نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 2487

على رُكبهم

على رُكبهم

2487 – على رُكبهم

 

 

2487 – على رُكبهم

 

 

 

 

 

 

“تنهد، يبدو أنني ما زلت غير جيد كطاغية.” هز لي تشي رأسه: “الطاغية الحقيقي يشرب الدماء ويتناول اللحم البشري. بعد كل شيء، ألا تريدون أن تفعلوا نفس الشيء بينما تكرهوني؟ بسبب الاستمرار في المحاولة، أفترض.”

“بام!” فجأة حَطم لي تشي للأسفل على عرشه.

 

 

 

لم يستجب الحشد لأنهم ركزوا على الجثث.

 

بدأ العرق البارد في الركض في عموده الفقري بعد تخيله تدمير الأسرار التسعة. بدأ يشكر ليو تشوكينغ في ذهنه.

لم يستجب الحشد لأنهم ركزوا على الجثث.

أصبح وجه الراكعون شاحبًا. كان لي تشي يدوس عمدًا على كبريائهم!

 

لم يجرؤ أي شخص على الوقوف قبل الحصول على إذن. سجدوا بتوتر، بانتظار قراره.

 

 

 

“عاش الملك، عاش الملك!” لم يستطع متدرب شاب تحمل الضغط. أصبحت رجليه ضعيفتين فسجد على الأرض وقال: جلالته لا يقهر! خادمك كان جاهلاً مثل ضفدع داخل بئر، من فضلك أحفظني! “

“اللعنة على هذا، اركضوا!” أخيرًا، لم يستطع عدد قليل التعامل مع هذا الجو وتحولوا إلى الفرار.

 

 

 

 

 

 

“اذهب، اذهب!” نسوا كل شيء عن السمعة والوجه. قفز الجميع للخلف وبدأوا في الجري.

 

 

 

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” فقد الشباب كل الإحساس بالقوة وكان عليهم أن يسألوا المتدربين الأكبر سنًا.

 

 

“ووووش! ووووووش!” لسوء الحظ، ألقت التماثيل رماحها الحادة التي لا تضاهى تجاه العباقرة الفارين.

 

 

 

 

 

 

 

“آااااه! آااااه! …” ملأ الدم والصراخ الهواء. تم اختراق هؤلاء العباقرة من صدرهم، تاركين جرحًا كبيرًا. سقطوا على الأرض، ولم يعودوا قادرين على النهوض أو التحرك لأنه كان الموت.

 

 

“بام!” فجأة حَطم لي تشي للأسفل على عرشه.

 

 

 

 

“لا يمكننا الركض…” تم منع جميع المخارج من قبل الحراس الحجريين.

 

 

 

 

 

 

لسوء الحظ، حتى الأسلاف الحاضرين كانوا عاجزين الآن. كان الحراس الحجريين هؤلاء أقوياء بشكل لا يصدق. كان العمل معًا بلا فائدة.

“إن القفز إلى السماء سيؤدي إلى أن تصبح هدف سهل!” صاح خبير قديم.

 

 

(تشبيه بالتخلي عنهم إذا أراد)

 

 

 

 

الشباب الذين أرادوا الاستمرار في المحاولة استقر موقفهم.

 

 

استطاعت تشوكينغ فقط أن ترى قدميها الآن بسبب كونها خجولة للغاية. بالطبع، كانت مسرورة جدًا بتسميتها ‘السيدة’ لأن هذا يؤكد مكانتها.

 

 

 

 

“اهتزاز!” بعد ذلك، بدأ الحراس الذين يسدون المخارج بالسير نحوهم. ومضت رماحهم بوميض مخيف.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن أمام الجمهور خيار سوى السير إلى الوراء، واضطروا في النهاية إلى الذهاب إلى قاعدة الدرج الحجري أقرب إلى لي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” فقد الشباب كل الإحساس بالقوة وكان عليهم أن يسألوا المتدربين الأكبر سنًا.

 

 

“بام!” فجأة حَطم لي تشي للأسفل على عرشه.

 

أعاد حَطَّاب قمة الجنوب – لي تشي و ليو تشوكينغ  إلى الشاطئ. شاهدهم يغادرون بينما أشعل غليونه: “من الحظ أنها هناك لتدفئة قلبه أو سيتم الانتهاء من الأسرار التسعة من قبله. العالم ليس شيئًا بالنسبة له. في نهاية اللعبة، لا يمانع في رمي رقعة الشطرنج*.”

 

 

لسوء الحظ، حتى الأسلاف الحاضرين كانوا عاجزين الآن. كان الحراس الحجريين هؤلاء أقوياء بشكل لا يصدق. كان العمل معًا بلا فائدة.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا يمكنكم أن تفعلوا أيضًا؟” ابتسم لي تشي وهو على عرشه: “فقط اركعوا وتعهدوا بالولاء والتفاني لي، ليس هناك خيار آخر. إذا كنت في مزاج جيد، فربما سأتجنب حياتكم.”

 

 

 

 

 

 

 

بدا أن كلماته هي رسالة من الأعلى، موجهةً الجميع نحو النور. بدأوا ينظرون إلى بعضهم البعض.

“يبدو أن عظامكم ليست قوية كما تظنون.” نظر لي تشي إلى الحشد وضحك: “انظروا، ليس من الصعب الركوع، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

“عاش الملك، عاش الملك!” لم يستطع متدرب شاب تحمل الضغط. أصبحت رجليه ضعيفتين فسجد على الأرض وقال: جلالته لا يقهر! خادمك كان جاهلاً مثل ضفدع داخل بئر، من فضلك أحفظني! “

 

 

“إن القفز إلى السماء سيؤدي إلى أن تصبح هدف سهل!” صاح خبير قديم.

 

 

 

 

انهار عدد قليل من الناس بعد رؤية الأول. سقط الناس أكثر على ركبتيهم: “عاش الملك، نرجو أن يستمر عهدك إلى الأبد!”

بدأ العرق البارد في الركض في عموده الفقري بعد تخيله تدمير الأسرار التسعة. بدأ يشكر ليو تشوكينغ في ذهنه.

 

عندما كانت المجموعة على يقين من أن لي تشي رحل، نهضوا ببطء.

 

 

 

 

تنافس غالبية الجمهور على السجود على الأرض وهم يرددون نفس الشيء: “جلالتك ستكون أبدي، نعمة للمواطنين، يرجى إظهار الرحمة لخادميك!”

…………………..

 

 

 

“تنهد، يبدو أنني ما زلت غير جيد كطاغية.” هز لي تشي رأسه: “الطاغية الحقيقي يشرب الدماء ويتناول اللحم البشري. بعد كل شيء، ألا تريدون أن تفعلوا نفس الشيء بينما تكرهوني؟ بسبب الاستمرار في المحاولة، أفترض.”

 

 

لا أحد اراد أن يكون آخر من يقف لأنه قد يثير غضب الملك وقد يسقط رأسه على الأرض.

تحول وجهها إلى اللون الأحمر بعد سماع مثل هذه الكلمات الحلوة في الأماكن العامة، وشعرت بالسعادة في الداخل.

 

 

 

2487 – على رُكبهم

 

 

لم يجرؤ أي شخص على الوقوف قبل الحصول على إذن. سجدوا بتوتر، بانتظار قراره.

 

 

انهار عدد قليل من الناس بعد رؤية الأول. سقط الناس أكثر على ركبتيهم: “عاش الملك، نرجو أن يستمر عهدك إلى الأبد!”

 

 

 

أغلق الصندوق وقال بشكل قاطع: “هذه المنصة ليست مخصصة فقط للاحتفالات والتماثيل ليست هنا كزينة فقط. إنهم يحمون هذا المكان.”

“يبدو أن عظامكم ليست قوية كما تظنون.” نظر لي تشي إلى الحشد وضحك: “انظروا، ليس من الصعب الركوع، أليس كذلك؟”

تحول وجهها إلى اللون الأحمر بعد سماع مثل هذه الكلمات الحلوة في الأماكن العامة، وشعرت بالسعادة في الداخل.

 

 

 

2487 – على رُكبهم

 

“ووووش! ووووووش!” لسوء الحظ، ألقت التماثيل رماحها الحادة التي لا تضاهى تجاه العباقرة الفارين.

شعر الحشد بأن وجوههم أصبحت ساخنة. كانوا يركعون أمام الرجل الذي اعتبروه قطعة من القمامة في وقت سابق، وأنه لم يكن جديراً بالمشاركة في هذا الحفل. الآن، كانوا يسجدون بطاعة، مصابون بالخوف.

 

 

 

 

 

 

 

أخذهم هذا التغيير السريع مثل العاصفة. تبدد فخرهم وغرورهم لأن الهدف الآن هو إرضاء الرجل حتى يُظهر الرحمة لهم. كل شيء كان عديم القيمة مقارنة بكونهم على قيد الحياة.

ألقى لي تشي نظرة خاطفة عليهم قبل التحدث: “ليس لأنني رحيم بأنكم على قيد الحياة الان ولكن لأن هذه الفتاة لطيفة للغاية معكم، لهذا السبب قمت بتجنب حياتكم الكلبية! يجب أن تعرفوا من تشكروا.”

 

 

 

ترجمة: Scrub

 

بدا الجميع مذهولين. لا أحد يعرف ماذا يقول.

“ماذا يجب ان افعل الان؟ منافسة؟ ربما واحدة يمكنني فيها أن أرى من يمكنه أن يرضيني أكثر؟ أولئك الذين لا يقومون بعمل جيد سيتم قطع رؤوسهم؟” ابتسم لي تشي.

لم يكن أمام الجمهور خيار سوى السير إلى الوراء، واضطروا في النهاية إلى الذهاب إلى قاعدة الدرج الحجري أقرب إلى لي تشي.

 

 

 

 

 

 

أصبح وجه الراكعون شاحبًا. كان لي تشي يدوس عمدًا على كبريائهم!

 

 

 

 

 

 

 

“يا صاحب الجلالة، يرجى تجنيبهم.” حدقت ليو تشوكينغ في الحشد وتحدثت بهدوء لهم.

 

 

 

 

 

 

ألقى لي تشي نظرة خاطفة عليهم قبل التحدث: “ليس لأنني رحيم بأنكم على قيد الحياة الان ولكن لأن هذه الفتاة لطيفة للغاية معكم، لهذا السبب قمت بتجنب حياتكم الكلبية! يجب أن تعرفوا من تشكروا.”

نظر لها لي تشي وتنهد قبل أن يربت على شعرها: “فتاة سخيفة، لا أستطيع أن أقول لك لا حتى لو كان لدي قلب من الحديد.”

بدا الجميع مذهولين. لا أحد يعرف ماذا يقول.

 

 

 

 

 

“إن القفز إلى السماء سيؤدي إلى أن تصبح هدف سهل!” صاح خبير قديم.

تحول وجهها إلى اللون الأحمر بعد سماع مثل هذه الكلمات الحلوة في الأماكن العامة، وشعرت بالسعادة في الداخل.

لا أحد اراد أن يكون آخر من يقف لأنه قد يثير غضب الملك وقد يسقط رأسه على الأرض.

 

 

 

 

 

ألقى لي تشي نظرة خاطفة عليهم قبل التحدث: “ليس لأنني رحيم بأنكم على قيد الحياة الان ولكن لأن هذه الفتاة لطيفة للغاية معكم، لهذا السبب قمت بتجنب حياتكم الكلبية! يجب أن تعرفوا من تشكروا.”

“كم هذا ممل، قتل هؤلاء الحمقى سيصبغ يدي فقط.” التفت لي تشي الكسول نحو الحشد وقال.

 

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” فقد الشباب كل الإحساس بالقوة وكان عليهم أن يسألوا المتدربين الأكبر سنًا.

 

 

 

 

يمكن للحشد المرتعب أن يتنفس أخيرًا بعد سماع هذا.

 

 

“بووم!” بعد أن رحل منذ فترة طويلة، عاد الحراس إلى موقعهم الأولي وهم يمسكون برماحهم.

 

 

 

“بام!” فجأة حَطم لي تشي للأسفل على عرشه.

 

 

 

 

أخذهم هذا التغيير السريع مثل العاصفة. تبدد فخرهم وغرورهم لأن الهدف الآن هو إرضاء الرجل حتى يُظهر الرحمة لهم. كل شيء كان عديم القيمة مقارنة بكونهم على قيد الحياة.

 

 

“صرير!” بدأت القمتان خلفه بالتحرك، وكشفتا عن فجوة مع صندوق حجري في الداخل.

تنافس غالبية الجمهور على السجود على الأرض وهم يرددون نفس الشيء: “جلالتك ستكون أبدي، نعمة للمواطنين، يرجى إظهار الرحمة لخادميك!”

 

 

 

 

 

شعر الحشد بأن وجوههم أصبحت ساخنة. كانوا يركعون أمام الرجل الذي اعتبروه قطعة من القمامة في وقت سابق، وأنه لم يكن جديراً بالمشاركة في هذا الحفل. الآن، كانوا يسجدون بطاعة، مصابون بالخوف.

فتحه وأطلق العنان لموجات ضوئية متتالية. بدا وكأن الصندوق يحتوي على نوع من الماء الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

كان الراكعين على الأرض يعرفون أن هذا كنز لا يصدق ولكن لا أحد يجرؤ على إصدار صوت.

 

 

 

 

 

 

 

أغلق الصندوق وقال بشكل قاطع: “هذه المنصة ليست مخصصة فقط للاحتفالات والتماثيل ليست هنا كزينة فقط. إنهم يحمون هذا المكان.”

 

 

 

 

 

 

 

بعد قوله هذا، أبعد الصندوق ووقف: “كم هذا ممل.”

