ركوب
2939 – ركوب
لقد كبحوا غضبهم ولم يجرؤوا على فعل أي شيء بعد المحاولة السابقة. كان لي تشي والثور أقوى بكثير. إن الاستمرار لن ينتهي إلا بمزيد من الإذلال.
“لا توجد فكرة.” تبادل البعض النظرات.
كان قوان يون بينغ قويًا نسبيًا ولكنه لا يزال يشعر بالخوف من عقله وبدأ في الجري.
“فات الأوان على ذلك.” هدر الثور ولاحقه.
لقد تروع الجماهير من هذا العرض الوحشي للقوة.
“تفعيل!” استدعى يون بينغ الكنوز لكنه لم يستطع إيقاف الثور العظيم.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإذلال من قبل. دُمرت سمعته بعد هذا الضرب من الثور.
لم ير الشاب سوى النجوم، وهو مذهول ومرتبك تمامًا بينما قمعه الثور. فقد السيطرة على جسده ووقف على أرجله وأيديه مثل الحيوان.
“بوووم!” ضربه الثور برأسه، مما تسبب في تقيؤ الشاب للدماء.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإذلال من قبل. دُمرت سمعته بعد هذا الضرب من الثور.
في اللحظة التي حاول فيها النهوض، انحدر الثور للأسفل. بدأ في رؤية النجوم وهو يبصق المزيد من الدماء.
كان الجميع يحبسون أنفاسهم أثناء النظر إلى لي تشي. السلف المؤسس هنا كان حكيم الأوركيد. من منهم لا يخاف من واحد؟
“احموا اللورد الشاب!” نهض الآخرون وحاولوا أن ينقذوه.
“بوووم!” انفجر هذا الشخص في ضباب دموي بعد أن داسه لي تشي. لم تُتِح له الفرصة حتى للصراخ.
“بوووم!” أجبرهم لي تشي على العودة إلى الأرض بركلة.
“بوووم!” أجبرهم لي تشي على العودة إلى الأرض بركلة.
لقد تروع الجماهير من هذا العرض الوحشي للقوة.
“كراك!” تحطمت أضلاعهم بينما تم رسم الشارع بالدماء.
في اللحظة التي حاول فيها النهوض، انحدر الثور للأسفل. بدأ في رؤية النجوم وهو يبصق المزيد من الدماء.
“ابقوا على الأرض.” هدد.
استمع هؤلاء الأبديين بطاعة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتمكنوا من النهوض على أي حال. جعلهم الضغط يشعرون كما لو أن هناك ملايين الجبال تتراكم عليهم.
قفز الثور من يون بينغ وحدق به: “سوف أتجنب حياتك اليوم لأن السيد يطلب مني ذلك. في المرة القادمة، سأركبك حتى الموت، أتفهم، أيها الحصان؟ “
بدا يون بينغ مثيرًا للشفقة تمامًا الآن مع وجود الدماء في كل مكان.
لقد تروع الجماهير من هذا العرض الوحشي للقوة.
“أنت، أنت ميت!” نهض وهتف: “سأبيدك! وعشائرك التسعة! “
“لا توجد فكرة.” تبادل البعض النظرات.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإذلال من قبل. دُمرت سمعته بعد هذا الضرب من الثور.
كان هذا المشهد مضحكًا ومثيرًا للشفقة – ثور أسود يركب شابًا. لقد قام الثور بالفعل بتهديده.
“أبيد هذا!” رفع الثور حافرًا واحدًا وضربه على رأس الشاب المسكين: “على أرجلك الأربعة الآن، أريدُ أن أركبك!”
“أنت مطيتي الآن، لا تتحدث!” هتف الثور وهو يحدق: “اذهب، اذهب!”
لم ير الشاب سوى النجوم، وهو مذهول ومرتبك تمامًا بينما قمعه الثور. فقد السيطرة على جسده ووقف على أرجله وأيديه مثل الحيوان.
قفز الثور على ظهره. ضغطت حوافره الأربعة عليه وسرقت أنفاسه. أصدرت العظام ضجيج تكسير في كل مكان لكنه لم يستطع التحرك على الإطلاق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“اذهب، يا حصاني، اذهب!” قام الثور بضرب مؤخرة الشاب دون أن يظهر أي رحمة.
“بام!” هذه الضربة أطاحت به إلى الأمام، مما جعله يبدأ في الزحف.
“أنا سأقتلك!” صاح يون بينغ: ” سوف أمزق جلدك وأشرب-“
كان هذا المشهد مضحكًا ومثيرًا للشفقة – ثور أسود يركب شابًا. لقد قام الثور بالفعل بتهديده.
“العشب القوي لا يقبل أن يُتنمر عليه! سأبلغ هذا إلى الطائفة والسلف المؤسس! سوف يدافع عنا! ” قال هذا الشخص.
“أسرع، أيها الحصان، أسرع!” استمر الثور في ركل مؤخرة الشاب. كلما زادت سرعة الركل، كلما زادت سرعة الزحف.
“أحمق، أنت تغازل الموت لتهديدي بحكيم الأوركيد.” سخر لي تشي.
وفي الوقت نفسه، لم يكن يون بينغ يريد أكثر من الاختباء داخل حفرة.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يدوروا حول هذا الشارع عدة مرات.
“قوان والعشب القوي لن يدعوا هذا يذهب.” هز متفرج رأسه.
أراد الكثير أن يضحك ولكن لم يجرؤ على ذلك.
“بام!” لسوء الحظ، لم ينته قبل أن يضربه الثور ويفقد الوعي.
“أنا سأقتلك!” صاح يون بينغ: ” سوف أمزق جلدك وأشرب-“
“هذا الشقي شريرٌ جداً، ألا يخشى الانتقام؟ من هو؟” متفرج أخذ نفسا عميقا.
“بام!” لسوء الحظ، لم ينته قبل أن يضربه الثور ويفقد الوعي.
داس الثور بشكل متكرر على رأس الشاب، مما أدى إلى نتوءات ضخمة في كل مكان.
وفي الوقت نفسه، لم يكن يون بينغ يريد أكثر من الاختباء داخل حفرة.
“أنت مطيتي الآن، لا تتحدث!” هتف الثور وهو يحدق: “اذهب، اذهب!”
داس الثور بشكل متكرر على رأس الشاب، مما أدى إلى نتوءات ضخمة في كل مكان.
كان هذا المشهد غير الطبيعي في الواقع المشهد الأول للكثيرين، خاصة عندما كانت الضحية شخصية مؤثرة.
لم يجرؤ أي شخص آخر على قول أي شيء، ويمكنه فقط مشاهدة لي تشي والثور وهما يغادران.
“قوان والعشب القوي لن يدعوا هذا يذهب.” هز متفرج رأسه.
“على الأقل سيكون من الممتع مشاهدة ذلك.” سخر آخر.
داس الثور بشكل متكرر على رأس الشاب، مما أدى إلى نتوءات ضخمة في كل مكان.
كانت مكانة قوان يون بينغ المرموقة بلا منازع. اليوم، ركبه الثور أمام الجميع. لن يغفر نظامه هذه المشكلة أبدًا بسبب الأضرار التي لحقت بسمعتهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان هذا المشهد مضحكًا ومثيرًا للشفقة – ثور أسود يركب شابًا. لقد قام الثور بالفعل بتهديده.
وفي الوقت نفسه، لم يكن يون بينغ يريد أكثر من الاختباء داخل حفرة.
“أغبياء.” ضحك الثور وهو يحدق في تلاميذ العشب القوي.
“هذا يكفي، دعه يذهب”. ابتسم لي تشي وقال.
اعتقد لي تشي أن الشاب كان يغازل الموت. كان بإمكان الثور أن يقتل مجموعته بأكملها بسهولة منذ فترة طويلة.
قفز الثور من يون بينغ وحدق به: “سوف أتجنب حياتك اليوم لأن السيد يطلب مني ذلك. في المرة القادمة، سأركبك حتى الموت، أتفهم، أيها الحصان؟ “
كاد يغمى عليه تقريبا من الغضب.
“أقسم بالانتقام لهذا اليوم أو سأتوقف عن أن أكون رجلاً”.
“بام!” لسوء الحظ، لم ينته قبل أن يضربه الثور ويفقد الوعي.
“بوووم!” ضربه الثور برأسه، مما تسبب في تقيؤ الشاب للدماء.
كان رأس يون بينغ ملطخًا بالدماء وتشوه تقريبًا. بدا الثور سعيدًا بالنتيجة: “هذه العبارة لا تنطبق عليك لأنك لست رجلًا بشريًا، بل مجرد حصان جميل”.
”بام! بام! بام! ” تعثر عشرات المرات، سكرانًا على ما يبدو.
وفي الوقت نفسه، لم يكن يون بينغ يريد أكثر من الاختباء داخل حفرة.
“يسمي نفسه بالشرس.” قال أحدهم بهدوء قبل أن يغادر أيضًا على الفور، ولم يجرؤ على التوضيح.
كان رأس يون بينغ ملطخًا بالدماء وتشوه تقريبًا. بدا الثور سعيدًا بالنتيجة: “هذه العبارة لا تنطبق عليك لأنك لست رجلًا بشريًا، بل مجرد حصان جميل”.
كان رأس يون بينغ ملطخًا بالدماء وتشوه تقريبًا. بدا الثور سعيدًا بالنتيجة: “هذه العبارة لا تنطبق عليك لأنك لست رجلًا بشريًا، بل مجرد حصان جميل”.
“أسرع، أيها الحصان، أسرع!” استمر الثور في ركل مؤخرة الشاب. كلما زادت سرعة الركل، كلما زادت سرعة الزحف.
اعتقد لي تشي أن الشاب كان يغازل الموت. كان بإمكان الثور أن يقتل مجموعته بأكملها بسهولة منذ فترة طويلة.
في اللحظة التي حاول فيها النهوض، انحدر الثور للأسفل. بدأ في رؤية النجوم وهو يبصق المزيد من الدماء.
كان الأبديين المقموعين خجولين وغاضبين. كانوا مسؤولين عن حماية يون بينغ. من كان يظن أن مثل هذا الحدث المهين سيحدث تحت مراقبتهم؟
“أنا لن أقتل أي شخص اليوم، ابقوا بعيدين عني لأنني لن أكون لطيفًا في المرة القادمة.” رفع لي تشي قدمه أخيرًا ونظر إليهم.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا الإذلال من قبل. دُمرت سمعته بعد هذا الضرب من الثور.
وفي الوقت نفسه، لم يكن يون بينغ يريد أكثر من الاختباء داخل حفرة.
لقد كبحوا غضبهم ولم يجرؤوا على فعل أي شيء بعد المحاولة السابقة. كان لي تشي والثور أقوى بكثير. إن الاستمرار لن ينتهي إلا بمزيد من الإذلال.
كاد يغمى عليه تقريبا من الغضب.
“ما اسمك؟” سأل شخص من العشب القوي، غير قادر على التراجع.
“أوه؟ هل تريد الانتقام لاحقًا؟ ” استدار لي تشي ونظر إليهم.
لم يجرؤ أي شخص آخر على قول أي شيء، ويمكنه فقط مشاهدة لي تشي والثور وهما يغادران.
“العشب القوي لا يقبل أن يُتنمر عليه! سأبلغ هذا إلى الطائفة والسلف المؤسس! سوف يدافع عنا! ” قال هذا الشخص.
“حكيم الأوركيد سيضربكم جميعًا لتدمير سمعته”. أضاف لي تشي، بلا مبالاة كما لو كان قد قتل للتو صرصورًا.
كان قوان يون بينغ قويًا نسبيًا ولكنه لا يزال يشعر بالخوف من عقله وبدأ في الجري.
كان الجميع يحبسون أنفاسهم أثناء النظر إلى لي تشي. السلف المؤسس هنا كان حكيم الأوركيد. من منهم لا يخاف من واحد؟
“بام!” هذه الضربة أطاحت به إلى الأمام، مما جعله يبدأ في الزحف.
“أحمق، أنت تغازل الموت لتهديدي بحكيم الأوركيد.” سخر لي تشي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد تروع الجماهير من هذا العرض الوحشي للقوة.
“احترس!” صاح الأبديون الآخرون لكن فات الأوان.
“بام!” هذه الضربة أطاحت به إلى الأمام، مما جعله يبدأ في الزحف.
“بوووم!” انفجر هذا الشخص في ضباب دموي بعد أن داسه لي تشي. لم تُتِح له الفرصة حتى للصراخ.
“بوووم!” ضربه الثور برأسه، مما تسبب في تقيؤ الشاب للدماء.
لقد تروع الجماهير من هذا العرض الوحشي للقوة.
استمع هؤلاء الأبديين بطاعة. بالإضافة إلى ذلك، لم يتمكنوا من النهوض على أي حال. جعلهم الضغط يشعرون كما لو أن هناك ملايين الجبال تتراكم عليهم.
“حكيم الأوركيد سيضربكم جميعًا لتدمير سمعته”. أضاف لي تشي، بلا مبالاة كما لو كان قد قتل للتو صرصورًا.
“بام!” لسوء الحظ، لم ينته قبل أن يضربه الثور ويفقد الوعي.
“أغبياء.” ضحك الثور وهو يحدق في تلاميذ العشب القوي.
“أبيد هذا!” رفع الثور حافرًا واحدًا وضربه على رأس الشاب المسكين: “على أرجلك الأربعة الآن، أريدُ أن أركبك!”
“أوه؟ هل تريد الانتقام لاحقًا؟ ” استدار لي تشي ونظر إليهم.
لم يجرؤ أي شخص آخر على قول أي شيء، ويمكنه فقط مشاهدة لي تشي والثور وهما يغادران.
“ابقوا على الأرض.” هدد.
“هذا الشقي شريرٌ جداً، ألا يخشى الانتقام؟ من هو؟” متفرج أخذ نفسا عميقا.
كان هذا المشهد غير الطبيعي في الواقع المشهد الأول للكثيرين، خاصة عندما كانت الضحية شخصية مؤثرة.
“لا توجد فكرة.” تبادل البعض النظرات.
“يسمي نفسه بالشرس.” قال أحدهم بهدوء قبل أن يغادر أيضًا على الفور، ولم يجرؤ على التوضيح.
كان هذا المشهد غير الطبيعي في الواقع المشهد الأول للكثيرين، خاصة عندما كانت الضحية شخصية مؤثرة.
2939 – ركوب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الجميع يحبسون أنفاسهم أثناء النظر إلى لي تشي. السلف المؤسس هنا كان حكيم الأوركيد. من منهم لا يخاف من واحد؟
ترجمة:Ghost Emperor
كان هذا المشهد مضحكًا ومثيرًا للشفقة – ثور أسود يركب شابًا. لقد قام الثور بالفعل بتهديده.
أراد الكثير أن يضحك ولكن لم يجرؤ على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
