إرث القديس المقفر
2907 – إرث القديس المقفر
وهكذا، لم يتم نفي هذا الظلام وتدميره بالضوء لأنه كان رمزًا لذنبه وضميره.
كان هذا العمل بالذات نقيًا تمامًا بغض النظر عن النية الفعلية للقديس المقفر. لم تكن هناك مخططات وخطط أخرى موجودة. يبدو أن القلب قد تُرِك خلفه كميراث للنظام.
ربما كان النحات القديم على حق – أن القديس المقفر اختار الطريق الخطأ. كان هناك شيء واحد مؤكد – كان يقصد نية حسنة عندما ترك هذا القلب خلفه، وليس لتحقيق مكاسب شخصية أو لاستخدامه كخطة احتياطية.
“كانت لدي مثل هذه الأفكار مرة واحدة ولكن للأسف، ستجد يومًا ما أن هذا ليس صحيحًا. فقط الخلود هو الأبدي “. ضحك القديس.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقصر الذي في الأعلى مع النجوم. لقد ترك القديس المقفر وراءه بالفعل عدة خطط خفية هناك.
أما بالنسبة لمصدر الداو القوي للغاية هذا، فلم يترك أي شيء وراءه ليمرر هذه القوة المتراكمة لنفسه.
“أنا أتمنى ذلك.” تنهد القديس مرة أخرى.
“هل الرجال جيدون في الواقع؟ ربما، ربما لا، لكنه كانت لديه نية حسنة حقًا مرة واحدة. ” قال لي تشي: “ربما حاول كل شخص أن يكون شخصًا جيدًا مرة واحدة ولكنه اختار في النهاية الطريق الآخر. هذا ما تركه وراءه قبل الشروع في هذا الطريق “.
تحولت هذه الذكريات السلبية في النهاية إلى الشكل المظلم الحالي.
بالطبع، كان من الصعب استخدام الأخلاق التقليدية للحكم على شخص مثل القديس المقفر. على أقل تقدير، بذل قصارى جهده ليكون جيدًا قدر الإمكان قبل الاستسلام.
“لا، لا يزال لديك واحد آخر – الضوء.” ابتسم لي تشي: “حاولتَ محوه أيضًا ولكنك لم تستطع. إن نسيان هذه الوجوه يعني موتًا حقيقيًا لنفسك البطولية في الماضي “.
في البداية، أراد أن يزداد قوة من أجل حماية الأشياء التي يهتم بها. كافح وكافح، وأصبح أقوى في النهاية. للأسف، مع القوة جاءت المزيد من الرغبات – السمعة والسلطة والمزيد من القوة…
أخيرا، حول لي تشي تركيزه على حبل الظلام. أولئك الذين رأوه من قبل سيدركون هذه القوة على الفور.
كانت هذه القوة هي التقارب الذي هرب من معهد التوبة، الذي تم قمعه ذات مرة من قبل تمثال وسيف القديس المقفر. أطلق لي تشي سراحه في اللحظة التي أخرج فيها السيف.
كانت هذه القوة هي التقارب الذي هرب من معهد التوبة، الذي تم قمعه ذات مرة من قبل تمثال وسيف القديس المقفر. أطلق لي تشي سراحه في اللحظة التي أخرج فيها السيف.
وجد أن هذه لم تكن قوة الظلام. على وجه الدقة، كان يتألف من المشاعر السلبية وسجلات الظلام، والكثير من الحزن والانفصال أيضًا…
كانت هذه القوة مليئة بالتقارب المظلم مع أشياء أخرى كثيرة. لكن فقط الشخص القوي يمكن اكتشاف ذلك.
كان من المستحيل نسيان هذه الذكريات العميقة المنحوتة في كل حبلٍ من كيانه. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو دفنها في أعماق قلبه.
قام بتثبيت الحبل وأمسكه. لم يكن لديها فرصة للهروب من قبضته على الرغم من كونه قوية للغاية وتوقف عن الدوران. ضاقت عيناه وهو يحدق في الأشياء الموجودة بداخله.
كان من المستحيل نسيان هذه الذكريات العميقة المنحوتة في كل حبلٍ من كيانه. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو دفنها في أعماق قلبه.
وجد أن هذه لم تكن قوة الظلام. على وجه الدقة، كان يتألف من المشاعر السلبية وسجلات الظلام، والكثير من الحزن والانفصال أيضًا…
“وهذا هو بالضبط سبب كونك أنت. أعلى مرتبة لك ستكون فقط القديس المقفر بينما أنا سأكون أنا، لي تشي “. أجاب لي تشي.
صعد إلى الهاوية وعاد إلى السهل. رأى القمة الصغيرة في المسافة.
تحولت هذه الذكريات السلبية في النهاية إلى الشكل المظلم الحالي.
بدا كل عمله الشاق عديم الفائدة الآن. كان بحاجة إلى شيء أقوى للتعامل مع الواقع. وهكذا، بدأ قلب الداو خاصته بالتغير. أصبح هوسه النبيل السابق ملتويا.
2907 – إرث القديس المقفر
يمكن أن يكون هذا حجة للرجال لأن يكونوا جيدين، على الأقل خلال البداية.
وهكذا، لم يتم نفي هذا الظلام وتدميره بالضوء لأنه كان رمزًا لذنبه وضميره.
حاول هذا الشخص حماية أحبائه وأصدقائه مع عالمه. ومع ذلك، الخوف من المجهول، الخوف من الموت، والخوف من التدمير…
كان هذا هو أصل الظلام الخاص به. لم ينبع من مصدر خارجي، فقط من الجشع في عمق قلبه.
بدا كل عمله الشاق عديم الفائدة الآن. كان بحاجة إلى شيء أقوى للتعامل مع الواقع. وهكذا، بدأ قلب الداو خاصته بالتغير. أصبح هوسه النبيل السابق ملتويا.
بدأت هذه المخاوف المختلفة مع الجشع تتآكل في قلبه.
تحولت هذه الذكريات السلبية في النهاية إلى الشكل المظلم الحالي.
في البداية، أراد أن يزداد قوة من أجل حماية الأشياء التي يهتم بها. كافح وكافح، وأصبح أقوى في النهاية. للأسف، مع القوة جاءت المزيد من الرغبات – السمعة والسلطة والمزيد من القوة…
2907 – إرث القديس المقفر
في القمة، وجد أن كل شيء آخر يبدو غير ذي أهمية. والبعض الآخر ليس أكثر من نمل في عينيه. أدرك أن العمل الذي قام به لا معنى له. كل شيء سيتحول إلى رماد على أي حال بسبب الكارثة الحتمية.
“لا، لا يزال لديك واحد آخر – الضوء.” ابتسم لي تشي: “حاولتَ محوه أيضًا ولكنك لم تستطع. إن نسيان هذه الوجوه يعني موتًا حقيقيًا لنفسك البطولية في الماضي “.
بدا كل عمله الشاق عديم الفائدة الآن. كان بحاجة إلى شيء أقوى للتعامل مع الواقع. وهكذا، بدأ قلب الداو خاصته بالتغير. أصبح هوسه النبيل السابق ملتويا.
في مواجهة الكارثة الحتمية والمجهولة غير هدفه من الحماية إلى النمو ليصبح الأقوى.
أراد البقاء على قيد الحياة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لهزيمة الكارثة والمجهول. بعد الوصول إلى هذه الخطوة، وجد أنه لا يوجد شيء آخر غير الحياة الأبدية.
وبحلول ذلك الوقت، سحبه الجشع بنجاح إلى الظلام. الشيء الوحيد الذي كان في ذهنه هو البقاء على قيد الحياة من الكارثة واكتساب الخلود.
بدأ الحامي النبيل ذات مرة بتدمير عالمه لأنه كان بحاجة إلى المزيد من القوة لتحقيق رغباته. بادر بخطوات لسرقة عالمه المحبوب من التقاربات المختلفة.
وهكذا، لم يتم نفي هذا الظلام وتدميره بالضوء لأنه كان رمزًا لذنبه وضميره.
“هل ترغب في محو إرثي؟” صدى صوته.
كان هذا هو أصل الظلام الخاص به. لم ينبع من مصدر خارجي، فقط من الجشع في عمق قلبه.
احتوى على ماضيه غير المرغوب فيه – وجوه أولئك الذين أصيبوا بخيبة أمل فيه، وأولئك الذين كرهوه، والوجوه اليائسة لضحاياه. كان يريد مرة واحدة أن يحميهم ولكن كان المدمر الحقيقي هو نفسه.
بدأ الحامي النبيل ذات مرة بتدمير عالمه لأنه كان بحاجة إلى المزيد من القوة لتحقيق رغباته. بادر بخطوات لسرقة عالمه المحبوب من التقاربات المختلفة.
كان من المستحيل نسيان هذه الذكريات العميقة المنحوتة في كل حبلٍ من كيانه. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو دفنها في أعماق قلبه.
“طنين.” انتهى اللهب في النهاية من حرق هذه القوة المظلمة وتحول الوجه الأثيري للقديس المقفر إلى دخان.
وهكذا، لم يتم نفي هذا الظلام وتدميره بالضوء لأنه كان رمزًا لذنبه وضميره.
“وهذا هو بالضبط سبب كونك أنت. أعلى مرتبة لك ستكون فقط القديس المقفر بينما أنا سأكون أنا، لي تشي “. أجاب لي تشي.
“لا، لا يزال لديك واحد آخر – الضوء.” ابتسم لي تشي: “حاولتَ محوه أيضًا ولكنك لم تستطع. إن نسيان هذه الوجوه يعني موتًا حقيقيًا لنفسك البطولية في الماضي “.
“إذا اخترت التخلي عنها، إذن دعها تختفي”. هز لي تشي رأسه، كان يعلم لماذا لم يريد القديس تدميرها. لم يكن يريد أن يتذكر هذه الوجوه ولكنه لم يتحمل نسيانها أيضًا.
بدأ الحامي النبيل ذات مرة بتدمير عالمه لأنه كان بحاجة إلى المزيد من القوة لتحقيق رغباته. بادر بخطوات لسرقة عالمه المحبوب من التقاربات المختلفة.
“طنين…” بدأ لي تشي بحرق هذا الظلام بلهب الداو الخاص به.
أما بالنسبة لمصدر الداو القوي للغاية هذا، فلم يترك أي شيء وراءه ليمرر هذه القوة المتراكمة لنفسه.
“بوب!” استمرت عملية الحرق لبعض الوقت قبل ظهور وجه مألوف للغاية في اللهب – القديس المقفر.
“هل ترغب في محو إرثي؟” صدى صوته.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للقصر الذي في الأعلى مع النجوم. لقد ترك القديس المقفر وراءه بالفعل عدة خطط خفية هناك.
“لا، لا يزال لديك واحد آخر – الضوء.” ابتسم لي تشي: “حاولتَ محوه أيضًا ولكنك لم تستطع. إن نسيان هذه الوجوه يعني موتًا حقيقيًا لنفسك البطولية في الماضي “.
التفت لي تشي نحو قلب الضوء وقال: “النجاح كان بسبب الضوء ولكن كذلك الفشل. الضوء والظلام، كلاهما متماثلان، قابلان للتبادل من فكرة واحدة بقلب داو متردد. “
لم يرد القديس المقفر.
“أنا أتمنى ذلك.” تنهد القديس مرة أخرى.
كان من المستحيل نسيان هذه الذكريات العميقة المنحوتة في كل حبلٍ من كيانه. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو دفنها في أعماق قلبه.
“لقد اخترتَ اختيارك لحظة تركك لهم في معهد التوبة. ومع ذلك، لم تفعل ذلك جيدًا بما يكفي، دعني أساعدك في محوهم تمامًا “. قال لي تشي.
بدأت هذه المخاوف المختلفة مع الجشع تتآكل في قلبه.
“حسنًا، إنها سريعة الزوال على أي حال حيث لا شيء يمكن أن يهرب.” تنهد القديس.
يمكن أن يكون هذا حجة للرجال لأن يكونوا جيدين، على الأقل خلال البداية.
“طالما بقي قلبي على حاله، أنا أبدي.” ابتسم لي تشي.
“كانت لدي مثل هذه الأفكار مرة واحدة ولكن للأسف، ستجد يومًا ما أن هذا ليس صحيحًا. فقط الخلود هو الأبدي “. ضحك القديس.
“وهذا هو بالضبط سبب كونك أنت. أعلى مرتبة لك ستكون فقط القديس المقفر بينما أنا سأكون أنا، لي تشي “. أجاب لي تشي.
أما بالنسبة لمصدر الداو القوي للغاية هذا، فلم يترك أي شيء وراءه ليمرر هذه القوة المتراكمة لنفسه.
وهكذا، لم يتم نفي هذا الظلام وتدميره بالضوء لأنه كان رمزًا لذنبه وضميره.
“أنا أتمنى ذلك.” تنهد القديس مرة أخرى.
“لقد اخترتَ اختيارك لحظة تركك لهم في معهد التوبة. ومع ذلك، لم تفعل ذلك جيدًا بما يكفي، دعني أساعدك في محوهم تمامًا “. قال لي تشي.
في القمة، وجد أن كل شيء آخر يبدو غير ذي أهمية. والبعض الآخر ليس أكثر من نمل في عينيه. أدرك أن العمل الذي قام به لا معنى له. كل شيء سيتحول إلى رماد على أي حال بسبب الكارثة الحتمية.
“طنين.” انتهى اللهب في النهاية من حرق هذه القوة المظلمة وتحول الوجه الأثيري للقديس المقفر إلى دخان.
صعد إلى الهاوية وعاد إلى السهل. رأى القمة الصغيرة في المسافة.
التفت لي تشي نحو قلب الضوء وقال: “النجاح كان بسبب الضوء ولكن كذلك الفشل. الضوء والظلام، كلاهما متماثلان، قابلان للتبادل من فكرة واحدة بقلب داو متردد. “
كان هذا العمل بالذات نقيًا تمامًا بغض النظر عن النية الفعلية للقديس المقفر. لم تكن هناك مخططات وخطط أخرى موجودة. يبدو أن القلب قد تُرِك خلفه كميراث للنظام.
“لقد اخترتَ اختيارك لحظة تركك لهم في معهد التوبة. ومع ذلك، لم تفعل ذلك جيدًا بما يكفي، دعني أساعدك في محوهم تمامًا “. قال لي تشي.
ثم غادر مصدر الداو. كانت هذه نهاية رحلته هنا بعد رؤية قلب الضوء وذكريات الظلام. لا شيء آخر في الأكاديمية يستحق اهتمامه.
كان من المستحيل نسيان هذه الذكريات العميقة المنحوتة في كل حبلٍ من كيانه. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو دفنها في أعماق قلبه.
كان من المستحيل نسيان هذه الذكريات العميقة المنحوتة في كل حبلٍ من كيانه. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو دفنها في أعماق قلبه.
صعد إلى الهاوية وعاد إلى السهل. رأى القمة الصغيرة في المسافة.
قام بتثبيت الحبل وأمسكه. لم يكن لديها فرصة للهروب من قبضته على الرغم من كونه قوية للغاية وتوقف عن الدوران. ضاقت عيناه وهو يحدق في الأشياء الموجودة بداخله.
“نقر، نقر، نقر”. واصل الرجل العجوز عملية النحت الشاقة، بوصة تلو الأخرى.
“لا، لا يزال لديك واحد آخر – الضوء.” ابتسم لي تشي: “حاولتَ محوه أيضًا ولكنك لم تستطع. إن نسيان هذه الوجوه يعني موتًا حقيقيًا لنفسك البطولية في الماضي “.
سيستمر هذا حتى بعد أن تجف البحار وتصبح الحجارة ناعمة. كان هذا هو اللحن الأبدي في هذا العالم.
كان هذا العمل بالذات نقيًا تمامًا بغض النظر عن النية الفعلية للقديس المقفر. لم تكن هناك مخططات وخطط أخرى موجودة. يبدو أن القلب قد تُرِك خلفه كميراث للنظام.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وجد أن هذه لم تكن قوة الظلام. على وجه الدقة، كان يتألف من المشاعر السلبية وسجلات الظلام، والكثير من الحزن والانفصال أيضًا…
كان هذا العمل بالذات نقيًا تمامًا بغض النظر عن النية الفعلية للقديس المقفر. لم تكن هناك مخططات وخطط أخرى موجودة. يبدو أن القلب قد تُرِك خلفه كميراث للنظام.
ترجمة: Ghost Emperor
قام بتثبيت الحبل وأمسكه. لم يكن لديها فرصة للهروب من قبضته على الرغم من كونه قوية للغاية وتوقف عن الدوران. ضاقت عيناه وهو يحدق في الأشياء الموجودة بداخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
