الوافد الجديد المروع
2394 – الوافد الجديد المروع
“هناك أناس تحت المعبد.” لاحظ مراقب لديه عين نسر شخصين يكافحان من أجل دفع المعبد من الأرض، حشدا كل قوتهما وخرج المعبد أخيرًا.
“ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
اهتز العالم كما لو كانت نهاية الفيرمليون. غمر الظلام المنطقة بخيوط سوداء تُحفر من الأرض. اجتمعوا في السماء، بدا وكأنهم ينسجون شبكة كبيرة.
“ما الذي يجري؟” كان أعضاء الفيرمليون خائفين، سواءً المتدربين أو الفانيين على حد سواء.
“هاها، الإله القتالي، نسيت أن أخبرك، هذه هدية كبيرة لك ولنظامك.” ضحك شاو تشين بصخب شديد وقال: “إنها هدية للنسب الوافر أيضًا. اليوم هو يوم سعيد بالنسبة لي، احتفالين في آن واحد. لن أتزوج زوجة جميلة فحسب، بل الأهم أنني سأصبح الحاكم الذي يوحد النسب الوافر!”
أخبرتهم الغريزة أن الخطر قادم، وهو خطر مرعب حقًا، ويجب أن يركضوا الآن!
بدا أنهم يتجسدون ويتسربون من المعبد، ويغسلون الرونيات التي على السطح.
“إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
“ماذا يحدث؟” كان الإله القتالي دراكوفورم مرتبكًا كذلك. نظر حوله بنظرة تشبه المصباح الذي ينير العالم.
يمكن القول أن هذا المعبد يمكن أن يسجن كل الشرور في هذا العالم، أو ملوك الشياطين أو أيًا كان.
“كراك!” فجأة، واجهت أرض الداو من النظام انشقاقات كبيرة، كما لو كانت على وشك الانهيار.
كان لي تشي هو الشخص الهادئ الوحيد وتحدث أثناء النظر إلى المعبد: “قد يكون المرء قادرًا على النجاة من عمل إلهي، ولكن ليس من مصيبة جلبها بنفسه.”
“ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
“اهتزاز!” جاءت الانفجارات الصاخبة مع مزيد من الشقوق. كما سقطت الجبال والأنهار من الأنظمة.
مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” هربت الكائنات الحية من منازلهم. عندما التفوا، رأوا أن منازلهم اختفت، واستبدلت بحفر كبيرة.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” هربت الكائنات الحية من منازلهم. عندما التفوا، رأوا أن منازلهم اختفت، واستبدلت بحفر كبيرة.
كان له أسلوب عتيق. على الرغم من أنه مدفون تحت الأرض، إلا أنه بدا قديمًا للغاية. الأهم من ذلك، تم نحت العديد من الرونيات على السطح. كان كل منها مهيبًا ولديها بُعد خاص. واحدة فقط يمكنها أن تختم نطاقًا كاملاً.
لم يعرف أحد مصدر هذه الكارثة. حتى دراكوفورم لم يتمكن من تحديد المصدر في مثل هذا الوقت القصير.
الغريب أن دراكوفورم وجد هذا الشخص مألوفًا بشكل خاص كما لو كان قد رأى الرجل من قبل.
يبدو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من تحت الأرض. على الرغم من أنه لم يظهر بعد، إلا أن هذه الطاقة المظلمة تشبه الحيوية المتصاعدة – إيقاظ من نوع ما.
أخبرتهم الغريزة أن الخطر قادم، وهو خطر مرعب حقًا، ويجب أن يركضوا الآن!
ازدهرت الأرض أسفل المحكمة فجأة على شكل تل، ثم على شكل جبل من الطين. مع انفجار صاخب، حلق معبد أخيرًا مع انفجار الحطام.
“هذا غير ممكن! لا تفسد سمعة سلفي المؤسس!” نفى دراكوفورم بشدة على الرغم من وجود نفس التفكير.
“هذا غير ممكن! لا تفسد سمعة سلفي المؤسس!” نفى دراكوفورم بشدة على الرغم من وجود نفس التفكير.
كان هذا المعبد منحوتًا من قطعة صخرية واحدة. لا بد أن الأصلي كان ضخمًا.
