كنزُ الثور المغري
2835 – كنزُ الثور المغري
وافق الحشد على ذلك. كان هذا الإمبراطور مع الثمانية قصور هو تلميذ سلف مؤسس! لقد شاهد جميع أنواع الكنوز في الماضي لكنه لا يزال مهتمًا بهذا الكنز. ربما تكون بالفعل من هذه الحبوب الخالدة.
لقد أربك سلوك الوحش الطلاب. إن غطرسته وعدوانيته تشبه رجل سريع الذكاء، وليس ثورًا أبدًا. الطريقة التي حدق بها للناس بازدراء… لا ينبغي أن يكون للثور مثل هذه النظرة.
عاد الجميع ورأوا الثور الكبير يقف على قمة ليست بعيدة عن هناك.
بالطبع، بدأ عدد قليل منهم في التفكير. كانوا طلابًا من أكاديمية الضوء لذا بدا أن سرقة هذا الكنز من لي تشي أمرًا غير مناسبًا. سينتقدهم الآخرون للقيام بذلك في المستقبل.
لم يتفاجأ دو وينروي لرؤية هذا. قابله عندما كان طالبًا بنفسه. عانى الكثير من الناس في ذلك الجيل بسبب هذا الثور بما في ذلك بعض من أكبر الشخصيات الكبيرة الآن.
“ملاحقوك هنا، من الأفضل أن تبدأ بالركض.” قال لي تشي للثور اللعوب.
“استمتع؟” ضحك لي تشي.
“ماذا عنك؟ هل من الممتع الاختلاط بمجموعة من الأشقياء؟ ” نظر إليه الثور وقال.
“هههه، لدي مكان في جسدي تحول إلى كنز.” بدا الثور سعيدًا تمامًا مع نفسه: “ذلك الشقي التايفا الذهبي أو أيا كان سال لعابه لحظة رؤيته له وطالبني بتسليمه. لقد تجاهلته، لذلك يلاحقني تلاميذه الآن. “
“ الإمبراطور الحقيقي التايفا الذهبي! ” لقد سمع الشباب عن هذا الإمبراطور من قبل على الرغم من عدم مغادرتهم أبدًا من مدينة التوبة.
كان هذا الإمبراطور الحقيقي مع ثمانية قصر طالبًا منقطع النظير من الفجر وتلاميذ حكيم الأوركيد – شخصية كبيرة حقيقية في أذهان الشباب.
ومع ذلك، أشار إليه هذا الثور بأنه “شقي”. كان هذا أكثر ثور مجنون رأوه على الإطلاق.
“وووش!” هذا الكنز أُطلق نحو السماء مثل نيزك وسقط تماما في راحة يد لي تشي.
“أنا لا أهتم بذلك ولكن قرونك قصة مختلفة.” تجاهل لي تشي.
“ربما، وربما لا، ولكن لماذا التايفا الذهبي يريد هذا الكنز؟ هل يمكن لعنصر عادي أن يدخل بصره؟ ” قال طالب أكبر سنا.
“في أحلامك.” تراجع الثور الكبير خطوة واحدة قبل التحديق بحذر في لي تشي : “لقد حصلت على هذه القرون في رحم أمي. لا تفكر حتى في الحصول عليها وإلا سأدعك تحصل على شيء آخر! “
“ربما، وربما لا، ولكن لماذا التايفا الذهبي يريد هذا الكنز؟ هل يمكن لعنصر عادي أن يدخل بصره؟ ” قال طالب أكبر سنا.
“أنا فقط أمزح.” ابتسم لي تشي.
“وووش!” هذا الكنز أُطلق نحو السماء مثل نيزك وسقط تماما في راحة يد لي تشي.
“ماذا عنك؟ هل من الممتع الاختلاط بمجموعة من الأشقياء؟ ” نظر إليه الثور وقال.
“حقا؟” ومضت أعين الحشد بالإثارة. ظل البعض متشككًا.
كسب الثناء من إمبراطور مع ثمانية قصور أظهر قيمته.
“أنا في الثامنة عشر من عمري، وسيمٌ في منتصف ذروتي لذا سأكون بطبيعة الحال بين زملائي. أين سأكون؟ مع الشياطين القدامى أمثالك؟ ” رد لي تشي.
كان هذا الإمبراطور الحقيقي مع ثمانية قصر طالبًا منقطع النظير من الفجر وتلاميذ حكيم الأوركيد – شخصية كبيرة حقيقية في أذهان الشباب.
“بلغهه-” تظاهر الثور بالتقيؤ.
“ملاحقوك هنا، من الأفضل أن تبدأ بالركض.” قال لي تشي للثور اللعوب.
“الشقي، فقط أعيدها بالفعل، من فضلك!” بدا الثور مثيرا للشفقة: “أريد أن أفتح الكنز لأخذ تلك الحبوب مرة أخرى. مجرد تناول هذا سيحولني إلى تنين حقيقي “.
نظر الشباب إلى لي تشي، وشعروا بأن وجوههم تتحول إلى اللون الأحمر. هل سيصدقون أن لي تشي كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط ولكن في منتصف ذروة عمره؟ لم يروا أي “وسيم” أيضًا في هذا الرجل الأناني.
“أنا في الثامنة عشر من عمري، وسيمٌ في منتصف ذروتي لذا سأكون بطبيعة الحال بين زملائي. أين سأكون؟ مع الشياطين القدامى أمثالك؟ ” رد لي تشي.
“ملاحقوك هنا، من الأفضل أن تبدأ بالركض.” قال لي تشي للثور اللعوب.
“إنه هناك، اجعلوه يبصق الكنز!” قامت مجموعة من الطلاب بالانعطاف ورأوا الثور. أضاءت أعينهم بالإثارة.
يمكن لـ دو وينروي أن يبتسم فقط. كان يعلم أن شيئًا كهذا سيحدث لأن الثور أحب التسبب في المشاكل.
“الشقي، فقط أعيدها بالفعل، من فضلك!” بدا الثور مثيرا للشفقة: “أريد أن أفتح الكنز لأخذ تلك الحبوب مرة أخرى. مجرد تناول هذا سيحولني إلى تنين حقيقي “.
“انظر، لن يستسلموا حتى يحصلوا عليه.” أضاف لي تشي.
“ملاحقوك هنا، من الأفضل أن تبدأ بالركض.” قال لي تشي للثور اللعوب.
“ماذا عنك؟ هل من الممتع الاختلاط بمجموعة من الأشقياء؟ ” نظر إليه الثور وقال.
“هاها، لا بأس، لا بأس. لن يطاردوني قريباً بما فيه الكفاية. ” وضع الثور تعبيرًا غريبًا، يبدو مخيفًا عن غير قصد.
لم يكونوا يلاحقون الثور من أجل الوحش نفسه. كان قويًا للغاية ولم يتمكنوا من فعل أي شيء في المقام الأول خارج انتظاره للتخلي عن الكنز.
“اذهب، اذهب!” لقد طارده المطاردون.
“حقا؟” ومضت أعين الحشد بالإثارة. ظل البعض متشككًا.
لم يكونوا يلاحقون الثور من أجل الوحش نفسه. كان قويًا للغاية ولم يتمكنوا من فعل أي شيء في المقام الأول خارج انتظاره للتخلي عن الكنز.
“أوووو.” فتح الثور فمه على نطاق واسع وبصق تألق جميل مصحوب برائحة المسك.
“بسرعة، إنه يبصق الكنز!” ركض الطلاب في الخلف بكل قوتهم، راغبين في الحصول على قطعة من الكنز.
“هاها، لا بأس، لا بأس. لن يطاردوني قريباً بما فيه الكفاية. ” وضع الثور تعبيرًا غريبًا، يبدو مخيفًا عن غير قصد.
“بوب!” لقد تقيأ شيئًا يشبه قطعة من اليشم مع توهج نابض ورائحة غريبة ومريحة.
“أنا فقط أمزح.” ابتسم لي تشي.
“هاها، لا بأس، لا بأس. لن يطاردوني قريباً بما فيه الكفاية. ” وضع الثور تعبيرًا غريبًا، يبدو مخيفًا عن غير قصد.
“بالمقارنة مع لعاب التنين الحقيقي، يبدو أن لديه سلالة دم تنينية”. شاب أبدي شم الرائحة.
لقد أربك سلوك الوحش الطلاب. إن غطرسته وعدوانيته تشبه رجل سريع الذكاء، وليس ثورًا أبدًا. الطريقة التي حدق بها للناس بازدراء… لا ينبغي أن يكون للثور مثل هذه النظرة.
“وووش!” هذا الكنز أُطلق نحو السماء مثل نيزك وسقط تماما في راحة يد لي تشي.
“لا تفقده!” بدأ الثور بالهروب مرة أخرى مثل الضباب.
لقد أربك سلوك الوحش الطلاب. إن غطرسته وعدوانيته تشبه رجل سريع الذكاء، وليس ثورًا أبدًا. الطريقة التي حدق بها للناس بازدراء… لا ينبغي أن يكون للثور مثل هذه النظرة.
“!!!” أثار هذا البيان الطلاب أكثر. بدأوا في تصديق كل شيء قاله.
لم يلاحق الطلاب الثور هذه المرة. كل العيون كانت على لي تشي.
الآن، كان الكنز في يد لي تشي لذا تحول تركيزهم.
لم يكونوا يلاحقون الثور من أجل الوحش نفسه. كان قويًا للغاية ولم يتمكنوا من فعل أي شيء في المقام الأول خارج انتظاره للتخلي عن الكنز.
“بوب!” لقد تقيأ شيئًا يشبه قطعة من اليشم مع توهج نابض ورائحة غريبة ومريحة.
الآن، كان الكنز في يد لي تشي لذا تحول تركيزهم.
“أنا في الثامنة عشر من عمري، وسيمٌ في منتصف ذروتي لذا سأكون بطبيعة الحال بين زملائي. أين سأكون؟ مع الشياطين القدامى أمثالك؟ ” رد لي تشي.
أصبح الشباب من التوبة خائفين بشكل طبيعي، مع العلم أن لي تشي أصبح هدفًا. سيكون من الصعب للغاية الهروب من العديد من المطاردين. استداروا نحو دو وينروي، وانتظروا توجيهه.
كسب الثناء من إمبراطور مع ثمانية قصور أظهر قيمته.
الغريب أن عميدهم لم يكن قلقا على الإطلاق. قام بالمشاهدة بهدوء ويداه متقاطعتان على صدره، في انتظار ظهور عرض ممتع.
الغريب أن عميدهم لم يكن قلقا على الإطلاق. قام بالمشاهدة بهدوء ويداه متقاطعتان على صدره، في انتظار ظهور عرض ممتع.
اعتدت نظرات الجشع على الكنز في راحة يد لي تشي. عرف الجميع أنه أمر لا يصدق لأن الإمبراطور الحقيقي التايفا الذهبي نفسه استمر في مدحه.
كسب الثناء من إمبراطور مع ثمانية قصور أظهر قيمته.
“هذه الحبوب تحولت إلى كنز… يجب أن تكون ثمينة!” أخذ الطالب نفسا عميقا.
لم يكونوا يلاحقون الثور من أجل الوحش نفسه. كان قويًا للغاية ولم يتمكنوا من فعل أي شيء في المقام الأول خارج انتظاره للتخلي عن الكنز.
بالطبع، بدأ عدد قليل منهم في التفكير. كانوا طلابًا من أكاديمية الضوء لذا بدا أن سرقة هذا الكنز من لي تشي أمرًا غير مناسبًا. سينتقدهم الآخرون للقيام بذلك في المستقبل.
الآن، كان الكنز في يد لي تشي لذا تحول تركيزهم.
وبالتالي، أراد الكثيرون ذلك ولكنهم لم يرغبوا في أن يكونوا آخر من يأتي للحصول عليه. سيطروا على جشعهم وانتظروا الوقت المناسب. هذا أدى إلى جو متوتر.
لم يكونوا يلاحقون الثور من أجل الوحش نفسه. كان قويًا للغاية ولم يتمكنوا من فعل أي شيء في المقام الأول خارج انتظاره للتخلي عن الكنز.
“أوه لا، لقد فقدتُ كنزي!” هدير صاخب فاجأ الصمت.
الآن، كان الكنز في يد لي تشي لذا تحول تركيزهم.
عاد الجميع ورأوا الثور الكبير يقف على قمة ليست بعيدة عن هناك.
“كنزي… أكلت حبة التسع مدقات الذهبية ولم أستطع هضمها وتحولت في النهاية إلى هذا الشيء. الآن، انتهى بي الأمر بتقيؤها بعد ان تمت مطاردتي لفترة طويلة، آهه، الشقي، من فضلك أعيدها لي، أنت لا تعرف ما مررت به للحصول على تلك البذرات الذهبية… “
*المدقة هو عضو التأنيث في الزهرة*
“أوه لا، لقد فقدتُ كنزي!” هدير صاخب فاجأ الصمت.
“ربما، وربما لا، ولكن لماذا التايفا الذهبي يريد هذا الكنز؟ هل يمكن لعنصر عادي أن يدخل بصره؟ ” قال طالب أكبر سنا.
” حبة التسع مدقات الذهبية؟!” أصبح الطلاب القريبون عاطفيين بعد سماع هذا.
“إنها حبة صنعها الإمبراطور نونغ في الأساطير. من يدري ما إذا كان ذلك صحيحًا ولكن هذه هي حبوب الأرز التي يأكلها الخالدون فقط “.
“هذه الحبوب تحولت إلى كنز… يجب أن تكون ثمينة!” أخذ الطالب نفسا عميقا.
وبالتالي، أراد الكثيرون ذلك ولكنهم لم يرغبوا في أن يكونوا آخر من يأتي للحصول عليه. سيطروا على جشعهم وانتظروا الوقت المناسب. هذا أدى إلى جو متوتر.
“ما الذي تتحدث عنه؟” طالب غير متعلم لم يكن يعرف ما يجري.
“هاها، لا بأس، لا بأس. لن يطاردوني قريباً بما فيه الكفاية. ” وضع الثور تعبيرًا غريبًا، يبدو مخيفًا عن غير قصد.
“إنها حبة صنعها الإمبراطور نونغ في الأساطير. من يدري ما إذا كان ذلك صحيحًا ولكن هذه هي حبوب الأرز التي يأكلها الخالدون فقط “.
“هذه الحبوب تحولت إلى كنز… يجب أن تكون ثمينة!” أخذ الطالب نفسا عميقا.
“حقا؟” ومضت أعين الحشد بالإثارة. ظل البعض متشككًا.
اعتدت نظرات الجشع على الكنز في راحة يد لي تشي. عرف الجميع أنه أمر لا يصدق لأن الإمبراطور الحقيقي التايفا الذهبي نفسه استمر في مدحه.
“هههه، لدي مكان في جسدي تحول إلى كنز.” بدا الثور سعيدًا تمامًا مع نفسه: “ذلك الشقي التايفا الذهبي أو أيا كان سال لعابه لحظة رؤيته له وطالبني بتسليمه. لقد تجاهلته، لذلك يلاحقني تلاميذه الآن. “
“ربما، وربما لا، ولكن لماذا التايفا الذهبي يريد هذا الكنز؟ هل يمكن لعنصر عادي أن يدخل بصره؟ ” قال طالب أكبر سنا.
وافق الحشد على ذلك. كان هذا الإمبراطور مع الثمانية قصور هو تلميذ سلف مؤسس! لقد شاهد جميع أنواع الكنوز في الماضي لكنه لا يزال مهتمًا بهذا الكنز. ربما تكون بالفعل من هذه الحبوب الخالدة.
لم يلاحق الطلاب الثور هذه المرة. كل العيون كانت على لي تشي.
“الشقي، فقط أعيدها بالفعل، من فضلك!” بدا الثور مثيرا للشفقة: “أريد أن أفتح الكنز لأخذ تلك الحبوب مرة أخرى. مجرد تناول هذا سيحولني إلى تنين حقيقي “.
اعتدت نظرات الجشع على الكنز في راحة يد لي تشي. عرف الجميع أنه أمر لا يصدق لأن الإمبراطور الحقيقي التايفا الذهبي نفسه استمر في مدحه.
“!!!” أثار هذا البيان الطلاب أكثر. بدأوا في تصديق كل شيء قاله.
الآن، كان الكنز في يد لي تشي لذا تحول تركيزهم.
تصاعدت حدة من الجشع مما أرعب مجموعة تشيشي. شعروا أن الهروب كان مستحيلاً هذه المرة.
“الشقي، فقط أعيدها بالفعل، من فضلك!” بدا الثور مثيرا للشفقة: “أريد أن أفتح الكنز لأخذ تلك الحبوب مرة أخرى. مجرد تناول هذا سيحولني إلى تنين حقيقي “.
يمكن لـ دو وينروي أن يبتسم فقط. كان يعلم أن شيئًا كهذا سيحدث لأن الثور أحب التسبب في المشاكل.
تصاعدت حدة من الجشع مما أرعب مجموعة تشيشي. شعروا أن الهروب كان مستحيلاً هذه المرة.
“ماذا عنك؟ هل من الممتع الاختلاط بمجموعة من الأشقياء؟ ” نظر إليه الثور وقال.
كان لدى الثور ابتسامة ساخرة واضحة بعد رؤية النجاح المدهش الواضح من تعابير الطلاب.
وفي الوقت نفسه، لم يكن لي تشي مهتمًا بالكنز نفسه بل بالأحرى بالعيون الجشعة لهؤلاء الطلاب.
“الشقي، فقط أعيدها بالفعل، من فضلك!” بدا الثور مثيرا للشفقة: “أريد أن أفتح الكنز لأخذ تلك الحبوب مرة أخرى. مجرد تناول هذا سيحولني إلى تنين حقيقي “.
لقد أربك سلوك الوحش الطلاب. إن غطرسته وعدوانيته تشبه رجل سريع الذكاء، وليس ثورًا أبدًا. الطريقة التي حدق بها للناس بازدراء… لا ينبغي أن يكون للثور مثل هذه النظرة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
لم يلاحق الطلاب الثور هذه المرة. كل العيون كانت على لي تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
