مدينة التوبة
2803 – مدينة التوبة
لقد كانوا بعيدًا جدًا عن بلوغ هذا الهدف، مجرد شيء يرغبون فيه.
أغضب موقفه المستهتر الآخرين، وليس الإمبراطور نفسها.
لا أحد يستطيع أن يجيب على هذا السؤال، ولا حتى العميد.
لم يتوقعوا حدوث شيء من هذا القبيل، لكنهم اتفقوا مع تقييم السيد المضيء حول المخاطر في البراري.
“ سأزور مدينة التوبة إذا كان لدي وقت فراغ فيما بعد. ” أومأت برأسها.
كان يتمتع بمكانة مثيرة للإعجاب وارتدى مشاعره على أكمامه – كان شابًا موثوق به وصادقًا.
منذ أن أمرته الإمبراطور بالبقاء، دين دو وينروي لم يرد أن يحدث أي شيء لـ لي تشي أيضًا. لن يكون ذلك جيدًا لمعهدهم.
أسكت موقفها الآخرين. إذا كان الشخص نفسه لا يمانع، لم يكن بإمكانهم قول أي شيء.
“ سأزور مدينة التوبة إذا كان لدي وقت فراغ فيما بعد. ” أومأت برأسها.
شاهد الجميع رحيلها لبعض الوقت قبل النظر بعيدًا.
“العميد، الشيخ دينغ، أنتما الاثنان يجب أن تعودوا أيضًا. هذا المكان لم يعد آمنًا لبرنامج التدريب المشترك بين المعاهد الكبرى. المعاهد المختلفة تطلب من الطلاب العودة. “
هذا جعل زاو تشيشي يعتقد أن لي تشي لا يمكن مواكبتهم بسبب التعب.
قال البعض إن هذه المدينة كانت في الواقع سجنًا أنشأه القديس المقفر لسجن الوجودات الشريرة. الآن أصبح المنزل لسلالاتهم.
” عودة الطلاب؟” فوجئ الرجل في منتصف العمر. لم يكن يتوقع الاستدعاء المفاجئ قبل وصول الجميع إلى هنا.
أثناء الوقوف أمام بوابة المدينة، وجدت لوحة بها كلمتين ” مدينة التوبة “.
“نعم.” أومأت الإمبراطور برأسها: “بعث السيد المضيء أخبارًا عن الوضع الحالي للمناطق البعيدة في البراري. إنه أمر خطير للغاية بالنسبة للمتدربين الآن وسوف يتحول جميع الطلاب إلى أشرار نتيجة لذلك. وهكذا المعاهد المختلفة قررت إيقاف التدريب مؤقتًا “.
“السيد المضيء…” كان للناس تعبير من الاحترام بعد سماع هذا الاسم، كان أكثرًا حتى من الإمبراطور.
كان هذا اللقب مرموقًا ومؤثرًا جدًا في النسب الخالد. أعجب به الجميع تقريبا. حتى أن البعض قال إنه كان رائعًا بما يكفي للمقارنة مع الرجال العشرة المتألقين.
“السيد المضيء هنا…” دينغ رينسين شعر بنفس الاحترام كما البقية.
“الأخ الصغير، ماذا عن أن أحملك بقية الطريق؟” كان اسمه زاو تشيشي. لاحظ مظهر لي تشي الضعيف وشعر بنفس الطريقة التي شعر بها عميده.
في هذه الأثناء، عميد التوبة كان لطيفًا للغاية طوال الوقت. كان خائفا من أن لي تشي لا يستطيع مواكبتهم وأمر تلميذ واحد لرعايته.
“أنا متأكد من أنه سيكون قادرا على الاهتمام بالظلام.” بدأ الكثيرون في الثناء على هذا الوجود الذي اعتبروه لا يقهر.
ابتسم لي تشي فقط. لا يزال العديد من أعضاء المجموعة يتحاملون عليه بسبب كونه من عشيرة الخطاة. ومع ذلك، حافظوا على المقدار المناسب من الاحترام ولم يهاجموه في طريق العودة.
كان للأجيال القادمة تفسيرات عديدة لهذه الظاهرة. ذكر أحدهم أن هذه المدينة كانت في السابق جُحرًا للشر. القديس المقفر لم يستطع نفسه إنقاذ أو تغيير الأشرار هنا. في وقت لاحق، سكن أحفادهم هذا المكان.
كان هذا اللقب مرموقًا ومؤثرًا جدًا في النسب الخالد. أعجب به الجميع تقريبا. حتى أن البعض قال إنه كان رائعًا بما يكفي للمقارنة مع الرجال العشرة المتألقين.
“متى سأكون قويا بما يكفي لاجتياح الظلام مثل الإمبراطور؟” قال أحدهم بحسد.
كان هذا التلميذ من التوبة كذلك. كان الشاب يقوم بعمل جيد مع تدريبه وحقق العديد من الإنجازات.
“أنت على حق، سيحول الظلام إلى رماد بالتأكيد”. وافق الجميع.
“هراء، الضوء هو أقدس قوة في العالم. الشيء الوحيد الذي يتم غسله هو الخطيئة التي يسببها الظلام “. دحض طالب من أكاديمية أخرى.
منذ أن أمرته الإمبراطور بالبقاء، دين دو وينروي لم يرد أن يحدث أي شيء لـ لي تشي أيضًا. لن يكون ذلك جيدًا لمعهدهم.
“يا له من عار أننا لن نراه شخصيًا. ستكون حياة تستحق العيش. ” بدت تلميذة شابة مثل المعجبين.
ومع ذلك، لم يصل الضوء إلى موقع معين كما لو كان قد تخلى عنه – مدينة التوبة وأراضيها الشاسعة. ظل سبب ذلك غير معروف.
بالطبع، لم يجد أحد أن هذه التعليقات غير معقولة. عبد العديد من الناس في النسب الخالد عمليا السيد المضيء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“من الأفضل ألا نذهب إذا قال السيد المضيء ذلك.” أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “دعونا نعود لتجنب التعقيدات التي لا داعي لها”.
كان الإمبراطور محقة أيضًا في انه سيتم قمع لي تشي بسبب هذا التقارب المضيء. النظام ببساطة لم يسمح بوجود الظلام. أي شخص ملطخ بالظلام سيتم قمعه ثم صقله.
أرسلت المدارس الكبرى الطلاب في رحلة تدريبية إلى البراري. معهد التوبة كان الأقرب، لذلك كانوا أول من يصل إلى هنا.
لم يتوقعوا حدوث شيء من هذا القبيل، لكنهم اتفقوا مع تقييم السيد المضيء حول المخاطر في البراري.
لا أحد يستطيع أن يجيب على هذا السؤال، ولا حتى العميد.
“إذن يرجى العودة الآن، العميد. سوف أتعمق أكثر لإلقاء نظرة وأعرف ما إذا كان زملاؤك موجودين هناك ويحتاجون إلى المساعدة “. اختفت في الأفق قبل الانتهاء من كلماتها.
“من الأفضل ألا نذهب إذا قال السيد المضيء ذلك.” أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “دعونا نعود لتجنب التعقيدات التي لا داعي لها”.
لم يستفزهم أيضًا، اتبع المجموعة فقط في الخلف بطريقة لا مبالية.
شاهد الجميع رحيلها لبعض الوقت قبل النظر بعيدًا.
كانوا مؤمنين متدينين. حتى الفانين آمنوا بالضوء. اغتسلت بعض الوحوش في هذه القداسة وأصبحت مخلوقات مقدسة أيضًا.
“متى سأكون قويا بما يكفي لاجتياح الظلام مثل الإمبراطور؟” قال أحدهم بحسد.
ومع ذلك، لم يصل الضوء إلى موقع معين كما لو كان قد تخلى عنه – مدينة التوبة وأراضيها الشاسعة. ظل سبب ذلك غير معروف.
كانوا يعلمون أن “الزملاء الموجودين” الذين أشارت إليهم كانوا أهم الوجودات في هذا الجيل أو أعظم العباقرة.
لا أحد يستطيع أن يجيب على هذا السؤال، ولا حتى العميد.
لقد كانوا بعيدًا جدًا عن بلوغ هذا الهدف، مجرد شيء يرغبون فيه.
“لا بأس.” ابتسم لي تشي. لم يكن ضعيفًا الآن ويمكنه تدمير كل شيء بحركة واحدة حتى عندما يكون مصابًا.
أكدت التكهنات الثالثة أن القديس المقفر ازال الضوء عمدا، راغبًا في تحويل هذا المكان إلى اختبار للقلب.
“لنذهب. الأخ الشاب، اتبعني إلى معهد التوبة. ” دعا الرجل لي تشي.
ابتسم لي تشي فقط. لا يزال العديد من أعضاء المجموعة يتحاملون عليه بسبب كونه من عشيرة الخطاة. ومع ذلك، حافظوا على المقدار المناسب من الاحترام ولم يهاجموه في طريق العودة.
لم يستفزهم أيضًا، اتبع المجموعة فقط في الخلف بطريقة لا مبالية.
2803 – مدينة التوبة
في هذه الأثناء، عميد التوبة كان لطيفًا للغاية طوال الوقت. كان خائفا من أن لي تشي لا يستطيع مواكبتهم وأمر تلميذ واحد لرعايته.
كان هذا التلميذ من التوبة كذلك. كان الشاب يقوم بعمل جيد مع تدريبه وحقق العديد من الإنجازات.
“إذن يرجى العودة الآن، العميد. سوف أتعمق أكثر لإلقاء نظرة وأعرف ما إذا كان زملاؤك موجودين هناك ويحتاجون إلى المساعدة “. اختفت في الأفق قبل الانتهاء من كلماتها.
كان يتمتع بمكانة مثيرة للإعجاب وارتدى مشاعره على أكمامه – كان شابًا موثوق به وصادقًا.
“نعم.” أومأت الإمبراطور برأسها: “بعث السيد المضيء أخبارًا عن الوضع الحالي للمناطق البعيدة في البراري. إنه أمر خطير للغاية بالنسبة للمتدربين الآن وسوف يتحول جميع الطلاب إلى أشرار نتيجة لذلك. وهكذا المعاهد المختلفة قررت إيقاف التدريب مؤقتًا “.
“الأخ الصغير، ماذا عن أن أحملك بقية الطريق؟” كان اسمه زاو تشيشي. لاحظ مظهر لي تشي الضعيف وشعر بنفس الطريقة التي شعر بها عميده.
منذ أن أمرته الإمبراطور بالبقاء، دين دو وينروي لم يرد أن يحدث أي شيء لـ لي تشي أيضًا. لن يكون ذلك جيدًا لمعهدهم.
“ سأزور مدينة التوبة إذا كان لدي وقت فراغ فيما بعد. ” أومأت برأسها.
“لا بأس.” ابتسم لي تشي. لم يكن ضعيفًا الآن ويمكنه تدمير كل شيء بحركة واحدة حتى عندما يكون مصابًا.
“لنذهب. الأخ الشاب، اتبعني إلى معهد التوبة. ” دعا الرجل لي تشي.
أكدت التكهنات الثالثة أن القديس المقفر ازال الضوء عمدا، راغبًا في تحويل هذا المكان إلى اختبار للقلب.
لم يكن في عجلة من أمره لأنه كان لا يزال يقضي المزيد من الوقت والطاقة في صقل ذلك الوجود في قلب الداو.
هذا جعل زاو تشيشي يعتقد أن لي تشي لا يمكن مواكبتهم بسبب التعب.
“ سأزور مدينة التوبة إذا كان لدي وقت فراغ فيما بعد. ” أومأت برأسها.
قاد الرجل في منتصف العمر المجموعة إلى مدينة التوبة.
“لنذهب. الأخ الشاب، اتبعني إلى معهد التوبة. ” دعا الرجل لي تشي.
كانت أكاديمية الضوء مكانًا خاصًا. كانت الأنظمة الأخرى مليئة بقوة الداو الكبير ولكن هذا النوع من القوة كان له تأثيرات قليلة على الكائنات الحية هناك.
“متى سأكون قويا بما يكفي لاجتياح الظلام مثل الإمبراطور؟” قال أحدهم بحسد.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذا النظام. كان الضوء المقدس هنا سائدا وكلي الوجود. فقط تخيل الناس الذين يكبرون في مثل هذا النظام.
أرسلت المدارس الكبرى الطلاب في رحلة تدريبية إلى البراري. معهد التوبة كان الأقرب، لذلك كانوا أول من يصل إلى هنا.
كانوا مؤمنين متدينين. حتى الفانين آمنوا بالضوء. اغتسلت بعض الوحوش في هذه القداسة وأصبحت مخلوقات مقدسة أيضًا.
كانوا مؤمنين متدينين. حتى الفانين آمنوا بالضوء. اغتسلت بعض الوحوش في هذه القداسة وأصبحت مخلوقات مقدسة أيضًا.
“أنت على حق، سيحول الظلام إلى رماد بالتأكيد”. وافق الجميع.
كان الإمبراطور محقة أيضًا في انه سيتم قمع لي تشي بسبب هذا التقارب المضيء. النظام ببساطة لم يسمح بوجود الظلام. أي شخص ملطخ بالظلام سيتم قمعه ثم صقله.
كان يتمتع بمكانة مثيرة للإعجاب وارتدى مشاعره على أكمامه – كان شابًا موثوق به وصادقًا.
ومع ذلك، لم يصل الضوء إلى موقع معين كما لو كان قد تخلى عنه – مدينة التوبة وأراضيها الشاسعة. ظل سبب ذلك غير معروف.
“متى سأكون قويا بما يكفي لاجتياح الظلام مثل الإمبراطور؟” قال أحدهم بحسد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت قوة الضوء لا تزال تتدفق عبر هذه الأرض، ليس فقط بنفس المقدار الساحق مثل الأماكن الأخرى. لن يستطيع المرء أن يشعر بالهالة المقدسة المتدفقة هنا.
“العميد، الشيخ دينغ، أنتما الاثنان يجب أن تعودوا أيضًا. هذا المكان لم يعد آمنًا لبرنامج التدريب المشترك بين المعاهد الكبرى. المعاهد المختلفة تطلب من الطلاب العودة. “
كان للأجيال القادمة تفسيرات عديدة لهذه الظاهرة. ذكر أحدهم أن هذه المدينة كانت في السابق جُحرًا للشر. القديس المقفر لم يستطع نفسه إنقاذ أو تغيير الأشرار هنا. في وقت لاحق، سكن أحفادهم هذا المكان.
هم بطبيعة الحال أصبحوا غاضبين منه الآن عندما قال لي تشي ان الضوء كان أيضا سببا للخطيئة.
قال البعض إن هذه المدينة كانت في الواقع سجنًا أنشأه القديس المقفر لسجن الوجودات الشريرة. الآن أصبح المنزل لسلالاتهم.
كانت قوة الضوء لا تزال تتدفق عبر هذه الأرض، ليس فقط بنفس المقدار الساحق مثل الأماكن الأخرى. لن يستطيع المرء أن يشعر بالهالة المقدسة المتدفقة هنا.
أكدت التكهنات الثالثة أن القديس المقفر ازال الضوء عمدا، راغبًا في تحويل هذا المكان إلى اختبار للقلب.
“السيد المضيء هنا…” دينغ رينسين شعر بنفس الاحترام كما البقية.
أثناء الوقوف أمام بوابة المدينة، وجدت لوحة بها كلمتين ” مدينة التوبة “.
“لأنها أزالت الذنب الذي سببه الضوء، ومن هنا جاء اسم التوبة. ” ضحك لي تشي.
بعض الطلاب في المجموعة كانوا من الأكاديميات الأخرى. سأل أحدهم: لماذا سميت بـ التوبة؟ “
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذا النظام. كان الضوء المقدس هنا سائدا وكلي الوجود. فقط تخيل الناس الذين يكبرون في مثل هذا النظام.
لا أحد يستطيع أن يجيب على هذا السؤال، ولا حتى العميد.
قاد الرجل في منتصف العمر المجموعة إلى مدينة التوبة.
“لأنها أزالت الذنب الذي سببه الضوء، ومن هنا جاء اسم التوبة. ” ضحك لي تشي.
“أنت على حق، سيحول الظلام إلى رماد بالتأكيد”. وافق الجميع.
“هراء، الضوء هو أقدس قوة في العالم. الشيء الوحيد الذي يتم غسله هو الخطيئة التي يسببها الظلام “. دحض طالب من أكاديمية أخرى.
أنعم هؤلاء الطلاب الأجانب بالضوء في أكاديمياتهم. أدانوا التوبة واعتقدوا أن هذا مكان للخطيئة – سبب غياب الضوء.
ترجمة: Ghost Emperor
“لا بأس.” ابتسم لي تشي. لم يكن ضعيفًا الآن ويمكنه تدمير كل شيء بحركة واحدة حتى عندما يكون مصابًا.
هم بطبيعة الحال أصبحوا غاضبين منه الآن عندما قال لي تشي ان الضوء كان أيضا سببا للخطيئة.
لقد كانوا بعيدًا جدًا عن بلوغ هذا الهدف، مجرد شيء يرغبون فيه.
“إذا لم يكن هناك سوى ضوء في هذا العالم، فكيف يمكن أن يوجد الظلام؟” أوضح لي تشي: “بدون الظلام كمقياس، كيف تعرف أن الضوء هو أقدس قوة؟”
منذ أن أمرته الإمبراطور بالبقاء، دين دو وينروي لم يرد أن يحدث أي شيء لـ لي تشي أيضًا. لن يكون ذلك جيدًا لمعهدهم.
“السيد المضيء…” كان للناس تعبير من الاحترام بعد سماع هذا الاسم، كان أكثرًا حتى من الإمبراطور.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكدت التكهنات الثالثة أن القديس المقفر ازال الضوء عمدا، راغبًا في تحويل هذا المكان إلى اختبار للقلب.
ترجمة: Ghost Emperor
كانوا يعلمون أن “الزملاء الموجودين” الذين أشارت إليهم كانوا أهم الوجودات في هذا الجيل أو أعظم العباقرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
