بِركة التوبة
2808 – بِركة التوبة
اعتبر لو شيماو وجماعته أنفسهم أبرارًا. عشيرة الخطاة مثل لي تشي كان يعتبر بشكل طبيعي عدوًا.
لم يفقد لي تشي هدفه أبدًا وتجاهل جميع الأمور الخارجية في المعهد.
زاو تشيشي جاء لزيارته اليوم. في الواقع، زار هذا الشاب لي تشي كل يوم منذ وصوله.
*توضيح الكلمتين يقصد بها الرونية وكلمة التوبة*
لم يجرؤ على أن يكون مهملاً بعد تكليفه بهذه المهمة من قبل العميد نفسه. كان يخشى أن لي تشي لم يعجبه هذا المكان الجديد.
“الأخ الصغير، هل تريد الخروج؟ لم تخرج على الإطلاق. ” تشيشي لاحظ أن الرجل كان يتأمل فقط. “التدريب لن يتم في يوم واحد. الطقس مثالي، فلماذا لا تذهب لإلقاء نظرة حول المعهد؟ “
“صحيح، تدريب لم يتم في يوم واحد. دعنا نذهب لنلقي نظرة إذن. ” وافق لي تشي وابتسم لشاب.
“سأكون مرشدك.” تشيشي قال بحماس، شعر بتحسن كبير.
كان يخشى أن يكون لي تشي حساسًا ويشعر بالنقص بسبب كونه عضوًا من عشيرة الخطاة، وأن الآخرين قد يحتقرونه.
زاو تشيشي جاء لزيارته اليوم. في الواقع، زار هذا الشاب لي تشي كل يوم منذ وصوله.
فهم لي تشي ما كان يفكر فيه الشاب على الفور ولم يكلف نفسه عناء تصحيحه.
“الأخ الصغير، هل تريد الخروج؟ لم تخرج على الإطلاق. ” تشيشي لاحظ أن الرجل كان يتأمل فقط. “التدريب لن يتم في يوم واحد. الطقس مثالي، فلماذا لا تذهب لإلقاء نظرة حول المعهد؟ “
وأخيرًا، وصل الثنائي إلى مركز الأكاديمية. كانت هناك بركة كبيرة مع ارتفاع مياه الينابيع.
تشيشي أخذه إلى أماكن مختلفة في الأكاديمية أثناء إخباره بقصص رائعة ذات صلة أو نوادر مثيرة للاهتمام.
وكانت هذه المدينة موجودة منذ حوالي الأكاديميات الأربع الكبرى. للأسف، كان لديها نقص حاد في المواهب، ناهيك عن العباقرة.
“هذا هو ينبوعنا المقدس المسمى أيضا بـ التوبة، المكان الوحيد في هذه الأرض به ضوء ومصدر الطاقة لمعهدنا “.زاو تشيشي قال بفخر.
وبالتالي، لم يكن هناك العديد من المواضيع المثيرة للاهتمام حول هذا الموضوع. ومع ذلك، لا يجب إلقاء اللوم على التعليم هنا.
كان أكبر سنًا نسبيًا ويقترب من موعد تخرجه، فوّت فرصة للذهاب في مغامرة تدريبية.
“صحيح، تدريب لم يتم في يوم واحد. دعنا نذهب لنلقي نظرة إذن. ” وافق لي تشي وابتسم لشاب.
السكان الأصليون فقط من سينضم إلى معهد التوبة لذلك كان هناك نقص واضح في المقبولين المحتملين. من ناحية أخرى، أراد الجميع في النظام الانضمام إلى الأكاديميات الأربع الكبرى.
لم يجرؤ على أن يكون مهملاً بعد تكليفه بهذه المهمة من قبل العميد نفسه. كان يخشى أن لي تشي لم يعجبه هذا المكان الجديد.
علاوة على ذلك، إن نقص الضوء هنا أعاق سمعتها أيضًا.
فكر في الأمر، كانت قوانين الجدارة التي يتم تدريسها في هذا المكان لا تزال ذات تقارب ضوء تم تمريرها بواسطة القديس المقفر. لذلك، عدم وجود تقارب ضوء بوفرة هنا أبطأ من علمية التدريب.
لهذا السبب احترمه العديد من الطلاب هنا وجاءوا لاستقباله. بالطبع، نظر البعض إلى لي تشي بازدراء أيضًا. سمع معظمهم أنه كان عشيرة الخطاة.
يمكن للطلاب في الأكاديميات الأخرى التي تتعلم نفس قوانين الجدارة وتتدرب أقل ولكن تكسب المزيد بالمقارنة.
كان هذا هو المكان الوحيد في الأكاديمية – لا، في المدينة الشاسعة بأكملها – الذي ينضح بنشاط بتقارب الضوء بطريقة مستمرة.
“لا أحد يستطيع أن يأخذه؟” نظر لي تشي إلى السيف مرة أخرى وضحك.
كل هذه العوامل بلغت ذروتها في عدم النجاح وعدم الحصول على العباقرة في التوبة.
2808 – بِركة التوبة
وأخيرًا، وصل الثنائي إلى مركز الأكاديمية. كانت هناك بركة كبيرة مع ارتفاع مياه الينابيع.
في هذا الجيل، زاو تشيشي كان بالفعل طالبًا ممتازًا. كان بالفعل في مستوى الملك الحقيقي. إذا كان قد انضم إلى إحدى الأكاديميات الأربع الكبرى، فقد يكون إلهًا حقيقيًا الآن.
“الأخ الصغير، هل تريد الخروج؟ لم تخرج على الإطلاق. ” تشيشي لاحظ أن الرجل كان يتأمل فقط. “التدريب لن يتم في يوم واحد. الطقس مثالي، فلماذا لا تذهب لإلقاء نظرة حول المعهد؟ “
“إنه على حق، الأخ الصغير، إنه مستحيل. الإمبراطور الحقيقي الصقيع المقدس هو من عرق الروح المقدسة. لقد ترعرعت في شمال الأكاديمية منذ شاببها وهي أقوى مستخدم للضوء في نظامنا. إنها الوحيدة التي يمكنها التقاطه لكنها لا تزال لا تستطيع أخذه. لا تقلل من شأن هذا السيف. الناس مثلنا ليس لديهم فرصة لانتزاعه دون أن يتم اختيارهم “. تشيشي قال.
كان أكبر سنًا نسبيًا ويقترب من موعد تخرجه، فوّت فرصة للذهاب في مغامرة تدريبية.
رؤية هاتين الكلمتين المكتوبة بأسلوب عدواني تركت المتفرجين بقلوب ثقيلة حزينة.
*توضيح الكلمتين يقصد بها الرونية وكلمة التوبة*
لهذا السبب احترمه العديد من الطلاب هنا وجاءوا لاستقباله. بالطبع، نظر البعض إلى لي تشي بازدراء أيضًا. سمع معظمهم أنه كان عشيرة الخطاة.
ومع ذلك، لم يشاركوا نفس العداء تجاهه مثل الطلاب من الأكاديميات الأخرى.
بدأ الناس يتساءلون عما إذا كانت هذه الأرض ملعونة أم لا لولا وجود هذه البركة. على الأقل، أظهر هذا أن الضوء لم يترك هذا المكان بالكامل.
اعتبر لو شيماو وجماعته أنفسهم أبرارًا. عشيرة الخطاة مثل لي تشي كان يعتبر بشكل طبيعي عدوًا.
روايات الغرباء اعتبرت أهالي التوبة أنهم من أحفاد الأشرار. لم يكونوا مستلقين في الضوء أيضًا، لذلك في رأيهم، كان لي تشي الذي من عشيرة الخطاة لم يكن مشكلة كبيرة.
“إنه تمثال سلفنا المؤسس، بالتأكيد. سمعت أنه هو نفسه من وضع هذا التمثال هنا. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون هذا سيفه الشخصي أيضًا. “تشيشي قال مع الاحترام.
تمشى لي تشي وضحك أحيانا في القصص التي يرويها تشيشي.
كان هذا هو المكان الوحيد في الأكاديمية – لا، في المدينة الشاسعة بأكملها – الذي ينضح بنشاط بتقارب الضوء بطريقة مستمرة.
وأخيرًا، وصل الثنائي إلى مركز الأكاديمية. كانت هناك بركة كبيرة مع ارتفاع مياه الينابيع.
“مجرد التقاطه ليس بالأمر الكبير. لكن أخذه صعبٌ بالفعل. ” ابتسم لي تشي: “أولئك الذين لا يستطيعون الاستلام فقط يفتقرون إلى قلب داو ثابت”.
كان هذا هو المكان الوحيد في الأكاديمية – لا، في المدينة الشاسعة بأكملها – الذي ينضح بنشاط بتقارب الضوء بطريقة مستمرة.
“الأخ الصغير، هل تريد الخروج؟ لم تخرج على الإطلاق. ” تشيشي لاحظ أن الرجل كان يتأمل فقط. “التدريب لن يتم في يوم واحد. الطقس مثالي، فلماذا لا تذهب لإلقاء نظرة حول المعهد؟ “
في وسط البركة كان هناك تمثال حجر لرجل عجوز. كان يرتدي رداءً بسيطًا وجلس في وضع تأملي ورأسه منخفض. لا يمكن للمرء أن يرى وجهه بشكل جيد للغاية. كان هناك سيف يستلقي على ركبتيه – رمادي اللون وله رونية قديمة محفورة على النصل مع كلمة، التوبة.
رؤية هاتين الكلمتين المكتوبة بأسلوب عدواني تركت المتفرجين بقلوب ثقيلة حزينة.
*توضيح الكلمتين يقصد بها الرونية وكلمة التوبة*
توقف لي تشي ونظر إلى التمثال القديم ثم السيف.
“هذا هو ينبوعنا المقدس المسمى أيضا بـ التوبة، المكان الوحيد في هذه الأرض به ضوء ومصدر الطاقة لمعهدنا “.زاو تشيشي قال بفخر.
“هذا هو ينبوعنا المقدس المسمى أيضا بـ التوبة، المكان الوحيد في هذه الأرض به ضوء ومصدر الطاقة لمعهدنا “.زاو تشيشي قال بفخر.
تشيشي أخذه إلى أماكن مختلفة في الأكاديمية أثناء إخباره بقصص رائعة ذات صلة أو نوادر مثيرة للاهتمام.
جاء الماء من قاع البركة مع قوة الضوء. تشيشي كان على حق في أن يفتخر.
وكانت هذه المدينة موجودة منذ حوالي الأكاديميات الأربع الكبرى. للأسف، كان لديها نقص حاد في المواهب، ناهيك عن العباقرة.
بدأ الناس يتساءلون عما إذا كانت هذه الأرض ملعونة أم لا لولا وجود هذه البركة. على الأقل، أظهر هذا أن الضوء لم يترك هذا المكان بالكامل.
2808 – بِركة التوبة
ابتسم لي تشي وأومأ، كان لا يزال ينظر إلى السيف.
“إنه تمثال سلفنا المؤسس، بالتأكيد. سمعت أنه هو نفسه من وضع هذا التمثال هنا. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون هذا سيفه الشخصي أيضًا. “تشيشي قال مع الاحترام.
توقف لي تشي ونظر إلى التمثال القديم ثم السيف.
“إنه بالتأكيد نصل رائع.” أومأ لي تشي رأسه وتوقف عن النظر.
بدأ الناس يتساءلون عما إذا كانت هذه الأرض ملعونة أم لا لولا وجود هذه البركة. على الأقل، أظهر هذا أن الضوء لم يترك هذا المكان بالكامل.
في هذا الجيل، زاو تشيشي كان بالفعل طالبًا ممتازًا. كان بالفعل في مستوى الملك الحقيقي. إذا كان قد انضم إلى إحدى الأكاديميات الأربع الكبرى، فقد يكون إلهًا حقيقيًا الآن.
“سيف إلهي منقطع النظير.” تشيشي كان لا يزال مليئًا بالفخر: “تقول الشائعات أنه لا يمكن لأحد أن يأخذ هذا السيف منذ تركه من قبل السلف المؤسس. إنه فريد ويحتاج إلى قبول سيد له. إن استخدام القوة الوحشية لا طائل منه “.
*توضيح الكلمتين يقصد بها الرونية وكلمة التوبة*
كانت هذه البركة والتمثال والسيف رموزًا ودليلًا على الوضع التقليدي للمعهد.
“صحيح، تدريب لم يتم في يوم واحد. دعنا نذهب لنلقي نظرة إذن. ” وافق لي تشي وابتسم لشاب.
“إنه تمثال سلفنا المؤسس، بالتأكيد. سمعت أنه هو نفسه من وضع هذا التمثال هنا. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون هذا سيفه الشخصي أيضًا. “تشيشي قال مع الاحترام.
إذا لم يكن لهم، فمن كان يظن بالفعل أن هذه الأرض كانت جزءً من النظام وانها بدأت من قبل القديس المقفر؟؟؟ كانوا سيتهمون المكان بأن يكونوا جزءًا من الداو الشرير منذ فترة طويلة، يدنسوا دورهم كأكاديمية.
لحسن الحظ، أوقفت هذه القطع الأثرية المتبقية الجميع من دحض مكانة الأكاديمية.
كانت هذه البركة والتمثال والسيف رموزًا ودليلًا على الوضع التقليدي للمعهد.
زاو تشيشي جاء لزيارته اليوم. في الواقع، زار هذا الشاب لي تشي كل يوم منذ وصوله.
“لا أحد يستطيع أن يأخذه؟” نظر لي تشي إلى السيف مرة أخرى وضحك.
لم يكن يبالغ، بل ذكر الحقائق فقط. طوال الوقت، تمكن عدد قليل من التقاطه. عاد الناجحون في النهاية إلى هذا المكان.
“الأخ الصغير، مجرد الإمساك به أمر مستحيل، ناهيك عن أخذه.” تشيشي قال بتعبير جاد: “وفقًا للعميد، لملايين السنين حتى الآن، لا يستطيع سوى عدد قليل من الوجودات التقاطه. حتى الإمبراطور الحقيقي يجب أن يعترف به الضوء قبل المحاولة. “
“مجرد التقاطه ليس بالأمر الكبير. لكن أخذه صعبٌ بالفعل. ” ابتسم لي تشي: “أولئك الذين لا يستطيعون الاستلام فقط يفتقرون إلى قلب داو ثابت”.
تمشى لي تشي وضحك أحيانا في القصص التي يرويها تشيشي.
لم يجرؤ على أن يكون مهملاً بعد تكليفه بهذه المهمة من قبل العميد نفسه. كان يخشى أن لي تشي لم يعجبه هذا المكان الجديد.
“لابد من أنك جديد هنا.” سمع طالب قريب لي تشي وهز رأسه. لم يقصد أن يسخر من لي تشي على الإطلاق: “يبدو أنك لا تعرف الكثير عن هذا النصل. اسمه التوبة كذلك. الطلاب مثلنا ليس لديهم فرصة، نفس الشيء مع المعلمين الأكبر سنا. في الواقع، الشخص الوحيد المعروف حاليًا بأنه قادر على التقاطه هي الإمبراطور الحقيقي الصقيع المقدس! “
وقد زار هذا المكان أيضًا اللامع الإمبراطور الحقيقي المتألق. لقد أمسك بالسيف قبل أن يضعه مرة أخرى، وينتهي بتعليق: “هذا السيف ينتمي هنا”.
وكانت هذه المدينة موجودة منذ حوالي الأكاديميات الأربع الكبرى. للأسف، كان لديها نقص حاد في المواهب، ناهيك عن العباقرة.
“إنه على حق، الأخ الصغير، إنه مستحيل. الإمبراطور الحقيقي الصقيع المقدس هو من عرق الروح المقدسة. لقد ترعرعت في شمال الأكاديمية منذ شاببها وهي أقوى مستخدم للضوء في نظامنا. إنها الوحيدة التي يمكنها التقاطه لكنها لا تزال لا تستطيع أخذه. لا تقلل من شأن هذا السيف. الناس مثلنا ليس لديهم فرصة لانتزاعه دون أن يتم اختيارهم “. تشيشي قال.
جاء الماء من قاع البركة مع قوة الضوء. تشيشي كان على حق في أن يفتخر.
لم يكن يبالغ، بل ذكر الحقائق فقط. طوال الوقت، تمكن عدد قليل من التقاطه. عاد الناجحون في النهاية إلى هذا المكان.
جاء الماء من قاع البركة مع قوة الضوء. تشيشي كان على حق في أن يفتخر.
وقد زار هذا المكان أيضًا اللامع الإمبراطور الحقيقي المتألق. لقد أمسك بالسيف قبل أن يضعه مرة أخرى، وينتهي بتعليق: “هذا السيف ينتمي هنا”.
كان هذا هو المكان الوحيد في الأكاديمية – لا، في المدينة الشاسعة بأكملها – الذي ينضح بنشاط بتقارب الضوء بطريقة مستمرة.
وقد زار هذا المكان أيضًا اللامع الإمبراطور الحقيقي المتألق. لقد أمسك بالسيف قبل أن يضعه مرة أخرى، وينتهي بتعليق: “هذا السيف ينتمي هنا”.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقد زار هذا المكان أيضًا اللامع الإمبراطور الحقيقي المتألق. لقد أمسك بالسيف قبل أن يضعه مرة أخرى، وينتهي بتعليق: “هذا السيف ينتمي هنا”.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
