نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 2629

دخول المدينة

دخول المدينة

2629 – دخول المدينة

 

 

في نظرهم، كان لي تشي إلههم الحارس، منقذ مدينة مينغلو. أين كان يانغ تينغ يو – الخبير الأول في مدينة مينغلو – عندما وقعت الكارثة؟ لي تشي، الغريب، هو الذي أنقذهم.

 

“الزميل الداويست، إذا كنت ترغب في القتال، فأنا على استعداد دائمًا للترفيه عنك ولكن لنترك هذا ليوم آخر.” أجاب الإمبراطور الحقيقي السيف النقي بصوته القوي: “اليوم، لست هنا لأسبب المشاكل. إن تلميذي يشعر بالحنين إلى الوطن ويرغب في العودة، لذا يرجى فتح البوابة حتى يمكن تحريره من هذه المحنة “.

 

 

كان من الواضح اليوم أنه تم تشكيل تحالف بين هذه القوى المختلفة لمعارضة لي تشي.

 

2629 – دخول المدينة

 

“إنه الشخص الوحيد الذي يستحق لقب الشرس في النسب الإمبراطوري. ” قال أحدهم.

“لا أحد يستطيع أن يمنعني من العودة إلى المنزل!” صاح يانغ تينغ يو.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، شعروا بالأمان تحت حمايته. بل على العكس، أراد يانغ تينغ يو أن يجلب الغرباء إلى المدينة – على غرار إعادة الذئاب إلى الوطن. عارضوا بشكل طبيعي على عودته على الرغم من عدم تجرؤهم على الاحتجاج.

 

 

كانت هذه فرصة لهم للضغط على لي تشي. بعد كل شيء، كان تينغ يو بالفعل أحد سكان مدينة مينغلو.

 

 

 

 

 

بدا من غير المعقول أن يمنعه لي تشي من العودة إلى المنزل. وبالتالي، كان لديه السبب المثالي – رعاية أصدقائه وعائلاته الذين كانوا لا يزالون في مدينة مينغلو.

 

 

 

 

 

كان لديه أعلى مستوى أخلاقي على رأس كونه الضحية بينما كان لي تشي الظالم بلا قلب.

“بوووم!” توقف الجيش أمام البوابة. اصطفوا بهدوء وبشكل مثالي، وغرسوا قشعريرة في المتفرجين. كانت هذه مجموعة متشددة في المعارك، ولم تترك مجالًا للآخرين للتشكيك في قدراتهم.

 

 

 

 

“بوووم!” خرج يانغ تينغ يو من معسكر مو مع جيش خلفه. عمل سو موباي كمرافق كذلك.

 

 

 

 

“انقلع إلى حافة العالم إذا كنت تريد أن تعيش.” رد لي تشي على مهل.

“حان الوقت!” عرف أحد المتفرجين نية عشيرة مو. أصبح الجميع متحمسين نتيجة لذلك.

 

 

 

 

 

النبضات الخالدة داخل المدينة جعلتهم قلقين. كان الحجر على وشك الخروج، لكن لي تشي أغلق المدينة بأكملها. كيف سيحصلون على الحجر؟

 

 

 

 

إذا تمكنت هذه المجموعة من عشيرة مو من دخول المدينة فعليًا، فسوف يتركون وراءهم فجوة في دفاع لي تشي. سيسهل عليهم التسلل إلى الداخل لاحقًا.

إذا تمكنت هذه المجموعة من عشيرة مو من دخول المدينة فعليًا، فسوف يتركون وراءهم فجوة في دفاع لي تشي. سيسهل عليهم التسلل إلى الداخل لاحقًا.

 

 

 

 

 

“عشيرة مو لديها كل الظروف المناسبة للذهاب الآن.” أضاف أحد المعلقين.

 

 

 

 

 

كان لدى يانغ تينغ يو أسبابًا كثيرة للعودة، مما سمح لـ عشيرة مو بالانضمام. بالإضافة إلى ذلك، حظيت العشيرة أيضًا بدعم قوى أخرى. كان هذا هو الوقت المثالي للهجوم – فرصة إلهية.

 

 

 

 

 

“بوووم!” توقف الجيش أمام البوابة. اصطفوا بهدوء وبشكل مثالي، وغرسوا قشعريرة في المتفرجين. كانت هذه مجموعة متشددة في المعارك، ولم تترك مجالًا للآخرين للتشكيك في قدراتهم.

تساءل الحشد لماذا يجب أن تكون جميع ردوده متسلطة وغير معقولة؟ لم يظهر أي ضبط للنفس أو الأدب تجاه الإمبراطور الحقيقي.

 

 

 

“أنا، يانغ تينغيو، نشأت في مدينة مينغلو. هذا المكان هو بيتي، كل شيء لي، حيث يقيم إخوتي وأخواتي مع كبار السن. العودة إلى الوطن حقٌ عالمي … “بدأ تينغ يو بخطاب حزين، ووضع نفسه في دور الضحية التي انتزع منزلها.

ظلت البوابة مغلقة. بالطبع، لم يكن كافياً لمنع المجموعة من الاقتحام إذا أرادوا ذلك.

 

 

 

 

 

شاهد الجميع مع الإمساك بأنفسهم، في انتظار الخطوة التالية من الشرس.

 

 

 

 

 

“أنا، يانغ تينغيو، نشأت في مدينة مينغلو. هذا المكان هو بيتي، كل شيء لي، حيث يقيم إخوتي وأخواتي مع كبار السن. العودة إلى الوطن حقٌ عالمي … “بدأ تينغ يو بخطاب حزين، ووضع نفسه في دور الضحية التي انتزع منزلها.

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى، كان لي تشي يتسلط على منزل شخص آخر.

 

 

 

 

“الزميل الداويست، إذا كنت ترغب في القتال، فأنا على استعداد دائمًا للترفيه عنك ولكن لنترك هذا ليوم آخر.” أجاب الإمبراطور الحقيقي السيف النقي بصوته القوي: “اليوم، لست هنا لأسبب المشاكل. إن تلميذي يشعر بالحنين إلى الوطن ويرغب في العودة، لذا يرجى فتح البوابة حتى يمكن تحريره من هذه المحنة “.

بالطبع، كان السكان الأصليون يستمعون أيضًا. كانت الأغلبية تنظر إليه بازدراء في الواقع، بما في ذلك أعضاء فصيل لوه.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، شعروا بالأمان تحت حمايته. بل على العكس، أراد يانغ تينغ يو أن يجلب الغرباء إلى المدينة – على غرار إعادة الذئاب إلى الوطن. عارضوا بشكل طبيعي على عودته على الرغم من عدم تجرؤهم على الاحتجاج.

 

“صليل!” جاء صوت سيف يُسَل من غمده أخيراً. يمكن للمرء أن يتصور السرعة الهائلة اللازمة لحدوث هذه الظاهرة.

في نظرهم، كان لي تشي إلههم الحارس، منقذ مدينة مينغلو. أين كان يانغ تينغ يو – الخبير الأول في مدينة مينغلو – عندما وقعت الكارثة؟ لي تشي، الغريب، هو الذي أنقذهم.

 

 

 

 

“أنت شخص غريب وأنا تلميذ من مدينة مينغلو! هذا بيتي!” صاح يانغ تينغ يو بغضب.

بالإضافة إلى ذلك، شعروا بالأمان تحت حمايته. بل على العكس، أراد يانغ تينغ يو أن يجلب الغرباء إلى المدينة – على غرار إعادة الذئاب إلى الوطن. عارضوا بشكل طبيعي على عودته على الرغم من عدم تجرؤهم على الاحتجاج.

 

 

 

 

 

“إذن ماذا لو كنت مثير للشفقة هكذا؟ نفس الشيء كما كان من قبل، لا رحمة لأولئك الذين يتجرؤون على دخول المدينة “. ظهر لي تشي على سور المدينة ونظر إليه بازدراء: “أنت نكرة, لست سوى بيدق صغير. الإمبراطور الحقيقي السيف النقي، الملوك الأربعة، تاجر الغزال، أيا كان، كلهم ​​اجتمعتم معًا. سوف أدمركم جميعًا في نفس الوقت لتجنب الثرثرة المستمرة. “

 

 

كان من الواضح اليوم أنه تم تشكيل تحالف بين هذه القوى المختلفة لمعارضة لي تشي.

 

كانت هذه فرصة لهم للضغط على لي تشي. بعد كل شيء، كان تينغ يو بالفعل أحد سكان مدينة مينغلو.

كان الجمهور في حالة من الرهبة بسبب إعلان الحرب الصارخ هذا ولم يكن بوسعهم سوى أن يبتسموا بهدوء.

 

 

 

 

 

“إنه الشخص الوحيد الذي يستحق لقب الشرس في النسب الإمبراطوري. ” قال أحدهم.

 

 

في نظرهم، كان لي تشي إلههم الحارس، منقذ مدينة مينغلو. أين كان يانغ تينغ يو – الخبير الأول في مدينة مينغلو – عندما وقعت الكارثة؟ لي تشي، الغريب، هو الذي أنقذهم.

 

 

“الزميل الداويست، إذا كنت ترغب في القتال، فأنا على استعداد دائمًا للترفيه عنك ولكن لنترك هذا ليوم آخر.” أجاب الإمبراطور الحقيقي السيف النقي بصوته القوي: “اليوم، لست هنا لأسبب المشاكل. إن تلميذي يشعر بالحنين إلى الوطن ويرغب في العودة، لذا يرجى فتح البوابة حتى يمكن تحريره من هذه المحنة “.

 

 

 

 

 

“انقلع إلى حافة العالم إذا كنت تريد أن تعيش.” رد لي تشي على مهل.

إذا تمكنت هذه المجموعة من عشيرة مو من دخول المدينة فعليًا، فسوف يتركون وراءهم فجوة في دفاع لي تشي. سيسهل عليهم التسلل إلى الداخل لاحقًا.

 

لسوء الحظ، لم يتمكن إله السيف من الاحتفال. استخدم كل قوته وقدراته بالكاد لوقف هذا الاصبع العرضي. لقد وصل إلى حده ووجد نفسه يرتجف.

 

بدا من غير المعقول أن يمنعه لي تشي من العودة إلى المنزل. وبالتالي، كان لديه السبب المثالي – رعاية أصدقائه وعائلاته الذين كانوا لا يزالون في مدينة مينغلو.

تساءل الحشد لماذا يجب أن تكون جميع ردوده متسلطة وغير معقولة؟ لم يظهر أي ضبط للنفس أو الأدب تجاه الإمبراطور الحقيقي.

 

 

 

 

 

“أنت شخص غريب وأنا تلميذ من مدينة مينغلو! هذا بيتي!” صاح يانغ تينغ يو بغضب.

 

 

لسوء الحظ، لم يتمكن إله السيف من الاحتفال. استخدم كل قوته وقدراته بالكاد لوقف هذا الاصبع العرضي. لقد وصل إلى حده ووجد نفسه يرتجف.

 

 

لوح لي تشي: “يا لك من مزعج، حسنا، سيموت الجميع اليوم، بدءً بك”.

تساءل الحشد لماذا يجب أن تكون جميع ردوده متسلطة وغير معقولة؟ لم يظهر أي ضبط للنفس أو الأدب تجاه الإمبراطور الحقيقي.

 

عندما تمكن الناس من الرؤية مرة أخرى، لاحظوا أن السيف المسطح أوقف إصبع لي تشي. لم يبدو لي تشي يمانع هذا الصد اللطيف على الإطلاق.

 

 

بعد قوله هذا، أشار بإصبعه بشكل عرضي إلى الشاب دون إضافة أي قوة.

 

 

 

 

“بوب!” تحول يانغ تينغ يو إلى رذاذ دموي قبل أن يتمكن من إنهاء سخريته.

رأى تينغ يو هذا وتراجع بسرعة. لقد قاتل ضد لي تشي من قبل وعرف مدى رعب الرجل.

 

 

 

 

“إنه الشخص الوحيد الذي يستحق لقب الشرس في النسب الإمبراطوري. ” قال أحدهم.

بدون سيده، لن يجرؤ على الوقوف في هذا المكان وتحدي لي تشي الآن. لسوء الحظ، على الرغم من أنه حشد كل جهوده، استمرت ضربة الإصبع في التوجه إليه. مجرد النظر إلى الإصبع ترك تينغ يو خائفًا حتى النخاع.

 

 

 

 

 

“الأخ الأول أنقذني!” لم يستطع إلا أن يصرخ خلال هذه اللحظة الحاسمة.

 

 

“انقلع إلى حافة العالم إذا كنت تريد أن تعيش.” رد لي تشي على مهل.