“ماذا يحدث؟” كان الإله القتالي دراكوفورم مرتبكًا كذلك. نظر حوله بنظرة تشبه المصباح الذي ينير العالم.
كان له أسلوب عتيق. على الرغم من أنه مدفون تحت الأرض، إلا أنه بدا قديمًا للغاية. الأهم من ذلك، تم نحت العديد من الرونيات على السطح. كان كل منها مهيبًا ولديها بُعد خاص. واحدة فقط يمكنها أن تختم نطاقًا كاملاً.
“هاها، الإله القتالي، نسيت أن أخبرك، هذه هدية كبيرة لك ولنظامك.” ضحك شاو تشين بصخب شديد وقال: “إنها هدية للنسب الوافر أيضًا. اليوم هو يوم سعيد بالنسبة لي، احتفالين في آن واحد. لن أتزوج زوجة جميلة فحسب، بل الأهم أنني سأصبح الحاكم الذي يوحد النسب الوافر!”
ارتجف الناس غريزيًا على الرغم من أنه لم ينبعث منه أي هالة مخيفة. شعر دراكوفورم بنفس الطريقة. أخبرهم حدسهم أن هذا كان حاكم الظلام – لديه قوة هذا التقارب.
يمكن القول أن هذا المعبد يمكن أن يسجن كل الشرور في هذا العالم، أو ملوك الشياطين أو أيًا كان.
يبدو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج من تحت الأرض. على الرغم من أنه لم يظهر بعد، إلا أن هذه الطاقة المظلمة تشبه الحيوية المتصاعدة – إيقاظ من نوع ما.
“ماذا؟!” انفجر الحشد في غضب. حتى أسلاف القوى الاخرى ذهلوا.
من يدري كم من الوقت قد دُفن هناك في الأسفل؟ على الرغم من أن الرونيات كانوا لا يزالون متوهجين، إلا أن ضوءهم كان ضعيفًا. لقد تجاوز الزمن قوة الرونيات. كان من الواضح أنه خلال الفترة المبكرة، لا بد أن هؤلاء الرونيات كانوا يومضون ببراعة بتوهج ذهبي، أكثر مما يكفي لقمع السماوات.
“إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
بعد ذكر هذا، تراجع هو وأفعى تمزيق السماء على الفور بعيدًا عن الفيرمليون.
“رونيات السلف المؤسس، المخصصة للقمع.” تعرف سلف على نوع الرونيات.
“فصلٌ كامل للسجن.” ارتجف الناس بعد سماع هذا. هل نحت السلف المؤسس فعلا هؤلاء الرونيات؟ ماذا أراد أن يسجن؟
“أنت على حق.” أجاب لي تشي: “هذا سلفك المؤسس – السلف القتالي!”
شاهد الجميع المعبد يغادر الأرض بأنفاس لاهثة.
“هذا غير ممكن! لا تفسد سمعة سلفي المؤسس!” نفى دراكوفورم بشدة على الرغم من وجود نفس التفكير.
“ماذا؟!” انفجر الحشد في غضب. حتى أسلاف القوى الاخرى ذهلوا.
“هناك أناس تحت المعبد.” لاحظ مراقب لديه عين نسر شخصين يكافحان من أجل دفع المعبد من الأرض، حشدا كل قوتهما وخرج المعبد أخيرًا.
بغض النظر عن مدى قوة المرء، لم يتمكنوا من رؤية من خلال هذا الوجود المظلم لرؤية وجهه. كان واحداً مع الظلام – انتشر شعور بالقدرة الكلية في كل مكان.
“إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
“اهتزاز!” جاءت الانفجارات الصاخبة مع مزيد من الشقوق. كما سقطت الجبال والأنهار من الأنظمة.
“طنين.” أرسل المعبد أشعة من الضوء، وليس نفس الأشعة من الرونيات المنحوتة. هذه المرة، كان هذا ضوءً من التقارب المظلم.
منذ فترة، كان الجميع منشغلين بمراقبة لي تشي ودراكوفورم. لم يلاحظ أحد مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء يتسللان بعيدًا.
كان لي تشي هو الشخص الهادئ الوحيد وتحدث أثناء النظر إلى المعبد: “قد يكون المرء قادرًا على النجاة من عمل إلهي، ولكن ليس من مصيبة جلبها بنفسه.”
لم يجد هذا مفاجئًا على الإطلاق. كل ذلك كان في حدود توقعاته.
لم يجد هذا مفاجئًا على الإطلاق. كل ذلك كان في حدود توقعاته.
لم يجد هذا مفاجئًا على الإطلاق. كل ذلك كان في حدود توقعاته.
“ابن الأخ الفاضل، لماذا تفعل هذا؟” شعر دراكوفورم بشيء ينذر بالخطر أثناء التحديق في المعبد لكنه لم يعرف ما الذي كان في الداخل.
“ابن الأخ الفاضل، لماذا تفعل هذا؟” شعر دراكوفورم بشيء ينذر بالخطر أثناء التحديق في المعبد لكنه لم يعرف ما الذي كان في الداخل.
مع ذهابهم، كان لدى المعبد تشققات في كل مكان، كان على وشك الانهيار كما لو كان هناك مخلوق شرير على وشك الاندلاع.
“هاها، الإله القتالي، نسيت أن أخبرك، هذه هدية كبيرة لك ولنظامك.” ضحك شاو تشين بصخب شديد وقال: “إنها هدية للنسب الوافر أيضًا. اليوم هو يوم سعيد بالنسبة لي، احتفالين في آن واحد. لن أتزوج زوجة جميلة فحسب، بل الأهم أنني سأصبح الحاكم الذي يوحد النسب الوافر!”
كان له أسلوب عتيق. على الرغم من أنه مدفون تحت الأرض، إلا أنه بدا قديمًا للغاية. الأهم من ذلك، تم نحت العديد من الرونيات على السطح. كان كل منها مهيبًا ولديها بُعد خاص. واحدة فقط يمكنها أن تختم نطاقًا كاملاً.
بعد ذكر هذا، تراجع هو وأفعى تمزيق السماء على الفور بعيدًا عن الفيرمليون.
صُدِمَ دراكوفورم، مع معرفة أن هذا لم يكن تطورًا جيدًا. كما أخذ بقية المستمعين نفسًا عميقًا – كان توحيد النسب الوافر طموح مخيفة.
“طنين.” أرسل المعبد أشعة من الضوء، وليس نفس الأشعة من الرونيات المنحوتة. هذه المرة، كان هذا ضوءً من التقارب المظلم.
“ابن الأخ الفاضل، لماذا تفعل هذا؟” شعر دراكوفورم بشيء ينذر بالخطر أثناء التحديق في المعبد لكنه لم يعرف ما الذي كان في الداخل.
بدا أنهم يتجسدون ويتسربون من المعبد، ويغسلون الرونيات التي على السطح.
“ماذا يحدث؟” كان الإله القتالي دراكوفورم مرتبكًا كذلك. نظر حوله بنظرة تشبه المصباح الذي ينير العالم.
مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
بدأت الرونيات تتناثر على الأرض مثل بقع الرمل، مصدرةً حفيفًا.
مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
يمكن القول أن هذا المعبد يمكن أن يسجن كل الشرور في هذا العالم، أو ملوك الشياطين أو أيًا كان.
مع ذهابهم، كان لدى المعبد تشققات في كل مكان، كان على وشك الانهيار كما لو كان هناك مخلوق شرير على وشك الاندلاع.
“ليس جيدًا!” صرخ دراكوفورم ولكن الوقت كان متأخراً بمجرد أن فهم ما يجري.
“هناك أناس تحت المعبد.” لاحظ مراقب لديه عين نسر شخصين يكافحان من أجل دفع المعبد من الأرض، حشدا كل قوتهما وخرج المعبد أخيرًا.
“طنين!” انفجر الحطام طائرًا بعد انهيار المعبد.
مع ازدياد قوة الظلام، أصبح ضوء الرونيات أكثر خفوتًا بشكل متزايد قبل أن يختفي تمامًا.
كان لي تشي هو الشخص الهادئ الوحيد وتحدث أثناء النظر إلى المعبد: “قد يكون المرء قادرًا على النجاة من عمل إلهي، ولكن ليس من مصيبة جلبها بنفسه.”
شعر الجميع بالمد المتصاعد للظلام الذي يجتاح العالم. كان الفيرمليون خاليًا تمامًا من الضوء مما ادى إلى دهشة الجمهور. ومع ذلك، جاء هذا الظلام بسرعة وغادر بسرعة أيضًا. أُلغيت وعادت السماء المشرقة إلى الفيرمليون.
“إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
بمجرد أن هدأ الناس، رأوا رجلاً واقفاً في مكان المعبد. كان هذا الكائن أسود تمامًا، بدا وكأنه مندمج مع الظلام. لا أحد يستطيع أن يرى وجهه. رفرفت عباءته مع الرياح، بدت كما لو كانت مصنوعة من تكاثف الظلام. يمكن أن يعود المد والظلام في أي لحظة بينما يحدق الناس في هذا الرجل.
لم يعرف أحد مصدر هذه الكارثة. حتى دراكوفورم لم يتمكن من تحديد المصدر في مثل هذا الوقت القصير.
بغض النظر عن مدى قوة المرء، لم يتمكنوا من رؤية من خلال هذا الوجود المظلم لرؤية وجهه. كان واحداً مع الظلام – انتشر شعور بالقدرة الكلية في كل مكان.
أخبرتهم الغريزة أن الخطر قادم، وهو خطر مرعب حقًا، ويجب أن يركضوا الآن!
“ما الذي يجري؟” كان أعضاء الفيرمليون خائفين، سواءً المتدربين أو الفانيين على حد سواء.
ارتجف الناس غريزيًا على الرغم من أنه لم ينبعث منه أي هالة مخيفة. شعر دراكوفورم بنفس الطريقة. أخبرهم حدسهم أن هذا كان حاكم الظلام – لديه قوة هذا التقارب.
شعر الجميع بالمد المتصاعد للظلام الذي يجتاح العالم. كان الفيرمليون خاليًا تمامًا من الضوء مما ادى إلى دهشة الجمهور. ومع ذلك، جاء هذا الظلام بسرعة وغادر بسرعة أيضًا. أُلغيت وعادت السماء المشرقة إلى الفيرمليون.
الغريب أن دراكوفورم وجد هذا الشخص مألوفًا بشكل خاص كما لو كان قد رأى الرجل من قبل.
“كراك!” فجأة، واجهت أرض الداو من النظام انشقاقات كبيرة، كما لو كانت على وشك الانهيار.
ارتجف الناس غريزيًا على الرغم من أنه لم ينبعث منه أي هالة مخيفة. شعر دراكوفورم بنفس الطريقة. أخبرهم حدسهم أن هذا كان حاكم الظلام – لديه قوة هذا التقارب.
“ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
“أنت على حق.” أجاب لي تشي: “هذا سلفك المؤسس – السلف القتالي!”
“إنهما مو شاو تشين وأفعى تمزيق السماء!” ذُهِلَ الجمهور.
بدا أنهم يتجسدون ويتسربون من المعبد، ويغسلون الرونيات التي على السطح.
“ماذا؟!” انفجر الحشد في غضب. حتى أسلاف القوى الاخرى ذهلوا.
“هذا غير ممكن! لا تفسد سمعة سلفي المؤسس!” نفى دراكوفورم بشدة على الرغم من وجود نفس التفكير.
“ماذا… لا… هل يمكن أن يكون…؟” أصيب بالدهشة بعد ظهور تخمين جريء في ذهنه، يخبره لماذا كان هذا الشخص مألوفًا للغاية.
“ماذا يحدث؟” كان الإله القتالي دراكوفورم مرتبكًا كذلك. نظر حوله بنظرة تشبه المصباح الذي ينير العالم.
…………….
“ابن الأخ الفاضل، لماذا تفعل هذا؟” شعر دراكوفورم بشيء ينذر بالخطر أثناء التحديق في المعبد لكنه لم يعرف ما الذي كان في الداخل.
“ليس جيدًا!” صرخ دراكوفورم ولكن الوقت كان متأخراً بمجرد أن فهم ما يجري.
ترجمة: Scrub
تدقيق:G.E
____________________
بمجرد أن هدأ الناس، رأوا رجلاً واقفاً في مكان المعبد. كان هذا الكائن أسود تمامًا، بدا وكأنه مندمج مع الظلام. لا أحد يستطيع أن يرى وجهه. رفرفت عباءته مع الرياح، بدت كما لو كانت مصنوعة من تكاثف الظلام. يمكن أن يعود المد والظلام في أي لحظة بينما يحدق الناس في هذا الرجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
