لين يي شوي
2571 – لين يي شوي
“أنا أعتقد هذا.” ضحك.
مع الملاحظة الدقيقة، يمكن للمرء أن يجد أن البنايات قد دمرت بسبب الزلازل. من البقايا المكسورة، كان من الواضح أن العديد من القصور والقاعات كانت واقفة هنا. ربما كان هذا بمثابة المنطقة المركزية لهذه المدينة.
كان المتسولون يتجولون حول الجدران المكسورة، ويتمتعون بحلم جميل بينما يستلقون تحت ضوء القمر.
نظرت إليه كما لو كان لصًا. بمجرد تأكيد شكوكها، ستعلمه بالتأكيد درسًا.
بالطبع، هذا لا علاقة له بـ لي تشي لأنه قام بدوره. كان بقائهم على قيد الحياة يعتمد على القدر.
ضحك لي تشي وركلهم عرضا. لم يكن الاستيقاظ تجربة ممتعة، سيكون الغضب هو رد الفعل الأول.
“أنا أعتقد هذا.” ضحك.
ومع ذلك، انبهر المتسولون من سبائك الذهب في يده.
فوجئ المتسولون ولكن كيف يمكنهم أن يرفضوا بعد أخذ ذهب أحدهم؟ أومأوا برأسهم: “لا تقلق يا سيدي، بالتأكيد سنخبرهم”.
“نهاية الأيام قادمة إلى هنا، لذا امضوا قدما وتناولوا وجبة جيدة. على الأقل لن تتضور جوعا كالأشباح “. أعطى لي تشي السبائك لهم.
“من أجلنا؟” لم يكن هذا شيئًا لـ لي تشي ولكن بالنسبة لهؤلاء المتسولين، لم تكن السبائك مختلفة عن كومة من الكنوز الذهبية.
تم رفع صورتها في فصل صور الشخصيات
“الدمار قادم”. انتشرت هذه الرسالة في الشوارع والأزقة وأصبحت موضوعًا ساخنًا في البيوت. فقط عدد قليل جدا أبدى اهتمامًا.
“هذا صحيح.” ضحك لي تشي.
أشار ثدييها الكامل إلى نضجها. الطريقة التي خطت بها إلى الأمام أظهرت طبيعتها التنافسية.
“شكرا لك، شكرا لك يا سيدي!” بكى المتسولون تقريباً من الإثارة وجمعوا السبائك بسرعة.
بعد ليلة واحدة من تأمل الداو، بدا جسده متجذرا وأصبح واحدًا مع الأنقاض. الخيوط انبثقت من اسفله وحفرت على الأرض.
“فقط العب معك، أيتها الآنسة الصغيرة.” كان يضحك ويلوح بكُمه كما لو كان يهش ذبابة: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، اركضِي الآن، لا تزعجيني.”
بدا هذا وكأنه حلم لهم. بدأ البعض في قرص فخذهم ووجدوا أن الألم دليلٌ على الواقع. بدأت الدموع في النهاية بالتدفق.
“…” أشارت إليه بإصبعها مرتجفة: “هل تعتقد أنني أنا لين يي شوي، ارغب في شخص ريفي اخرق مثلك؟ تبول على الأرض والقي نظرة على انعكاسك أولاً “.
قال لهم: “اذهبوا واخبروا الناس أن مدينة مينغلو على وشك السقوط وأنه يجب أن يهربوا بعيدًا قدر الإمكان. ربما يمكنهم البقاء، مع ما يكفي من الحظ “.
فوجئ المتسولون ولكن كيف يمكنهم أن يرفضوا بعد أخذ ذهب أحدهم؟ أومأوا برأسهم: “لا تقلق يا سيدي، بالتأكيد سنخبرهم”.
لم يهتم لي تشي ودخل الأنقاض.
“اسمي لي تشي، وليس هي”. ابتسم لها.
“إذن لماذا أنتِ هنا؟” تابع: “لا تخبريني بأنك كنت تحبيني وتريدين إعادتي كزوج لك؟”
كان المتسولون يتجولون حول الجدران المكسورة، ويتمتعون بحلم جميل بينما يستلقون تحت ضوء القمر.
أول شيء فعله المتسولون كان البدأ بوليمة عظيمة، تذوقوا جميع الأطباق الشهية التي لم تتح لهم الفرصة في الماضي. بعد أن ملأوا معدتهم باللحوم والنبيذ، لم ينسوا عن لي تشي وبدأوا في نشر الرسالة.
“الدمار قادم”. انتشرت هذه الرسالة في الشوارع والأزقة وأصبحت موضوعًا ساخنًا في البيوت. فقط عدد قليل جدا أبدى اهتمامًا.
كان المتسولون يتجولون حول الجدران المكسورة، ويتمتعون بحلم جميل بينما يستلقون تحت ضوء القمر.
بالطبع، هذا لا علاقة له بـ لي تشي لأنه قام بدوره. كان بقائهم على قيد الحياة يعتمد على القدر.
“يمكنني منح الكثير.” قال على مهل.
“الدمار قادم”. انتشرت هذه الرسالة في الشوارع والأزقة وأصبحت موضوعًا ساخنًا في البيوت. فقط عدد قليل جدا أبدى اهتمامًا.
مقارنة بهم، ستبدو ابنة من عائلة متواضعة. لكن كان لا يزال من المنعش رؤيتها.
جلس بجانب جزء مكسور من الجدران، كان كافيًا لحمايته من الرياح والأمطار. دخل في حالة من التأمل، كأنه كان نائمًا.
لقد عاش كلا من حياة الملك والمتسول في الماضي. كان كل شيء مؤقتًا مثل الغيوم في السماء.
لقد عاش كلا من حياة الملك والمتسول في الماضي. كان كل شيء مؤقتًا مثل الغيوم في السماء.
بعد ليلة واحدة من تأمل الداو، بدا جسده متجذرا وأصبح واحدًا مع الأنقاض. الخيوط انبثقت من اسفله وحفرت على الأرض.
تحولت إلى اللون الأحمر، وهي ترتجف بغضب قبل أن تضع يديها على خصرها: “من تظنني؟ أنا من طائفة المسح الحجري ولدي الكثير من الكنوز، هل تعتقد أنني سأهتم بثروتك الصغيرة؟ أوقف هذا الهراء! “
“هل أنتِ هنا من أجل أموالي؟” أجاب: “إن هذا المكان المقفر هو بالفعل مكان جيد لسرقة الناس”. نظر حوله بعد أن قال هذا.
“هي.” تمت مقاطعته عندما بدأت الشمس تشرق.
نظرت إليه كما لو كان لصًا. بمجرد تأكيد شكوكها، ستعلمه بالتأكيد درسًا.
فتح عينيه ورأى حذاءً رائعًا، مصنوعًا من جلد نمر الرياح بمقدمة فضية ويشم خيزراني منحوت في الأعلى. انبعث منها تقارب الرياح. كان من الواضح أن هذا كنز يسمح لمستخدمه بالحركة بشكل أسرع، خاصة للهروب.
نظر إلى الأعلى ورأى فتاة تقف أمامه. كانت في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمرها، مرتدية فستانًا أخضر ومليئة بالحياة.
كانت مباركة بمظهرها – بشرة ناعمة وجميلة وملامح رائعة. بالطبع، لم تكن على نفس المستوى مثل ليو تشوكينغ أو تشين جيان ياو.
مقارنة بهم، ستبدو ابنة من عائلة متواضعة. لكن كان لا يزال من المنعش رؤيتها.
“…” أشارت إليه بإصبعها مرتجفة: “هل تعتقد أنني أنا لين يي شوي، ارغب في شخص ريفي اخرق مثلك؟ تبول على الأرض والقي نظرة على انعكاسك أولاً “.
قال لهم: “اذهبوا واخبروا الناس أن مدينة مينغلو على وشك السقوط وأنه يجب أن يهربوا بعيدًا قدر الإمكان. ربما يمكنهم البقاء، مع ما يكفي من الحظ “.
أشار ثدييها الكامل إلى نضجها. الطريقة التي خطت بها إلى الأمام أظهرت طبيعتها التنافسية.
نظرت إليه كما لو كان لصًا. بمجرد تأكيد شكوكها، ستعلمه بالتأكيد درسًا.
“اسمي لي تشي، وليس هي”. ابتسم لها.
*للتوضيح, تشي: سبعة, باي: ثمانية*
“لا يهمني إذا كنت لي تشي أو لي باي.” سخرت بطريقة متغطرسة: “أنا، لين يي شوي، لست هنا لتكوين صداقات.”
*للتوضيح, تشي: سبعة, باي: ثمانية*
“بالطبع بكل تأكيد. يمكنك أن تسألي هؤلاء المتسولين مرة أخرى “. قال بصبر.
من الواضح أنها كانت عديمة الخبرة عند التعامل مع الناس، وذكرت بالفعل اسمها الحقيقي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أنا لا أريد أن أكون صديقك أيضًا.” لم يتحرك لي تشي من مكانه.
“أنا لا أريد أن أكون صديقك أيضًا.” لم يتحرك لي تشي من مكانه.
بدا هذا وكأنه حلم لهم. بدأ البعض في قرص فخذهم ووجدوا أن الألم دليلٌ على الواقع. بدأت الدموع في النهاية بالتدفق.
“نهاية الأيام قادمة إلى هنا، لذا امضوا قدما وتناولوا وجبة جيدة. على الأقل لن تتضور جوعا كالأشباح “. أعطى لي تشي السبائك لهم.
ألقت نظرة أخرى عليه. نام هذا الرجل هنا الليلة الماضية، وكان يفتقر إلى المال بشكل واضح.
“فقط العب معك، أيتها الآنسة الصغيرة.” كان يضحك ويلوح بكُمه كما لو كان يهش ذبابة: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، اركضِي الآن، لا تزعجيني.”
“لقد أعطيتَ الذهب لأولئك المتسولين الليلة الماضية؟” تساءلت كيف يمكنه تحمل إعطاء تلك السبائك لهؤلاء المتسولين.
بدا هذا وكأنه حلم لهم. بدأ البعض في قرص فخذهم ووجدوا أن الألم دليلٌ على الواقع. بدأت الدموع في النهاية بالتدفق.
“…” أشارت إليه بإصبعها مرتجفة: “هل تعتقد أنني أنا لين يي شوي، ارغب في شخص ريفي اخرق مثلك؟ تبول على الأرض والقي نظرة على انعكاسك أولاً “.
“أنا أعتقد هذا.” ضحك.
جلس بجانب جزء مكسور من الجدران، كان كافيًا لحمايته من الرياح والأمطار. دخل في حالة من التأمل، كأنه كان نائمًا.
“من أين حصلت عليهم؟ هل أنت لص؟ ” نظرت إليه بشك: “كن صادقًا أو سأعلمك درسًا. مدينة مينغلو لا تسمح بالجرائم الصغيرة وطائفتي موجودة هنا.
نظرت إليه كما لو كان لصًا. بمجرد تأكيد شكوكها، ستعلمه بالتأكيد درسًا.
هذا التعليق ذكّرها أخيرًا بنيتها الأصلية.
“يمكنني منح الكثير.” قال على مهل.
“لا يهمني إذا كنت لي تشي أو لي باي.” سخرت بطريقة متغطرسة: “أنا، لين يي شوي، لست هنا لتكوين صداقات.”
بعد ليلة واحدة من تأمل الداو، بدا جسده متجذرا وأصبح واحدًا مع الأنقاض. الخيوط انبثقت من اسفله وحفرت على الأرض.
بدا هذا وكأنه حلم لهم. بدأ البعض في قرص فخذهم ووجدوا أن الألم دليلٌ على الواقع. بدأت الدموع في النهاية بالتدفق.
“حقًا الآن؟” من الواضح أنها لم تصدقه.
“بالطبع بكل تأكيد. يمكنك أن تسألي هؤلاء المتسولين مرة أخرى “. قال بصبر.
“حقًا الآن؟” من الواضح أنها لم تصدقه.
لم تعتقد انه كان يكذب من سلوكه الهادئ.
مقارنة بهم، ستبدو ابنة من عائلة متواضعة. لكن كان لا يزال من المنعش رؤيتها.
“أنت، أنت وقح للغاية!” تحولت إلى اللون الأحمر وعادت إلى الوراء عدة خطوات، خائفة من أنه قد يسحب سرواله بالفعل.
“هل أنتِ هنا من أجل أموالي؟” أجاب: “إن هذا المكان المقفر هو بالفعل مكان جيد لسرقة الناس”. نظر حوله بعد أن قال هذا.
بالطبع، هذا لا علاقة له بـ لي تشي لأنه قام بدوره. كان بقائهم على قيد الحياة يعتمد على القدر.
ابتسم بعد رؤيته هذا. من الواضح أن الفتاة كانت تفتقر إلى تجارب الحياة، وربما لم تغادر هذه المدينة من قبل.
تحولت إلى اللون الأحمر، وهي ترتجف بغضب قبل أن تضع يديها على خصرها: “من تظنني؟ أنا من طائفة المسح الحجري ولدي الكثير من الكنوز، هل تعتقد أنني سأهتم بثروتك الصغيرة؟ أوقف هذا الهراء! “
ابتسم بعد رؤيته هذا. من الواضح أن الفتاة كانت تفتقر إلى تجارب الحياة، وربما لم تغادر هذه المدينة من قبل.
“إذن لماذا أنتِ هنا؟” تابع: “لا تخبريني بأنك كنت تحبيني وتريدين إعادتي كزوج لك؟”
أي فتاة لم تحب سماع مثل هذه المديح؟ سخرت بينما كانت ترفع ذقنها من دون وعي إلى الأعلى قليلاً. على الرغم من أنها لم تقل أي شيء، كان من الواضح أنها استمتعت بالتعليق.
أول شيء فعله المتسولون كان البدأ بوليمة عظيمة، تذوقوا جميع الأطباق الشهية التي لم تتح لهم الفرصة في الماضي. بعد أن ملأوا معدتهم باللحوم والنبيذ، لم ينسوا عن لي تشي وبدأوا في نشر الرسالة.
“…” أشارت إليه بإصبعها مرتجفة: “هل تعتقد أنني أنا لين يي شوي، ارغب في شخص ريفي اخرق مثلك؟ تبول على الأرض والقي نظرة على انعكاسك أولاً “.
لم تعتقد انه كان يكذب من سلوكه الهادئ.
“شكرا لك، شكرا لك يا سيدي!” بكى المتسولون تقريباً من الإثارة وجمعوا السبائك بسرعة.
“لقد فعلت ذلك من قبل ووجدت نفسي شخصًا وسيمًا لا مثيل له وجذابًا يتجاوز العقل. هل تريديني أن أُريك؟ ” قال لي تشي على مهل. قرر اللعب معها لأنه يشعر بالملل.
“أنت، أنت وقح للغاية!” تحولت إلى اللون الأحمر وعادت إلى الوراء عدة خطوات، خائفة من أنه قد يسحب سرواله بالفعل.
من الواضح أنها كانت عديمة الخبرة عند التعامل مع الناس، وذكرت بالفعل اسمها الحقيقي.
“فقط العب معك، أيتها الآنسة الصغيرة.” كان يضحك ويلوح بكُمه كما لو كان يهش ذبابة: “إذا لم يكن هناك شيء آخر، اركضِي الآن، لا تزعجيني.”
أشار ثدييها الكامل إلى نضجها. الطريقة التي خطت بها إلى الأمام أظهرت طبيعتها التنافسية.
“أنا لا أريد أن أكون صديقك أيضًا.” لم يتحرك لي تشي من مكانه.
مقارنة بهم، ستبدو ابنة من عائلة متواضعة. لكن كان لا يزال من المنعش رؤيتها.
هذا التعليق ذكّرها أخيرًا بنيتها الأصلية.
ضحك لي تشي وركلهم عرضا. لم يكن الاستيقاظ تجربة ممتعة، سيكون الغضب هو رد الفعل الأول.
“هذا صحيح.” ضحك لي تشي.
لقد أخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسها وحدقت به: “أنا فوق هذه التفاهة وسأسامحك”.
بدا هذا وكأنه حلم لهم. بدأ البعض في قرص فخذهم ووجدوا أن الألم دليلٌ على الواقع. بدأت الدموع في النهاية بالتدفق.
فوجئ المتسولون ولكن كيف يمكنهم أن يرفضوا بعد أخذ ذهب أحدهم؟ أومأوا برأسهم: “لا تقلق يا سيدي، بالتأكيد سنخبرهم”.
“من أين حصلت عليهم؟ هل أنت لص؟ ” نظرت إليه بشك: “كن صادقًا أو سأعلمك درسًا. مدينة مينغلو لا تسمح بالجرائم الصغيرة وطائفتي موجودة هنا.
“هذا لطف منك.” ضحك: “أنتِ لستِ جميلة فحسب، بل لطيفة أيضًا، بالتأكيد الجمال الأول في مينغلو.”
لم تعتقد انه كان يكذب من سلوكه الهادئ.
أي فتاة لم تحب سماع مثل هذه المديح؟ سخرت بينما كانت ترفع ذقنها من دون وعي إلى الأعلى قليلاً. على الرغم من أنها لم تقل أي شيء، كان من الواضح أنها استمتعت بالتعليق.
قال لهم: “اذهبوا واخبروا الناس أن مدينة مينغلو على وشك السقوط وأنه يجب أن يهربوا بعيدًا قدر الإمكان. ربما يمكنهم البقاء، مع ما يكفي من الحظ “.
“لسوء الحظ، رأسكِ فارغ، مجرد مزهرية زخرفية.” أضاف لي تشي الجزء الثاني.
“حقًا الآن؟” من الواضح أنها لم تصدقه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“هي.” تمت مقاطعته عندما بدأت الشمس تشرق.
ابتسم بعد رؤيته هذا. من الواضح أن الفتاة كانت تفتقر إلى تجارب الحياة، وربما لم تغادر هذه المدينة من قبل.
تم رفع صورتها في فصل صور الشخصيات
الترجمة:Ghost Emperor
“هذا لطف منك.” ضحك: “أنتِ لستِ جميلة فحسب، بل لطيفة أيضًا، بالتأكيد الجمال الأول في مينغلو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
