البستان المقدس
2818 – البستان المقدس
كانت الفواكه هنا مختلفة. بدوا مثل التفاح مع لون اليشم.
كان للجبل المقدس موقعين مقدسين – البستان المقدس والحديقة الوحشية.
كان لديه حقيبة مليئة بالفواكه المختلفة – واحدة تشبه الكمثرى واحدة أخرى كانت تشبه العنب واحدة تشبه السمسم…
أحاط البستان بالحديقة. وبالتالي، من أجل الوصول إلى الحديقة، يجب على المرء أن يمر بالبستان.
نادرًا ما كان الجزء الأعمق من الحديقة الوحشية متاح للزوار بسبب القوة القمعية المتزايدة هناك.
وهكذا، بالنسبة للعديد من الطلاب، ظل البستان هو المكان الأسهل لتحقيق المكاسب.
مجموعة زاو تشيشي دخلت البستان واستمتعوا برائحة الفاكهة الممتعة. هذه الرائحة لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر.
ومع ذلك، بدلاً من استخدام حاسة الشم، يجب على المرء استخدام أحاسيسه لاكتشاف الفواكه.
في هذه الأثناء، تمشى كلا من دو وينروي ولي تشي وراءهم.
دخول هذا المكان جعل المرء يشعر براحةٍ تامة كما لو أن شيئًا رائعًا غسل جسده وروحه.
“أنا لا أحب الفواكه.” هز لى تشي رأسه.
“أنا فعلتها!” احتفل.
“هذه الرائحة رائعة.” شخص واحد كان مشوشًا.
“العميد، كيف لنا أن نعلم أن متى ستنضج الفاكهة ؟” سأل أحد الطلاب.
2818 – البستان المقدس
من المؤكد أن البقية شعروا بنفس الطريقة. في الواقع، كان لدى كل طالب تقريبًا هذا التفكير.
“بام!” من المؤكد أن فاكهة صفراء بحول حجم الإبهام سقطت على راحة يده.
الجميع أصبح مغمورين في هذا الإحساس، وخاصة أولئك الذين نشأوا في النظام مع قانون جدارة من تقارب الضوء.
جاءت هذه الروائح بشكل طبيعي من الفواكه المقدسة. كانت وفيرة في البستان.
لم يكن هذا البستان من صنع الإنسان. كان لديها سلاسل جبلية مهيبة وغابات نقية بدلاً من أن تبدو كمزرعة فاكهة. انتشرت الفواكه في الغابات والوديان، حتى انها نمت على المنحدرات.
“أنا لا أحب الفواكه.” هز لى تشي رأسه.
لقد عبروا من خلال سلسلة من التلال عند هذه النقطة. بدأ الباقي باللحاق بهم.
كان التعرف على الأشجار المقدسة أمرًا بسيطًا للغاية – لذلك كانوا يحتاجون فقط إلى الفاكهة حتى إذا كانت المستويات والأنواع مختلفة.
ضحك لي تشي. يمكن أن يرى من خلال أسرار هذا المكان.
“الجميع، استمعوا. جميع الفواكه هنا مقدسة ومتاحة للجميع. ومع ذلك، اختر فقط تلك الناضجة تقريبًا. بالطبع، لا يمكنك قطفها قبل ذلك على أي حال “. نظر دو وينروي حوله قليلاً وذكّر المجموعة.
كانت الفواكه هنا مختلفة. بدوا مثل التفاح مع لون اليشم.
“العميد، كيف لنا أن نعلم أن متى ستنضج الفاكهة ؟” سأل أحد الطلاب.
“الكثير…” وقفوا أمام الشجرة مندهشين.
“انظر إلى الضوء المنبعث منه، كلما كان الضوء أقوى، كلما كانت أكثر نضوجًا. ومع ذلك، بعد أن تنضج تمامًا، ستسقط على الأرض وتعود إلى الأرض “. قال وينروي.
*توضيح: من المفترض ان اترجم الفواكه هنا على أنها ثمار لكن الثمار محجوزة لـ ثمار الداو الخاصة بـ لي تشي*
“حقا؟ إذن يمكننا إعادة كل الفاكهة الناضجة إلى الأكاديمية ثم إعطاء واحدة لكل طالب. ” قام طالب متحمس بالنظر إلى كيسه المكاني، رغبًا في مشاركته مع أصدقائه في الوطن.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“في أحلامك. إذا كان هذا هو الحال، ستختفي كل الفواكه الآن. ” ابتسم وينروي وقال: “تذكر، اطرق الفاكهة ثلاث مرات. إذا وافقت وسقطت، فهي لك. إذا لم يكن الأمر كذلك، فتوقف عن إضاعة وقتك نظرًا لوجود فرصة واحدة فقط “.
كانت الفواكه هنا مختلفة. بدوا مثل التفاح مع لون اليشم.
بعد سماع هذا التفسير، بدأ الطلاب في مراقبة الآخرين الذين يحاولون القيام بذلك. من المؤكد أن طالبًا من أكاديمية أخرى طرق فاكهة متوهجة ثلاث مرات دون أي رد فعل.
“الفواكه ستكون أفضل عندما نتقدم في الداخل.” رأى وينروي الطلاب يبحثون عن المزيد من الأشجار على طول المسار وذكرهم: “هناك تسعة رتب في المجموع”.
بعد سماع هذا التفسير، بدأ الطلاب في مراقبة الآخرين الذين يحاولون القيام بذلك. من المؤكد أن طالبًا من أكاديمية أخرى طرق فاكهة متوهجة ثلاث مرات دون أي رد فعل.
“سأحاول أيضا.” صاح آخر وطرق ثلاث مرات. سقطت هذه الفاكهة في يده – محاولة ناجحة.
“هيا بنا نبدأ.” أخبر وينروي مجموعته واتبع الطريق الجبلي. لم يحاول اختيار أي واحدة لنفسه.
زاو تشيشي والآخرون اندفعوا على عجل وبدأوا في عملية الطرق على كل فاكهة على عجل. للأسف، لم يحصلوا على أي شيء.
“هناك! أسرع! هناك شجرة مقدسة فيها فواكه ناضجة! “ رأى طالب من التوبة شجرة أعلى التل مع العديد من الفواكه على الفروع.
زاو تشيشي والآخرون اندفعوا على عجل وبدأوا في عملية الطرق على كل فاكهة على عجل. للأسف، لم يحصلوا على أي شيء.
ضحك لي تشي. يمكن أن يرى من خلال أسرار هذا المكان.
تشيشي كان أسرع من فهم. أوقف أنفاسه وهدئ عقله قبل أن يطرق ببطء ثلاث مرات.
“لا تنسوا أن تكونوا صادقين ومحترمين. حاولوا مع هذه العقلية في قلب الداو الخاص بك. ” وينروي نصحهم.
“الكثير…” وقفوا أمام الشجرة مندهشين.
تشيشي كان أسرع من فهم. أوقف أنفاسه وهدئ عقله قبل أن يطرق ببطء ثلاث مرات.
أصبح عدد قليل منهم سريعي الانفعال وبدأوا في هز جذع الشجرة، على أمل أن يسقطوا فواكهًا قليلة.
“بام!” من المؤكد أن فاكهة صفراء بحول حجم الإبهام سقطت على راحة يده.
ما يسمى بالفاكهة المقدسة كانت مظاهر لثروة هذه الأرض وتقارب الضوء. لأن تقارب الضوء هذا كان قويًا جدًا تحت الأرض، فقد حملت هذه الأرض لسنوات. كانت النتيجة هي الفواكه.
“أنا فعلتها!” احتفل.
بدأ الآخرون يتبعون خطوته. بعد فترة وجيزة صاح آخر: “حصلت على واحدة أيضًا!”
وجد العديد النجاح ولكن ليس الجميع.
لم يسأل لماذا امتنع لي تشي عن هذا النشاط. اعتقد أنه كان بسبب أن لي تشي كان من عشيرة الخطاة ولا يحق له الاختيار. وبالتالي، كان من الأفضل حفظ الوجه من خلال عدم المحاولة على الإطلاق.
“هناك شجرة أخرى هنا.” لاحظ أحدهم شجرة مقدسة أخرى. كانت هذه أكبر حتى مع الفواكه من الأعلى إلى الأسفل.
“هناك! أسرع! هناك شجرة مقدسة فيها فواكه ناضجة! “ رأى طالب من التوبة شجرة أعلى التل مع العديد من الفواكه على الفروع.
كانت الفواكه هنا مختلفة. بدوا مثل التفاح مع لون اليشم.
كانت الفواكه هنا مختلفة. بدوا مثل التفاح مع لون اليشم.
كان التعرف على الأشجار المقدسة أمرًا بسيطًا للغاية – لذلك كانوا يحتاجون فقط إلى الفاكهة حتى إذا كانت المستويات والأنواع مختلفة.
“الكثير…” وقفوا أمام الشجرة مندهشين.
“هناك! أسرع! هناك شجرة مقدسة فيها فواكه ناضجة! “ رأى طالب من التوبة شجرة أعلى التل مع العديد من الفواكه على الفروع.
“دعونا نسرع”. قاموا بتسلق الشجرة وبدأوا بالطرق.
“المعلم، حصلنا على الكثير من الفواكه المقدسة.” وصل طالب إلى لي تشي ودو وينروي الذين ابتعدوا قليلاً عن المجموعة.
أصبح عدد قليل منهم سريعي الانفعال وبدأوا في هز جذع الشجرة، على أمل أن يسقطوا فواكهًا قليلة.
”بام! بام! بام! ” للأسف، لم تتحرك الثمار على الإطلاق.
“كيف يمكننا أن نحدد الرتبة؟” سأل أحد الطلاب.
في هذه الأثناء، تمشى كلا من دو وينروي ولي تشي وراءهم.
بعد سماع هذا التفسير، بدأ الطلاب في مراقبة الآخرين الذين يحاولون القيام بذلك. من المؤكد أن طالبًا من أكاديمية أخرى طرق فاكهة متوهجة ثلاث مرات دون أي رد فعل.
“الصدق والاحترام؟” ابتسم لي تشي للعميد: “هذا هراء. لماذا لا تخبرهم أن قلب داو قوي يمكن أن يطغى على الفواكه هنا بدلاً من هذا الهراء؟ “
بعد سماع هذا التفسير، بدأ الطلاب في مراقبة الآخرين الذين يحاولون القيام بذلك. من المؤكد أن طالبًا من أكاديمية أخرى طرق فاكهة متوهجة ثلاث مرات دون أي رد فعل.
جاءت هذه الروائح بشكل طبيعي من الفواكه المقدسة. كانت وفيرة في البستان.
“إنهم ما زالوا صغارًا ولديهم فهم محدود. من الأسهل عليهم أن يأخذوا العقلية الصحيحة بإخبارهم بعبادة الضوء بإخلاص “. ابتسم وينروي.
تبادل الطلاب النظرات. لا عجب لماذا لم يختار أحد آخر الأشجار التي اختاروها عندما وصلوا إلى هنا لأول مرة. يبدو أن الأشجار السابقة كانت ذات رتبة منخفضة.
“سأحاول أيضا.” صاح آخر وطرق ثلاث مرات. سقطت هذه الفاكهة في يده – محاولة ناجحة.
ضحك لي تشي. يمكن أن يرى من خلال أسرار هذا المكان.
لم يكن هذا البستان من صنع الإنسان. كان لديها سلاسل جبلية مهيبة وغابات نقية بدلاً من أن تبدو كمزرعة فاكهة. انتشرت الفواكه في الغابات والوديان، حتى انها نمت على المنحدرات.
ابتسم وينروي بعد سماع هذا الرد. كان يعلم بطبيعة الحال أن هذه الفواكه لم تكن كافية لتدخل بصره.
ما يسمى بالفاكهة المقدسة كانت مظاهر لثروة هذه الأرض وتقارب الضوء. لأن تقارب الضوء هذا كان قويًا جدًا تحت الأرض، فقد حملت هذه الأرض لسنوات. كانت النتيجة هي الفواكه.
“العميد، ما هي أفضل شجرة فاكهة مقدسة في البستان؟” سألت روحٌ فضولة.
“المعلم، حصلنا على الكثير من الفواكه المقدسة.” وصل طالب إلى لي تشي ودو وينروي الذين ابتعدوا قليلاً عن المجموعة.
“لا تنسوا أن تكونوا صادقين ومحترمين. حاولوا مع هذه العقلية في قلب الداو الخاص بك. ” وينروي نصحهم.
كان لديه حقيبة مليئة بالفواكه المختلفة – واحدة تشبه الكمثرى واحدة أخرى كانت تشبه العنب واحدة تشبه السمسم…
*توضيح: من المفترض ان اترجم الفواكه هنا على أنها ثمار لكن الثمار محجوزة لـ ثمار الداو الخاصة بـ لي تشي*
“المعلم، حصلنا على الكثير من الفواكه المقدسة.” وصل طالب إلى لي تشي ودو وينروي الذين ابتعدوا قليلاً عن المجموعة.
“حسنًا، عمل جيد.” أومأ وينروي برأسه وابتسم.
“الفواكه ستكون أفضل عندما نتقدم في الداخل.” رأى وينروي الطلاب يبحثون عن المزيد من الأشجار على طول المسار وذكرهم: “هناك تسعة رتب في المجموع”.
لقد عبروا من خلال سلسلة من التلال عند هذه النقطة. بدأ الباقي باللحاق بهم.
“الأخ الصغير، ألن تختار أي شيء؟” تشيشي رأى أن لي تشي ليس لديه شيء وأعطاه واحدة من فواكهه.
“هناك واحدة سامية في نهاية البستان.” حدق وينروي في الأفق.
“لا تثبطوا من عزيمتكم، فقط تصرفوا وفقًا لقدراتكم الخاصة، فالرتبة الأصعب سيكون من الصعب الحصول عليها. من الأفضل أن تحصل على بعض الفواكه ذات الرتبة الأقل على أن تعود خالي اليدين”. أضاف وينروي.
لم يسأل لماذا امتنع لي تشي عن هذا النشاط. اعتقد أنه كان بسبب أن لي تشي كان من عشيرة الخطاة ولا يحق له الاختيار. وبالتالي، كان من الأفضل حفظ الوجه من خلال عدم المحاولة على الإطلاق.
“أنا لا أحب الفواكه.” هز لى تشي رأسه.
بعد سماع هذا التفسير، بدأ الطلاب في مراقبة الآخرين الذين يحاولون القيام بذلك. من المؤكد أن طالبًا من أكاديمية أخرى طرق فاكهة متوهجة ثلاث مرات دون أي رد فعل.
ابتسم وينروي بعد سماع هذا الرد. كان يعلم بطبيعة الحال أن هذه الفواكه لم تكن كافية لتدخل بصره.
لقد عبروا من خلال سلسلة من التلال عند هذه النقطة. بدأ الباقي باللحاق بهم.
“الفواكه ستكون أفضل عندما نتقدم في الداخل.” رأى وينروي الطلاب يبحثون عن المزيد من الأشجار على طول المسار وذكرهم: “هناك تسعة رتب في المجموع”.
“الأخ الصغير، ألن تختار أي شيء؟” تشيشي رأى أن لي تشي ليس لديه شيء وأعطاه واحدة من فواكهه.
توقف قليلاً قبل المتابعة: “الفجوة بين كل رتبة كبيرة. على سبيل المثال، فاكهة في المرتبة الثانية أقوى بمئة مرة من فاكهة في المرتبة الأولى “.
“الفواكه ستكون أفضل عندما نتقدم في الداخل.” رأى وينروي الطلاب يبحثون عن المزيد من الأشجار على طول المسار وذكرهم: “هناك تسعة رتب في المجموع”.
“هل هي بهذه القوة؟” لم تتوقع المجموعة ذلك.
*توضيح: من المفترض ان اترجم الفواكه هنا على أنها ثمار لكن الثمار محجوزة لـ ثمار الداو الخاصة بـ لي تشي*
“الفواكه ستكون أفضل عندما نتقدم في الداخل.” رأى وينروي الطلاب يبحثون عن المزيد من الأشجار على طول المسار وذكرهم: “هناك تسعة رتب في المجموع”.
“نعم.” ابتسم وينروي: “لذا لا داعي للجشع للكمية. إن الرتبة التاسعة وحدها هي أكثر من كافية. بالطبع، اعرف حدودك أيضًا، إذا لم تتمكن من اختيار الفواكه ذات المرتبة الأعلى، فالتزم بالفواكه ذات المرتبة الأقل”.
“الفواكه ستكون أفضل عندما نتقدم في الداخل.” رأى وينروي الطلاب يبحثون عن المزيد من الأشجار على طول المسار وذكرهم: “هناك تسعة رتب في المجموع”.
“أنا لا أحب الفواكه.” هز لى تشي رأسه.
“كيف يمكننا أن نحدد الرتبة؟” سأل أحد الطلاب.
“أنا فعلتها!” احتفل.
“حقا؟ إذن يمكننا إعادة كل الفاكهة الناضجة إلى الأكاديمية ثم إعطاء واحدة لكل طالب. ” قام طالب متحمس بالنظر إلى كيسه المكاني، رغبًا في مشاركته مع أصدقائه في الوطن.
“إن أبسط طريقة هي النظر إلى عدد الناس المحيطين بشجرة واحدة.” ضحك وينروي: “هناك الملايين من أنواع الفواكه هنا – بذور الأحجار الكريمة، بذور اليشم، بذور الجواهر… إنه حقل كامل في حد ذاته لذا لا يمكننا تذكر كل واحدة.”
توقف قليلاً قبل المتابعة: “الفجوة بين كل رتبة كبيرة. على سبيل المثال، فاكهة في المرتبة الثانية أقوى بمئة مرة من فاكهة في المرتبة الأولى “.
تبادل الطلاب النظرات. لا عجب لماذا لم يختار أحد آخر الأشجار التي اختاروها عندما وصلوا إلى هنا لأول مرة. يبدو أن الأشجار السابقة كانت ذات رتبة منخفضة.
“لا تثبطوا من عزيمتكم، فقط تصرفوا وفقًا لقدراتكم الخاصة، فالرتبة الأصعب سيكون من الصعب الحصول عليها. من الأفضل أن تحصل على بعض الفواكه ذات الرتبة الأقل على أن تعود خالي اليدين”. أضاف وينروي.
“العميد، ما هي أفضل شجرة فاكهة مقدسة في البستان؟” سألت روحٌ فضولة.
“هناك واحدة سامية في نهاية البستان.” حدق وينروي في الأفق.
نادرًا ما كان الجزء الأعمق من الحديقة الوحشية متاح للزوار بسبب القوة القمعية المتزايدة هناك.
“لا تثبطوا من عزيمتكم، فقط تصرفوا وفقًا لقدراتكم الخاصة، فالرتبة الأصعب سيكون من الصعب الحصول عليها. من الأفضل أن تحصل على بعض الفواكه ذات الرتبة الأقل على أن تعود خالي اليدين”. أضاف وينروي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان التعرف على الأشجار المقدسة أمرًا بسيطًا للغاية – لذلك كانوا يحتاجون فقط إلى الفاكهة حتى إذا كانت المستويات والأنواع مختلفة.
ترجمة: Ghost Emperor
”بام! بام! بام! ” للأسف، لم تتحرك الثمار على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
