مشاهدة العالم الفاني
2573 – مشاهدة العالم الفاني
“همف”. عادت ورفعت صوتها: “مدينتنا لن تسقط أبدًا”.
راقب لي تشي شخصيتها المغادرة وقال: “اهربي، أيتها الفتاة الصغيرة، أو ستموتين بدون قبر”.
“إنها مجرد مدينة، كل ما عليك فعله هو المغادرة.” ابتسم.
بشكل عام، لقد شهد دمارًا أسوأ من قبل. لا يمكن اعتبار مدينة صغيرة كهذه حتى فقاعة في نهر الزمن.
أغلق عينيه مرة أخرى؛ أصبح جسده تدريجياً أثيرياً – يبدو أنه يذوب مع الفضاء المحيط به. اختفى في نهاية المطاف دون أن يُرى.
أصبح في الواقع صامتا وعينيه تحدق نحو الأفق. ذكريات عن الناس والأشياء عادت إلى السطح.
لقد مات المليارات والمليارات حتى الآن، ولم تكن هناك سجلات لوفياتهم، لذا فإن تدمير مينغلو سيختفي أيضًا مثل الدخان. على الأكثر، سيتحدث البعض عنها قليلاً قبل أن يقع الحدث في طي النسيان والغموض.
جلس هناك ولاحظ التجار. ماذا سيكون رد فعلهم إذا علموا أنه في غضون أيام قليلة، سيتم تدمير هذا المكان بأكمله؟
بعد كل شيء، سيموت مئات الآلاف من الناس أو أكثر بعد تدمير أي طائفة. لن يؤثر فقدان مينغلو على النسب الإمبراطوري.
كان يفعل أكثر من اللازم من خلال نشر شائعات عن تدميرهم. كانت الفتاة مسلية أيضًا، لذا أمضى المزيد من الوقت لتحذيرها.
“همف”. عادت ورفعت صوتها: “مدينتنا لن تسقط أبدًا”.
” بالطبع سأموت مع مدينتي. سأقاتل حتى الموت ضد أي غزاة! ” ادعت بشكل مدوي.
ضحك لي تشي وأغلق عينيه ببطء.
فجأة غيرت رأيها بعد رؤية موقفه وحدقت فيه قليلاً قبل أن تسأل: “ما الذي جعلك تفكر بهذه الطريقة؟”
لقد حركته لين يي شوي منذ أن جعلته يتذكر الماضي. بالطبع، لم يتحول فجأة إلى شخص جيد.
لم يجب، على ما يبدو نائما.
“لماذا يجب علي؟ نحن سوف نكون لا نزال فقط تلاميذ عاديين في نظام مختلف، وليس كما لو أننا سوف نصبح اباطرة حقيقين عن طريق الانتقال هناك. بالإضافة إلى ذلك، هناك عدة مئات الآلاف من الأشخاص هنا، ولا يمكنهم المغادرة جميعًا. إذا لم نحقق شيئًا بالمغادرة، فمن الأفضل أن نبقى في منزلنا “. فكرت.
“هي. أنا أتحدث إليك، لا تلعب دور الميت “. نظرت إليه بكلتا يديها على الخصر، غير راضية عن تجاهله.
الترجمة:Ghost Emperor
فتح عينيه ببطء مرة أخرى: “ماذا ستفعلين إذا كان الدمار وشيكًا؟”
“هي. أنا أتحدث إليك، لا تلعب دور الميت “. نظرت إليه بكلتا يديها على الخصر، غير راضية عن تجاهله.
لا يمكن أن تأتي بإجابة لأن هذا السيناريو كان غير معقول في رأيها.
بعد كل شيء، سيموت مئات الآلاف من الناس أو أكثر بعد تدمير أي طائفة. لن يؤثر فقدان مينغلو على النسب الإمبراطوري.
فتح عينيه ببطء مرة أخرى: “ماذا ستفعلين إذا كان الدمار وشيكًا؟”
” بالطبع سأموت مع مدينتي. سأقاتل حتى الموت ضد أي غزاة! ” ادعت بشكل مدوي.
جلس هناك ولاحظ التجار. ماذا سيكون رد فعلهم إذا علموا أنه في غضون أيام قليلة، سيتم تدمير هذا المكان بأكمله؟
“إنها مجرد مدينة، كل ما عليك فعله هو المغادرة.” ابتسم.
“هي. أنا أتحدث إليك، لا تلعب دور الميت “. نظرت إليه بكلتا يديها على الخصر، غير راضية عن تجاهله.
عادت على الفور إلى الوراء: “مستحيل، مينغلو هو مسقط رأسي وبيتي، سأحميها بحياتي.”
“ماذا تعرف؟ مدينة مينغلو فقط هي وطننا الحقيقي، كل مكان آخر ليس سوى أرض لا معنى لها. سماءُنا ليست كبيرة. إذا كان منزلنا موجودًا، فسنكون موجودين. إذا لم يعد موجودًا، فلن نكون أيضًا! ” أكدت.
” كل مكان هو منزل طالما أنك على قيد الحياة. لن يكون لديك منزل إذا كنت ميتة “. قال.
أبقى المواطنون أنفسهم مشغولين بكسب المال للعيش. ربما لم يوفروا الكثير، فقط يعيشون يوما بعد يوم. ومع ذلك، كان العمل الجاد ضروريًا لإعالة أسرهم.
دخل المدينة مرة أخرى. كانت لا تزال حية كما كانت من قبل. كان يتجول بشكل عرضي، يريد أن يكون جزءً من المدينة.
“ماذا تعرف؟ مدينة مينغلو فقط هي وطننا الحقيقي، كل مكان آخر ليس سوى أرض لا معنى لها. سماءُنا ليست كبيرة. إذا كان منزلنا موجودًا، فسنكون موجودين. إذا لم يعد موجودًا، فلن نكون أيضًا! ” أكدت.
ابتسم بعد أن فكر في هذا الأمر وقرر: “جيد، إنه مناسب على أي حال”.
نظر إليها وقال: “ألم تفكري أبدًا في الذهاب إلى مكان آخر؟ إلى نظام أقوى؟ “
2573 – مشاهدة العالم الفاني
“لماذا يجب علي؟ نحن سوف نكون لا نزال فقط تلاميذ عاديين في نظام مختلف، وليس كما لو أننا سوف نصبح اباطرة حقيقين عن طريق الانتقال هناك. بالإضافة إلى ذلك، هناك عدة مئات الآلاف من الأشخاص هنا، ولا يمكنهم المغادرة جميعًا. إذا لم نحقق شيئًا بالمغادرة، فمن الأفضل أن نبقى في منزلنا “. فكرت.
“تعال، لقد أعددتُ شبكة جميلة لك، لا توجد فرصة للهروب.” ابتسم بنظرة عميقة: “يبدو أن هذا النظام دفن شيئًا مذهلاً حقًا. لا عجب لماذا سينزل هذا المخلوق هنا. “
كانت الفتاة على حق كذلك. لم تكن سماءهم وإمكانياتهم رائعة. كانت المدينة كل شيء بالنسبة لهم. لم تعرف عن الغنى وألوان العالم الخارجي.
أصبح في الواقع صامتا وعينيه تحدق نحو الأفق. ذكريات عن الناس والأشياء عادت إلى السطح.
لقد حركته لين يي شوي منذ أن جعلته يتذكر الماضي. بالطبع، لم يتحول فجأة إلى شخص جيد.
مثل الكتيبة التي لا تقهر من فيلق الثعلب الفضي، من الواضح أنهم يمكن أن يذهبوا بعيداً ويجدوا أماكن جديدة للإقامة حيث أنهم بالتأكيد قادرون. للأسف، عادوا إلى منزلهم – المكان الذي يحبونه كثيرًا.
لقد مات المليارات والمليارات حتى الآن، ولم تكن هناك سجلات لوفياتهم، لذا فإن تدمير مينغلو سيختفي أيضًا مثل الدخان. على الأكثر، سيتحدث البعض عنها قليلاً قبل أن يقع الحدث في طي النسيان والغموض.
كانت الفتاة على حق كذلك. لم تكن سماءهم وإمكانياتهم رائعة. كانت المدينة كل شيء بالنسبة لهم. لم تعرف عن الغنى وألوان العالم الخارجي.
بشكل عام، لقد شهد دمارًا أسوأ من قبل. لا يمكن اعتبار مدينة صغيرة كهذه حتى فقاعة في نهر الزمن.
“هذه فرحة الضعفاء، مدينة واحدة فقط تكفي.” تحرك لي تشي قليلا.
في نظر لي تشي، مينغلو لم تكن سوى مدينة تافهة ولكن بالنسبة لها، كان عالمهم كله، كل شيء في حياتها القصيرة.
“هذه فرحة الضعفاء، مدينة واحدة فقط تكفي.” تحرك لي تشي قليلا.
نهض ومد جسمه قبل أن ينظر إلى الخارج: “حسنا، لنذهب في نزهة على الأقدام.”
لسوء الحظ، لم يكن لديها الكثير من الاقتناع في صوتها. حاولت بلا وعي أن تشجع نفسها وتُقنع نفسها بأن الدمار لن يأتي أبدًا.
“همف، لا مزيد من الهراء، فهمت؟ مدينتنا ستكون على ما يرام. ” نظرت إليه مرة أخرى قبل أن تغادر.
عندما طلعت الشمس، ظهر شكل لي تشي ببطء من بُعد مختلف. تأمل ليوم كامل دون أن يتحرك.
بدءا من الهواء المحيط، اندمج مع أرض الداو نفسها للنظام بأكمله.
لسوء الحظ، لم يكن لديها الكثير من الاقتناع في صوتها. حاولت بلا وعي أن تشجع نفسها وتُقنع نفسها بأن الدمار لن يأتي أبدًا.
كان هذا اختلافًا آخر بين الفانين والمتدربين. كافح الفانين للبقاء على قيد الحياة بينما كان يحلم المتدربون بالارتفاع إلى السماوات التسعة.
أغلق عينيه مرة أخرى؛ أصبح جسده تدريجياً أثيرياً – يبدو أنه يذوب مع الفضاء المحيط به. اختفى في نهاية المطاف دون أن يُرى.
عادت على الفور إلى الوراء: “مستحيل، مينغلو هو مسقط رأسي وبيتي، سأحميها بحياتي.”
نهض ومد جسمه قبل أن ينظر إلى الخارج: “حسنا، لنذهب في نزهة على الأقدام.”
بدءا من الهواء المحيط، اندمج مع أرض الداو نفسها للنظام بأكمله.
عندما طلعت الشمس، ظهر شكل لي تشي ببطء من بُعد مختلف. تأمل ليوم كامل دون أن يتحرك.
“بوب!” تذبذب الفضاء عندما فتح عينيه بينما عاد أخيرًا.
فتح عينيه ببطء مرة أخرى: “ماذا ستفعلين إذا كان الدمار وشيكًا؟”
“تعال، لقد أعددتُ شبكة جميلة لك، لا توجد فرصة للهروب.” ابتسم بنظرة عميقة: “يبدو أن هذا النظام دفن شيئًا مذهلاً حقًا. لا عجب لماذا سينزل هذا المخلوق هنا. “
كان لديه نظريات حول سبب عدم سقوط هذا النظام الى النسب الوافر. اختفاء مدينة الأوركيد البيضاء عززت فكرته فقط. الآن، علم أن هناك شيئًا يريده في الأسفل. جميع الأحداث الأخيرة كانت مرتبطة بهذا العنصر بالذات.
نهض ومد جسمه قبل أن ينظر إلى الخارج: “حسنا، لنذهب في نزهة على الأقدام.”
“ماذا تعرف؟ مدينة مينغلو فقط هي وطننا الحقيقي، كل مكان آخر ليس سوى أرض لا معنى لها. سماءُنا ليست كبيرة. إذا كان منزلنا موجودًا، فسنكون موجودين. إذا لم يعد موجودًا، فلن نكون أيضًا! ” أكدت.
كان هذا اختلافًا آخر بين الفانين والمتدربين. كافح الفانين للبقاء على قيد الحياة بينما كان يحلم المتدربون بالارتفاع إلى السماوات التسعة.
دخل المدينة مرة أخرى. كانت لا تزال حية كما كانت من قبل. كان يتجول بشكل عرضي، يريد أن يكون جزءً من المدينة.
كان يفعل أكثر من اللازم من خلال نشر شائعات عن تدميرهم. كانت الفتاة مسلية أيضًا، لذا أمضى المزيد من الوقت لتحذيرها.
أبقى المواطنون أنفسهم مشغولين بكسب المال للعيش. ربما لم يوفروا الكثير، فقط يعيشون يوما بعد يوم. ومع ذلك، كان العمل الجاد ضروريًا لإعالة أسرهم.
كان هذا اختلافًا آخر بين الفانين والمتدربين. كافح الفانين للبقاء على قيد الحياة بينما كان يحلم المتدربون بالارتفاع إلى السماوات التسعة.
” كل مكان هو منزل طالما أنك على قيد الحياة. لن يكون لديك منزل إذا كنت ميتة “. قال.
“إنها مجرد مدينة، كل ما عليك فعله هو المغادرة.” ابتسم.
جلس هناك ولاحظ التجار. ماذا سيكون رد فعلهم إذا علموا أنه في غضون أيام قليلة، سيتم تدمير هذا المكان بأكمله؟
ابتسم بعد أن فكر في هذا الأمر وقرر: “جيد، إنه مناسب على أي حال”.
أولئك الذين قاتلوا معه في الماضي كانوا مجرد ذكريات عميقة في ذهنه، لا أكثر. فكر فيهم وقصصهم مرة أخرى بعد الاستماع إلى الفتاة.
عندما طلعت الشمس، ظهر شكل لي تشي ببطء من بُعد مختلف. تأمل ليوم كامل دون أن يتحرك.
لقد حركته لين يي شوي منذ أن جعلته يتذكر الماضي. بالطبع، لم يتحول فجأة إلى شخص جيد.
عندما طلعت الشمس، ظهر شكل لي تشي ببطء من بُعد مختلف. تأمل ليوم كامل دون أن يتحرك.
فتح عينيه ببطء مرة أخرى: “ماذا ستفعلين إذا كان الدمار وشيكًا؟”
أولئك الذين قاتلوا معه في الماضي كانوا مجرد ذكريات عميقة في ذهنه، لا أكثر. فكر فيهم وقصصهم مرة أخرى بعد الاستماع إلى الفتاة.
وبالتالي، قرر إنقاذ المدينة إذا كان ذلك ممكنًا ومريحًا.
“ربما هذا هو القدر”. تنهد بلطف. إذا كان لم يكن لـ يي شوي، لن يغير قراره.
“هي. أنا أتحدث إليك، لا تلعب دور الميت “. نظرت إليه بكلتا يديها على الخصر، غير راضية عن تجاهله.
“ربما هذا هو القدر”. تنهد بلطف. إذا كان لم يكن لـ يي شوي، لن يغير قراره.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أبقى المواطنون أنفسهم مشغولين بكسب المال للعيش. ربما لم يوفروا الكثير، فقط يعيشون يوما بعد يوم. ومع ذلك، كان العمل الجاد ضروريًا لإعالة أسرهم.
ابتسم بعد أن فكر في هذا الأمر وقرر: “جيد، إنه مناسب على أي حال”.
الترجمة:Ghost Emperor
“هذه فرحة الضعفاء، مدينة واحدة فقط تكفي.” تحرك لي تشي قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
