ستبيع أم لا؟
2925 – ستبيع أم لا؟
“همف، لا تريد أن يره الآخرون؟ ربما لا يستحق ذلك “. أخذت نفسا عميقا لتهدأ نفسها قبل أن تقول.
كان لدى باي جينينغ إجازة اليوم من دون أي مهمة لذلك أخذت نزهة في المدينة، لم تتوقع أن ترى لي تشي على الفور.
“هذا عذر جيد للتحديق بي. يجب أن معجبة بي وتريدين أن تري وجهي الوسيم طوال اليوم. نعم، أعلم أنني وسيم لكنني لا تقعي بي بشكل عميق جدًا.” رد عليها.
كان الشارع بالفعل ضيقًا للأعداء.
“و؟” ابتسم، قرر اللعب معها لأنه كان يشعر بالملل.
بالطبع، لم تهتم بذلك حيث لم يكن لديهم عداء حقيقي بينهما. علاوة على ذلك، لم يسمح الفيلق لأعضائهم بالعمل على الثأر والانتقام أيضًا.
ومع ذلك، في اللحظة التي رأته فيها مرة أخرى، عاد الغضب السابق لذا أرادت أن تحصل على تعويض.
“كنز لا يقدر بثمن”. قال نفس الشيء كما كان من قبل.
“ذلك جيد. اعتقدتُ أنك ميت. ” فتح لي تشي عينيه.
هذه الحجة أحبطت معنوياتها. على الرغم من أن فيلقهم كان له السلطة الكاملة هنا، إلا أنه لم يُسمح بإساءة استخدامه.
“لديك كنز لا يقدر بثمن؟ حقا؟” لم تر أي شيء من هذا القبيل في هذا الصندوق الخشبي ولم تصدق أنه سيكون لديه كنز بهذا الوصف أيضًا.
“همف، يجب أن تكون بضاعة مسروقة.” أضاءت عينيها وهي تبتسم: “سأدعك تحصل على ذلك إذا كان هذا صحيحًا”.
“نعم.” أجاب بإجابة مباشرة.
“افتحه حتى أتمكن من إلقاء نظرة على الكنز الذي لا يقدر بثمن خاصتك”. حدقت فيه.
“لديك كنز لا يقدر بثمن؟ حقا؟” لم تر أي شيء من هذا القبيل في هذا الصندوق الخشبي ولم تصدق أنه سيكون لديه كنز بهذا الوصف أيضًا.
“لا حاجة لذلك، لا يمكنكِ تحمل سعره على أي حال.” قال بتكاسل.
“أنت…” اعتقدت أنها لن تتوافق مع هذا الشخص أبدًا. أصبحت مليئة بنيران الغضب مرة أخرى.
“أنت…” اعتقدت أنها لن تتوافق مع هذا الشخص أبدًا. أصبحت مليئة بنيران الغضب مرة أخرى.
أجابت قبل أن يتمكن من ذلك: “هذه سلعة مسروقة، لا تشتريها إذا كنت لا تريد المتاعب”.
“همف”. قل لي ما هو، سنرى كم يستحق “. أصرَّت على أسنانها وسألت.
بهذه الطريقة، أصبح الاثنان زوجًا غريبًا جدًا في هذا الشارع.
ترجمة: Ghost Emperor
” مضيعة للوقت فقط.” رفض مرة أخرى.
“من الواضح أنني أحاول.” قال على مهل.
“….. همف، سنرى ماذا تنوي فعله.” ابتلعت غضبها وأصبحت أكثر عزمًا على البقاء.
“!” صنع ثدييها موجات وهي ترتجف بغضب.
ضربها شعور غريب جدا. شعرت كما لو أن الرجل العجوز كان هناك طوال الوقت لكنها لم تستطع رؤيته.
“همف، لا تريد أن يره الآخرون؟ ربما لا يستحق ذلك “. أخذت نفسا عميقا لتهدأ نفسها قبل أن تقول.
هذه الحجة أحبطت معنوياتها. على الرغم من أن فيلقهم كان له السلطة الكاملة هنا، إلا أنه لم يُسمح بإساءة استخدامه.
“و؟” ابتسم، قرر اللعب معها لأنه كان يشعر بالملل.
هذا حيرها وملأها بالفضول. كان الأمر كما لو أنها لم تكن تطرد زبائنه بل كان هذا أشبه بعملها – إبعاد الذباب.
“همف، يجب أن تكون بضاعة مسروقة.” أضاءت عينيها وهي تبتسم: “سأدعك تحصل على ذلك إذا كان هذا صحيحًا”.
بهذه الطريقة، أصبح الاثنان زوجًا غريبًا جدًا في هذا الشارع.
“كما لو كنتِ تستطيعين معرفة ذلك. يجب أن يكون المالك الأصلي هنا لإثبات مشكلته، لذا انتقلي للعثور عليه إذا كنتِ تريدين اللعب “. قال على مهل.
“افتحه حتى أتمكن من إلقاء نظرة على الكنز الذي لا يقدر بثمن خاصتك”. حدقت فيه.
هذه الحجة أحبطت معنوياتها. على الرغم من أن فيلقهم كان له السلطة الكاملة هنا، إلا أنه لم يُسمح بإساءة استخدامه.
بدون متهم وضحية فعلي، كانت ستأخذ بضاعته بطريقة لا داعي لها على الإطلاق. علاوة على ذلك، لم تكن في الخدمة الرسمية اليوم.
كان الشارع بالفعل ضيقًا للأعداء.
بدون متهم وضحية فعلي، كانت ستأخذ بضاعته بطريقة لا داعي لها على الإطلاق. علاوة على ذلك، لم تكن في الخدمة الرسمية اليوم.
“اذهبي بعيدا إذا لم يكن لديكِ أي شخص، توقفي عن إزعاجي لأنني في انتظار المشتري.” لوح بكمه.
بهذه الطريقة، أصبح الاثنان زوجًا غريبًا جدًا في هذا الشارع.
“أتعتقد أنني سأغادر فقط لأنك أخبرتني بذلك؟” لم تستسلم وجلست بمكان قريب منه.
“نعم.” أجاب بإجابة مباشرة.
أصبح هذا مثيرًا للاهتمام. لم تكن ذات جمال أسمى أو أي شيء لكنها لا تزال تبدو جيدة جدًا. هذا جذب بعض العيون بشكل طبيعي.
بالطبع، لم تكن تعرف أن هذين قد التقيا من قبل في النسب الوافر. عندما أخبره لي تشي بقصة.
“مهلا، هل تحاول في الواقع بيع هذا؟” سألت.
“ماذا تفعلي؟” لي تشي سأل الفتاة.
“همف، لا تريد أن يره الآخرون؟ ربما لا يستحق ذلك “. أخذت نفسا عميقا لتهدأ نفسها قبل أن تقول.
“فقط أراقبك. إذا سرقت العنصر حقًا، فسيأتي شخص ما في النهاية للبحث. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون العنصر مزيفًا أيضًا، لا أريدكَ أن تخدع أي شخص. ” كانت تسخر منه في حين تستريح بذقنها على يديها.
أرادت فقط أن تزعجه لأنها لم تكن في الخدمة على أي حال. لم يكن هناك شيء يعيقها.
جاء المزيد من الناس وأعربوا عن اهتمامهم بالصندوق. تجاهلهم لي تشي في الواقع هذه المرة كما لو أنه لم يسمع أسئلتهم.
“هذا عذر جيد للتحديق بي. يجب أن معجبة بي وتريدين أن تري وجهي الوسيم طوال اليوم. نعم، أعلم أنني وسيم لكنني لا تقعي بي بشكل عميق جدًا.” رد عليها.
“كنز لا يقدر بثمن”. قال نفس الشيء كما كان من قبل.
“هراء، ألم تنظر في المرآة من قبل؟ من المؤكد أن كلمة “وسيم” ليست مكتوبة هناك، بل ربما كلمة “وقح”. ” صرخت مرة أخرى أثناء تحولها إلى اللون الأحمر.
“لقد وجدتُ نفسي وسيمًا بجنون.” قال على مهل.
“و؟” ابتسم، قرر اللعب معها لأنه كان يشعر بالملل.
“…” كان من الصعب على فتاة مثلها أن تجادل مع شخص وقح وذو لسانٍ حاد مثل لي تشي.
“أريد أن أموت… لكن لا أستطيع”. لم يهاجمه الرجل العجوز.
“لذا، لا تقع في حبي”. ابتسم بتكلف. لم يكن إغاظتها فكرة سيئة لتمضية الوقت.
“!” صنع ثدييها موجات وهي ترتجف بغضب.
2925 – ستبيع أم لا؟
“نرجسي جدا”. عادت إلى الوراء.
ضحك لي تشي وعاد إلى وضعية النوم.
“…” كان من الصعب على فتاة مثلها أن تجادل مع شخص وقح وذو لسانٍ حاد مثل لي تشي.
كان يرتدي رداءً قطنيًا مخصصًا لفصل الشتاء. كادت قبعته تغطي وجهه بالكامل. لم تستطع حقا رؤية أي شيء بسبب أسلوب ملابسه.
استمرت في مراقبته، أرادت رؤية الخدعة التي كان ينوي القيام بها.
“مهلا، هل تحاول في الواقع بيع هذا؟” سألت.
“مهلا، هل تحاول في الواقع بيع هذا؟” سألت.
بهذه الطريقة، أصبح الاثنان زوجًا غريبًا جدًا في هذا الشارع.
بدون متهم وضحية فعلي، كانت ستأخذ بضاعته بطريقة لا داعي لها على الإطلاق. علاوة على ذلك، لم تكن في الخدمة الرسمية اليوم.
في النهاية، نظر مشترٍ محتمل آخر إلى الصندوق الخشبي للي تشي وسأل: “مهلاً، ماذا تبيع؟”
ضحك لي تشي وعاد إلى وضعية النوم.
أجابت قبل أن يتمكن من ذلك: “هذه سلعة مسروقة، لا تشتريها إذا كنت لا تريد المتاعب”.
هذه الحجة أحبطت معنوياتها. على الرغم من أن فيلقهم كان له السلطة الكاملة هنا، إلا أنه لم يُسمح بإساءة استخدامه.
التفت المشتري نحوها ثم عاد إليه، معتقدًا أن هذين الاثنين غريبان. ومع ذلك، حدثت أمور غريبة في جميع أنحاء المدينة، لذلك قرر المغادرة.
“همف”. قل لي ما هو، سنرى كم يستحق “. أصرَّت على أسنانها وسألت.
كانت سعيدة للغاية بطرد العميل وألقت نظرة خاطفة عليه: “همف، لا تفكر في بيع أي شيء اليوم. لقد وضعت عيناي عليك “.
“نعم.” أجاب بإجابة مباشرة.
“لذا، لا تقع في حبي”. ابتسم بتكلف. لم يكن إغاظتها فكرة سيئة لتمضية الوقت.
لم يكن لي تشي يمانع استفزازها.
“!” صنع ثدييها موجات وهي ترتجف بغضب.
أرادت فقط أن تزعجه لأنها لم تكن في الخدمة على أي حال. لم يكن هناك شيء يعيقها.
بعد ذلك بفترة، جاء العديد من الأشخاص لسؤاله عن الصندوق الخشبي. لسوء الحظ، كررت نفس الشيء. هز كل منهم رأسه وخرج.
في النهاية، نظر مشترٍ محتمل آخر إلى الصندوق الخشبي للي تشي وسأل: “مهلاً، ماذا تبيع؟”
استمرت هذه العملية لبعض الوقت لكن لي تشي لم يمانع على الإطلاق. كان رد فعله الأكبر هو ضحكة عرضية.
التفت المشتري نحوها ثم عاد إليه، معتقدًا أن هذين الاثنين غريبان. ومع ذلك، حدثت أمور غريبة في جميع أنحاء المدينة، لذلك قرر المغادرة.
هذا حيرها وملأها بالفضول. كان الأمر كما لو أنها لم تكن تطرد زبائنه بل كان هذا أشبه بعملها – إبعاد الذباب.
“مهلا، هل تحاول في الواقع بيع هذا؟” سألت.
“…” كان من الصعب على فتاة مثلها أن تجادل مع شخص وقح وذو لسانٍ حاد مثل لي تشي.
“من الواضح أنني أحاول.” قال على مهل.
جاء المزيد من الناس وأعربوا عن اهتمامهم بالصندوق. تجاهلهم لي تشي في الواقع هذه المرة كما لو أنه لم يسمع أسئلتهم.
“إذن لماذا لا تجيب عليهم؟” بقيت متشككة، معتقدة أن لي تشي لم يكن سيجيب بالفعل على عملائه حتى لو لم تطردهم.
“أتعتقد أنني سأغادر فقط لأنك أخبرتني بذلك؟” لم تستسلم وجلست بمكان قريب منه.
“لأنهم لا يستطيعون تحمل سعره، مثلكِ تمامًا، مضيعة لأنفاسي.” رد لي تشي.
“ماذا تفعلي؟” لي تشي سأل الفتاة.
“….. همف، سنرى ماذا تنوي فعله.” ابتلعت غضبها وأصبحت أكثر عزمًا على البقاء.
شكُّهَا كان صحيحا. لم تحاول منع أي شخص لكنه ما زال يتجاهلهم. ما الذي كان يحاول فعله هنا؟
جاء المزيد من الناس وأعربوا عن اهتمامهم بالصندوق. تجاهلهم لي تشي في الواقع هذه المرة كما لو أنه لم يسمع أسئلتهم.
بدون متهم وضحية فعلي، كانت ستأخذ بضاعته بطريقة لا داعي لها على الإطلاق. علاوة على ذلك، لم تكن في الخدمة الرسمية اليوم.
شكُّهَا كان صحيحا. لم تحاول منع أي شخص لكنه ما زال يتجاهلهم. ما الذي كان يحاول فعله هنا؟
“لأنهم لا يستطيعون تحمل سعره، مثلكِ تمامًا، مضيعة لأنفاسي.” رد لي تشي.
“ماذا تفعلي؟” لي تشي سأل الفتاة.
“أنا هنا.” سمعت فجأة صوتا عطل قطار أفكارها. كان هناك رجل عجوز أمام لي تشي الآن.
بهذه الطريقة، أصبح الاثنان زوجًا غريبًا جدًا في هذا الشارع.
ضربها شعور غريب جدا. شعرت كما لو أن الرجل العجوز كان هناك طوال الوقت لكنها لم تستطع رؤيته.
أصبح هذا مثيرًا للاهتمام. لم تكن ذات جمال أسمى أو أي شيء لكنها لا تزال تبدو جيدة جدًا. هذا جذب بعض العيون بشكل طبيعي.
كان يرتدي رداءً قطنيًا مخصصًا لفصل الشتاء. كادت قبعته تغطي وجهه بالكامل. لم تستطع حقا رؤية أي شيء بسبب أسلوب ملابسه.
استمرت في مراقبته، أرادت رؤية الخدعة التي كان ينوي القيام بها.
“اذهبي بعيدا إذا لم يكن لديكِ أي شخص، توقفي عن إزعاجي لأنني في انتظار المشتري.” لوح بكمه.
بالطبع، لم تكن تعرف أن هذين قد التقيا من قبل في النسب الوافر. عندما أخبره لي تشي بقصة.
“نعم.” أجاب بإجابة مباشرة.
بهذه الطريقة، أصبح الاثنان زوجًا غريبًا جدًا في هذا الشارع.
“ذلك جيد. اعتقدتُ أنك ميت. ” فتح لي تشي عينيه.
أصبحت الفتاة منجذبة إلى المحادثة. لم يهتم لي تشي بأي شخص آخر حتى قدوم هذا الرجل العجوز.
“همف، لا تريد أن يره الآخرون؟ ربما لا يستحق ذلك “. أخذت نفسا عميقا لتهدأ نفسها قبل أن تقول.
“أريد أن أموت… لكن لا أستطيع”. لم يهاجمه الرجل العجوز.
2925 – ستبيع أم لا؟
أجابت قبل أن يتمكن من ذلك: “هذه سلعة مسروقة، لا تشتريها إذا كنت لا تريد المتاعب”.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
“أنت…” اعتقدت أنها لن تتوافق مع هذا الشخص أبدًا. أصبحت مليئة بنيران الغضب مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
