من هو؟
2471 – من هو؟
وقف هناك ونظر بابتسامة: “ألا تريد كسر رجليّ ورميي من الجرف مثل الكلب؟ مازلت انتظر.”
ارتجف الناس لأن الرجل العجوز لم يكن بحاجة إلى استخدام أي تقنية على الإطلاق. ما مدى قوته؟
“ووووووش!” قَطع نصل الفأس مرة أخرى للأسفل مع بريق وامض. تم قطع أذرع ييبين من الكتف. كان الشاب مغمورًا بالدماء، وهو بلا أطراف – كان هذا مشهد مرعب تمامًا.
“آااااه!” تدحرج ذهابًا وإيابًا في دمه وهو يعوي.
“لماذا، لماذا أنت قاسي للغاية، ليس لدينا مظالم…” صرخ بالألم.
“لا، لا، لست أنا، هذا لا علاقة لي به.” دافع الرجل العجوز عن نفسه وطارد نصله. لقد أمسك به أخيرًا وتنفس الصعداء بينما كان يربت على صدره: “جيد، لم يطير بعيدًا أو سأجوع.”
“إنه نصلك، من يمكن أن يكون الفاعل؟” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “لا حاجة لإنكار أي شيء بعد أن قتلتهم جميعًا.”
“من هو هذا؟” تساءل أحد الشباب.
“عمك؟” قال لي تشي على مهل: “كان يركع أمامي، هل تعتقد أنه يمكنك أن تخيفني من خلال استخدام خادم؟”
“أيها الصديق الشاب، أنت تتهمني بشيء لم أفعله، فأنا مجرد حطاب، وليس قاتلًا.” أظهر الرجل العجوز تعبيرًا مؤلمًا.
بعد قوله هذا، تجاهل رد الرجل العجوز ودخل القاعة الحجرية مع ليو تشوكينغ.
“أنا لا أتهمك بأي شيء، إن الأمر واضح مثل اليوم.” لوح لي تشي يده برفض.
نصله قتل للتو تلك المجموعة بأكملها، من غيره يمكن أن يفعلها؟ كان يمثل فقط كالأحمق.
“أنت…” لم يستطع ييبين التوصل إلى شيء آخر.
كان الجميع يحدق في الرجل العجوز، مصدقين بالتأكيد لي تشي. كانوا يعتقدون أنه سيد منعزل. بالطبع، كانت هذه هي الحقيقة.
نصله قتل للتو تلك المجموعة بأكملها، من غيره يمكن أن يفعلها؟ كان يمثل فقط كالأحمق.
ارتجف الناس لأن الرجل العجوز لم يكن بحاجة إلى استخدام أي تقنية على الإطلاق. ما مدى قوته؟
“أيها العجوز، بما أنك قتلتهم، لا يمكنك أن تترك جثثهم هكذا. لن تُقدر السماء ذلك.” ابتسم لي تشي وأخبر الرجل العجوز.
تدقيق:G.E
أخذ الناس نفسًا عميقًا، معتقدين أن هذه الإجابة كانت معقولة. قد يكون الحطاب العجوز هو الذي أنقذ الملك في ذلك الوقت. لقد كان يتسكع فقط لحماية الملك أيضًا.
“إنه ليس أنا حقًا، أنا بريء.” أنكر الرجل العجوز ولكن بدون جدوى. لقد اتخذ الجميع قرارهم.
“أوه، ألا تتذكر؟ عندما هاجم الإمبراطور الحقيقي التشكيلات الثمانية القصر، تم إنقاذ الملك من قبل شخص ما. لم يكن أحد يعرف من كان آنذاك ولكن يبدو أن هذا الرجل العجوز قد قام بذلك.” نقر تلميذ من قوة عظمى على رأسه بعد أن استوعب شيئًا.
ارتجف الناس لأن الرجل العجوز لم يكن بحاجة إلى استخدام أي تقنية على الإطلاق. ما مدى قوته؟
“من هو هذا؟” تساءل أحد الشباب.
تجاهل لي تشي الرجل العجوز وسار نحو ييبين الذي كان يبدو مثيراً للشفقة في هذه اللحظة.
شعر بخوف غير مسبوق مدمرًا كل شجاعته.
تجاهل لي تشي الرجل العجوز وسار نحو ييبين الذي كان يبدو مثيراً للشفقة في هذه اللحظة.
وقف هناك ونظر بابتسامة: “ألا تريد كسر رجليّ ورميي من الجرف مثل الكلب؟ مازلت انتظر.”
“ماذا، ماذا تريد ؟!” صاح ييبين بينما كان ظل لي تشي يغطيه. لقد خسر أطرافه وتدريبه – كان مجرد سمكة على لوح التقطيع الآن.
شعر بخوف غير مسبوق مدمرًا كل شجاعته.
بدأ الحشد بالتفكير ولكن لم يستطع أحد الخروج بإجابة. يبدو أن الملك والرجل العجوز قريبان جدًا.
“إنه ليس أنا حقًا، أنا بريء.” أنكر الرجل العجوز ولكن بدون جدوى. لقد اتخذ الجميع قرارهم.
“لا تكن مجنونًا! عمي هو قائد الفيلق المركزي مع الملايين تحته، لن يسمح لك بالذهاب هكذا إذا تجرأت على قتلي!”
“ماذا تعتقد أني سأفعل؟ ماذا يفعل شخص ما ضد عدو يريد أن يشله؟” ابتسم لي تشي بدون أي علامة على الغضب.
“لا تكن مجنونًا! عمي هو قائد الفيلق المركزي مع الملايين تحته، لن يسمح لك بالذهاب هكذا إذا تجرأت على قتلي!”
لم يتوقع أحد أن يخرج شخص عشوائي من العدم وينقذ الملك، ويقتل ييبين ورجاله.
وقف هناك ونظر بابتسامة: “ألا تريد كسر رجليّ ورميي من الجرف مثل الكلب؟ مازلت انتظر.”
“عمك؟” قال لي تشي على مهل: “كان يركع أمامي، هل تعتقد أنه يمكنك أن تخيفني من خلال استخدام خادم؟”
أخذ الناس نفسًا عميقًا، معتقدين أن هذه الإجابة كانت معقولة. قد يكون الحطاب العجوز هو الذي أنقذ الملك في ذلك الوقت. لقد كان يتسكع فقط لحماية الملك أيضًا.
“أنت…” لم يستطع ييبين التوصل إلى شيء آخر.
“أنت…” لم يستطع ييبين التوصل إلى شيء آخر.
“من هو هذا؟” تساءل أحد الشباب.
قال لي تشي: “سأعلمك شيئًا، إنني أنتظر منه أن يحضر رأسه إلى هنا أيضًا…”
قال لي تشي: “سأعلمك شيئًا، إنني أنتظر منه أن يحضر رأسه إلى هنا أيضًا…”
“كراك!” توقف عن الكلام وداس على جمجمة الشاب بلا رحمة. انفجرت مثل البطيخ، خرجت أشياء من الدماغ واللحم.
“وسأنهيه بهذه الطريقة.” أنهى جملته، غير مبالٍ تمامًا بهذا القتل الشنيع.
تنفسوا الصعداء بعد أن اختفى هو وأغنيته من المنطقة.
“لا، لا، لست أنا، هذا لا علاقة لي به.” دافع الرجل العجوز عن نفسه وطارد نصله. لقد أمسك به أخيرًا وتنفس الصعداء بينما كان يربت على صدره: “جيد، لم يطير بعيدًا أو سأجوع.”
لسوء الحظ، كان ييبين قد مات بالفعل ولم يستطع سماعه.
“لا علاقة لي بذلك، لم أقتلهم.” رفض الرجل العجوز.
“أيها الصديق الشاب، أنت تتهمني بشيء لم أفعله، فأنا مجرد حطاب، وليس قاتلًا.” أظهر الرجل العجوز تعبيرًا مؤلمًا.
ارتجف الناس بعد رؤية هذا. تذكروا أن الملك كان معروفًا بأنه فاسق وغير معقول، لكن لا تنس أنه كان أيضًا طاغية!
ارتجف الناس لأن الرجل العجوز لم يكن بحاجة إلى استخدام أي تقنية على الإطلاق. ما مدى قوته؟
لكن لماذا كانوا يحمون الملك الآن؟ هل يمكن أنهم سيظهرون أنفسهم ويدعمون الملك ويساعدونه في استعادة عرشه؟
طاغية لا يرحم وقاسٍ. لا تنخدع بمظهره العادي أو بسمعته البغيضة كملك ليس له فائدة ومنحرف.
كان هذا طاغية جلس على عرش الأسرار التسعة – كان بالتأكيد شخص يمكن أن يقتل دون أن يطرف له جفن! قد يكون غير كفء ولكن هذا لا يعني أنه جبان.
“إنه ليس أنا حقًا، أنا بريء.” أنكر الرجل العجوز ولكن بدون جدوى. لقد اتخذ الجميع قرارهم.
“أيها العجوز، بما أنك قتلتهم، لا يمكنك أن تترك جثثهم هكذا. لن تُقدر السماء ذلك.” ابتسم لي تشي وأخبر الرجل العجوز.
“إنه ليس أنا حقًا، أنا بريء.” أنكر الرجل العجوز ولكن بدون جدوى. لقد اتخذ الجميع قرارهم.
“لا علاقة لي بذلك، لم أقتلهم.” رفض الرجل العجوز.
كانت الحقيقة هي أنه لم يكن أحد يعرف التفاصيل الدقيقة حول الجبال التسعة المرتبطة. لم يكن أحد يعرف من كان سيدها أو عدد الخبراء الذين لديهم.
“من يمكن أن يفعل ذلك غيرك؟ تعال الآن، ادفنهم. أنا مجرد ضعيف لا أستطيع حتى أن أعارض دجاجة، وبالتأكيد لا يمكنك السماح للفتاة الشابة بدفن الموتى، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن هذه المهمة الرهيبة هي لك.”
طاغية لا يرحم وقاسٍ. لا تنخدع بمظهره العادي أو بسمعته البغيضة كملك ليس له فائدة ومنحرف.
بعد قوله هذا، تجاهل رد الرجل العجوز ودخل القاعة الحجرية مع ليو تشوكينغ.
“تنهد… مثل هذا الحظ الرهيب، هذا غير عادل. لماذا يجب أن أدفنهم…” تمتم الرجل العجوز باستياء.
ومع ذلك، لا يزال ألقى الجثث في الصدع قبالة الجرف. ثم قام بغسل يديه وربت نصله: “انظر إلى ما قمت به، كدت أن تصرف انتباهنا عن عملنا الحقيقي. لا يزال يتعين علينا مبادلة بعض الحطب مقابل الأرز.”
“لماذا يريد الجبال التسعة المرتبطة حمايته؟” تساءل متفرج آخر غريب.
مع ذلك، بدأت أغنيته القوية يتردد صداها عبر الجبال مرة أخرى أثناء مغادرته.
بدأ الحشد بالتفكير ولكن لم يستطع أحد الخروج بإجابة. يبدو أن الملك والرجل العجوز قريبان جدًا.
شاهد جميع المتدربين القريبين كل تحركاته. لم يجرؤ أحد على إزعاجه أو إبداء تعليق واحد.
تنفسوا الصعداء بعد أن اختفى هو وأغنيته من المنطقة.
“من يمكن أن يفعل ذلك غيرك؟ تعال الآن، ادفنهم. أنا مجرد ضعيف لا أستطيع حتى أن أعارض دجاجة، وبالتأكيد لا يمكنك السماح للفتاة الشابة بدفن الموتى، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن هذه المهمة الرهيبة هي لك.”
وقف هناك ونظر بابتسامة: “ألا تريد كسر رجليّ ورميي من الجرف مثل الكلب؟ مازلت انتظر.”
“من هو هذا؟” تساءل أحد الشباب.
لسوء الحظ، كان ييبين قد مات بالفعل ولم يستطع سماعه.
لم يتوقع أحد أن يخرج شخص عشوائي من العدم وينقذ الملك، ويقتل ييبين ورجاله.
“لا أعرف، لم أره من قبل.” كيف يمكن للشباب هنا التعرف على هذا الرجل العجوز؟
نصله قتل للتو تلك المجموعة بأكملها، من غيره يمكن أن يفعلها؟ كان يمثل فقط كالأحمق.
تنفسوا الصعداء بعد أن اختفى هو وأغنيته من المنطقة.
ترجمة: Scrub
“قد يكون من الجبال التسعة المرتبطة إذن.” قال أحد التلاميذ الأكبر سنًا بتعبير جاد: “لقد كنت هنا مرتين ورأيته يقطع الخشب أيضًا، منذ حوالي خمس سنوات.”
“لماذا، لماذا أنت قاسي للغاية، ليس لدينا مظالم…” صرخ بالألم.
“سيدٌ وخبير من الجبال التسعة مرتبطة؟” نظر الناس إلى بعضهم البعض.
مع ذلك، بدأت أغنيته القوية يتردد صداها عبر الجبال مرة أخرى أثناء مغادرته.
كانت الحقيقة هي أنه لم يكن أحد يعرف التفاصيل الدقيقة حول الجبال التسعة المرتبطة. لم يكن أحد يعرف من كان سيدها أو عدد الخبراء الذين لديهم.
“أوه، ألا تتذكر؟ عندما هاجم الإمبراطور الحقيقي التشكيلات الثمانية القصر، تم إنقاذ الملك من قبل شخص ما. لم يكن أحد يعرف من كان آنذاك ولكن يبدو أن هذا الرجل العجوز قد قام بذلك.” نقر تلميذ من قوة عظمى على رأسه بعد أن استوعب شيئًا.
ومع ذلك، كانوا يدركون أنه حتى ملك الصفاء أتى إلى هنا مع الحفاظ على وضع منخفض.
أخذ الناس نفسًا عميقًا، معتقدين أن هذه الإجابة كانت معقولة. قد يكون الحطاب العجوز هو الذي أنقذ الملك في ذلك الوقت. لقد كان يتسكع فقط لحماية الملك أيضًا.
“لماذا أنقذ الملك؟” سأل آخر.
“آااااه!” تدحرج ذهابًا وإيابًا في دمه وهو يعوي.
بدأ الحشد بالتفكير ولكن لم يستطع أحد الخروج بإجابة. يبدو أن الملك والرجل العجوز قريبان جدًا.
“لماذا، لماذا أنت قاسي للغاية، ليس لدينا مظالم…” صرخ بالألم.
“أوه، ألا تتذكر؟ عندما هاجم الإمبراطور الحقيقي التشكيلات الثمانية القصر، تم إنقاذ الملك من قبل شخص ما. لم يكن أحد يعرف من كان آنذاك ولكن يبدو أن هذا الرجل العجوز قد قام بذلك.” نقر تلميذ من قوة عظمى على رأسه بعد أن استوعب شيئًا.
أخذ الناس نفسًا عميقًا، معتقدين أن هذه الإجابة كانت معقولة. قد يكون الحطاب العجوز هو الذي أنقذ الملك في ذلك الوقت. لقد كان يتسكع فقط لحماية الملك أيضًا.
“قد يكون من الجبال التسعة المرتبطة إذن.” قال أحد التلاميذ الأكبر سنًا بتعبير جاد: “لقد كنت هنا مرتين ورأيته يقطع الخشب أيضًا، منذ حوالي خمس سنوات.”
………………
“لماذا يريد الجبال التسعة المرتبطة حمايته؟” تساءل متفرج آخر غريب.
“إنه ليس أنا حقًا، أنا بريء.” أنكر الرجل العجوز ولكن بدون جدوى. لقد اتخذ الجميع قرارهم.
نشأت التكهنات. كان لدى تلاميذ الطوائف الكبيرة أفكار أكثر وحشية.
تذكر أن الجبال التسعة المرتبطة لها مكانة فريدة في الأسرار التسعة. يبدو أنهم مستقلين ولا يتدخلون أبدًا في النظام.
ترجمة: Scrub
لكن لماذا كانوا يحمون الملك الآن؟ هل يمكن أنهم سيظهرون أنفسهم ويدعمون الملك ويساعدونه في استعادة عرشه؟
لسوء الحظ، كان ييبين قد مات بالفعل ولم يستطع سماعه.
………………
“من يمكن أن يفعل ذلك غيرك؟ تعال الآن، ادفنهم. أنا مجرد ضعيف لا أستطيع حتى أن أعارض دجاجة، وبالتأكيد لا يمكنك السماح للفتاة الشابة بدفن الموتى، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أن هذه المهمة الرهيبة هي لك.”
ترجمة: Scrub
تدقيق:G.E
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
