الخروج
2409 – الخروج
تنوعت الأحجار والحصى في الحجم. تمسك بعضهم بالأرض ليحتفلوا بالرياح والشمس. بعد سنوات عديدة من الصقل، ظلوا يبدون كما كانوا. انتشرت الصخور الكبيرة بشكل عشوائي أيضًا بين أوراق الشجر البرية.
اجتمع الأسلاف في واد معين في تألق يانغ. على الرغم من أن هذه الطائفة كانت جنة بمناظر جميلة في كل مكان، إلا أن هذا الوادي كان مقفرًا إلى حد ما.
تنوعت الأحجار والحصى في الحجم. تمسك بعضهم بالأرض ليحتفلوا بالرياح والشمس. بعد سنوات عديدة من الصقل، ظلوا يبدون كما كانوا. انتشرت الصخور الكبيرة بشكل عشوائي أيضًا بين أوراق الشجر البرية.
“بووم!” جاء الباب مثل تسونامي وأغرق لي تشي، مما جعله يختفي.
مباشرة عندما كان التشكيل على وشك البدء، فقدت الحكيمة رباطة جأشها وقفزت في الداخل لتعانقه بشدة. تنفست وأعادت الايماءة.
عند الفحص الدقيق، قد يعتقد المرء أن هذا كان منجمًا كبيرًا، مهجورًا الآن.
“يبدو أنك لن تبكي قبل رؤية التابوت. رجال، اجلبوا أدوات التعذيب، سيتحدث! ” هدد القائد بنظرة قاتلة.
كان هناك تشكيل كبير من الحجارة في زاوية الوادي، نصبت بأسلوب قديم.
كان اليوم يومًا جميلًا ومشمسًا في النظام.
جعل الصوت الجميع ينظرون للخلف لرؤية رجل عجوز. أصبحوا خائفين وسقطوا على ركبتيهم بسرعة.
بدا الأمر بشكل غير منظم، على ما يبدو انه وُضع على عجل. علاوة على ذلك، تم أخذ جميع الصخور والحجارة من هذا الوادي.
“أدوات التعذيب؟” نمت ابتسامة لي تشي فقط على نطاق أوسع.
يشير مظهره الفوضوي إلى عدم الاستخدام. لم يأخذ أحد الوقت لصيانته أو إعادة ترتيبه. ومع ذلك، ما الذي يمكن أن يستمر لفترة أطول من الحجارة والصخور في هذا العالم؟
لم يكن هذا بدافع الكرم. لقد تعامل لي تشي مع بعض التهديدات الخارجية لهم، لكنهم أرادوا أيضًا اختبار هذا الممر الخاص الذي تركه الحكماء الحكيمون. إذا استطاع لي تشي المرور به، فيمكنه إرسال المزيد من الأشخاص في وقت لاحق أيضًا في المستقبل.
“بووم!” سقط بقوة على مؤخرته على الأرض، تاركا حفرة كبيرة.
لم يمنعها الافتقار إلى الصيانة من الاستمرار لفترة طويلة. كان التشكيل بأكمله لا يزال في الشكل الصحيح.
داخل التشكيل نفسه كانت حُفر صغيرة مليئة بالمياه الطينية. تم تنظيفها بشكل جيد الآن مع دفع الحجارة الحقيقية، بدءًا من مستوى الإله الصاعد.
“من أنت؟ من اين انت؟” سأل القائد، كان صاعدًا من المستوى السادس، بجدية.
***
طائفة تألق اليانغ ذهبوا بالفعل بكل شيء للي تشي. لم يمانعوا في إنفاق هذا المبلغ الباهظ بينما لم يطلبوا منه الدفع.
“لقد وصلت للتو عن طريق الصدفة.” بقي لي تشي يجلس بابتسامة.
بعد أن امتلأت بالحجارة اللامعة، ظهر التشكيل ونضح أيضًا بريقه.
عندما وصلت مجموعة لي تشي إلى هنا، أومأ الاسلاف المسؤولون عن التشكيل – مما يشير إلى أنه مستعد للذهاب في أي لحظة.
كان لي تشي لا يزال على الأرض عندما أحاطت به بهالات قمعية، وظهرت شفرات أمام رقبته.
كان العناق مفاجئا لأنها علمت أن هذا قد يكون رحيلًا إلى الأبد. على عكس تلاميذها، لم تعتقد أنها ستلتقي مرة أخرى به لأنها كانت تعرف أنه كان فقط أحد المارة في الخالدون الثلاثة وقد لا يعود أبدًا بعد المغادرة. وهكذا، كان هذا العناق وداعهم الأخير!
“لم نستخدمه منذ وقت طويل، لذا فإن الشيء الوحيد المضمون هو مرورك إلى النسب الامبراطوري، لكن لا يوجد موقع دقيق. لقد فقدنا الإحداثيات “. قالت سانرين له بجدية.
أثناء وقوفه في المركز، أومأ لي تشي إلى سانرين. أومأت بدورها برأسها إلى الاسلاف: “ابدأ الآن”.
لم يكن هذا بدافع الكرم. لقد تعامل لي تشي مع بعض التهديدات الخارجية لهم، لكنهم أرادوا أيضًا اختبار هذا الممر الخاص الذي تركه الحكماء الحكيمون. إذا استطاع لي تشي المرور به، فيمكنه إرسال المزيد من الأشخاص في وقت لاحق أيضًا في المستقبل.
“مجرد الوصول إلى هناك على ما يرام.” لم يمانع على الإطلاق.
كان الصاعد من المستوى السادس مجرد قائد الحراس؟ هذا صادم للغاية.
“لقد وصلت للتو عن طريق الصدفة.” بقي لي تشي يجلس بابتسامة.
الحكيمة امسكت يده بشكل غريزي دون تركها.
طائفة تألق اليانغ ذهبوا بالفعل بكل شيء للي تشي. لم يمانعوا في إنفاق هذا المبلغ الباهظ بينما لم يطلبوا منه الدفع.
“ابدأ”. حصلت سانرين الموافقة وأمرت.
نظر إلى الحكيمة وأعاد المعروف وهو يلمس شعرها الناعم. قال بهدوء: “سنلتقي مرة أخرى”.
“وداعا.” أصبحت الحكيمة عاطفيه وأخذت نفسا عميقا قبل أن تترك يده.
جعل الصوت الجميع ينظرون للخلف لرؤية رجل عجوز. أصبحوا خائفين وسقطوا على ركبتيهم بسرعة.
كان اليوم يومًا جميلًا ومشمسًا في النظام.
ابتسم وأومأ برأسه قبل أن يسير باتجاه مركز التشكيل.
مباشرة عندما كان التشكيل على وشك البدء، فقدت الحكيمة رباطة جأشها وقفزت في الداخل لتعانقه بشدة. تنفست وأعادت الايماءة.
غادر الاثنان الوادي معًا، مدركين أن السلام سيأتي إلى النسب الوافر. للأسف، هذا السلام سيكون مملًا للغاية.
“وداعًا نهائيًا.” قالت برفق قبل الخروج ببطء من التشكيل.
نظر حوله ورأى الخبراء يختمون جميع مسارات الهروب المحتملة. عاملوه كعدو قوي.
كان العناق مفاجئا لأنها علمت أن هذا قد يكون رحيلًا إلى الأبد. على عكس تلاميذها، لم تعتقد أنها ستلتقي مرة أخرى به لأنها كانت تعرف أنه كان فقط أحد المارة في الخالدون الثلاثة وقد لا يعود أبدًا بعد المغادرة. وهكذا، كان هذا العناق وداعهم الأخير!
ابتسم وأومأ برأسه قبل أن يسير باتجاه مركز التشكيل.
أثناء وقوفه في المركز، أومأ لي تشي إلى سانرين. أومأت بدورها برأسها إلى الاسلاف: “ابدأ الآن”.
طائفة تألق اليانغ ذهبوا بالفعل بكل شيء للي تشي. لم يمانعوا في إنفاق هذا المبلغ الباهظ بينما لم يطلبوا منه الدفع.
مع ذلك، يمكن سماع ضجة. أضاءت الحجارة الحقيقية المنحوتة كلها. يبدو أن نورهم يظهر في شكل مادي.
2409 – الخروج
“وداعًا نهائيًا.” قالت برفق قبل الخروج ببطء من التشكيل.
عندما أضاءت هذه الأشعة التشكيل، ظهرت رونية داو ورموز. نسجوا معا لتشكيل باب ضخم ببطء.
نظر حوله ورأى الخبراء يختمون جميع مسارات الهروب المحتملة. عاملوه كعدو قوي.
“بووم!” جاء الباب مثل تسونامي وأغرق لي تشي، مما جعله يختفي.
كان هناك تشكيل كبير من الحجارة في زاوية الوادي، نصبت بأسلوب قديم.
“بوب!” بعد رحيله، انفجر الباب مثل الفقاعة وتعطل التشكيل.
كان الصاعد من المستوى السادس مجرد قائد الحراس؟ هذا صادم للغاية.
أصبحت الأحجار الحقيقية داكنة اللون. من الواضح أن طريقة النقل هذه تتطلب كمية هائلة من الأحجار الحقيقية. فقط طائفة مثل تألق يانغ يمكنها أن تتحمل ذلك. إن أي طائفة أخرى سوف تجوع لفترة طويلة بعد محاولة واحدة.
بعد أن امتلأت بالحجارة اللامعة، ظهر التشكيل ونضح أيضًا بريقه.
“هذا وداع أخير.” أصبحت سانرين عاطفيه قليلاً وأخبرت الحكيمة: “إنه لا ينتمي إلى عالمنا.”
كانت تفهم ما يكفي للقراءة بين السطور. لن يعود هذا الشخص لي تشي إلى النسب الوافر، تاركًا فقط أساطيره.
“من أنت؟ من اين انت؟” سأل القائد، كان صاعدًا من المستوى السادس، بجدية.
“وداعا.” أصبحت الحكيمة عاطفيه وأخذت نفسا عميقا قبل أن تترك يده.
“الداو الكبير لا نهاية له، ولا يمكن للكثيرين الالتقاء مرة أخرى.” ردت الحكيمة بحزن.
“الداو الكبير لا نهاية له، ولا يمكن للكثيرين الالتقاء مرة أخرى.” ردت الحكيمة بحزن.
مباشرة عندما كان التشكيل على وشك البدء، فقدت الحكيمة رباطة جأشها وقفزت في الداخل لتعانقه بشدة. تنفست وأعادت الايماءة.
غادر الاثنان الوادي معًا، مدركين أن السلام سيأتي إلى النسب الوافر. للأسف، هذا السلام سيكون مملًا للغاية.
“الداو الكبير لا نهاية له، ولا يمكن للكثيرين الالتقاء مرة أخرى.” ردت الحكيمة بحزن.
***
كان النسب الإمبراطوري أكبر وأكثر هيبة من النسب الوافر. بقي مقياسه الدقيق غير معروف. وجدت أنظمة الداو وأعراق مختلفة بأعداد كبيرة، لا يمكن حساب الكثير منهم. أنتج هذا العالم المزدهر العديد من الوجودات القوية – الأباطرة والاسلاف المؤسسين.
لم يكن هذا بدافع الكرم. لقد تعامل لي تشي مع بعض التهديدات الخارجية لهم، لكنهم أرادوا أيضًا اختبار هذا الممر الخاص الذي تركه الحكماء الحكيمون. إذا استطاع لي تشي المرور به، فيمكنه إرسال المزيد من الأشخاص في وقت لاحق أيضًا في المستقبل.
كان نظام الأسرار التسعة بلا شك أحد أقوى الأنظمة في النسب الإمبراطوري. أشار الناس إليه على أنه واحد من العمالقة الثلاثة. واحد آخر منهم كان عشيرة مو.
كان الجيل الحالي بقيادة ملك الصفاء الذي قام بعمل رائع. ازدهر النظام وبدا أنه يتغلب على نظرائه.
أثناء وقوفه في المركز، أومأ لي تشي إلى سانرين. أومأت بدورها برأسها إلى الاسلاف: “ابدأ الآن”.
“صليل! صليل!” تركت السيوف والصوابر اغمادها.
كان اليوم يومًا جميلًا ومشمسًا في النظام.
“بوب!” بعد رحيله، انفجر الباب مثل الفقاعة وتعطل التشكيل.
“طنين.” سقط لي تشي من السماء. في اللحظة الأخيرة، فشل التشكيل وتم تحطيمه، مما تسبب في طيران وسقوط لي تشي.
“من أنت؟ من اين انت؟” سأل القائد، كان صاعدًا من المستوى السادس، بجدية.
“بووم!” سقط بقوة على مؤخرته على الأرض، تاركا حفرة كبيرة.
“صليل! صليل!” تركت السيوف والصوابر اغمادها.
“ابدأ”. حصلت سانرين الموافقة وأمرت.
مع ذلك، يمكن سماع ضجة. أضاءت الحجارة الحقيقية المنحوتة كلها. يبدو أن نورهم يظهر في شكل مادي.
كان لي تشي لا يزال على الأرض عندما أحاطت به بهالات قمعية، وظهرت شفرات أمام رقبته.
إذا تجرأ على التحرك على أقل تقدير، فسوف يسقط رأسه على الأرض.
كان الجيل الحالي بقيادة ملك الصفاء الذي قام بعمل رائع. ازدهر النظام وبدا أنه يتغلب على نظرائه.
نظر حوله ورأى الخبراء يختمون جميع مسارات الهروب المحتملة. عاملوه كعدو قوي.
كان هذا سهلًا مع أبراج حراسة في جميع الاتجاهات الأربعة. يجب أن يكون هناك شخص مهم يخيم هنا، وبالتالي العديد من الحراس. الآن، ظهر غريب من العدم. انزعج هؤلاء الحراس بشكل مبرر.
“من أنت؟ من اين انت؟” سأل القائد، كان صاعدًا من المستوى السادس، بجدية.
نظر إلى الحكيمة وأعاد المعروف وهو يلمس شعرها الناعم. قال بهدوء: “سنلتقي مرة أخرى”.
غادر الاثنان الوادي معًا، مدركين أن السلام سيأتي إلى النسب الوافر. للأسف، هذا السلام سيكون مملًا للغاية.
كان الصاعد من المستوى السادس مجرد قائد الحراس؟ هذا صادم للغاية.
“لقد وصلت للتو عن طريق الصدفة.” بقي لي تشي يجلس بابتسامة.
نظر إلى الحكيمة وأعاد المعروف وهو يلمس شعرها الناعم. قال بهدوء: “سنلتقي مرة أخرى”.
“راقب كلماتك، هذه منطقة محظورة. لا أحد يجرؤ على الدخول في دائرة نصف قطرها ألف ميل! تحدث! من أرسلك إلى هنا؟! ” تحولت عيون القائد إلى شرسة.
“هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها الضيف؟” كان لي تشي لا يزال مستبدًا.
كان العناق مفاجئا لأنها علمت أن هذا قد يكون رحيلًا إلى الأبد. على عكس تلاميذها، لم تعتقد أنها ستلتقي مرة أخرى به لأنها كانت تعرف أنه كان فقط أحد المارة في الخالدون الثلاثة وقد لا يعود أبدًا بعد المغادرة. وهكذا، كان هذا العناق وداعهم الأخير!
“يبدو أنك لن تبكي قبل رؤية التابوت. رجال، اجلبوا أدوات التعذيب، سيتحدث! ” هدد القائد بنظرة قاتلة.
كان اليوم يومًا جميلًا ومشمسًا في النظام.
“أدوات التعذيب؟” نمت ابتسامة لي تشي فقط على نطاق أوسع.
لم يمنعها الافتقار إلى الصيانة من الاستمرار لفترة طويلة. كان التشكيل بأكمله لا يزال في الشكل الصحيح.
“كووح.” قطع سعالٌ الجو المتوتر. ظهر شخص غير مرئي كما لو كان شبحًا.
جعل الصوت الجميع ينظرون للخلف لرؤية رجل عجوز. أصبحوا خائفين وسقطوا على ركبتيهم بسرعة.
مباشرة عندما كان التشكيل على وشك البدء، فقدت الحكيمة رباطة جأشها وقفزت في الداخل لتعانقه بشدة. تنفست وأعادت الايماءة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان نظام الأسرار التسعة بلا شك أحد أقوى الأنظمة في النسب الإمبراطوري. أشار الناس إليه على أنه واحد من العمالقة الثلاثة. واحد آخر منهم كان عشيرة مو.
ترجمة: Ghost Emperor
عندما وصلت مجموعة لي تشي إلى هنا، أومأ الاسلاف المسؤولون عن التشكيل – مما يشير إلى أنه مستعد للذهاب في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
