا ليس اليوم؟” ضربته مياو زين من الكتف مرة أخرى وغمزت، على ما يبدو تريد لعب دور الخاطبة.
لم تكن كبيرة في السن لكن سلوكها كان عكس ذلك. كانت لوتس من النظرة الأولى – نبيلة ولا يمكن الوصول إليها. ومع ذلك، عند الفحص الدقيق، كانت زهرة المشمش الشتوية هي الوصف الأكثر ملاءمة، باردة وأبعدت الجميع.
ابتسم لي تشي وشعر أن الفتاة الباردة لم تكن مثيرة للاهتمام بالنسبة له مثل مياو زين.
نظرت إليه يالان مرة أخرى وأومأت برأسها لتحيته: “الأخ الأول، شهرتك تسبقك”.
“أختي، لدي بالفعل الكثير من المرضى مؤخرًا. هل سيكون يوم آخر لا بأس به؟ ” لم يكن هناك شك في أن يالان أرادت أن يغادر الضيوف ولم يكن لديها أي نية للتحدث إلى لي تشي؟
“أنتِ تفعلين ذلك مرة أخرى، الأخت الكبرى. من لا يعرف أنك في الواقع أكثر موهبة هنا بمهارات صنع الحبوب الخاصة بك.” تحولت الفتاة الصغيرة إلى اللون الأحمر وقالت بهدوء.
في لحظة وصولهم إلى هنا، كانت رائحة الأدوية قوية جدًا. كان هذا المكان مفعمًا بالحيوية حيث يحتاج المتدربون والفانين إلى المساعدة. كان وادي طول العمر فريدًا في هذا المعنى. عادة، لم يكن الفانين يختلفون عن النمل. المتدربون لن يهتموا بهم.
في هذا الوقت، جاء تلميذ وأبلغ: “سيد القاعة، ملك السم هنا.”
“أشعر بسعادة جيدة لسماع مثل هذه المديح. نحن، السيدات الثلاث، عباقرة لا تصدق في النسب الوافر، ربما سيدنا يعرف حقًا كيفية التدريس “. مزحة مياو زين بمرح واستقبله الاثنان الآخران بشكل جيد.
بعد أن سمعت ذلك، وقفت يالان على الفور: “ادعوه على الفور، سأكون هناك على الفور”.
لم تكن تشين شاو ياو جريئة مثل مياو زين الماكرة، لذلك وجهها احمر خجلا مثل النهر الاحمر وعبست: “الأخت الكبرى، أنت تتهميني مرة أخرى.”
ثم أخبرت مياو زين: “أختي، لدي مريض يحتاج إلى مساعدة من ملك السم. أحتاج أن أذهب لرؤيته، يرجى المعذرة. “
“إذا دعنا نذهب.” ابتسمت مياو زين: “أريد رأيك في أي واحدة منا هي الأجمل.”
عندما كانت جادة، كانت سيدة رشيقة. عندما تتصرف بجنون، يمكن أن تسبب الكثير من الصداع.
أومأت هي أيضًا برأسها إلى لي تشي، وداعًا مهذبًا من نوع ما، قبل أن تغادر.
بعد أن سمعت ذلك، وقفت يالان على الفور: “ادعوه على الفور، سأكون هناك على الفور”.
لحسن الحظ، كان لدى هذا المكان أطباء كُثر من الوادي نفسه ومن الطلاب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة:Ghost Emperor
“أختي، لدي بالفعل الكثير من المرضى مؤخرًا. هل سيكون يوم آخر لا بأس به؟ ” لم يكن هناك شك في أن يالان أرادت أن يغادر الضيوف ولم يكن لديها أي نية للتحدث إلى لي تشي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
