العملاق الفولاذي
2596 – العملاق الفولاذي
“بوووم!” اندفع العملاق نحو لي تشي. بدت قدماه وكأنها قارة عظيمة تهدف إلى ترك حفرة ضخمة في الانسجام الحجري.
“بوووم!” أدى الاندماج بين الفاجرا والسفن الرئيسية إلى إشراق معمي للأعين، على غرار إيقاظ قطعة أثرية إلهية.
بدا أنه كان يشمل طول الانسجام الحجري نفسه. إذا سقط، فسيتم تحطيم النظام بأكمله.
وضع أحد الأسلاف تعبيرًا جادًا: “وفقًا للأسطورة، يعد هذا فن قديم من النسب الخالد، وهو أسلوب قديم من الحدادة غير متوفر للنسب الإمبراطوري. لا عجب لماذا كانت مغارة الذهب الخفية مستبدة للغاية مؤخرًا بطموح استبدال المراكز الثلاثة الأولى. “
ارتعد العالم من الألوهية المخيفة. انتشرت من مجال إلى آخر مع عدم وجود أي حدود وأزعجت الآخرين في النسب الإمبراطوري.
توقفت هذه السفن الحربية عن كونها مجرد سفن حربية وتحولت إلى قطعة أثرية مصنوعة من معادن سامية مع تراكم غني من القوة والداو. كانت هذه هي البداية فقط.
تجمعت السفن في نهاية المطاف في كائن عملاق. أصبحت سفينة واحدة الرأس. أصبح اثنان آخران الساقين وأصبح اثنان آخران الذراعين…
كان هذا العملاق بحجم لا يصدق. مدينة مينغلو أصبحت ظلامًا. في الواقع، كانت المدينة غير ذات أهمية بالمقارنة. جزء واحد فقط من العملاق الفولاذي هذا كان كافياً لسحق المدينة.
“يجب علينا الخروج من هنا الآن قبل فوات الأوان!” بدأ العديد من الخبراء في الطيران من مينغلو. اختار الخبراء الأقوى الدخول إلى الفضاء من أجل المشاهدة بأمان.
تابع الجميع نظرته وذهلوا من المشهد.
“طنين.” ظهرت هالة إلهية دائرية فوق رأسه. خرج ضغط مقدس وقمعي، قمع كل الانسجام الحجري. لم يهم كم كان الحشد بعيدين عن مينغلو، كانوا لا يزالون يخضعون لهذا الضغط وتم إجبارهم على الأرض، غير قادرين على النهوض.
كانت السفن الحربية وحدها ضخمة وتبدو مثل القارات العائمة. وهكذا، نتج عن هذا التجمع كائن عظيم، ربما أكبر مخلوق في الوجود.
طفت الشمس والقمر فوق رأسه بينما دارت النجوم حوله. بدت المحيطات الشاسعة مثل بركة من الماء بالمقارنة.
وضع أحد الأسلاف تعبيرًا جادًا: “وفقًا للأسطورة، يعد هذا فن قديم من النسب الخالد، وهو أسلوب قديم من الحدادة غير متوفر للنسب الإمبراطوري. لا عجب لماذا كانت مغارة الذهب الخفية مستبدة للغاية مؤخرًا بطموح استبدال المراكز الثلاثة الأولى. “
شعر وو يوزينع و لين يي شوي بقلبهما معلق على خيط بينما كانا يمسكان قبضتيهما معًا. كانوا يأملون في أن يفوز لي تشي ويدمر هذا العملاق في الهواء.
بدا أنه كان يشمل طول الانسجام الحجري نفسه. إذا سقط، فسيتم تحطيم النظام بأكمله.
“ما هذا الوحش؟” برز هذا السؤال.
وضع أحد الأسلاف تعبيرًا جادًا: “وفقًا للأسطورة، يعد هذا فن قديم من النسب الخالد، وهو أسلوب قديم من الحدادة غير متوفر للنسب الإمبراطوري. لا عجب لماذا كانت مغارة الذهب الخفية مستبدة للغاية مؤخرًا بطموح استبدال المراكز الثلاثة الأولى. “
كان الناس يجدون صعوبة في رؤية العملاق بأكمله من مكان واحد. يمكن فقط للخبراء على مستوى معين الاستفادة من نظراتهم السماوية لمشاهدته بالكامل. بالطبع، أخذوا نفسًا عميقًا بعد رؤية حجمه الحقيقي.
“ما هذا الوحش؟” برز هذا السؤال.
“هذا هو الجنون، يمكنه بسهولة دوس مملكة أو تدمير نظام عند المهاجمة من فوق”. صاح معلق آخر.
وضع أحد الأسلاف تعبيرًا جادًا: “وفقًا للأسطورة، يعد هذا فن قديم من النسب الخالد، وهو أسلوب قديم من الحدادة غير متوفر للنسب الإمبراطوري. لا عجب لماذا كانت مغارة الذهب الخفية مستبدة للغاية مؤخرًا بطموح استبدال المراكز الثلاثة الأولى. “
“يجب علينا الخروج من هنا الآن قبل فوات الأوان!” بدأ العديد من الخبراء في الطيران من مينغلو. اختار الخبراء الأقوى الدخول إلى الفضاء من أجل المشاهدة بأمان.
“بوووم!” اندفع العملاق نحو لي تشي. بدت قدماه وكأنها قارة عظيمة تهدف إلى ترك حفرة ضخمة في الانسجام الحجري.
طفت الشمس والقمر فوق رأسه بينما دارت النجوم حوله. بدت المحيطات الشاسعة مثل بركة من الماء بالمقارنة.
يمكن للجميع رؤية قدرات العملاق على التدمير. كانت مدينو مينغلو مجرد بقعة من الرمل بالمقارنة.
عندما طار بعض الخبراء إلى الفضاء وحصلوا على رؤية أفضل للعملاق، أصبحوا مذهولين. ربما كان هذا أكبر كيان شاهدوه على الإطلاق.
“يرجى حمايتنا, الأسلاف.” أهالي مينغلو بدأوا بالصلاة في هدوء. لقد شعروا بأنهم أقل شأناً من النمل أمام هذا الكائن الضخم ولن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
شعر وو يوزينع و لين يي شوي بقلبهما معلق على خيط بينما كانا يمسكان قبضتيهما معًا. كانوا يأملون في أن يفوز لي تشي ويدمر هذا العملاق في الهواء.
تابع الجميع نظرته وذهلوا من المشهد.
إذا سقط هذا الوحش، فسوف تكون نهاية نظامهم الضعيف. لا يمكن أن يصمد أمام القوة المطلقة. حتى إذا لم يتحول النظام إلى رماد على الفور، فإن مجرد وجود تشققات والمزيد من الضرر جعل النظام يزحف بالقرب من زواله.
“بوووم!” أدى الاندماج بين الفاجرا والسفن الرئيسية إلى إشراق معمي للأعين، على غرار إيقاظ قطعة أثرية إلهية.
بمجرد حدوث ذلك، كانت الطريقة الوحيدة للهروب من هذه الكارثة هي مغادرة النظام. مجرد الهروب من مينغلو لم يكن كافيًا. كانت طائفتهم بعيدة عن مينغلو، لكن سيكون من غير المعقول أن يسقط هذا العملاق. هذا هو السبب في أن الاثنين كانا يصليان من أجل منزلهما بينما كانا أكثر توترًا من أي شخص آخر.
توقفت هذه السفن الحربية عن كونها مجرد سفن حربية وتحولت إلى قطعة أثرية مصنوعة من معادن سامية مع تراكم غني من القوة والداو. كانت هذه هي البداية فقط.
عندما طار بعض الخبراء إلى الفضاء وحصلوا على رؤية أفضل للعملاق، أصبحوا مذهولين. ربما كان هذا أكبر كيان شاهدوه على الإطلاق.
“بوووم!” نزلت شعلة إلهية من هذا العملاق وحجبت كل شيء. تراكمت خلف ظهره وتحولت إلى زوج من الأجنحة تتكون من الطاقة. فقط رفرفة واحدة كانت كافية لتدمير العديد من النجوم.
عندما طار بعض الخبراء إلى الفضاء وحصلوا على رؤية أفضل للعملاق، أصبحوا مذهولين. ربما كان هذا أكبر كيان شاهدوه على الإطلاق.
“طنين.” ظهرت هالة إلهية دائرية فوق رأسه. خرج ضغط مقدس وقمعي، قمع كل الانسجام الحجري. لم يهم كم كان الحشد بعيدين عن مينغلو، كانوا لا يزالون يخضعون لهذا الضغط وتم إجبارهم على الأرض، غير قادرين على النهوض.
“طنين.” ظهرت هالة إلهية دائرية فوق رأسه. خرج ضغط مقدس وقمعي، قمع كل الانسجام الحجري. لم يهم كم كان الحشد بعيدين عن مينغلو، كانوا لا يزالون يخضعون لهذا الضغط وتم إجبارهم على الأرض، غير قادرين على النهوض.
“اهتزاز!” انهارت الجبال والأنهار في جميع أنحاء الانسجام الحجري. تم تقسيم التلال العظمى قبل أن تنهار بالكامل.
تجمعت السفن في نهاية المطاف في كائن عملاق. أصبحت سفينة واحدة الرأس. أصبح اثنان آخران الساقين وأصبح اثنان آخران الذراعين…
“هل هذا إله؟” أصبح شخص مشوشًا. الهالة الإلهية وأجنحة الضوء جعلت العملاق يبدو وكأنه إله نازل من الأعلى.
يمكن للجميع رؤية قدرات العملاق على التدمير. كانت مدينو مينغلو مجرد بقعة من الرمل بالمقارنة.
كان من الجيد أن تمتلك شخصية أبدية أو قوية هذه المشاهد. بعد كل شيء، كانت هذه الظواهر البصرية طبيعية بسبب امتلاك قدرات كبيرة. ولكن الآن، كان للجسم المصنوع من الفولاذ هذه الخصائص أيضًا؟ كان المشهد لا يصدق جدا.
وضع أحد الأسلاف تعبيرًا جادًا: “وفقًا للأسطورة، يعد هذا فن قديم من النسب الخالد، وهو أسلوب قديم من الحدادة غير متوفر للنسب الإمبراطوري. لا عجب لماذا كانت مغارة الذهب الخفية مستبدة للغاية مؤخرًا بطموح استبدال المراكز الثلاثة الأولى. “
عندما طار بعض الخبراء إلى الفضاء وحصلوا على رؤية أفضل للعملاق، أصبحوا مذهولين. ربما كان هذا أكبر كيان شاهدوه على الإطلاق.
“بوووم!” اندفع العملاق نحو لي تشي. بدت قدماه وكأنها قارة عظيمة تهدف إلى ترك حفرة ضخمة في الانسجام الحجري.
“بوووم!” اندفع العملاق نحو لي تشي. بدت قدماه وكأنها قارة عظيمة تهدف إلى ترك حفرة ضخمة في الانسجام الحجري.
تجمعت السفن في نهاية المطاف في كائن عملاق. أصبحت سفينة واحدة الرأس. أصبح اثنان آخران الساقين وأصبح اثنان آخران الذراعين…
على الرغم من أن القدر لم تضرب الأرض بعد، فقد ضربت موجة صدمة مخيفة الأرض على الفور.
“بوووم!” أدى الاندماج بين الفاجرا والسفن الرئيسية إلى إشراق معمي للأعين، على غرار إيقاظ قطعة أثرية إلهية.
“اهتزاز!” انهارت الجبال والأنهار في جميع أنحاء الانسجام الحجري. تم تقسيم التلال العظمى قبل أن تنهار بالكامل.
إذا سقط هذا الوحش، فسوف تكون نهاية نظامهم الضعيف. لا يمكن أن يصمد أمام القوة المطلقة. حتى إذا لم يتحول النظام إلى رماد على الفور، فإن مجرد وجود تشققات والمزيد من الضرر جعل النظام يزحف بالقرب من زواله.
كان من الجيد أن تمتلك شخصية أبدية أو قوية هذه المشاهد. بعد كل شيء، كانت هذه الظواهر البصرية طبيعية بسبب امتلاك قدرات كبيرة. ولكن الآن، كان للجسم المصنوع من الفولاذ هذه الخصائص أيضًا؟ كان المشهد لا يصدق جدا.
“آه…” تردد صدى صرخات عبر النظام. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله الناس هو الزحف على الأرض، خالين من الشجاعة حتى للنظر في الهواء. كان هذا نهاية العالم مما جعلهم عاجزين.
“يرجى حمايتنا, الأسلاف.” أهالي مينغلو بدأوا بالصلاة في هدوء. لقد شعروا بأنهم أقل شأناً من النمل أمام هذا الكائن الضخم ولن يكونوا قادرين على البقاء على قيد الحياة.
“بوووم!” غطى الغبار السماء وغمر لي تشي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت السفن الحربية وحدها ضخمة وتبدو مثل القارات العائمة. وهكذا، نتج عن هذا التجمع كائن عظيم، ربما أكبر مخلوق في الوجود.
في الثانية التالية، أصبح العالم هادئًا بينما حاول المتفرجون فهم الأشياء.
لقد أخذوا نفساً عميقاً وهم يفكرون فيما إذا كانت طائفتهم ونظامهم قادر على تحمل هذه الكارثة. كان الجواب – مستحيل.
تجمعت السفن في نهاية المطاف في كائن عملاق. أصبحت سفينة واحدة الرأس. أصبح اثنان آخران الساقين وأصبح اثنان آخران الذراعين…
“انتظر، أوقفه الشرس!” شاهد متفرج بعيون نسر عبر الغبار وصاح.
عندما طار بعض الخبراء إلى الفضاء وحصلوا على رؤية أفضل للعملاق، أصبحوا مذهولين. ربما كان هذا أكبر كيان شاهدوه على الإطلاق.
“بوووم!” أدى الاندماج بين الفاجرا والسفن الرئيسية إلى إشراق معمي للأعين، على غرار إيقاظ قطعة أثرية إلهية.
تابع الجميع نظرته وذهلوا من المشهد.
“يجب علينا الخروج من هنا الآن قبل فوات الأوان!” بدأ العديد من الخبراء في الطيران من مينغلو. اختار الخبراء الأقوى الدخول إلى الفضاء من أجل المشاهدة بأمان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
كان هذا العملاق بحجم لا يصدق. مدينة مينغلو أصبحت ظلامًا. في الواقع، كانت المدينة غير ذات أهمية بالمقارنة. جزء واحد فقط من العملاق الفولاذي هذا كان كافياً لسحق المدينة.
بدا أنه كان يشمل طول الانسجام الحجري نفسه. إذا سقط، فسيتم تحطيم النظام بأكمله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