 

 

ومض سيف على الفور. كانت سرعة إله البرق الخارقة لا تصدق. يمكن للناس فقط رؤية وميضه وليس سيفه الفعلي.

“إذن ماذا لو كنت مثير للشفقة هكذا؟ نفس الشيء كما كان من قبل، لا رحمة لأولئك الذين يتجرؤون على دخول المدينة “. ظهر لي تشي على سور المدينة ونظر إليه بازدراء: “أنت نكرة, لست سوى بيدق صغير. الإمبراطور الحقيقي السيف النقي، الملوك الأربعة، تاجر الغزال، أيا كان، كلهم ​​اجتمعتم معًا. سوف أدمركم جميعًا في نفس الوقت لتجنب الثرثرة المستمرة. “

 

“بوووم!” توقف الجيش أمام البوابة. اصطفوا بهدوء وبشكل مثالي، وغرسوا قشعريرة في المتفرجين. كانت هذه مجموعة متشددة في المعارك، ولم تترك مجالًا للآخرين للتشكيك في قدراتهم.

 

إذا تمكنت هذه المجموعة من عشيرة مو من دخول المدينة فعليًا، فسوف يتركون وراءهم فجوة في دفاع لي تشي. سيسهل عليهم التسلل إلى الداخل لاحقًا.

عندما تمكن الناس من الرؤية مرة أخرى، لاحظوا أن السيف المسطح أوقف إصبع لي تشي. لم يبدو لي تشي يمانع هذا الصد اللطيف على الإطلاق.

تساءل الحشد لماذا يجب أن تكون جميع ردوده متسلطة وغير معقولة؟ لم يظهر أي ضبط للنفس أو الأدب تجاه الإمبراطور الحقيقي.

 

رأى تينغ يو هذا وتراجع بسرعة. لقد قاتل ضد لي تشي من قبل وعرف مدى رعب الرجل.

 

 

“صليل!” جاء صوت سيف يُسَل من غمده أخيراً. يمكن للمرء أن يتصور السرعة الهائلة اللازمة لحدوث هذه الظاهرة.

ظلت البوابة مغلقة. بالطبع، لم يكن كافياً لمنع المجموعة من الاقتحام إذا أرادوا ذلك.

 

 

 

ظلت البوابة مغلقة. بالطبع، لم يكن كافياً لمنع المجموعة من الاقتحام إذا أرادوا ذلك.

“أنت الأفضل، الأخ الأول!” تنفس يانغ تينغ يو الصعداء وقال بحماسة.

 

 

 

 

 

لسوء الحظ، لم يتمكن إله السيف من الاحتفال. استخدم كل قوته وقدراته بالكاد لوقف هذا الاصبع العرضي. لقد وصل إلى حده ووجد نفسه يرتجف.

 

 

 

 

“حان الوقت!” عرف أحد المتفرجين نية عشيرة مو. أصبح الجميع متحمسين نتيجة لذلك.

يبدو أن هناك عددًا لا يحصى من الجبال تضغط على نصله. أصبح مجرد الإمساك بالمقبض صراعا.

 

 

 

 

 

أضاف يانغ تينغ يو على نحو مفجع “لي، انظر، الكثير من الناس في العالم أقوى من …”.

 

 

 

 

“صليل!” جاء صوت سيف يُسَل من غمده أخيراً. يمكن للمرء أن يتصور السرعة الهائلة اللازمة لحدوث هذه الظاهرة.

رد لي تشي بإضافة المزيد من القوة إلى طرف أصبعه وفشل السيف في الصمود.

 

 

 

 

“بوب!” تحول يانغ تينغ يو إلى رذاذ دموي قبل أن يتمكن من إنهاء سخريته.

 

 

عندما تمكن الناس من الرؤية مرة أخرى، لاحظوا أن السيف المسطح أوقف إصبع لي تشي. لم يبدو لي تشي يمانع هذا الصد اللطيف على الإطلاق.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

النبضات الخالدة داخل المدينة جعلتهم قلقين. كان الحجر على وشك الخروج، لكن لي تشي أغلق المدينة بأكملها. كيف سيحصلون على الحجر؟

ترجمة: Ghost Emperor

إذا تمكنت هذه المجموعة من عشيرة مو من دخول المدينة فعليًا، فسوف يتركون وراءهم فجوة في دفاع لي تشي. سيسهل عليهم التسلل إلى الداخل لاحقًا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط