نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 2919

السيد المضيء

السيد المضيء

2919 – السيد المضيء

تم صد الأشخاص الأقوياء بما يكفي لمقاومة خاصية الضوء من قبل شيء آخر – شكل آخر من أشكال القوة.

 

ترجمة: Ghost Emperor

حدث شيء كبير خارج الجدار أثناء التحقيق مع لي تشي. هذا جذب انتباه الجميع.

 

 

 

إلى اليسار كان الاتساع الذي لا يمكن عبوره. هبط ضوء ذهبي بجانبه.

تحول الكثير نحو الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن الآن، المنطقة كانت محاطة بمحيط ذهبي. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء بوضوح.

 

 

لم يلاحظه أحد في البداية ولكن هذا الضوء الذهبي كان يشع بكثافة أكبر بمرور الوقت.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سقطت خيوط ذهبية من الضوء، خافتة مثل خيوط الحرير المعلقة في الفضاء. في وقت لاحق، تضاعفت هذه الأوتار وغطت ساحل الاتساع.

 

 

حدث شيء كبير خارج الجدار أثناء التحقيق مع لي تشي. هذا جذب انتباه الجميع.

“ماذا يحدث هناك؟” كان المتفرجون فقط فضوليون في البداية.

 

 

“السيد المضيء!” بدأ الكثير في السجود في الأراضي البرية تحته.

بعد ذلك بوقت قصير، تلا ذلك أصوات طنين. هذه الأوتار انبعث منها هالة سامية، تحول هذا التألق الذهبي إلى عالم قديم ونبيل.

أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.

 

 

“هالة سلف مؤسس. ” شعر الكثير بهذه الهالة على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا.

 

 

أظهر الرجل بوضوح أنه يريد الخصوصية. للقيام بذلك يعني الإساءة إلى السيد المضيء – خطوة غير حكيمة للغاية.

خيط واحد فقط كان كافياً لسحق السماوات وجعل الأسياد يرتجفون.

السادة الأخرى بما في ذلك الدائمين والأباطرة توجهوا على الفور إلى طريق السماء من أجل المشاهدة. ومع ذلك، جاءوا بهدوء دون ضجة.

 

أدار ظهره للبقية وواجه الاتساع، واقفا كما التمثال.

فتح العديد من الخبراء في الفضاء أعينهم، واستيقظوا من سباتهم.

بعد كل شيء، لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك أمام السيد المضيء. أخذ الرجل كل الأضواء. يمكن للمرء أن يبدو أحمقًا إذا حاول.

 

 

“السيد المضيء.” يمكن أن يُسمع تنهد من شخص عجوز.

“لقد خرج مرة أخرى.” أصبح الجميع مذهولين.

 

“هل يريد الدخول؟” تكهن أحد الأباطرة، بشعور عاطفي للغاية.

نشأت هذه العيون من الأراضي القديمة لأنظمة الداو. أو أن بعض هؤلاء الوجودات كانوا مختبئين في الفضاء.

“السيد المضيء.” يمكن أن يُسمع تنهد من شخص عجوز.

 

 

أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.

 

 

تحول الكثير نحو الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن الآن، المنطقة كانت محاطة بمحيط ذهبي. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء بوضوح.

لقد كانوا على الأقل في مستوى الإكمال الكبير الدائم. كان البعض في الذروة أو الأسمى.

 

 

“لقد خرج السيد المضيء أخيرًا من تدريبه المعزول! إنه على ساحل الاتساع الذي لا يمكن عبوره الآن!” اندلعت هذه الأخبار عبر البراري وطريق السماء.

ظهرت أعين أخرى داخل طريق السماء. كانت هذه العيون عميقة مع ألوهية وقوة لا حدود لها.

 

 

 

“أنا أرى.” كان تاي ينشي، دائم قوي للغاية – قائد طريق السماء.

 

 

“السيد المضيء!” بدأ الكثير في السجود في الأراضي البرية تحته.

“لقد خرج السيد المضيء أخيرًا من تدريبه المعزول! إنه على ساحل الاتساع الذي لا يمكن عبوره الآن!” اندلعت هذه الأخبار عبر البراري وطريق السماء.

لهذا السبب اعتقد البعض أن السيد المضيء كان يحاول القيام بذلك أثناء وقوفه بجوار الساحل أو الحدود.

 

“السيد المضيء!” بدأ الكثير في السجود في الأراضي البرية تحته.

اكتشف بعض الأباطرة الحقيقيين الأقوياء والأبديين في النسب الخالد ذلك أيضًا.

شعر المتفرجون كما لو أن الوقت قد توقف. تحول السيد المضيء إلى حاكم العوالم.

 

شعر المتفرجون كما لو أن الوقت قد توقف. تحول السيد المضيء إلى حاكم العوالم.

“لقد خرج مرة أخرى.” أصبح الجميع مذهولين.

أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.

 

فتح العديد من الخبراء في الفضاء أعينهم، واستيقظوا من سباتهم.

كان هذا اللقب مليئًا بالكاريزما والقوة في الوقت الحاضر لأنه يمثل القمة. كان السيد المضيء موهبة لا تصدق في هذا الجيل وأثبت نفسه بأنه أصبح سلف مؤسس.

كان أصحاب هذه العيون أقوياء بما يكفي لاختراق الحواجز المختلفة. ومع ذلك، ليست هناك حاجة للقيام بذلك.

 

 

ظهوره بجانب الاتساع الذي لا يمكن عبوره لم تكن مصادفة بالتأكيد. الشيء الذي طار هناك صدم كل النسب الخالد. وبالتالي، يجب أن يكون للوجود الأقوى الآن سبب للقدوم إلى هناك.

 

 

 

السادة الأخرى بما في ذلك الدائمين والأباطرة توجهوا على الفور إلى طريق السماء من أجل المشاهدة. ومع ذلك، جاءوا بهدوء دون ضجة.

“لقد خرج السيد المضيء أخيرًا من تدريبه المعزول! إنه على ساحل الاتساع الذي لا يمكن عبوره الآن!” اندلعت هذه الأخبار عبر البراري وطريق السماء.

 

اكتشف بعض الأباطرة الحقيقيين الأقوياء والأبديين في النسب الخالد ذلك أيضًا.

بعد كل شيء، لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك أمام السيد المضيء. أخذ الرجل كل الأضواء. يمكن للمرء أن يبدو أحمقًا إذا حاول.

تم صد الأشخاص الأقوياء بما يكفي لمقاومة خاصية الضوء من قبل شيء آخر – شكل آخر من أشكال القوة.

 

 

“طنين.” جاء السيد المضيء وحده. على الرغم من أنه لم يحاول القيام بعمل فاضح، فإن كل من أفعاله يمكن أن تحرك الرياح والسحب. تأثرت النجوم بكل تحركاته.

 

 

 

اجتاح تألقه الذهبي المنطقة على الرغم من محاولته الأفضل لإيقافه. حتى هذه المنطقة الضخمة على ما يبدو لا يمكن أن تحتوي على نوره.

نشأت هذه العيون من الأراضي القديمة لأنظمة الداو. أو أن بعض هؤلاء الوجودات كانوا مختبئين في الفضاء.

 

 

أصبح كل شيء صغيرًا تحت ظله. هزة واحدة منه يجب أن تكون كافية لسحق كل شيء.

 

 

 

شعر الضوء وكأنه تسونامي عالق في حوض صغير. لم يكن هناك أي مكان يمكن لهذه المنطقة لأن تحتوي نوره لذلك أصبحت ممتلئة.

 

 

شعر المتفرجون كما لو أن الوقت قد توقف. تحول السيد المضيء إلى حاكم العوالم.

ثم أطلق هالته وقمعت الجميع. كان هذا سلف مؤسس هنا شخصيا، وليس هالته التي تركها خلفه. كانت هذه القوة لا يمكن وقفها تمامًا.

تحول الكثير نحو الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن الآن، المنطقة كانت محاطة بمحيط ذهبي. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء بوضوح.

 

 

“السيد المضيء!” بدأ الكثير في السجود في الأراضي البرية تحته.

 

 

ثم أطلق هالته وقمعت الجميع. كان هذا سلف مؤسس هنا شخصيا، وليس هالته التي تركها خلفه. كانت هذه القوة لا يمكن وقفها تمامًا.

فقط الأباطرة والدائمين يمكن أن يقفوا بشكل مستقيم. شعر الجميع بالضغط الشديد وأجبروا على الأرض.

 

 

شعر الضوء وكأنه تسونامي عالق في حوض صغير. لم يكن هناك أي مكان يمكن لهذه المنطقة لأن تحتوي نوره لذلك أصبحت ممتلئة.

“إنه هنا شخصيا.” جعلتهم هذه الهالة يفهمون أنه لم يكن تجسيدًا.

 

 

“السيد المضيء.” يمكن أن يُسمع تنهد من شخص عجوز.

تحول الكثير نحو الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن الآن، المنطقة كانت محاطة بمحيط ذهبي. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء بوضوح.

لهذا السبب اعتقد البعض أن السيد المضيء كان يحاول القيام بذلك أثناء وقوفه بجوار الساحل أو الحدود.

 

لم يلاحظه أحد في البداية ولكن هذا الضوء الذهبي كان يشع بكثافة أكبر بمرور الوقت.

كان المكان الذي يقف فيه متألقًا بشكل خاص كما لو كان هناك ألف شمس تظهر في انسجام.

إذا لم يتحرك، فلن يحين الوقت. أصبح هذا التقارب مجمدًا وخاضعًا لنزواته.

 

 

ناهيك عن العيون المجردة، حتى النظرات السماوية لم تكن كافية. قد يؤدي استخدام النظرة السماوية بقوة إلى العمى.

 

 

 

تم صد الأشخاص الأقوياء بما يكفي لمقاومة خاصية الضوء من قبل شيء آخر – شكل آخر من أشكال القوة.

 

 

كان المكان الذي يقف فيه متألقًا بشكل خاص كما لو كان هناك ألف شمس تظهر في انسجام.

من الواضح أن السيد المضيء لم يرغب بأن يتجسس عليه أحد. حتى العيون في الفضاء كبحت نفسها.

أظهر الرجل بوضوح أنه يريد الخصوصية. للقيام بذلك يعني الإساءة إلى السيد المضيء – خطوة غير حكيمة للغاية.

 

 

كان أصحاب هذه العيون أقوياء بما يكفي لاختراق الحواجز المختلفة. ومع ذلك، ليست هناك حاجة للقيام بذلك.

 

 

أظهر الرجل بوضوح أنه يريد الخصوصية. للقيام بذلك يعني الإساءة إلى السيد المضيء – خطوة غير حكيمة للغاية.

 

 

 

وهكذا، لم يرى أحد ما أراد أن يفعله بالاتساع. لاحظ الخبراء الآخرون فقط شخصية قوية ورائعة في أحسن الأحوال.

فتح العديد من الخبراء في الفضاء أعينهم، واستيقظوا من سباتهم.

 

“أنا أرى.” كان تاي ينشي، دائم قوي للغاية – قائد طريق السماء.

أدار ظهره للبقية وواجه الاتساع، واقفا كما التمثال.

 

 

لقد كانوا على الأقل في مستوى الإكمال الكبير الدائم. كان البعض في الذروة أو الأسمى.

شعر المتفرجون كما لو أن الوقت قد توقف. تحول السيد المضيء إلى حاكم العوالم.

فتح العديد من الخبراء في الفضاء أعينهم، واستيقظوا من سباتهم.

 

أولئك الذين يمكنهم رؤية العينين سوف يرتجفون من الخوف. حتى الأبديين سوف يخافون. أصحاب هذه الأعين كانوا أقوياء للغاية.

إذا لم يتحرك، فلن يحين الوقت. أصبح هذا التقارب مجمدًا وخاضعًا لنزواته.

 

 

ثم أطلق هالته وقمعت الجميع. كان هذا سلف مؤسس هنا شخصيا، وليس هالته التي تركها خلفه. كانت هذه القوة لا يمكن وقفها تمامًا.

“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل أحد الخبراء الأقوياء لأن السيد المضيء كان يقف هناك فقط.

 

 

“ماذا يحدث هناك؟” كان المتفرجون فقط فضوليون في البداية.

“هل يريد الدخول؟” تكهن أحد الأباطرة، بشعور عاطفي للغاية.

 

 

“لا أعتقد ذلك.  الداو الكبير الخاص به ومواهبه لا تصدق. لا يزال هناك الكثير من الإمكانات ومساحة أكبر للنمو. يمكنه المحاولة بعد أن يصبح سلفًا مؤسسًا في المستوى الخالد مع داو مثالي “.  دائم كبير في السن قال.

“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل أحد الخبراء الأقوياء لأن السيد المضيء كان يقف هناك فقط.

 

 

يعرف الجميع أن هذا الاتساع كانت الوجهة النهائية للأسلاف المؤسسين. كلهم سيحاولون عندما يحين الوقت المناسب.

 

 

سقطت خيوط ذهبية من الضوء، خافتة مثل خيوط الحرير المعلقة في الفضاء. في وقت لاحق، تضاعفت هذه الأوتار وغطت ساحل الاتساع.

لهذا السبب اعتقد البعض أن السيد المضيء كان يحاول القيام بذلك أثناء وقوفه بجوار الساحل أو الحدود.

 

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

“ماذا يريد أن يفعل؟” تساءل أحد الخبراء الأقوياء لأن السيد المضيء كان يقف هناك فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط