مغازلة الموت
2576 – مغازلة الموت
“رجل عجوز مثلك ليس ممتعا.” أصبح تشنغ جاي أكثر وضوحا ولوح بكمه: “الآنسة، ماذا عن ذلك؟ خُذِيني حول مينغلو وعندما تزورين عشيرتي لاحقًا، سأكون دليلك بعد ذلك “.
فوجئ الثنائي من السيد والتلميذة برد فعل لي تشي. لم يعتقدوا انه سيرفض ذلك بسرعة وبمثل هذا القول.
“النبيل الشاب، أنت سيدٌ سامي، رجاءً اظهر الإحسان وانقذ مواطني مدينتنا.” جمع وو يو زينغ قبضته وانحنى باحترام تام.
“لا تكوني غير محترمة!” صرخ يو زينغ عليها على الفور واعتذر: “النبيل الشاب، أرجوك سامح طيش تلميذتي.”
ثم لاحظ الاثنان مجموعة لي تشي المكونة من ثلاثة.
أومأ لي تشي رأسه قليلاً: “لا حاجة لذلك، لم يفت الأوان للإخلاء. لماذا تنتظر أن ينقذك شخص آخر؟ بالإضافة إلى أنني لا أهتم بالمواطنين هنا أو هناك أو في أي مكان. هذه ليست أرضي لذا ليست مشكلتي “.
لم يكن لدى يو زينغ رد.
“رجل عجوز مثلك ليس ممتعا.” أصبح تشنغ جاي أكثر وضوحا ولوح بكمه: “الآنسة، ماذا عن ذلك؟ خُذِيني حول مينغلو وعندما تزورين عشيرتي لاحقًا، سأكون دليلك بعد ذلك “.
“هل ستشاهد فقط مئات الآلاف يموتون؟” استجوبته يي شوي بصوت عال.
“ما علاقتهم بي؟” لم يكن لي تشي غاضبا من نبرتها.
تنهد يو زينغ كذلك. على عكس تلميذته، فقد فهم أنه إذا كان لدى لي تشي بالفعل القدرة على إنقاذ المدينة، فإن فعله سيكون بدافع الرحمة والعطف، ولكن العكس كان منطقيًا أيضًا.
“أنت!” حدقت به وقالت بسخط: “ألست أنت سيدٌ خبير؟ هل قلبك مصنوع من الحجر ودماءُك تتحرك ببرود؟ أنت لست سيدًا، ليس لديك حتى صفات واحد منهم! أنت مجرد شرير قاسي… “
“لا تكوني غير محترمة!” صرخ يو زينغ عليها على الفور واعتذر: “النبيل الشاب، أرجوك سامح طيش تلميذتي.”
لم يكن تدريب مو تشنغ جاي رائعا ولكنه كان المفضل لسيده. وعلاوة على ذلك، في مكان صغير مثل مينغلو، شخص مثل تشنغ جاي سيعتبر شخصية كبيرة.
واصل لي تشي النظر إليها: “لن ينقذك أحد من حولك. عليكِ أن تفعلِي ذلك بنفسك. التأمل في المنقذ فعل مستهتر ويظهر الكسل تجاه الداو الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا أراد شخص ما أن يلعب دور المنقذ، فمن أين يبدأ عندما يواجه الكثيرون المشاكل؟ من يستحق أن يُنقذ؟ من سيَضع القواعد ومعايير الاختيار؟ وبالتالي، لن ينقذ المنقذ مدينة أو عرق معين. سوف يراقبون العالم فقط ويدافعون عنه عند الضرورة – مع التركيز على التخطيط الكبير للأشياء بدلاً من إنقاذ الأفراد “.
“يا سيدي، لماذا تعتذر لشخص يصبح أعمى على الرغم من قدرته؟ إنه لا يستحق الاحترام…” شعرت بالظلم.
نظر لي تشي إليها وابتسم: “إذن أخبريني لماذا يجب أن أنقذهم؟ إنهم غرباء وأنا مجرد عابر سبيل. العالم أشد مما تعتقدين مع عدد لا يحصى من السكان. عندما يتم تدمير طائفة ما، فإن عدة مئات الآلاف أو عشرات الملايين سيتحولون إلى رماد. سيكون عدد الوفيات في مدينتك فقط على مستوى تدمير طائفة من الدرجة الثالثة، وهذا يحدث على يومي في الخالدون الثلاثة. تسقط عشرة آلاف أو نحو ذلك من الطوائف كل عام، ناهيك عن العديد من المشاكل والكوارث الأخرى. لذا، كما ترين، مدينتك ليست سوى حبة رمل في الصحراء. إذا حاولت أن أنقذ كل من يحتاج إلى الانقاذ، فلن يكون لدي الوقت للقيام بأي شيء آخر. ماذا عنك؟ هل تعتقدين أنكِ رحيمة ولطيفة بما يكفي لإنقاذ الجميع؟ كم شخص فعل ذلك بالفعل في التاريخ؟ “
لم تتمكن يي شوي من التوصل إلى استجابة سريعة. ولم تكن على بينة من القسوة والمخاطر في العالم الخارجي.
تنهد يو زينغ كذلك. على عكس تلميذته، فقد فهم أنه إذا كان لدى لي تشي بالفعل القدرة على إنقاذ المدينة، فإن فعله سيكون بدافع الرحمة والعطف، ولكن العكس كان منطقيًا أيضًا.
“نفس الشيء لك يا ابن الفاضل شو. هذا النبيل الشاب هوــ؟ ” أعاد يو زينغ الايماءة وسأل عن الشاب الذين يرتدي ملابس جيدة. سمع اسم “مو” في وقت سابق وشعر بقلبه يتخطى نبضة.
لماذا يجب أن ينقذ مدينة مينغلو؟ بالإضافة إلى ذلك، قد لا يقدر المواطنون هنا فعله. قد يعتقد البعض أنه كان من واجبه، وأن هذا كان متوقعا بالطبع.
“ما علاقتهم بي؟” لم يكن لي تشي غاضبا من نبرتها.
واصل لي تشي النظر إليها: “لن ينقذك أحد من حولك. عليكِ أن تفعلِي ذلك بنفسك. التأمل في المنقذ فعل مستهتر ويظهر الكسل تجاه الداو الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا أراد شخص ما أن يلعب دور المنقذ، فمن أين يبدأ عندما يواجه الكثيرون المشاكل؟ من يستحق أن يُنقذ؟ من سيَضع القواعد ومعايير الاختيار؟ وبالتالي، لن ينقذ المنقذ مدينة أو عرق معين. سوف يراقبون العالم فقط ويدافعون عنه عند الضرورة – مع التركيز على التخطيط الكبير للأشياء بدلاً من إنقاذ الأفراد “.
هضمت ببطء المعاني وراء كلماته. في البداية، اعتقدت أن لي تشي كان قاسيًا ليغض بصره عن المدينة. ولكن الآن، تغير تفكيرها قليلاً.
لم يكن تدريب مو تشنغ جاي رائعا ولكنه كان المفضل لسيده. وعلاوة على ذلك، في مكان صغير مثل مينغلو، شخص مثل تشنغ جاي سيعتبر شخصية كبيرة.
نظر لي تشي إليها وابتسم: “إذن أخبريني لماذا يجب أن أنقذهم؟ إنهم غرباء وأنا مجرد عابر سبيل. العالم أشد مما تعتقدين مع عدد لا يحصى من السكان. عندما يتم تدمير طائفة ما، فإن عدة مئات الآلاف أو عشرات الملايين سيتحولون إلى رماد. سيكون عدد الوفيات في مدينتك فقط على مستوى تدمير طائفة من الدرجة الثالثة، وهذا يحدث على يومي في الخالدون الثلاثة. تسقط عشرة آلاف أو نحو ذلك من الطوائف كل عام، ناهيك عن العديد من المشاكل والكوارث الأخرى. لذا، كما ترين، مدينتك ليست سوى حبة رمل في الصحراء. إذا حاولت أن أنقذ كل من يحتاج إلى الانقاذ، فلن يكون لدي الوقت للقيام بأي شيء آخر. ماذا عنك؟ هل تعتقدين أنكِ رحيمة ولطيفة بما يكفي لإنقاذ الجميع؟ كم شخص فعل ذلك بالفعل في التاريخ؟ “
“أنت على حق، النبيل الشاب.” تنهد يو زينغ بلطف وجمع قبضتيه باحترام نحو لي تشي.
ثم لاحظ الاثنان مجموعة لي تشي المكونة من ثلاثة.
لا يمكن إجباره على فعل أي شيء. بعد كل شيء، كان كل سيد عظيم غريب الأطوار وكان من المستحيل فهمهم.
توقفت محادثتهم لأن اثنين من القادمين الجدد دخلوا الأنقاض. شابان؛ واحد يمشي في الأمام وآخر في الخلف.
جاء الشاب الماكر وجمع قبضته نحو يو زينغ: “من الرائع رؤيتك.”
“أنت على حق، النبيل الشاب.” تنهد يو زينغ بلطف وجمع قبضتيه باحترام نحو لي تشي.
لا يمكن إجباره على فعل أي شيء. بعد كل شيء، كان كل سيد عظيم غريب الأطوار وكان من المستحيل فهمهم.
كان الأول لديه ملابس باهظة الثمن – رداء مع عدد كبير من الريش مع نقوش طائر الفينيق. جاء الريش من طيور خاصة وانبعثت منه الروحانية.
“هذا هو النبيل الشاب مو تشنغ جاي، تلميذ لدى التلميذ الأول للإمبراطور الحقيقي السيف النقي.” بدأ شو ينغ جيان بالتعريف: “النبيل الشاب مو، هذا هو سيد طائفة المسح الحجري والآنسة لين.”
كان يرتدي شارة ذهبية لامعة، وتبدو مثيرة للإعجاب. أظهر كل من أفعاله الغطرسة والفخر وهو ينظر إلى العالم بازدراء.
“ما علاقتهم بي؟” لم يكن لي تشي غاضبا من نبرتها.
الشاب في الخلف كان عكس ذلك. كانت ملابسه رثة بالمقارنة، لكن سلوكه أظهر أنه كان ماكرًا.
“حسنًا…” لم يعرف ينغ جيان كيفية الرد على هذا الطلب المباشر.
حمل الشخص الذي يرتدي ملابس جيدة لوحة يشم. بعد دخول الأنقاض، بدأت هذه اللوحة تتوهج وترتج. ثم قال للشخص الذي يقف خلفه: “هذا المكان”.
“جيد جدا، لا تقلق، النبيل الشاب مو، سأطلب من الناس ترتيب المنطقة.” قال الشخص بشكل سريع من دون شيء سوى التبجيل.
أومأ الشاب الآخر ووضع لوحه اليشم بعيدا.
تم تثبيت عينيه على لين يي شوي، مليئا بالرغبات.
ثم لاحظ الاثنان مجموعة لي تشي المكونة من ثلاثة.
توقفت محادثتهم لأن اثنين من القادمين الجدد دخلوا الأنقاض. شابان؛ واحد يمشي في الأمام وآخر في الخلف.
جاء الشاب الماكر وجمع قبضته نحو يو زينغ: “من الرائع رؤيتك.”
“نفس الشيء لك يا ابن الفاضل شو. هذا النبيل الشاب هوــ؟ ” أعاد يو زينغ الايماءة وسأل عن الشاب الذين يرتدي ملابس جيدة. سمع اسم “مو” في وقت سابق وشعر بقلبه يتخطى نبضة.
مشى الشخص الذي يرتدي ملابس أنيقة بابتسامة على وجهه: ” ينغ جيان، عَرِّفْنا عليهم”.
لماذا يجب أن ينقذ مدينة مينغلو؟ بالإضافة إلى ذلك، قد لا يقدر المواطنون هنا فعله. قد يعتقد البعض أنه كان من واجبه، وأن هذا كان متوقعا بالطبع.
تم تثبيت عينيه على لين يي شوي، مليئا بالرغبات.
أومأ الشاب الآخر ووضع لوحه اليشم بعيدا.
“أنت!” حدقت به وقالت بسخط: “ألست أنت سيدٌ خبير؟ هل قلبك مصنوع من الحجر ودماءُك تتحرك ببرود؟ أنت لست سيدًا، ليس لديك حتى صفات واحد منهم! أنت مجرد شرير قاسي… “
شعرت يي شوي بشكل طبيعي بهذه النظرة وتحولت قليلاً خلف يو زينغ.
قرأ يو زينغ الوضع بشكل طبيعي بشكل جيد تماما. أجاب على الفور: “أنا أعرف هذه المدينة جيدًا، هل يمكنني أن أكون مرشدك؟”
واصل لي تشي النظر إليها: “لن ينقذك أحد من حولك. عليكِ أن تفعلِي ذلك بنفسك. التأمل في المنقذ فعل مستهتر ويظهر الكسل تجاه الداو الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا أراد شخص ما أن يلعب دور المنقذ، فمن أين يبدأ عندما يواجه الكثيرون المشاكل؟ من يستحق أن يُنقذ؟ من سيَضع القواعد ومعايير الاختيار؟ وبالتالي، لن ينقذ المنقذ مدينة أو عرق معين. سوف يراقبون العالم فقط ويدافعون عنه عند الضرورة – مع التركيز على التخطيط الكبير للأشياء بدلاً من إنقاذ الأفراد “.
واصل لي تشي النظر إليها: “لن ينقذك أحد من حولك. عليكِ أن تفعلِي ذلك بنفسك. التأمل في المنقذ فعل مستهتر ويظهر الكسل تجاه الداو الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا أراد شخص ما أن يلعب دور المنقذ، فمن أين يبدأ عندما يواجه الكثيرون المشاكل؟ من يستحق أن يُنقذ؟ من سيَضع القواعد ومعايير الاختيار؟ وبالتالي، لن ينقذ المنقذ مدينة أو عرق معين. سوف يراقبون العالم فقط ويدافعون عنه عند الضرورة – مع التركيز على التخطيط الكبير للأشياء بدلاً من إنقاذ الأفراد “.
“هذا هو النبيل الشاب مو تشنغ جاي، تلميذ لدى التلميذ الأول للإمبراطور الحقيقي السيف النقي.” بدأ شو ينغ جيان بالتعريف: “النبيل الشاب مو، هذا هو سيد طائفة المسح الحجري والآنسة لين.”
واصل لي تشي النظر إليها: “لن ينقذك أحد من حولك. عليكِ أن تفعلِي ذلك بنفسك. التأمل في المنقذ فعل مستهتر ويظهر الكسل تجاه الداو الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا أراد شخص ما أن يلعب دور المنقذ، فمن أين يبدأ عندما يواجه الكثيرون المشاكل؟ من يستحق أن يُنقذ؟ من سيَضع القواعد ومعايير الاختيار؟ وبالتالي، لن ينقذ المنقذ مدينة أو عرق معين. سوف يراقبون العالم فقط ويدافعون عنه عند الضرورة – مع التركيز على التخطيط الكبير للأشياء بدلاً من إنقاذ الأفراد “.
لم يكن تدريب مو تشنغ جاي رائعا ولكنه كان المفضل لسيده. وعلاوة على ذلك، في مكان صغير مثل مينغلو، شخص مثل تشنغ جاي سيعتبر شخصية كبيرة.
بالإضافة إلى ذلك، كانت عشيرة لوه أيضًا لها علاقات عميقة مع مو.
واصل لي تشي النظر إليها: “لن ينقذك أحد من حولك. عليكِ أن تفعلِي ذلك بنفسك. التأمل في المنقذ فعل مستهتر ويظهر الكسل تجاه الداو الخاص بك. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا أراد شخص ما أن يلعب دور المنقذ، فمن أين يبدأ عندما يواجه الكثيرون المشاكل؟ من يستحق أن يُنقذ؟ من سيَضع القواعد ومعايير الاختيار؟ وبالتالي، لن ينقذ المنقذ مدينة أو عرق معين. سوف يراقبون العالم فقط ويدافعون عنه عند الضرورة – مع التركيز على التخطيط الكبير للأشياء بدلاً من إنقاذ الأفراد “.
فوجئ الثنائي من السيد والتلميذة برد فعل لي تشي. لم يعتقدوا انه سيرفض ذلك بسرعة وبمثل هذا القول.
تم تحريك يو زينغ بعد اكتشاف هوية الشاب. لم يجرؤ على إظهار قلة الاحترام على الفور وجمع قبضته: “إذن انه النبيل الشاب مو، انه لشرف لي أن ألتقي بك”.
“رجل عجوز مثلك ليس ممتعا.” أصبح تشنغ جاي أكثر وضوحا ولوح بكمه: “الآنسة، ماذا عن ذلك؟ خُذِيني حول مينغلو وعندما تزورين عشيرتي لاحقًا، سأكون دليلك بعد ذلك “.
“جيد جدا، لا تقلق، النبيل الشاب مو، سأطلب من الناس ترتيب المنطقة.” قال الشخص بشكل سريع من دون شيء سوى التبجيل.
“انت لطيف جدا.” أومأ تشنغ جاي بفخر. كانت عيناه لا تزالان على لين يي شوي طوال الوقت: ” ينغ جيان، لقد وصلتُ هنا فقط ولا أعرف أي شخص. إذا كانت الآنسة لين من المدينة، فماذا عن جعلها مرشدي؟ “
الترجمة:Ghost Emperor
“حسنًا…” لم يعرف ينغ جيان كيفية الرد على هذا الطلب المباشر.
قرأ يو زينغ الوضع بشكل طبيعي بشكل جيد تماما. أجاب على الفور: “أنا أعرف هذه المدينة جيدًا، هل يمكنني أن أكون مرشدك؟”
“ما علاقتهم بي؟” لم يكن لي تشي غاضبا من نبرتها.
“رجل عجوز مثلك ليس ممتعا.” أصبح تشنغ جاي أكثر وضوحا ولوح بكمه: “الآنسة، ماذا عن ذلك؟ خُذِيني حول مينغلو وعندما تزورين عشيرتي لاحقًا، سأكون دليلك بعد ذلك “.
“لا تكوني غير محترمة!” صرخ يو زينغ عليها على الفور واعتذر: “النبيل الشاب، أرجوك سامح طيش تلميذتي.”
كان هذا تهديدًا وعرضًا مغريًا. بعد كل شيء، كانت عشيرة مو عملاقًا لا يمكن الوصول إليها مقارنة بهذه المدينة الصغيرة.
فوجئ الثنائي من السيد والتلميذة برد فعل لي تشي. لم يعتقدوا انه سيرفض ذلك بسرعة وبمثل هذا القول.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حمل الشخص الذي يرتدي ملابس جيدة لوحة يشم. بعد دخول الأنقاض، بدأت هذه اللوحة تتوهج وترتج. ثم قال للشخص الذي يقف خلفه: “هذا المكان”.
“لا تكوني غير محترمة!” صرخ يو زينغ عليها على الفور واعتذر: “النبيل الشاب، أرجوك سامح طيش تلميذتي.”
الترجمة:Ghost Emperor
تم تحريك يو زينغ بعد اكتشاف هوية الشاب. لم يجرؤ على إظهار قلة الاحترام على الفور وجمع قبضته: “إذن انه النبيل الشاب مو، انه لشرف لي أن ألتقي بك”.
“هذا هو النبيل الشاب مو تشنغ جاي، تلميذ لدى التلميذ الأول للإمبراطور الحقيقي السيف النقي.” بدأ شو ينغ جيان بالتعريف: “النبيل الشاب مو، هذا هو سيد طائفة المسح الحجري والآنسة لين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
