نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 2804

سبب التوبة

سبب التوبة

2804 – سبب التوبة

 

 

“هذا أشبه بذلك، الخير من الضوء.” قال لي تشي : “إن اللجوء إلى استخدام القبضة على الفور أمر جيد، مع وضع الضوء والظلام جانبا، إنها حقا طبيعة المتدربين –  حكم الغابة. القبضة الأكبر ستكون إلى جانب العدالة! لا حاجة لتولي دور الضوء والحكم على الآخرين. هذا يرمي بسمعة أسلافك وهيبة القديس المقفر. “

أذهل تعليق لي تشي المجموعة، مما جعلها تتبادل النظرات المرتبكة.

 

 

 

“هل تستمع إلى نفسك حتى؟” دينغ رينسين الأكبر بينهم قال ببرود.

2804 – سبب التوبة

 

لم يكن هناك ضوء وظلام هنا – فقط الناس الذين يحاولون العيش. كان مشهدًا صاخبًا مع الناس يأتون ويذهبون – نمط الحياة الفانية التي تتكون من اللطف والخيانة. العمل الجاد واللصوصية…

“إذن قل لي ماهو سبب ترك القديس المقفر مكانًا مثل هذا. هل تعتقد أن ضوءه، الذي يمكن أن يضيء كل الخالدون الثلاثة لم يتمكن حقًا من الوصول إلى هذا المكان؟ ” ابتسم لي تشي.

تقارب الضوء هرع للخارج وملأ المنطقة القريبة، جرف كل الشوائب. بدأ البلاط الأخضر الموحل تحت مساره بالتوهج. كان الأمر كما لو كان يحول الأرض نفسها إلى جنة مقدسة. ثم وضع تعبيرا مبجلًا ومخيفا.

 

بدأ البعض في التفكير. غضب الآخرون عليه لإهانة إيمانهم.

لا أحد يستطيع دحض هذا البيان. القديس المقفر كان من أعلى الأسلاف المؤسسين في التاريخ. مكان لم يستطع ضوءه الوصول إليه يعني أنه يجب أن يكون مرعبًا – أعظم الظلام.

” الضوء هو الخلاص، مصباح موجه في الظلام.” ابتسم لي تشي: “ولكن ماذا يحدث عندما يكون العالم كله مغطى بالضوء وجميع السكان يعبدون هذا التقارب؟ أن تكون عبداً للضوء لا يختلف عن العيش تحت الظلام. الفرق الوحيد هو العملية. يستخدم الظلام الرعب بينما يغري الضوء بالأمل. وبالتالي، فإن الخضوع دائمًا للضوء هو خطيئة الرضا والتسامح. هذا يستوجب التوبة ومن هنا خُلقت هذه المدينة “.

 

 

لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للتوبة. لم يكن ذلك مرعبًا أو مظلمًا، تمامًا مثل أي مدينة أخرى في نسب الخالد إلى حد ما.

 

 

“حسنا، توقفوا عن الجدل، الجميع”. قال دو وينري، معربا عن تقديره للخفايا وراء نقد لي تشي.

” الضوء هو الخلاص، مصباح موجه في الظلام.” ابتسم لي تشي: “ولكن ماذا يحدث عندما يكون العالم كله مغطى بالضوء وجميع السكان يعبدون هذا التقارب؟ أن تكون عبداً للضوء لا يختلف عن العيش تحت الظلام. الفرق الوحيد هو العملية. يستخدم الظلام الرعب بينما يغري الضوء بالأمل. وبالتالي، فإن الخضوع دائمًا للضوء هو خطيئة الرضا والتسامح. هذا يستوجب التوبة ومن هنا خُلقت هذه المدينة “.

 

 

ذُهل الشباب لسماع مثل هذا التفكير. لم يفكروا في ذلك من قبل أو تجرأوا على فعل ذلك من قبل. ربما جعلهم هذا يشككون في الضوء، حتى لو كان قليلاً فقط.

 

 

 

النشأة في هذا النظام يعني الاستحمام في الضوء. في أعينهم، كان الضوء هو المبدأ التوجيهي. أي شيء لا يلمسه الضوء كان ظلامًا ولا يغتفر.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للغرباء. ظنوا أنهم كانوا يدخلون إلى بلدة مبتذلة، على غرار الفرسان النبلاء الذين يزورون قرية صغيرة.

 

 

بدأ البعض في التفكير. غضب الآخرون عليه لإهانة إيمانهم.

الطلاب من التوبة لم يفعلوا أي شيء. يمكن أن يكون لديهم نفس التوهج لأنهم تدربوا على نفس قوانين الجدارة من قبل. قد يكون توهجهم أضعف من لو شيماو، ولكن ليس كثيرًا.

 

“رسول الضوء!” صاح هؤلاء القريبون بعد رؤية مظهره.

“غير معقول!” دينغ رينسين تحولت عيونه بشكل بارد بنية القتل: “لن يسمح نظامنا لشخص ملطخ بالظلام مثلك لأن يفعل ما يحلو له! الموت لك! “

 

 

 

“هل هذا تصرف الضوء ؟ نتحدث عن القتل بعد خلاف واحد؟ قال لي تشي بابتسامة: “لنفترض أنني من عشيرة الخطاة، هل شاهدت أي عمل غير أخلاقي مني؟ كل ما أفعله الآن هو التعليق على الضوء لكنك تطلب رأسي. من هو الضوء والظلام بيننا إذن؟ لا تنسوا، هدف الضوء هو إنقاذ جميع الكائنات الحية، وليس قمع المعارضين “.

 

 

دخلت المجموعة المدينة في نهاية المطاف وتوجهوا إلى مدرستهم. استقبلهم جو مزدهر وحيوي.

“الشيخ دينغ، كلماته لها بعض المعنى. هذا التعليق وحده لا يبرر أي عقوبة “. أومأ العميد دو وينري برأسه وقال.

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“هذا أشبه بذلك، الخير من الضوء.” قال لي تشي : “إن اللجوء إلى استخدام القبضة على الفور أمر جيد، مع وضع الضوء والظلام جانبا، إنها حقا طبيعة المتدربين –  حكم الغابة. القبضة الأكبر ستكون إلى جانب العدالة! لا حاجة لتولي دور الضوء والحكم على الآخرين. هذا يرمي بسمعة أسلافك وهيبة القديس المقفر. “

” رسول الضوء” هو مصطلح عام في مدينة التوبة للغرباء الأقوياء. لم يكن التلاميذ العاديون والتلاميذ أقوياء بما يكفي. دينغ رينسين كان كبيرًا، لذا كانت لديه القوة الكافية لجعل الحشد يسمونه برسول الضوء.

 

 

“أنت!” دينغ رينسين تحول للأحمر. للأسف، لم يتمكن من فعل أي شيء لصغير لأن هذا سيكون غير مناسب لوضعه.

 

 

 

“حسنا، توقفوا عن الجدل، الجميع”. قال دو وينري، معربا عن تقديره للخفايا وراء نقد لي تشي.

” رسول الضوء” هو مصطلح عام في مدينة التوبة للغرباء الأقوياء. لم يكن التلاميذ العاديون والتلاميذ أقوياء بما يكفي. دينغ رينسين كان كبيرًا، لذا كانت لديه القوة الكافية لجعل الحشد يسمونه برسول الضوء.

 

تقارب الضوء هرع للخارج وملأ المنطقة القريبة، جرف كل الشوائب. بدأ البلاط الأخضر الموحل تحت مساره بالتوهج. كان الأمر كما لو كان يحول الأرض نفسها إلى جنة مقدسة. ثم وضع تعبيرا مبجلًا ومخيفا.

كان بعض الطلاب هنا لا يزالون معاديين لـ لي تشي. ومع ذلك، من التوبة ينعكس هذا المنظور الجديد عليهم.

 

 

 

دخلت المجموعة المدينة في نهاية المطاف وتوجهوا إلى مدرستهم. استقبلهم جو مزدهر وحيوي.

 

 

تألفت المجموعة من طلاب من خارج الأكاديميات وتلك من معهد التوبة. كان الذين من معهد التوبة على دراية بالمدينة منذ نشأتهم هنا، اعتادوا على هذا الخلاف.

لم يكن هناك ضوء وظلام هنا – فقط الناس الذين يحاولون العيش. كان مشهدًا صاخبًا مع الناس يأتون ويذهبون – نمط الحياة الفانية التي تتكون من اللطف والخيانة. العمل الجاد واللصوصية…

 

 

 

يمكن للمرء أن يسمع الباعة المتجولين في الشوارع المليئة بالناس. حاول بعض اللصوص الشباب كسب وجبتهم التالية…

كان المواطنون في الشوارع يحدقون به في خوف.

 

ترجمة:Ghost Emperor

لم يتم فصل هذه الإجراءات إلى ضوء أو ظلام، مجرد جزء آخر من العالم الفاني.

 

 

عميد معهد التوبة بقي هادئًا مع تعبير طبيعي، ولم يظهر موقفه من هذا الأمر.

تألفت المجموعة من طلاب من خارج الأكاديميات وتلك من معهد التوبة. كان الذين من معهد التوبة على دراية بالمدينة منذ نشأتهم هنا، اعتادوا على هذا الخلاف.

ذُهل الشباب لسماع مثل هذا التفكير. لم يفكروا في ذلك من قبل أو تجرأوا على فعل ذلك من قبل. ربما جعلهم هذا يشككون في الضوء، حتى لو كان قليلاً فقط.

 

“غير معقول!” دينغ رينسين تحولت عيونه بشكل بارد بنية القتل: “لن يسمح نظامنا لشخص ملطخ بالظلام مثلك لأن يفعل ما يحلو له! الموت لك! “

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للغرباء. ظنوا أنهم كانوا يدخلون إلى بلدة مبتذلة، على غرار الفرسان النبلاء الذين يزورون قرية صغيرة.

 

 

 

امتلأت أماكن أخرى في النظام بالضوء. كانت حياتهم تدور حول الإيمان والعبادة.

جعل هذا التقارب تربتهم خصبة، مما سمح لهم بالعيش في الثروات. وهكذا، قضوا وقتهم في تعلم آداب وعادات النبلاء. لم يتمكنوا من التكيف مع هذا الوضع؛ حتى أن البعض نظروا بازدراء على طريقة الحياة هذه.

 

“تدهور، كيف يجرؤون على اعتبار أنهم أناس الضوء ؟” دينغ رينسين لاحظ اللصوص وبائعات الهوى.

جعل هذا التقارب تربتهم خصبة، مما سمح لهم بالعيش في الثروات. وهكذا، قضوا وقتهم في تعلم آداب وعادات النبلاء. لم يتمكنوا من التكيف مع هذا الوضع؛ حتى أن البعض نظروا بازدراء على طريقة الحياة هذه.

“حسنا، توقفوا عن الجدل، الجميع”. قال دو وينري، معربا عن تقديره للخفايا وراء نقد لي تشي.

 

 

“تدهور، كيف يجرؤون على اعتبار أنهم أناس الضوء ؟” دينغ رينسين لاحظ اللصوص وبائعات الهوى.

 

 

 

“طنين.” اندلعت هالة قوية منه مثل تنين شاهق.

“الشيخ دينغ، كلماته لها بعض المعنى. هذا التعليق وحده لا يبرر أي عقوبة “. أومأ العميد دو وينري برأسه وقال.

 

“هل هم من الأكاديمية الشمالية؟ أو من الثلاثة الكبار الآخرين؟ ” تساءل البعض بإعجاب.

تقارب الضوء هرع للخارج وملأ المنطقة القريبة، جرف كل الشوائب. بدأ البلاط الأخضر الموحل تحت مساره بالتوهج. كان الأمر كما لو كان يحول الأرض نفسها إلى جنة مقدسة. ثم وضع تعبيرا مبجلًا ومخيفا.

الطلاب من التوبة لم يفعلوا أي شيء. يمكن أن يكون لديهم نفس التوهج لأنهم تدربوا على نفس قوانين الجدارة من قبل. قد يكون توهجهم أضعف من لو شيماو، ولكن ليس كثيرًا.

 

ذُهل الشباب لسماع مثل هذا التفكير. لم يفكروا في ذلك من قبل أو تجرأوا على فعل ذلك من قبل. ربما جعلهم هذا يشككون في الضوء، حتى لو كان قليلاً فقط.

“رسول الضوء!” صاح هؤلاء القريبون بعد رؤية مظهره.

عميد معهد التوبة بقي هادئًا مع تعبير طبيعي، ولم يظهر موقفه من هذا الأمر.

 

 

كان المواطنون في الشوارع يحدقون به في خوف.

لم يتم فصل هذه الإجراءات إلى ضوء أو ظلام، مجرد جزء آخر من العالم الفاني.

 

 

” رسول الضوء” هو مصطلح عام في مدينة التوبة للغرباء الأقوياء. لم يكن التلاميذ العاديون والتلاميذ أقوياء بما يكفي. دينغ رينسين كان كبيرًا، لذا كانت لديه القوة الكافية لجعل الحشد يسمونه برسول الضوء.

 

 

 

انضم الطلاب غير الأصليين أيضًا. أطلقوا ضوءهم واصطفوا في عمود وراءه، بدوا جادين جدا في حين طردوا الفساد. كانوا في حالة معنوية عالية، فوق الآخرين مثل النبلاء.

 

 

كان المواطنون في الشوارع يحدقون به في خوف.

“هل هم من الأكاديمية الشمالية؟ أو من الثلاثة الكبار الآخرين؟ ” تساءل البعض بإعجاب.

يمكن للمرء أن يسمع الباعة المتجولين في الشوارع المليئة بالناس. حاول بعض اللصوص الشباب كسب وجبتهم التالية…

 

“أنت!” دينغ رينسين تحول للأحمر. للأسف، لم يتمكن من فعل أي شيء لصغير لأن هذا سيكون غير مناسب لوضعه.

اعتقدت المجموعة أنهم متفوقون ولم يحاولوا إخفاء هذا على الإطلاق بنظراتهم.

” رسول الضوء” هو مصطلح عام في مدينة التوبة للغرباء الأقوياء. لم يكن التلاميذ العاديون والتلاميذ أقوياء بما يكفي. دينغ رينسين كان كبيرًا، لذا كانت لديه القوة الكافية لجعل الحشد يسمونه برسول الضوء.

 

 

الطلاب من التوبة لم يفعلوا أي شيء. يمكن أن يكون لديهم نفس التوهج لأنهم تدربوا على نفس قوانين الجدارة من قبل. قد يكون توهجهم أضعف من لو شيماو، ولكن ليس كثيرًا.

 

 

 

ومع ذلك، فقد جاءوا من هذه المدينة وكان القيام بذلك أقرب إلى النظر بازدراء إلى خلفيتهم الخاصة. لم يرغبوا في أن يكون لديهم صراع مع مجموعة لو شيماو، لذا ظلوا متخلفين وراءهم، وساروا في نهاية المطاف بجوار لي تشي.

” الضوء هو الخلاص، مصباح موجه في الظلام.” ابتسم لي تشي: “ولكن ماذا يحدث عندما يكون العالم كله مغطى بالضوء وجميع السكان يعبدون هذا التقارب؟ أن تكون عبداً للضوء لا يختلف عن العيش تحت الظلام. الفرق الوحيد هو العملية. يستخدم الظلام الرعب بينما يغري الضوء بالأمل. وبالتالي، فإن الخضوع دائمًا للضوء هو خطيئة الرضا والتسامح. هذا يستوجب التوبة ومن هنا خُلقت هذه المدينة “.

 

 

عميد معهد التوبة بقي هادئًا مع تعبير طبيعي، ولم يظهر موقفه من هذا الأمر.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

” الضوء هو الخلاص، مصباح موجه في الظلام.” ابتسم لي تشي: “ولكن ماذا يحدث عندما يكون العالم كله مغطى بالضوء وجميع السكان يعبدون هذا التقارب؟ أن تكون عبداً للضوء لا يختلف عن العيش تحت الظلام. الفرق الوحيد هو العملية. يستخدم الظلام الرعب بينما يغري الضوء بالأمل. وبالتالي، فإن الخضوع دائمًا للضوء هو خطيئة الرضا والتسامح. هذا يستوجب التوبة ومن هنا خُلقت هذه المدينة “.

ترجمة:Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط