شعلة الحياة الرونية
2993 – شعلة الحياة الرونية
“كبير إلى حد ما.” لم يكن لي تشي خائفًا على الإطلاق وكان يستمتع بذلك في الواقع، وهو واضح من الصوت الممتع بسبب الإحساس تحته.
“صليل!” تحول رمز التنين فجأة إلى طوب ذهبي لامع.
كانت طبقة الديدان عميقة جدًا – على الأرجح لمئات الأقدام. أو ربما، كانت هذه القارة بأكملها تتكون من هذه المخلوقات.
وأخيرًا، تم الانتهاء من العملية واتخذت الصخور المنصهرة ببطء شكل بوابة مقوسة.
سيخطئ معظم المتدربين في اعتبارها سبيكة ذهبية مستخدمة في العالم الفاني. ومع ذلك، فإن المتفرج الدقيق سيشاهد رونية صغيرة منقوشة على هذا الطوب، على ما يبدو جزءً منه منذ البداية.
ابتسم لي تشي ووضعه في فجوة على الحائط.
ومع ذلك، لم يكن الطوب الشيء الوحيد الذي يتم صهره؛ كذلك الصخور المجاورة. كلما كان الضوء أكثر إشراقًا، كلما ارتفعت درجة الحرارة. لم تستطع الصخور القريبة من هذه الفجوة من التعامل مع الحرارة.
على الرغم من أن هذا الجدار كان مرتفعًا بما يكفي للوصول إلى السماء، إلا أنه لا يزال مصنوعًا من العديد من الصخور والحجارة. وبالتالي، كان به الكثير من الثغرات، أكثر من كافية لوضع هذا الطوب في الداخل.
لا يزال بإمكان المرء أن يرى الحمم في المركز كما لو كان يوجد داخل هذ البوابة عالم من الحمم المنصهرة. الدخول سينتهي مع غرق الشخص وحرقه في رماد.
“طنين.” أخرجت الفجوة خيوط ضوء ذهبية، على غرار افتتاح بستان كنز. لم يكن بوسع الناس سوى الرغبة في الزحف إلى الداخل للحصول على منظرٍ أفضل.
اندفعت موجة من الحر أيضًا كما لو كان هناك مرجل في الداخل يهدف إلى إذابة الطوب الذهبي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك، لم يكن الطوب الشيء الوحيد الذي يتم صهره؛ كذلك الصخور المجاورة. كلما كان الضوء أكثر إشراقًا، كلما ارتفعت درجة الحرارة. لم تستطع الصخور القريبة من هذه الفجوة من التعامل مع الحرارة.
توهجوا باللون الوردي ثم احمروا في النهاية مثل المعدن المنصهر. بعد ذلك جاءت عملية الذوبان. أصبحت الصخور سائلة ولكنها لم تتدفق إلى الأسفل، حافظوا على شكلهم الأصلي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخيرًا، تم الانتهاء من العملية واتخذت الصخور المنصهرة ببطء شكل بوابة مقوسة.
داخل هذا المصدر كان هناك العديد من شعلات الحياة تتجمع معًا. أدى هذا إلى مستوى لا يصدق من القوة، مما سمح لـ طريق السماء بالاستمرار لفترة طويلة.
“كبير إلى حد ما.” لم يكن لي تشي خائفًا على الإطلاق وكان يستمتع بذلك في الواقع، وهو واضح من الصوت الممتع بسبب الإحساس تحته.
لا يزال بإمكان المرء أن يرى الحمم في المركز كما لو كان يوجد داخل هذ البوابة عالم من الحمم المنصهرة. الدخول سينتهي مع غرق الشخص وحرقه في رماد.
ابتسم لي تشي وسار داخل البوابة. “طنين.” من المؤكد أن الحمم أغرقته بالكامل.
ابتسم لي تشي وسار داخل البوابة. “طنين.” من المؤكد أن الحمم أغرقته بالكامل.
اندفعت موجة من الحر أيضًا كما لو كان هناك مرجل في الداخل يهدف إلى إذابة الطوب الذهبي.
الغريب أن بوابة الحمم بردت بسرعة لا تصدق. ثم عادت الصخور إلى شكلها الأصلي. لم تعد البوابة موجودة.
إذا لم يشاهد المرء عملية التحول هذه، فلن يعرفوا أبداً عن وجود البوابة في المقام الأول.
وفي الوقت نفسه، لم يُحرَق لي تشي على الجانب الآخر إلى رماد. على العكس من ذلك، شعر بالانتعاش.
في اللحظة التي خرج فيها من الحمم البركانية، رأى قارة ضخمة قادرة على تحمل ثلاثة آلاف عالم ومجرات لا تعد ولا تحصى.
سيخطئ معظم المتدربين في اعتبارها سبيكة ذهبية مستخدمة في العالم الفاني. ومع ذلك، فإن المتفرج الدقيق سيشاهد رونية صغيرة منقوشة على هذا الطوب، على ما يبدو جزءً منه منذ البداية.
لا يزال بإمكان المرء أن يشعر بضخامة الأرض على الرغم من وقوفه على القمة – بما يكفي لتحمل كل القوى والوزن.
كانت طبقة الديدان عميقة جدًا – على الأرجح لمئات الأقدام. أو ربما، كانت هذه القارة بأكملها تتكون من هذه المخلوقات.
للأسف، بدا المكان وكأنه أرض قاحلة خالية من أي نباتات. كان لونها أحمرًا داكنًا، بدت محروقة إلى العدم.
ابتسم لي تشي ووضعه في فجوة على الحائط.
لا يزال السطح يحتوي على درجة حرارة عالية تقريبًا مثل الشارع الذي تعرض لهجوم من الشمس لفترة طويلة. قد يؤدي المشي حافي القدمين إلى إصابات حروق.
ضحك لي تشي واستمر ببطء إلى الأمام، محاولا الشعور بقوة هذه الأرض.
كان الـ التواء دقيقًا لأن هذه الأشياء زحفت مثل الديدان الصغيرة. أما بالنسبة للقب الآخر، فقد أشار بوضوح إلى خصائص هذه الشعلة التي لا نظير لها.
كانت هذه قوة نقية مليئة بالبِر. كانت تنتمي إلى التقارب الناري لكنها لم تمتلك حرارتها الهائجة. على العكس من ذلك، شعر المرء باللطف شديد هنا.
كان الـ التواء دقيقًا لأن هذه الأشياء زحفت مثل الديدان الصغيرة. أما بالنسبة للقب الآخر، فقد أشار بوضوح إلى خصائص هذه الشعلة التي لا نظير لها.
2993 – شعلة الحياة الرونية
تحركت الأرض تحته. بدأت بعض الأشياء في الصعود على قدميه.
لم يكن لديها لحم ودم، وعلى الرغم من مظهرها الغريب، فقد كانت مصنوعة من اللهب.
ستكون الصدمة هي أول رد فعل بعد النظر إلى الأسفل. كان هناك آلاف الديدان تحاول التسلق. كلما كانت حركته أسرع، كان من الممكن العثور على المزيد من الديدان الملتوية.
اتضح أن المكان بأكمله كان مغطى بهذه المخلوقات التي تبدو مثل الحريش. كانت بحجم الإبهام.
توهجوا باللون الوردي ثم احمروا في النهاية مثل المعدن المنصهر. بعد ذلك جاءت عملية الذوبان. أصبحت الصخور سائلة ولكنها لم تتدفق إلى الأسفل، حافظوا على شكلهم الأصلي.
امتدت هذه القارة لمليارات الأميال، لكن هذه المخلوقات الغريبة غطت كل شبر من الأرض.
اندفعت موجة من الحر أيضًا كما لو كان هناك مرجل في الداخل يهدف إلى إذابة الطوب الذهبي.
كان هذا عالم الديدان. جبان عالق في هذا المكان سوف ينكمش على الأرض في خوف.
الغريب أن بوابة الحمم بردت بسرعة لا تصدق. ثم عادت الصخور إلى شكلها الأصلي. لم تعد البوابة موجودة.
كانت طبقة الديدان عميقة جدًا – على الأرجح لمئات الأقدام. أو ربما، كانت هذه القارة بأكملها تتكون من هذه المخلوقات.
“كبير إلى حد ما.” لم يكن لي تشي خائفًا على الإطلاق وكان يستمتع بذلك في الواقع، وهو واضح من الصوت الممتع بسبب الإحساس تحته.
لا أحد يعتقد أن هذا كان نوعًا خاصًا من اللهب بعد سماع ” التواء ” في البداية. ومع ذلك، كان لديهم اسم آخر – شعلة الحياة الرونية. بالطبع، قلة قليلة من الناس عرفوا هذا الاسم.
كانت طبقة الديدان عميقة جدًا – على الأرجح لمئات الأقدام. أو ربما، كانت هذه القارة بأكملها تتكون من هذه المخلوقات.
وصل البعض إلى يد لي تشي الآن. ضحك وألقى نظرة فاحصة.
“التواء.” وضع لي تشي هذه الشعلة فوق كتفه.
لم يكن لديها لحم ودم، وعلى الرغم من مظهرها الغريب، فقد كانت مصنوعة من اللهب.
الغريب أن بوابة الحمم بردت بسرعة لا تصدق. ثم عادت الصخور إلى شكلها الأصلي. لم تعد البوابة موجودة.
هذه المخلوقات ومجساتها الصغيرة تتكون من رونية نار صغيرة. ينطبق هذا على كل واحدة موجودة هنا. يبدو أنهم يعيشون ككيانات مستقلة.
حطمت هذه الظاهرة الخرافية الخصائص التقليدية للنيران.
ستكون الصدمة هي أول رد فعل بعد النظر إلى الأسفل. كان هناك آلاف الديدان تحاول التسلق. كلما كانت حركته أسرع، كان من الممكن العثور على المزيد من الديدان الملتوية.
“التواء.” وضع لي تشي هذه الشعلة فوق كتفه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“طنين.” أخرجت الفجوة خيوط ضوء ذهبية، على غرار افتتاح بستان كنز. لم يكن بوسع الناس سوى الرغبة في الزحف إلى الداخل للحصول على منظرٍ أفضل.
تذبذب هذه الشعلة الشبيه بالديدان حوله بمرح. في هذه الأثناء، شعر إخوانها أيضًا بشيء ما وسارعوا في صعودهم.
لم يكن لديها لحم ودم، وعلى الرغم من مظهرها الغريب، فقد كانت مصنوعة من اللهب.
كان ” التواء ” هو اسم هذه الشعلة – نوع نادرًا جدًا في أي مكان آخر. هنا فقط سيكون هناك الكثير منهم.
للأسف، بدا المكان وكأنه أرض قاحلة خالية من أي نباتات. كان لونها أحمرًا داكنًا، بدت محروقة إلى العدم.
لا أحد يعتقد أن هذا كان نوعًا خاصًا من اللهب بعد سماع ” التواء ” في البداية. ومع ذلك، كان لديهم اسم آخر – شعلة الحياة الرونية. بالطبع، قلة قليلة من الناس عرفوا هذا الاسم.
امتدت هذه القارة لمليارات الأميال، لكن هذه المخلوقات الغريبة غطت كل شبر من الأرض.
كان الـ التواء دقيقًا لأن هذه الأشياء زحفت مثل الديدان الصغيرة. أما بالنسبة للقب الآخر، فقد أشار بوضوح إلى خصائص هذه الشعلة التي لا نظير لها.
امتدت هذه القارة لمليارات الأميال، لكن هذه المخلوقات الغريبة غطت كل شبر من الأرض.
تم بناء طريق السماء في المناطق البرية واستمر لفترة طويلة بسبب العديد من العوامل. على سبيل المثال، المعادن والأحجار القديمة والثمينة على رأس مباركات العديد من السادة الأقوياء.
سيخطئ معظم المتدربين في اعتبارها سبيكة ذهبية مستخدمة في العالم الفاني. ومع ذلك، فإن المتفرج الدقيق سيشاهد رونية صغيرة منقوشة على هذا الطوب، على ما يبدو جزءً منه منذ البداية.
لكن هذه لم تكن أهم الأشياء. يعود سبب امتلاكهم لمثل هذه الخاصية الدفاعية القوية إلى مصدر قوتهم – هؤلاء ” التواء “. هذا العامل سمح لهم بمقاومة الهجمات من الأسلاف المؤسسين.
وأخيرًا، تم الانتهاء من العملية واتخذت الصخور المنصهرة ببطء شكل بوابة مقوسة.
اندفعت موجة من الحر أيضًا كما لو كان هناك مرجل في الداخل يهدف إلى إذابة الطوب الذهبي.
داخل هذا المصدر كان هناك العديد من شعلات الحياة تتجمع معًا. أدى هذا إلى مستوى لا يصدق من القوة، مما سمح لـ طريق السماء بالاستمرار لفترة طويلة.
توهجوا باللون الوردي ثم احمروا في النهاية مثل المعدن المنصهر. بعد ذلك جاءت عملية الذوبان. أصبحت الصخور سائلة ولكنها لم تتدفق إلى الأسفل، حافظوا على شكلهم الأصلي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2993 – شعلة الحياة الرونية
ترجمة: Ghost Emperor
إذا لم يشاهد المرء عملية التحول هذه، فلن يعرفوا أبداً عن وجود البوابة في المقام الأول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