بدا أن كلماته هي رسالة من الأعلى، موجهةً الجميع نحو النور. بدأوا ينظرون إلى بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

(هذه الهتافات شائعة في الكتب التاريخية والدرامية لذا هي غريبة علينا نحن العرب)

أمسكت تشوكينغ ذراعه وسار الاثنان على الدرج.

 

 

 

 

 

 

 

توقف الراكعون على الأرض عن التنفس ولم يجرؤوا على رفع رؤوسهم. بدأ هؤلاء الذين في الطريق بالزحف إلى الجانب لعمل مسار لهم.

 

 

 

 

 

 

 

ألقى لي تشي نظرة خاطفة عليهم قبل التحدث: “ليس لأنني رحيم بأنكم على قيد الحياة الان ولكن لأن هذه الفتاة لطيفة للغاية معكم، لهذا السبب قمت بتجنب حياتكم الكلبية! يجب أن تعرفوا من تشكروا.”

 

 

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” فقد الشباب كل الإحساس بالقوة وكان عليهم أن يسألوا المتدربين الأكبر سنًا.

 

 

 

 

“السيدة المحسنة، رمز مشرق من الفضالة!” بدأ الحشد بالهتاف.

“ووووش! ووووووش!” لسوء الحظ، ألقت التماثيل رماحها الحادة التي لا تضاهى تجاه العباقرة الفارين.

 

 

(هذه الهتافات شائعة في الكتب التاريخية والدرامية لذا هي غريبة علينا نحن العرب)

 

 

 

 

 

 

 

استطاعت تشوكينغ فقط أن ترى قدميها الآن بسبب كونها خجولة للغاية. بالطبع، كانت مسرورة جدًا بتسميتها ‘السيدة’ لأن هذا يؤكد مكانتها.

“لا يمكننا الركض…” تم منع جميع المخارج من قبل الحراس الحجريين.

 

 

 

 

 

 

ابتسم لي تشي وغادر معها، لم يعد يهتم بالحشد.

 

 

 

 

 

 

 

“بووم!” بعد أن رحل منذ فترة طويلة، عاد الحراس إلى موقعهم الأولي وهم يمسكون برماحهم.

كان الراكعين على الأرض يعرفون أن هذا كنز لا يصدق ولكن لا أحد يجرؤ على إصدار صوت.

 

 

 

 

 

 

عندما كانت المجموعة على يقين من أن لي تشي رحل، نهضوا ببطء.

 

 

 

 

“كم هذا ممل، قتل هؤلاء الحمقى سيصبغ يدي فقط.” التفت لي تشي الكسول نحو الحشد وقال.

 

أمسكت تشوكينغ ذراعه وسار الاثنان على الدرج.

بدا الجميع مذهولين. لا أحد يعرف ماذا يقول.

 

 

لسوء الحظ، حتى الأسلاف الحاضرين كانوا عاجزين الآن. كان الحراس الحجريين هؤلاء أقوياء بشكل لا يصدق. كان العمل معًا بلا فائدة.

 

أمسكت تشوكينغ ذراعه وسار الاثنان على الدرج.

 

 

في النهاية، لم يكلفوا أنفسهم عناء التحدث وغادروا في مجموعات. اليوم كان مهينًا للغاية لأنهم تخلصوا من كبريائهم وركعوا على ركبهم بسبب الخوف.

ترجمة: Scrub

 

 

 

(تشبيه بالتخلي عنهم إذا أراد)

 

 

أعاد حَطَّاب قمة الجنوب – لي تشي و ليو تشوكينغ  إلى الشاطئ. شاهدهم يغادرون بينما أشعل غليونه: “من الحظ أنها هناك لتدفئة قلبه أو سيتم الانتهاء من الأسرار التسعة من قبله. العالم ليس شيئًا بالنسبة له. في نهاية اللعبة، لا يمانع في رمي رقعة الشطرنج*.”

 

 

 

(تشبيه بالتخلي عنهم إذا أراد)

ابتسم لي تشي وغادر معها، لم يعد يهتم بالحشد.

 

“اهتزاز!” بعد ذلك، بدأ الحراس الذين يسدون المخارج بالسير نحوهم. ومضت رماحهم بوميض مخيف.

 

 

 

 

بدأ العرق البارد في الركض في عموده الفقري بعد تخيله تدمير الأسرار التسعة. بدأ يشكر ليو تشوكينغ في ذهنه.

الشباب الذين أرادوا الاستمرار في المحاولة استقر موقفهم.

 

 

 

 

 

 

…………………..

يمكن للحشد المرتعب أن يتنفس أخيرًا بعد سماع هذا.

 

 

 

 

 

 

ترجمة: Scrub

 

 

 

تدقيق: G.E

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط