وفاة الملك
2428 – وفاة الملك
2428 – وفاة الملك
في هذه اللحظة، ركزت كل العيون على الضوء الوامض. كانوا يعلمون أن الصفاء لا يمكن أن يستمر لفترة أطول. كانت هذه اللحظة الأخيرة له.
“ليس جيد.” صُدم جيادي: “جلالة الملك يتدهور، يجب أن نعود الآن، صاحب السمو”. بعد قوله هذا، أمسك بـ لي تشي وهرع إلى القصر.
كانت لدى الفتاة مشاعر متضاربة حول سماع هذا – رد طبيعي لمعظم النساء فيما يتعلق بمظهرهن. أعطته عينا جانبية قبل النظر إلى الأسفل مرة أخرى.
“لقد مات ملك الصفاء”. تلقت العديد من العشائر والطوائف القديمة هذا الخبر.
سحب لي تشي يده وأصدر أمرا: “جيادي، أحب هذه الفتاة. اترك لها مليونًا لشراء بعض الملابس “.
بعد مغادرة المكان ابتسم جيادي وسأل لي تشي: “صاحب السمو، إنها ليست فتاة سيئة، لماذا لم تأخذها؟”
“إنه بشأن الوقت.” لاحظ اثنان من الأباطرة الحقيقيين ذلك. تفقدوا بنظراتهم حول الأسرار التسعة.
قام جيادي على الفور بإلقاء كيس مكاني على الطاولة قبل مغادرته مع لي تشي.
كانت ينغجيان والعم تاي خائفين – أنفقوا مليون مثل هذا؟ في عشيرتهم، حتى الورثاء المباشرين هناك لا يمكن أن يكونوا مسرفين بمثل هذا. كان هذا الرجل مبذر من الدرجة الإلهية.
“بووم!” فجأة، نما نور إلهي من القصر الإمبراطوري. فصل الغيوم وأضاء المنطقة بأكملها.
لسوء الحظ، كانت هذه الشمعة في مهب الريح، ضعيفة ومترددة – على وشك الانطفاء. نبضت بشكل مستمر من الظلام إلى السطوع بطريقة غير مؤكدة.
بمجرد وصولهم، رأوا الصفاء على سريره، ولم يعد يتنفس. الخدم كانوا على ركبهم.
لقد ذهب بالفعل لفترة طويلة بعد أن هدأت. لم يكن لديها الشجاعة لتطارده، لا تزال خائفة منه. وقفت هناك مشوشة ولا تعرف ماذا تفعل.
بعد مغادرة المكان ابتسم جيادي وسأل لي تشي: “صاحب السمو، إنها ليست فتاة سيئة، لماذا لم تأخذها؟”
“العاصفة قادمة.” كان لسلفه السامي تعبيرٌ سعيد وإثارة في عينيه.
“لماذا يجب علي؟” ابتسم لي تشي: “ليس لدي نقص في النساء. الفتاة الجيدة نادرة جدًا، والتفكير فقط في النوم مع واحدة هو فعل رجل مبتذل “.
“ولي العهد لي تشي سيتولى لقب الملك!” أمرٌ تركه الصفاء في القصر.
رد جيادي: “إذاً أنت تحبها كثيراً، صاحب السمة؟” لقد اعتاد على ودية لي تشي عندما كانوا لوحدهم.
حتى وجودات من مستواهم لم يجرؤوا على فعل أي شيء عندما كان الصفاء موجودًا. لم يعد هذا هو الحال – لقد أصبح نظام الأسرار التسعة جاهزًا الآن للأخذ.
كان مختلفًا تمامًا عن التواجد حول ملك الصفاء. على الرغم من أن الناس وصفوه باسم جحيم الفوضى واعتبروه أسوأ حثالة، لم يعتقد جيادي أنه كان بهذا السوء. في أسوأ الأحوال، كان الرجل مجرد منفق غريب الأطوار.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان مختلفًا تمامًا عن التواجد حول ملك الصفاء. على الرغم من أن الناس وصفوه باسم جحيم الفوضى واعتبروه أسوأ حثالة، لم يعتقد جيادي أنه كان بهذا السوء. في أسوأ الأحوال، كان الرجل مجرد منفق غريب الأطوار.
أما فيما يتعلق بالصفاء، فإن التواجد حوله يعني أن تكون متوترًا طوال الوقت. يمكن أن ينتهي غضبه بقطع رأس أي شخص.
“ولي العهد لي تشي سيتولى لقب الملك!” أمرٌ تركه الصفاء في القصر.
بموته، سقط هذا العملاق. العديد من الوحوش والطيور الشرسة الأخرى تريد القدوم ومشاركة قطعة اللحم السمينة هذه.
“هناك العديد من الأنواع ليست بالضرورة رومانسية. بعضها مجرد نوع من التقدير “. قال لي تشي.
أومأ جيادي برأسه ولم يتابع الموضوع.
“ولي العهد لي تشي؟” أثار الارتباك بشكل طبيعي.
“بووم!” فجأة، نما نور إلهي من القصر الإمبراطوري. فصل الغيوم وأضاء المنطقة بأكملها.
اجتاحت ألوهية مهيبة العالم، ويبدو أنها تريد اغراق النظام بأكمله. انزعج الخبراء في جميع أنحاء الإمبراطورية.
أومأ جيادي برأسه ولم يتابع الموضوع.
“طنين.” لقد فقد عمود الضوء فجأة كل الطاقة، مثل الربيع الذي يتدفق منه الماء قبل الجفاف. سقط الماء المتبقي لأسفل، أو في هذه الحالة، فقط خيوط صغيرة من الضوء تناثرت مع الرياح.
“طنين.” لقد فقد عمود الضوء فجأة كل الطاقة، مثل الربيع الذي يتدفق منه الماء قبل الجفاف. سقط الماء المتبقي لأسفل، أو في هذه الحالة، فقط خيوط صغيرة من الضوء تناثرت مع الرياح.
هذه السلطة لم تعد موجودة. كان زعيم جديد على وشك الظهور لـنظام الأسرار التسعة.
اجتاحت ألوهية مهيبة العالم، ويبدو أنها تريد اغراق النظام بأكمله. انزعج الخبراء في جميع أنحاء الإمبراطورية.
بدا الأمر وكأنه مطر من الضوء في جميع أنحاء الأسرار التسعة، مما أدى إلى مشهد وهمي.
كانت لدى الفتاة مشاعر متضاربة حول سماع هذا – رد طبيعي لمعظم النساء فيما يتعلق بمظهرهن. أعطته عينا جانبية قبل النظر إلى الأسفل مرة أخرى.
واصل حمل لي تشي نحو غرف استراحة الصفاء.
“طنين.” بعد ذلك، جاءت شرارة نارية من القصر. إذا كان القصر نفسه عبارة عن شمعة، فهذا الضوء هو ما يجعله يضيء.
أدى انطفاء ضوءه إلى جعل العديد من أزواج العيون تضيء في جميع الأسرار التسعة، مماثلة للمصابيح الإلهية المضاءة في الظلام.
لسوء الحظ، كانت هذه الشمعة في مهب الريح، ضعيفة ومترددة – على وشك الانطفاء. نبضت بشكل مستمر من الظلام إلى السطوع بطريقة غير مؤكدة.
اجتاحت ألوهية مهيبة العالم، ويبدو أنها تريد اغراق النظام بأكمله. انزعج الخبراء في جميع أنحاء الإمبراطورية.
أومأ جيادي برأسه ولم يتابع الموضوع.
بدا الأمر وكأنه مطر من الضوء في جميع أنحاء الأسرار التسعة، مما أدى إلى مشهد وهمي.
“ليس جيد.” صُدم جيادي: “جلالة الملك يتدهور، يجب أن نعود الآن، صاحب السمو”. بعد قوله هذا، أمسك بـ لي تشي وهرع إلى القصر.
“بووم!” فجأة، نما نور إلهي من القصر الإمبراطوري. فصل الغيوم وأضاء المنطقة بأكملها.
لقد ذهب بالفعل لفترة طويلة بعد أن هدأت. لم يكن لديها الشجاعة لتطارده، لا تزال خائفة منه. وقفت هناك مشوشة ولا تعرف ماذا تفعل.
في هذه اللحظة، ركزت كل العيون على الضوء الوامض. كانوا يعلمون أن الصفاء لا يمكن أن يستمر لفترة أطول. كانت هذه اللحظة الأخيرة له.
“هناك العديد من الأنواع ليست بالضرورة رومانسية. بعضها مجرد نوع من التقدير “. قال لي تشي.
“ووش!” عندما عاد جيادي ولي تشي أخيرًا، تحطم الضوء فجأة واختفى.
سقط القصر في الظلام. فقدت الأسرار التسعة نورها.
” توفي جلالة الملك!” صرخ جيادي: “صاحب الجلالة …”
“طنين.” لقد فقد عمود الضوء فجأة كل الطاقة، مثل الربيع الذي يتدفق منه الماء قبل الجفاف. سقط الماء المتبقي لأسفل، أو في هذه الحالة، فقط خيوط صغيرة من الضوء تناثرت مع الرياح.
“ووش!” عندما عاد جيادي ولي تشي أخيرًا، تحطم الضوء فجأة واختفى.
واصل حمل لي تشي نحو غرف استراحة الصفاء.
بمجرد وصولهم، رأوا الصفاء على سريره، ولم يعد يتنفس. الخدم كانوا على ركبهم.
صوته المذهل والقوي إلى جانب الهالة المهيبة من الأبدي ملأ العالم.
جلس سون لينغ يينغ فقط على السرير بينما يمسك بيد الملك النائم، والدموع تجري على خديه.
حزن القصر، غُمر على ما يبدو في مزاج رهيب.
“يا صاحب الجلالة!” جيادي سجد على الأرض على الفور.
” توفي جلالة الملك!” بعد فترة طويلة، جاء أمر رسمي أخيرًا.
هذه المشاعر الحزينة جاءت من القلب. كان الصفاء أبًا ثانيًا له، لذا أصبح محبطًا.
لا يزال النظام يرتجف من الخوف بعد سماع الأمر. قد يكون ميتًا لكن سمعته السيئة بقيت. كان الناس لا يزالون خائفين من نفس الشيء.
حزن القصر، غُمر على ما يبدو في مزاج رهيب.
حتى وجودات من مستواهم لم يجرؤوا على فعل أي شيء عندما كان الصفاء موجودًا. لم يعد هذا هو الحال – لقد أصبح نظام الأسرار التسعة جاهزًا الآن للأخذ.
” توفي جلالة الملك!” بعد فترة طويلة، جاء أمر رسمي أخيرًا.
فقدت سلالة قديس الحرب زعيمها وكان النظام بأكمله ثعبان بلا رأس. كان يعني الاضطراب والتغييرات، أو الفرص للآخرين.
كان للقصور والمباني في القصر الإمبراطوري قطعة قماش بيضاء معلقة على المدخل الأمامي. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون المكان بأكمله مليئًا باللون الأبيض، على غرار رقاقات الثلج في الشتاء – عالم أبيض.
هذه المشاعر الحزينة جاءت من القلب. كان الصفاء أبًا ثانيًا له، لذا أصبح محبطًا.
كان الناس لا يزالون يهتزون على الرغم من معرفتهم بوفاته الحتمية. اللحظة ما زالت تفاجئهم. تغلغل القلق والحزن، خاصة بالنسبة للخدم. لم يعرفوا ماذا يفعلوا، مثل أعشاب البطة عديمة الجذور.
كان العملاقان الآخران، عشيرة مو و لي، أسعد بسماع ذلك. لعب الصفاء دورًا حاسما في نجاح الأسرار التسعة.
أدى انطفاء ضوءه إلى جعل العديد من أزواج العيون تضيء في جميع الأسرار التسعة، مماثلة للمصابيح الإلهية المضاءة في الظلام.
بموته، سقط هذا العملاق. العديد من الوحوش والطيور الشرسة الأخرى تريد القدوم ومشاركة قطعة اللحم السمينة هذه.
تم تحريك الشيوخ من القوى المختلفة والأسلاف الخمسة الساميين.
كانت ينغجيان والعم تاي خائفين – أنفقوا مليون مثل هذا؟ في عشيرتهم، حتى الورثاء المباشرين هناك لا يمكن أن يكونوا مسرفين بمثل هذا. كان هذا الرجل مبذر من الدرجة الإلهية.
“ملك الصفاء مات أخيرا”. قال أحد الأبديين من سلالة قوية.
“العاصفة قادمة.” كان لسلفه السامي تعبيرٌ سعيد وإثارة في عينيه.
“لماذا يجب علي؟” ابتسم لي تشي: “ليس لدي نقص في النساء. الفتاة الجيدة نادرة جدًا، والتفكير فقط في النوم مع واحدة هو فعل رجل مبتذل “.
وسرعان ما انتشر خبر وفاته إلى الأنظمة الأخرى في النسب الإمبراطوري أيضًا.
“هذا اليوم أخيرًا هنا!” ابتسم نظير آخر له.
كان مختلفًا تمامًا عن التواجد حول ملك الصفاء. على الرغم من أن الناس وصفوه باسم جحيم الفوضى واعتبروه أسوأ حثالة، لم يعتقد جيادي أنه كان بهذا السوء. في أسوأ الأحوال، كان الرجل مجرد منفق غريب الأطوار.
شخص آخر كانت تلمع عينيه بلمعان بارد: “يجب أن يأتي عصر جديد إلى الأسرار التسعة الآن.”
كانت هذه فرصة إلهية مثل فطيرة تسقط من السماء.
لقد ذهب بالفعل لفترة طويلة بعد أن هدأت. لم يكن لديها الشجاعة لتطارده، لا تزال خائفة منه. وقفت هناك مشوشة ولا تعرف ماذا تفعل.
كان الناس لا يزالون يهتزون على الرغم من معرفتهم بوفاته الحتمية. اللحظة ما زالت تفاجئهم. تغلغل القلق والحزن، خاصة بالنسبة للخدم. لم يعرفوا ماذا يفعلوا، مثل أعشاب البطة عديمة الجذور.
فقدت سلالة قديس الحرب زعيمها وكان النظام بأكمله ثعبان بلا رأس. كان يعني الاضطراب والتغييرات، أو الفرص للآخرين.
كان للقصور والمباني في القصر الإمبراطوري قطعة قماش بيضاء معلقة على المدخل الأمامي. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون المكان بأكمله مليئًا باللون الأبيض، على غرار رقاقات الثلج في الشتاء – عالم أبيض.
عرف هؤلاء الأسلاف الساميين أن الأمر قد انتهى لسلالة قديس الحرب. لا يهم أنه قد عين وليًا للعهد لأن هذا الشخص لم يستطع قمع كل الأسرار التسعة.
“ولي العهد لي تشي؟” أثار الارتباك بشكل طبيعي.
علاوة على ذلك، هزم الصفاء أيضًا مجلس الوزراء المقدس. بدون هذا المجلس، كانت سلالة قديس الحرب بدون هيكلها العظمي وتحتاج إلى الاعتماد على الصفاء كركيزة واحدة. الآن، بدونه، كان الزوال قادمٌ لهذه السلالة.
“لقد مات ملك الصفاء”. تلقت العديد من العشائر والطوائف القديمة هذا الخبر.
أدى انطفاء ضوءه إلى جعل العديد من أزواج العيون تضيء في جميع الأسرار التسعة، مماثلة للمصابيح الإلهية المضاءة في الظلام.
واصل حمل لي تشي نحو غرف استراحة الصفاء.
أصبح هؤلاء الاسياد عاطفيين تمامًا مثل البقية. لقد اعتادوا على طغيانه في الأجيال الثلاثة الأخيرة.
هذه السلطة لم تعد موجودة. كان زعيم جديد على وشك الظهور لـنظام الأسرار التسعة.
“هذا اليوم أخيرًا هنا!” ابتسم نظير آخر له.
وسرعان ما انتشر خبر وفاته إلى الأنظمة الأخرى في النسب الإمبراطوري أيضًا.
شخص آخر كانت تلمع عينيه بلمعان بارد: “يجب أن يأتي عصر جديد إلى الأسرار التسعة الآن.”
“طنين.” بعد ذلك، جاءت شرارة نارية من القصر. إذا كان القصر نفسه عبارة عن شمعة، فهذا الضوء هو ما يجعله يضيء.
حزن القصر، غُمر على ما يبدو في مزاج رهيب.
كان العملاقان الآخران، عشيرة مو و لي، أسعد بسماع ذلك. لعب الصفاء دورًا حاسما في نجاح الأسرار التسعة.
بموته، سقط هذا العملاق. العديد من الوحوش والطيور الشرسة الأخرى تريد القدوم ومشاركة قطعة اللحم السمينة هذه.
قام جيادي على الفور بإلقاء كيس مكاني على الطاولة قبل مغادرته مع لي تشي.
بموته، سقط هذا العملاق. العديد من الوحوش والطيور الشرسة الأخرى تريد القدوم ومشاركة قطعة اللحم السمينة هذه.
“من هو لي تشي؟” وجد قادة القوى المختلفة هذا مفاجئًا. لم يسمعوا بهذا الاسم من قبل. في الواقع، لم يعرفوا حتى أن الصفاء قد عين ولياً للعهد.
“إنه بشأن الوقت.” لاحظ اثنان من الأباطرة الحقيقيين ذلك. تفقدوا بنظراتهم حول الأسرار التسعة.
حتى وجودات من مستواهم لم يجرؤوا على فعل أي شيء عندما كان الصفاء موجودًا. لم يعد هذا هو الحال – لقد أصبح نظام الأسرار التسعة جاهزًا الآن للأخذ.
“لماذا يجب علي؟” ابتسم لي تشي: “ليس لدي نقص في النساء. الفتاة الجيدة نادرة جدًا، والتفكير فقط في النوم مع واحدة هو فعل رجل مبتذل “.
“ولي العهد لي تشي سيتولى لقب الملك!” أمرٌ تركه الصفاء في القصر.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صوته المذهل والقوي إلى جانب الهالة المهيبة من الأبدي ملأ العالم.
لا يزال النظام يرتجف من الخوف بعد سماع الأمر. قد يكون ميتًا لكن سمعته السيئة بقيت. كان الناس لا يزالون خائفين من نفس الشيء.
هذه المشاعر الحزينة جاءت من القلب. كان الصفاء أبًا ثانيًا له، لذا أصبح محبطًا.
“ولي العهد لي تشي؟” أثار الارتباك بشكل طبيعي.
كانت هذه فرصة إلهية مثل فطيرة تسقط من السماء.
“من هو لي تشي؟” وجد قادة القوى المختلفة هذا مفاجئًا. لم يسمعوا بهذا الاسم من قبل. في الواقع، لم يعرفوا حتى أن الصفاء قد عين ولياً للعهد.
“ولي العهد لي تشي سيتولى لقب الملك!” أمرٌ تركه الصفاء في القصر.
كانت لدى الفتاة مشاعر متضاربة حول سماع هذا – رد طبيعي لمعظم النساء فيما يتعلق بمظهرهن. أعطته عينا جانبية قبل النظر إلى الأسفل مرة أخرى.
قام جيادي على الفور بإلقاء كيس مكاني على الطاولة قبل مغادرته مع لي تشي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أصبح هؤلاء الاسياد عاطفيين تمامًا مثل البقية. لقد اعتادوا على طغيانه في الأجيال الثلاثة الأخيرة.
ترجمة: Ghost Emperor
هذه المشاعر الحزينة جاءت من القلب. كان الصفاء أبًا ثانيًا له، لذا أصبح محبطًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
