يجب أن أكون سيدًا شابًا
2423 – يجب أن أكون سيدًا شابًا
“مرحبًا ايتها المثيرة، هل ترغبين في الحصول على بعض المتعة معي؟” لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يجد لي تشي فتاة أخرى وبدأ على الفور عمله المتسلط.
بدا أنه بعد الهروب، ذهبت لوه تشي لطلب المساعدة. بعد كل شيء، كانت من عشيرة عسكرية ولن تكون قادرة على ابتلاع غضب التحرش في وضح النهار. وهكذا بكت وطلبت المساعدة من جنرال حارس المدينة. بعد سماع هذا، أصبح العم غاضبًا وجلب القوات إلى هنا.
يمكن أن يتنهد جيادي صعودا وهبوطا فقط بعد رؤية هذا.
“من أنت بحق الجرأة وتجرؤ على إثارة المشاكل في العاصمة؟” قال الجنرال ببرود مع تعطش للدماء.
كانت ترتجف، تمامًا مثل طائر صغير ضاع في الشتاء، وهي تنفجر ذهابًا وإيابًا من قبل العواصف المرعبة.
“اهتزاز!” لم يكن لدى لي تشي الكثير من الوقت قبل أن يحيط به الفرسان.
“هذا شرف لعشيرتك.” قال جيادي ببرود.
كانوا يفتقرون إلى العدد ولكن هؤلاء المقاتلين المدرعين أصدروا تعطشًا دمويًا باردًا – مما يدل على تجاربهم القتالية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“إنه الجيش”. تراجع المتفرجون على الفور، ولم يرغبوا في ارتكاب خطأ.
“من أنت بحق الجرأة وتجرؤ على إثارة المشاكل في العاصمة؟” قال الجنرال ببرود مع تعطش للدماء.
تحت حكم ملك الصفاء. كان جيش وفرسان الحرب لا يمكن إيقافهم. على الرغم من أن هذه المجموعة المحددة لا تنتمي إلى فيلق السر الفضي، إلا أنها كانت لا تزال مخيفة بما فيه الكفاية.
لم يكن يعرف ما إذا كانت نعمة أم نقمة. على الأقل، نجت جوهرتهم من القبضة الشريرة لهذا الشاب. لكن عشيرتهم فقدت أيضا فرصة تسلق سلم القوة، ولن تكون قادرة على الصعود مرة أخرى.
“تنهد، هؤلاء الناس سيئون للغاية في اختيار الألقاب. أنا الشرس، ولست جحيم الفوضى “. هز لي تشي رأسه وقال.
ابتهج الناس بعد رؤية لي تشي وهو محاصر، معتقدين أن هذا الشقي قد مات بالتأكيد. لم يجرؤ أحد على معارضة سلالة قديس الحرب في نظام الأسرار التسعة. هؤلاء الفرسان يمثلون بالتأكيد السلالة.
“العم لوه، هذا هو.” قالت فتاة ببراعة.
“همف”. سخر جيادي ردا على ذلك.
نظر الناس إلى هناك ورأوا أنها كانت لوه شي التي هربت في وقت سابق.
“أحمق جاهل، مُت!” كان الجنرال لوه جنديًا متشددًا بالحرب، لذا أمر دون رحمة.
كان بجانبها جندي في منتصف العمر، مُزيناً ببدلة كاملة من الدروع مع هالة صارمة. من الواضح أنه كان إما جنرالًا أو كان له منصب رفيع آخر.
بدا أنه بعد الهروب، ذهبت لوه تشي لطلب المساعدة. بعد كل شيء، كانت من عشيرة عسكرية ولن تكون قادرة على ابتلاع غضب التحرش في وضح النهار. وهكذا بكت وطلبت المساعدة من جنرال حارس المدينة. بعد سماع هذا، أصبح العم غاضبًا وجلب القوات إلى هنا.
“أوه، ألم تهربين في وقت سابق؟” لم يتأثر لي تشي من قبل القوات المحيطة به ووضع ذراعيه أمام صدره مرة أخرى: “هل تفتقديني بالفعل؟ لسوء الحظ، أنا مهتم فقط بالآخرين الآن، وليس بفتاة تهرب مع البكاء. “
بدا الجنرال مذهولًا وأصبح شاحبًا. على الرغم من إخفاء وجه جيادي، يمكن للجنرال التعرف على هذا الصوت.
كان الأمر كما لو كانت عبارة “السيد الشاب المدلل” مكتوبة على جبهته.
” جحيم الفوضى هنا مرة أخرى!” غزت الفوضى على جبال تغطية السماء.
“صليل!” رفع الجنرال يده وقام الجنود على الفور بتوجيه رماحهم إلى لي تشي، وكانوا على وشك لمس صدره.
“من أنت بحق الجرأة وتجرؤ على إثارة المشاكل في العاصمة؟” قال الجنرال ببرود مع تعطش للدماء.
“العم لوه، اقتله.” حدّقت لوه شي بازدراء في لي تشي، وشعرت بالرضا التام عن الانتقام الذي لا مفر منه.
لم تعد الفتيات يجرؤن على الخروج خلال النهار بينما حصل لي تشي على لقب مثير للإعجاب وهو جحيم الفوضى.
“غير مهتم”. نظر لي تشي إلى لوه شي وقال: “لا أحب لعب هذا النوع من الألعاب. قم بإعادتها.” استدار وغادر.
قال الجنرال: “الشقي، استسلم الآن أو سنقطعك إلى قطع”.
“إلى قِطع؟ مؤخرتي.” لوح لي تشي بيده برفض: “انقلع إلى الجانب أو سأجعلك تتقاعد وتعود إلى قريتك”.
للأسف، لم يكن لديها خيار آخر. ناهيك عن عمها، لم تستطع عشيرتها بأكملها إنقاذها!
كان عمله الفاسد المدلل لا يزال مثاليًا وعدوانيًا، ولا يهتم بأي شخص.
“يا … يا … سيد – …” كان الجنرال خائفا من عقله.
“أحمق جاهل، مُت!” كان الجنرال لوه جنديًا متشددًا بالحرب، لذا أمر دون رحمة.
“العم لوه، اقتله.” حدّقت لوه شي بازدراء في لي تشي، وشعرت بالرضا التام عن الانتقام الذي لا مفر منه.
“احمم، الجنرال لوه.” قاطع جيادي هذا.
أصيب الجنرال بالدهشة وحدق في لي تشي.
‘من أنت؟! أظهر نفسك، لا تعتقد أنك يمكن أن تسبب مشاكلًا هنا “. لاحظ الجنرال أخيرا جيادي وصرخ.
“همف”. سخر جيادي ردا على ذلك.
بدا الجنرال مذهولًا وأصبح شاحبًا. على الرغم من إخفاء وجه جيادي، يمكن للجنرال التعرف على هذا الصوت.
2423 – يجب أن أكون سيدًا شابًا
“يا … يا … سيد – …” كان الجنرال خائفا من عقله.
الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تقديم ابنة أخته إلى لي تشي. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ عشيرتهم وربما حتى لجلب الرخاء إليها.
الإله أُومني العسكري! زانع جيادي! منذ أن كان الجنرال جزءً من الجيش، كان يعرف بشكل طبيعي مع من كان يتحدث. كان هذا هو قائد الحرس لجلالة الملك، فقط تحت سون لينغ يينغ في المكانة.
كانوا يفتقرون إلى العدد ولكن هؤلاء المقاتلين المدرعين أصدروا تعطشًا دمويًا باردًا – مما يدل على تجاربهم القتالية.
ابتهج الناس بعد رؤية لي تشي وهو محاصر، معتقدين أن هذا الشقي قد مات بالتأكيد. لم يجرؤ أحد على معارضة سلالة قديس الحرب في نظام الأسرار التسعة. هؤلاء الفرسان يمثلون بالتأكيد السلالة.
