الرماية في كل شيء
2872 – الرماية في كل شيء
شعر إله القنطور بارتعاش يديه بعد رؤية حالة الرماية هذه من لي تشي – كان أمرًا غير متوقع تمامًا بالنسبة له.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد وجهت ضربة نفسية تمامًا له لأنه غمر نفسه في داو الرماية منذ الأزل. اعتبر نفسه هو الرقم واحد الحالي في هذا الجيل.
“هل تفهم؟ ستكون هذه آخر طلقة لك. ” أيقظه لي تشي من ذهوله.
للأسف، تجاوزه صغير اليوم، هذه الحقيقة ليست سهلة الابتلاع.
غادر السهم المميت أولاً وجاء صوت “ووووش” لاحقًا.
“هل تفهم؟ ستكون هذه آخر طلقة لك. ” أيقظه لي تشي من ذهوله.
شعر إله القنطور بارتعاش يديه بعد رؤية حالة الرماية هذه من لي تشي – كان أمرًا غير متوقع تمامًا بالنسبة له.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض، غير قادر على الرد. لقد شعروا حقًا بأنهم الجناة الذين دفعوا إله القنطور نحو موته. كان هذا الإحساس لا يُدحض.
تخطي قلب إله القنطور نبضة، وفهم الآثار المترتبة عليه بوضوح.
تم تثبيت عيون الارتباك على لي تشي الآن.
“طنين.” أخذ نفسا عميقا وبدد الحاجز الدفاعي من حوله.
كان لي تشي على حق – الهجوم هو أفضل دفاع. عندما كان أحد الرماة قلقًا بشأن وضع حاجز قبل التبادل الفعلي، فقد كان بالفعل في وضع غير مؤات. كان الفكر الصحيح هو قتل العدو بضربة واحدة، وعدم منحهم فرصة للرد.
ربما كانت هذه هي طلقته الأخيرة، ليس فقط لأنها كانت الثالثة في هذا الرهان. يجب أن تكون استثنائية ورائعة.
كان سهمه بلا شكل وصامت. لم يستطع الناس الشعور بقوته على الإطلاق.
لم يكن بمقدوره أن يكون محافظًا أو أنه سيهمل جهوده لمدى الحياة.
“اذهب.” ابتسم لي تشي على الرغم من كونه الهدف.
كان لي تشي على حق – الهجوم هو أفضل دفاع. عندما كان أحد الرماة قلقًا بشأن وضع حاجز قبل التبادل الفعلي، فقد كان بالفعل في وضع غير مؤات. كان الفكر الصحيح هو قتل العدو بضربة واحدة، وعدم منحهم فرصة للرد.
“اهتزاز!” ارتعد العالم بوتيرة متزايدة. غير إله القنطور أسلوبه.
في هذا المنعطف الحاسم، رد لي تشي بإطلاق السهم على الرغم من عدم حمل أي شيء في يديه.
بينما كان يضم إبهامه وسبابته معًا في الحركة الصحيحة، تحول العالم والداو وحيويته وكل شيء آخر إلى سهم.
توجد قوة كبيرة في شكل سهم بين أصابعه. كان هذا تتويجا لكل شيء حصل عليه، حتى حياته.
“طنين.” عندما قام بسحب الخيط، ظهر السهم في شكل مادي. بدأ من لا شيء – فقط تراكمًا لمختلف التقاربات. الآن، كان حقيقيًا مثل أي سهم آخر.
غادر السهم المميت أولاً وجاء صوت “ووووش” لاحقًا.
كان مصنوعًا من دماء متلألئة وجميلة الشكل تشبه الياقوت المنحوت. غرست حدته الخوف في المتفرجين.
كانت عيناه مفتوحتين على نطاق واسع حيث كان الدم يسيل ببطء من جبهته.
القوس كان على استعداد؛ نفس الشيء مع سهمه. ركز على لي تشي واتخذ حالة وحدانية مع قوسه.
رأى الجميع أنه القوس وكان القوس هو نفسه. الشيء الوحيد في ذهنه هو الرماية والشيء الوحيد الذي يمكن للمشاهدين رؤيته هو سهمه. اختفى الشخص الفعلي.
في هذا المنعطف الحاسم، رد لي تشي بإطلاق السهم على الرغم من عدم حمل أي شيء في يديه.
حتى أقوى أفراد الحشد شعروا أنهم اِستُهدفوا بهذا السهم. هذا جعلهم يرتجفون. الأسوأ من ذلك كله هو أن المراوغة عديمة الجدوى بغض النظر عن الأساليب.
غادر السهم المميت أولاً وجاء صوت “ووووش” لاحقًا.
“اذهب.” ابتسم لي تشي على الرغم من كونه الهدف.
أصبح فجأة هدف الجميع. كان هذا ببساطة غير قابل للتفسير لأنه لم يكن لديهم عداء معه بعد أن أمرهم السهم بقتله. صدمت هذه الفكرة القاتلة الجميع هنا.
“وووش!” أطلق إله القنطور سهمه عندما تحدث لي تشي، محاولاً الاستفادة من إلهائه من أجل البحث عن ثغرة.
تم تثبيت عيون الارتباك على لي تشي الآن.
غادر السهم المميت أولاً وجاء صوت “ووووش” لاحقًا.
الوقت توقف مؤقتا. وقف إله القنطور هناك، لا يزال في وضع الرامي.
قفز السهم الدموي عبر المكان والزمان مع كل شيء آخر. المسافة لا تهم، على ما يبدو غير موجودة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القوس كان على استعداد؛ نفس الشيء مع سهمه. ركز على لي تشي واتخذ حالة وحدانية مع قوسه.
ظهر مشهد رهيب أمام المتفرجين. ذبلت التقاربات المختلفة التي تشكل الفضاء المكاني على الفور. تم سحب قواتهم بواسطة السهم، تاركين وراءهم قشرة فارغة. كما ترك ندبة مخيفة في طريق هذا السهم.
كما امتص السهم الحيوية من المتفرجين في مكان قريب. حتى الداو الكبير قدرهم الحقيقي وروحهم تأثروا على ما يبدو. كان هذا سهمًا ملتهمًا لا يميز أي شيء تمامًا.
“اهتزاز!” ارتعد العالم بوتيرة متزايدة. غير إله القنطور أسلوبه.
“هل تفهم؟ ستكون هذه آخر طلقة لك. ” أيقظه لي تشي من ذهوله.
“كم هو مخيف”. اعتقد جميع الطلاب هنا أنهم سيموتون بالتأكيد، غير قادرين على الهروب من هذه الطلقة القاتلة.
توجد قوة كبيرة في شكل سهم بين أصابعه. كان هذا تتويجا لكل شيء حصل عليه، حتى حياته.
منذ فترة، نظر عدد قليل من الطلاب إلى إله القنطور بسبب ادعائه غير الدقيق فيما يتعلق بتدريبه. الآن، نعم، يجب أن يعتبر نفسه أبديًا أرجواني. هذه الطلقة وحدها أكسبته هذا اللقب.
2872 – الرماية في كل شيء
“من المستحيل أن يعيش هذه المرة، أليس كذلك؟” شارك الجميع هذا الاعتقاد.
الإمبراطور الحقيقي الأفعى الذهبية ونحات الحجر أصبحا خائفَين كذلك. لقد أدركوا أن طلقة لي تشي في وقت سابق كانت قمة ذروة الرماية. قضى إله القنطور حياته كلها ولم يستطع الوصول إليها ولكن لي تشي فعل…
في هذا المنعطف الحاسم، رد لي تشي بإطلاق السهم على الرغم من عدم حمل أي شيء في يديه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان سهمه بلا شكل وصامت. لم يستطع الناس الشعور بقوته على الإطلاق.
لم يصدق المتفرجون الذين حدقوا في جثته ذلك. شعروا كما لو كانوا هم الذين قتلوه بسبب السهام الداخلية في وقت سابق.
“اهتزاز!” ارتعد العالم بوتيرة متزايدة. غير إله القنطور أسلوبه.
ومع ذلك، شعروا بشيء غريب داخل قلبهم – كان السهم يخرج من الداخل ويُطلَق نحو إله القنطور.
أصبح فجأة هدف الجميع. كان هذا ببساطة غير قابل للتفسير لأنه لم يكن لديهم عداء معه بعد أن أمرهم السهم بقتله. صدمت هذه الفكرة القاتلة الجميع هنا.
شعر إله القنطور بارتعاش يديه بعد رؤية حالة الرماية هذه من لي تشي – كان أمرًا غير متوقع تمامًا بالنسبة له.
“اقتله!” إن إدراك السخف وراء كل شيء لم يقلل من نيتهم القاتلة، بل زادها فقط.
“اقتله!” إن إدراك السخف وراء كل شيء لم يقلل من نيتهم القاتلة، بل زادها فقط.
2872 – الرماية في كل شيء
اندلعت في النهاية وأطلقت السهام باتجاهه! وبلغت نيتهم القاتلة ذروتها في سهم مادي واحد يظهر في السماء. اخترقت مباشرة من خلال جبهة إله القنطور.
الوقت توقف مؤقتا. وقف إله القنطور هناك، لا يزال في وضع الرامي.
بعد ذلك بوقت قصير، تراجع إلى الوراء واصطدم بالأرض.
لم يكن بمقدوره أن يكون محافظًا أو أنه سيهمل جهوده لمدى الحياة.
كانت عيناه مفتوحتين على نطاق واسع حيث كان الدم يسيل ببطء من جبهته.
الإمبراطور الحقيقي الأفعى الذهبية ونحات الحجر أصبحا خائفَين كذلك. لقد أدركوا أن طلقة لي تشي في وقت سابق كانت قمة ذروة الرماية. قضى إله القنطور حياته كلها ولم يستطع الوصول إليها ولكن لي تشي فعل…
قفز السهم الدموي عبر المكان والزمان مع كل شيء آخر. المسافة لا تهم، على ما يبدو غير موجودة.
“جدير جدا…” قال هذه الكلمات الأخيرة قبل أن يموت. أغلق عينيه، وعلى استعداد لدخول النهر الأصفر.
لقد وجهت ضربة نفسية تمامًا له لأنه غمر نفسه في داو الرماية منذ الأزل. اعتبر نفسه هو الرقم واحد الحالي في هذا الجيل.
لم يصدق المتفرجون الذين حدقوا في جثته ذلك. شعروا كما لو كانوا هم الذين قتلوه بسبب السهام الداخلية في وقت سابق.
كان سهمه بلا شكل وصامت. لم يستطع الناس الشعور بقوته على الإطلاق.
“ماذا حدث بحق الجحيم؟!” صرخ أحد الطلاب.
كان مصنوعًا من دماء متلألئة وجميلة الشكل تشبه الياقوت المنحوت. غرست حدته الخوف في المتفرجين.
كان الإحساس حقيقيًا جدًا، على عكس الوهم. كان الأمر كما لو أنهم رفعوا القوس شخصيًا وأطلقوا السهم على إله القنطور.
تم تثبيت عيون الارتباك على لي تشي الآن.
كان الإحساس حقيقيًا جدًا، على عكس الوهم. كان الأمر كما لو أنهم رفعوا القوس شخصيًا وأطلقوا السهم على إله القنطور.
الإمبراطور الحقيقي الأفعى الذهبية ونحات الحجر أصبحا خائفَين كذلك. لقد أدركوا أن طلقة لي تشي في وقت سابق كانت قمة ذروة الرماية. قضى إله القنطور حياته كلها ولم يستطع الوصول إليها ولكن لي تشي فعل…
“لا تنظروا إلي، أنتم من قتلتموه”. هتف لي تشي : “كانت لديكم أفكار حول سهم في قلبكم وعقلكم، ولهذا السبب كانت الطلقة قاتلة. لكان على قيد الحياة لولا ذلك “.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض، غير قادر على الرد. لقد شعروا حقًا بأنهم الجناة الذين دفعوا إله القنطور نحو موته. كان هذا الإحساس لا يُدحض.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض، غير قادر على الرد. لقد شعروا حقًا بأنهم الجناة الذين دفعوا إله القنطور نحو موته. كان هذا الإحساس لا يُدحض.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“هل تفهم؟ ستكون هذه آخر طلقة لك. ” أيقظه لي تشي من ذهوله.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض، غير قادر على الرد. لقد شعروا حقًا بأنهم الجناة الذين دفعوا إله القنطور نحو موته. كان هذا الإحساس لا يُدحض.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
