أطلال السماء
3023 – أطلال السماء
نظر لي تشي إلى الثور دون أن يقول أي شيء ثم نظر إلى المدينة المحطمة.
هذا لا يعني أن تلك المخلوقات الميتة الحية قد انتهت. لقد هربوا ببساطة وقد يعودون لاحقًا – ومن هنا جاء قلقها.
الصقيع المقدس أدركت أن هذه الصفاء له علاقة بالمعركة في وقت سابق لأن هذه الشخصية هربت.
“دعنا نذهب، لقد انتهينا هنا.” قال في النهاية.
أومأ الثور، مع العلم أن هذا المكان كان مركز السفينة الاستكشافية. ليست هناك حاجة للذهاب إلى أبعد من ذلك.
قبل المغادرة، الإمبراطور الصقيع المقدس ألقت نظرة أخرى على الهاوية بتعبير قلق. اكتشفت الكثير من الأشياء المشؤومة اليوم.
ومع ذلك، كان هناك فرق واحد. الاتساع الذي لا يمكن عبوره كان مكان اللا عودة بغض النظر عن مدى قوة المتدرب.
من ناحية أخرى، لم يهتم لي تشي حول الهاوية أو الشخصية المظلمة ورحل.
في طريق العودة، كان هذا العالم الصغير سلميًا تمامًا، صامتًا على الحدود.
بالنسبة للعديد من المتدربين، كانت أطلال السماء جنة للاستكشاف. كان المكان مليئًا بالخطر، وإن كان بمستوى متناسب من الثروة.
دخل العديد من الخبراء منذ فترة، مما أدى إلى مشهد حي. ومع ذلك، أخافتهم المعركة في وقت سابق حتى الموت لذلك تراجعوا.
شعرت كما لو أنها الوحيدة التي بقيت في هذا العالم كله – ذهب كل من الأحياء والأموات الآن.
الصقيع المقدس أدركت أن هذه الصفاء له علاقة بالمعركة في وقت سابق لأن هذه الشخصية هربت.
عندما غادروا العالم الصغير وعادوا إلى سطح السفينة، وجدوا أن السفينة كانت تتحرك بسرعة كبيرة.
هذا لا يعني أن تلك المخلوقات الميتة الحية قد انتهت. لقد هربوا ببساطة وقد يعودون لاحقًا – ومن هنا جاء قلقها.
كان فيالق الموتى الأحياء أقوياء بجنون وكُثر أيضًا. علاوة على ذلك، كان الملوك وراكبي الحرب الموجودين لا يقهرون في السابق، ناهيك عن الشخصية المظلمة في المرجل.
“أطلال السماء…” الصقيع المقدس تمتمت على نفسها بينما أصبحت عاطفية قليلاً.
لابد أنه كان لديهم سبب لمغادرة الاتساع الذي لا يمكن عبوره. ربما كانت هذه رحلتهم. لكن إلى أين؟ لم يكن لديها دليل. ربما كان الهدف هو الخالدون الثلاثة.
لم تكن تحلق بدون هدف أيضًا، فمن الواضح أن لها وجهة منذ البداية. كانت قوة ضخمة تحركها أو ربما شيء ما في أطلال السماء كان يجذبها.
عندما غادروا العالم الصغير وعادوا إلى سطح السفينة، وجدوا أن السفينة كانت تتحرك بسرعة كبيرة.
كان فيالق الموتى الأحياء أقوياء بجنون وكُثر أيضًا. علاوة على ذلك، كان الملوك وراكبي الحرب الموجودين لا يقهرون في السابق، ناهيك عن الشخصية المظلمة في المرجل.
أطلال السماء والاتساع الذي لا يمكن عبوره تم فصلهم بواسطة خندق السماء، على ما يبدو عالمَين مستقلين.
عبرت عبر الفضاء مثل شعاع صامت مثل سفينة من الجحيم.
القِطَع والسفن العائمة التي جاءت قبل السفينة الاستكشافية بدأت في التباطؤ بعد الوصول إلى أطلال السماء. يبدو أن القوة التي حركتهم قد اختفت.
3023 – أطلال السماء
من ناحية أخرى، ارتفعت السفينة الاستكشافية بشكل أسرع وأسرع مثل الحوت الطائر.
“أطلال السماء…” الصقيع المقدس تمتمت على نفسها بينما أصبحت عاطفية قليلاً.
لم تكن تحلق بدون هدف أيضًا، فمن الواضح أن لها وجهة منذ البداية. كانت قوة ضخمة تحركها أو ربما شيء ما في أطلال السماء كان يجذبها.
“هناك سبب.” الصقيع المقدس قالت.
“جميل جدا!” فجأة ليو يانباي الجالسة على رأس الثور مموج قالت وأشارت إلى الأمام.
قبل المغادرة، الإمبراطور الصقيع المقدس ألقت نظرة أخرى على الهاوية بتعبير قلق. اكتشفت الكثير من الأشياء المشؤومة اليوم.
قد يكون للحطام المكسور والسفن الأخرى أسباب أخرى للظهور الآن ولكن هذه السفينة الاستكشافية كان لها هدف واضح لمغادرة الاتساع.
في طريق العودة، كان هذا العالم الصغير سلميًا تمامًا، صامتًا على الحدود.
أطلال السماء كانت بعيدة للغاية عن الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن السفينة كان لديها مسار مثالي، لم ترتكب خطأً واحدًا من البداية إلى النهاية. لم تكن الصقيع المقدس تعرف أي نوع من القوة كان وراء هذه الظاهرة.
“جميل جدا!” فجأة ليو يانباي الجالسة على رأس الثور مموج قالت وأشارت إلى الأمام.
هذا لا يعني أن تلك المخلوقات الميتة الحية قد انتهت. لقد هربوا ببساطة وقد يعودون لاحقًا – ومن هنا جاء قلقها.
“جميل جدا!” فجأة ليو يانباي الجالسة على رأس الثور مموج قالت وأشارت إلى الأمام.
كان هناك نجم ضخم. بدا غريبًا نوعًا ما – مقسمًا إلى نصفين. بدا اليمين وكأنه شمس مع لهب لا ينتهي يحترق لملايين الأميال.
قبل المغادرة، الإمبراطور الصقيع المقدس ألقت نظرة أخرى على الهاوية بتعبير قلق. اكتشفت الكثير من الأشياء المشؤومة اليوم.
كان لديهم أهداف مختلفة للقيام بذلك. سعى البعض وراء الثروة، بينما أراد الآخرون فقط توسيع آفاقهم من خلال مشاهدة المعالم الرائعة هنا.
كان الجانب الأيسر شديد البرودة مع هالة الين. كل شيء على هذا الجانب كان مغطى بطبقة من الجليد. انتهى ذلك بقسم ضخم من الفضاء يشبه الجليد المتبلور.
بدا أن هذا النجم كان يدور ببطء ولكن لم يكن هذا هو الحال. كانت سرعته سريعة بما يكفي للانتقال من جانب أطلال السماء إلى الجانب الآخر.
وبالتالي، فإن مزيج النار والجليد الممتد لملايين الأميال يمكن أن يفتن أي متفرج.
نظر لي تشي إلى الثور دون أن يقول أي شيء ثم نظر إلى المدينة المحطمة.
“هناك سبب.” الصقيع المقدس قالت.
“نحن في أطلال السماء الآن.” ضحك الثور: “هناك مشاهد رائعة هنا لذا لا تتفاجئي. لماذا؟ لأن هذه هي أطلال السماء. “
“نحن في أطلال السماء الآن.” ضحك الثور: “هناك مشاهد رائعة هنا لذا لا تتفاجئي. لماذا؟ لأن هذه هي أطلال السماء. “
“أطلال السماء…” الصقيع المقدس تمتمت على نفسها بينما أصبحت عاطفية قليلاً.
أما بالنسبة لـ أطلال السماء، يمكن لأي شخص أن يعود طالما نجا من الخطر هناك. لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا في مستوى السلف المؤسس أيضًا.
أطلال السماء والاتساع الذي لا يمكن عبوره تم فصلهم بواسطة خندق السماء، على ما يبدو عالمَين مستقلين.
كانت الأطلال مليئة بالغموض والمجهول، بالتأكيد تستحق إلقاء نظرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك، كان هناك فرق واحد. الاتساع الذي لا يمكن عبوره كان مكان اللا عودة بغض النظر عن مدى قوة المتدرب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان هناك نجم ضخم. بدا غريبًا نوعًا ما – مقسمًا إلى نصفين. بدا اليمين وكأنه شمس مع لهب لا ينتهي يحترق لملايين الأميال.
أما بالنسبة لـ أطلال السماء، يمكن لأي شخص أن يعود طالما نجا من الخطر هناك. لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا في مستوى السلف المؤسس أيضًا.
أطلال السماء كانت بعيدة للغاية عن الاتساع الذي لا يمكن عبوره لكن السفينة كان لديها مسار مثالي، لم ترتكب خطأً واحدًا من البداية إلى النهاية. لم تكن الصقيع المقدس تعرف أي نوع من القوة كان وراء هذه الظاهرة.
علاوة على ذلك، يمكن للمتدرب الأضعف أن يدفع أيضًا للسماح لشخص آخر بنقلهم إلى أطلال السماء.
عندما غادروا العالم الصغير وعادوا إلى سطح السفينة، وجدوا أن السفينة كانت تتحرك بسرعة كبيرة.
على سبيل المثال، كان لدى شركة الغطرسة خدمة مرافقة, تنقل الأشخاص إلى هناك. وبالتالي، حتى المتدرب الضعيف يمكن أن يجد شيئًا مدهشًا في أطلال السماء، شريطة أن يكونوا محظوظين بما فيه الكفاية.
بالنسبة للعديد من المتدربين، كانت أطلال السماء جنة للاستكشاف. كان المكان مليئًا بالخطر، وإن كان بمستوى متناسب من الثروة.
كان لديهم أهداف مختلفة للقيام بذلك. سعى البعض وراء الثروة، بينما أراد الآخرون فقط توسيع آفاقهم من خلال مشاهدة المعالم الرائعة هنا.
بالنسبة للعديد من المتدربين، كانت أطلال السماء جنة للاستكشاف. كان المكان مليئًا بالخطر، وإن كان بمستوى متناسب من الثروة.
كان لديهم أهداف مختلفة للقيام بذلك. سعى البعض وراء الثروة، بينما أراد الآخرون فقط توسيع آفاقهم من خلال مشاهدة المعالم الرائعة هنا.
من ناحية أخرى، الاتساع الذي لا يمكن عبوره كان مقصودًا للأسلاف المؤسسين وكبار الخبراء فقط.
في طريق العودة، كان هذا العالم الصغير سلميًا تمامًا، صامتًا على الحدود.
في طريق العودة، كان هذا العالم الصغير سلميًا تمامًا، صامتًا على الحدود.
وهكذا، ذهب العديد من المتدربين إلى أطلال السماء كل عام، بما في ذلك كبار الأباطرة أو الأشقياء الغير معروفين.
هذا لا يعني أن تلك المخلوقات الميتة الحية قد انتهت. لقد هربوا ببساطة وقد يعودون لاحقًا – ومن هنا جاء قلقها.
كان لديهم أهداف مختلفة للقيام بذلك. سعى البعض وراء الثروة، بينما أراد الآخرون فقط توسيع آفاقهم من خلال مشاهدة المعالم الرائعة هنا.
كانت الأطلال مليئة بالغموض والمجهول، بالتأكيد تستحق إلقاء نظرة.
كان الجانب الأيسر شديد البرودة مع هالة الين. كل شيء على هذا الجانب كان مغطى بطبقة من الجليد. انتهى ذلك بقسم ضخم من الفضاء يشبه الجليد المتبلور.
“اهتزاز!” ليو يانباي كانت لا تزال في حالة من الرهبة لكن بعض الأصوات الثقيلة قاطعتها.
أومأ الثور، مع العلم أن هذا المكان كان مركز السفينة الاستكشافية. ليست هناك حاجة للذهاب إلى أبعد من ذلك.
ارتعد الفضاء نتيجة لذلك. نظرت إلى أعلى ورأت جبلًا هائلًا مع ضوءٍ فضي يظهر في الفضاء. كان لديه رونيات غريبة وامضة في كل مكان. بدوا مثل عيون تفتح وتغلق.
لم يكن يتحرك من تلقاء نفسه. العديد من تماثيل الأفيال كانت تسحب هذا الجبل. من يدري ما إذا كانت منحوتات أو كان هذا هو الشكل منذ البداية؟ بدوا متحركين تماما بغض النظر عن الجواب.
عبرت عبر الفضاء مثل شعاع صامت مثل سفينة من الجحيم.
لم تكن تحلق بدون هدف أيضًا، فمن الواضح أن لها وجهة منذ البداية. كانت قوة ضخمة تحركها أو ربما شيء ما في أطلال السماء كان يجذبها.
التف حول ظهورهم سلاسل حديدية طويلة وسميكة مع وجود الجبل على الطرف الآخر من السلاسل. كانت وجهتهم أعمق في أطلال السماء.
كان الجانب الأيسر شديد البرودة مع هالة الين. كل شيء على هذا الجانب كان مغطى بطبقة من الجليد. انتهى ذلك بقسم ضخم من الفضاء يشبه الجليد المتبلور.
يمكن للمرء أن يسمع خطواتهم الصاخبة على الرغم من وجودهم في الفضاء. بدت الأفيال غير رشيقة وبطيئة بشكل طبيعي ولكن سرعتهم كانت وراء الكلمات.
أما بالنسبة لـ أطلال السماء، يمكن لأي شخص أن يعود طالما نجا من الخطر هناك. لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا في مستوى السلف المؤسس أيضًا.
شعرت كما لو أنها الوحيدة التي بقيت في هذا العالم كله – ذهب كل من الأحياء والأموات الآن.
“واحد، اثنان، ثلاثة… تسعة. تسعة أفيال. ” يانباي عدت.
دخل العديد من الخبراء منذ فترة، مما أدى إلى مشهد حي. ومع ذلك، أخافتهم المعركة في وقت سابق حتى الموت لذلك تراجعوا.
“همم، تسعة أفيال تسحب جبلًا.” فوجئ الثور قليلاً لرؤية هذا.
كانت الأطلال مليئة بالغموض والمجهول، بالتأكيد تستحق إلقاء نظرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من ناحية أخرى، لم يهتم لي تشي حول الهاوية أو الشخصية المظلمة ورحل.
ترجمة: Ghost Emperor
شعرت كما لو أنها الوحيدة التي بقيت في هذا العالم كله – ذهب كل من الأحياء والأموات الآن.
عبرت عبر الفضاء مثل شعاع صامت مثل سفينة من الجحيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