*omni-god تعني الإله القادر على كل شيء لكن وضعتها كما هي للسهولة+ أفضل من الماضية*
تم تجميد لوه شي كذلك. في البداية، بعد أن اضطرت إلى اتباع هذا الشاب الذي اعتبرته قذر، حطم كبريائها. ومع ذلك، وافقت على اتباعه. ولكن الآن، كان رفضه الآن أحتقرها أكثر من أن يأخذها.
استمر في التجول في الشارع بيديه متصلتين خلف رقبته بينما كان ينظر للأعلى ومصفِّرا – يشبه سرطان البحر المتغطرس المتربص في الشارع.
ضع في اعتبارك أن الصفاء لم يكن ملكًا طبيعيًا. عندما يصبح غير سعيد، ناهيك عن جنرال واحد، كان بإمكانه حتى قطع رأس سلف سلالة دون أي تردد.
كان الجنرال خائفًا أكثر من ذلك، حيث كان يفكر في الكيفية التي يمتلك بها هذا الشقي الإله أومني كحارس شخصي.
“حسنا، السيد الشاب يحبها.” لم يريد جيادي إضاعة الكلمات.
“أنا، لم أكن أعرف …” تلعثم.
“حسنا، السيد الشاب يحبها.” لم يريد جيادي إضاعة الكلمات.
أصيب الجنرال بالدهشة وحدق في لي تشي.
كيف يمكن لقائد الحرس أن يكون له سيد شاب؟ التفكير في هذا أخافه.
على الرغم من أن تعيين ولي العهد لم يتم الإعلان عنه بعد، فقد عرف الجميع أن الصفاء لم يتبق له الكثير من الوقت.
للأسف، لم يكن لديها خيار آخر. ناهيك عن عمها، لم تستطع عشيرتها بأكملها إنقاذها!
نظر الناس إلى هناك ورأوا أنها كانت لوه شي التي هربت في وقت سابق.
الإله أُومني الذي كان دائمًا بجانب الملك كان يحرس الآن شابًا ويطلق عليه بـ السيد الشاب؟ يمكن للجنرال تجميع المعلومات معًا للإجابة.
“إلى قِطع؟ مؤخرتي.” لوح لي تشي بيده برفض: “انقلع إلى الجانب أو سأجعلك تتقاعد وتعود إلى قريتك”.
“حسنا ..” لم يكن يعرف ماذا يفعل لأن هذه الفتاة كانت جوهرة عشيرة لوه.
“هذا شرف لعشيرتك.” قال جيادي ببرود.
“هذا شرف لعشيرتك.” قال جيادي ببرود.
“تابعك، تابعك يفهم”. مع تعرق بارد في كل مكان، جاء إلى جانب لوه تشي وهمس.
على الرغم من أن عشيرته لم تكن ضعيفة، إلا أنها لم تكن شيئا امام الصفاء.
لم يجرؤ الجنرال على الرفض لأن التحريض على غضب الصفاء لن ينتهي فقط بإستقالته. حتى عشيرته ستتحول إلى رماد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
على الرغم من أن عشيرته لم تكن ضعيفة، إلا أنها لم تكن شيئا امام الصفاء.
“السيد الشاب …” أحضرها الجنرال أمام لي تشي.
علاوة على ذلك، كان جيادي على حق. التسلق إلى العائلة المالكة كان بالفعل شرفهم. هذا يمكن أن يعزز قوتهم ونفوذهم إلى المستوى التالي.
كان الجنرال خائفًا أكثر من ذلك، حيث كان يفكر في الكيفية التي يمتلك بها هذا الشقي الإله أومني كحارس شخصي.
بالنظر إلى وضع هذا الشاب، فإن الكثير من النبلاء يريدون إرضائه، أكثر من استعدادهم لجلب بناتهم إلى الباب.
الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تقديم ابنة أخته إلى لي تشي. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ عشيرتهم وربما حتى لجلب الرخاء إليها.
تحولت لوه شي إلى شاحبة بعد سماع هذا. لا تزال الفتاة لديها فخر وبطبيعة الحال لا تريد ذلك. في وقت سابق، نظرت إلى لي تشي على أنه قمامة ولكن الآن، يمكن لهذه القمامة تغيير مصيرها على الفور. لم تستطع قبول ذلك تمامًا.
“غير مهتم”. نظر لي تشي إلى لوه شي وقال: “لا أحب لعب هذا النوع من الألعاب. قم بإعادتها.” استدار وغادر.
ضع في اعتبارك أن الصفاء لم يكن ملكًا طبيعيًا. عندما يصبح غير سعيد، ناهيك عن جنرال واحد، كان بإمكانه حتى قطع رأس سلف سلالة دون أي تردد.
للأسف، لم يكن لديها خيار آخر. ناهيك عن عمها، لم تستطع عشيرتها بأكملها إنقاذها!
لم تعد الفتيات يجرؤن على الخروج خلال النهار بينما حصل لي تشي على لقب مثير للإعجاب وهو جحيم الفوضى.
كانت ترتجف، تمامًا مثل طائر صغير ضاع في الشتاء، وهي تنفجر ذهابًا وإيابًا من قبل العواصف المرعبة.
“السيد الشاب …” أحضرها الجنرال أمام لي تشي.
استمر في التجول في الشارع بيديه متصلتين خلف رقبته بينما كان ينظر للأعلى ومصفِّرا – يشبه سرطان البحر المتغطرس المتربص في الشارع.
أبقت رأسها منخفضًا، ولم يعد لديها نفس الغطرسة كما كان من قبل.
وأضاف الجنرال: “لا تزال ابنة أخي عديمة الخبرة، يرجى الاعتناء بها …”
“مرحبًا ايتها المثيرة، هل ترغبين في الحصول على بعض المتعة معي؟” لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يجد لي تشي فتاة أخرى وبدأ على الفور عمله المتسلط.
الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تقديم ابنة أخته إلى لي تشي. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ عشيرتهم وربما حتى لجلب الرخاء إليها.
“غير مهتم”. نظر لي تشي إلى لوه شي وقال: “لا أحب لعب هذا النوع من الألعاب. قم بإعادتها.” استدار وغادر.
وقف الجنرال هناك في حالة ذهول، دون أن يعرف ماذا يفعل لفترة طويلة.
*تم التأكيد لقب لي تشي الجيد جحيم الفوضى*
تحت حكم ملك الصفاء. كان جيش وفرسان الحرب لا يمكن إيقافهم. على الرغم من أن هذه المجموعة المحددة لا تنتمي إلى فيلق السر الفضي، إلا أنها كانت لا تزال مخيفة بما فيه الكفاية.
“أيتها الرائعة، هل تريدين اللعب معي؟” يمكن سماع هذا السؤال في العاصمة لعدد من المرات في الأيام القليلة القادمة.
لم يكن يعرف ما إذا كانت نعمة أم نقمة. على الأقل، نجت جوهرتهم من القبضة الشريرة لهذا الشاب. لكن عشيرتهم فقدت أيضا فرصة تسلق سلم القوة، ولن تكون قادرة على الصعود مرة أخرى.
“جيادي، كل الفتيات يركضن في الأفق، هذا لن ينفع. هل يجب أن نذهب إلى منزلٍ نبيل ونأخذ زوجاتهم وبناتهم؟ ” ابتسم لي تشي.
تم تجميد لوه شي كذلك. في البداية، بعد أن اضطرت إلى اتباع هذا الشاب الذي اعتبرته قذر، حطم كبريائها. ومع ذلك، وافقت على اتباعه. ولكن الآن، كان رفضه الآن أحتقرها أكثر من أن يأخذها.
“أيتها الرائعة، هل تريدين اللعب معي؟” يمكن سماع هذا السؤال في العاصمة لعدد من المرات في الأيام القليلة القادمة.
“آه!” ثم جاءت أصوات صراخ الفتيات حتمًا. شعرت العديد من الفتيات بالخوف وهربن على عجل.
استمر في التجول في الشارع بيديه متصلتين خلف رقبته بينما كان ينظر للأعلى ومصفِّرا – يشبه سرطان البحر المتغطرس المتربص في الشارع.
وأضاف الجنرال: “لا تزال ابنة أخي عديمة الخبرة، يرجى الاعتناء بها …”
على الرغم من أن عشيرته لم تكن ضعيفة، إلا أنها لم تكن شيئا امام الصفاء.
” جحيم الفوضى هنا مرة أخرى!” غزت الفوضى على جبال تغطية السماء.
الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو تقديم ابنة أخته إلى لي تشي. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ عشيرتهم وربما حتى لجلب الرخاء إليها.
لم تعد الفتيات يجرؤن على الخروج خلال النهار بينما حصل لي تشي على لقب مثير للإعجاب وهو جحيم الفوضى.
بالنظر إلى وضع هذا الشاب، فإن الكثير من النبلاء يريدون إرضائه، أكثر من استعدادهم لجلب بناتهم إلى الباب.
ترجمة: Ghost Emperor
على الرغم من أن تعيين ولي العهد لم يتم الإعلان عنه بعد، فقد عرف الجميع أن الصفاء لم يتبق له الكثير من الوقت.
“تنهد، هؤلاء الناس سيئون للغاية في اختيار الألقاب. أنا الشرس، ولست جحيم الفوضى “. هز لي تشي رأسه وقال.
تم تجميد لوه شي كذلك. في البداية، بعد أن اضطرت إلى اتباع هذا الشاب الذي اعتبرته قذر، حطم كبريائها. ومع ذلك، وافقت على اتباعه. ولكن الآن، كان رفضه الآن أحتقرها أكثر من أن يأخذها.
“همف”. سخر جيادي ردا على ذلك.
*تم التأكيد لقب لي تشي الجيد جحيم الفوضى*
“تنهد، هؤلاء الناس سيئون للغاية في اختيار الألقاب. أنا الشرس، ولست جحيم الفوضى “. هز لي تشي رأسه وقال.
استمر في التجول في الشارع بيديه متصلتين خلف رقبته بينما كان ينظر للأعلى ومصفِّرا – يشبه سرطان البحر المتغطرس المتربص في الشارع.
للأسف، لم يكن لديها خيار آخر. ناهيك عن عمها، لم تستطع عشيرتها بأكملها إنقاذها!
في غضون ذلك، اعتاد جيادي على هذا المشهد مؤخرًا.
تحت حكم ملك الصفاء. كان جيش وفرسان الحرب لا يمكن إيقافهم. على الرغم من أن هذه المجموعة المحددة لا تنتمي إلى فيلق السر الفضي، إلا أنها كانت لا تزال مخيفة بما فيه الكفاية.
“حسنا ..” لم يكن يعرف ماذا يفعل لأن هذه الفتاة كانت جوهرة عشيرة لوه.
“جيادي، كل الفتيات يركضن في الأفق، هذا لن ينفع. هل يجب أن نذهب إلى منزلٍ نبيل ونأخذ زوجاتهم وبناتهم؟ ” ابتسم لي تشي.
الإله أُومني العسكري! زانع جيادي! منذ أن كان الجنرال جزءً من الجيش، كان يعرف بشكل طبيعي مع من كان يتحدث. كان هذا هو قائد الحرس لجلالة الملك، فقط تحت سون لينغ يينغ في المكانة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت ترتجف، تمامًا مثل طائر صغير ضاع في الشتاء، وهي تنفجر ذهابًا وإيابًا من قبل العواصف المرعبة.
“تنهد، هؤلاء الناس سيئون للغاية في اختيار الألقاب. أنا الشرس، ولست جحيم الفوضى “. هز لي تشي رأسه وقال.
“العم لوه، هذا هو.” قالت فتاة ببراعة.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
