نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3057

مرآة الداو الوحيد

مرآة الداو الوحيد

3057 – مرآة الداو الوحيد

 

 

 

أصبح المتفرجون أنفسهم متوترين أثناء مشاهدة المقاتلين في الهواء.

 

 

 

عرف الجميع أن الطفل المعجزة كان مهتمًا بـ إمبراطور.ة قلب الروح. ومع ذلك، كانت هي خطيبة إله حرب عشيرة المعدن .

 

 

تم تنشيط عينه الذهبية للمرة الثانية مع فتح العالم في الداخل. الافتتاح الثاني هذا تردد وانسجم مع المرآة في صدره. بدأت المرآة في إطلاق بريق ذهبي أيضًا.

أصبحت هذه معركة حب، شيء أكثر ضراوة من أي معركة عادية. لم يتضمن تعبيرهم سوى البرودة والتعطش للدماء.

“يمكنني بالفعل تذوق دمك وقلبك.” رفع إله الحرب مطرقته نحو الطفل المعجزة.

 

 

بالنسبة لإله الحرب، كانت هذه خطيئة لا تغتفر لمحاولة سرقة امرأته – يستحق أن يتم تقطيعه إلى قطع، ويموت بشكل مخزي بدون قبر.

 

 

“إمكاناته المستقبلية لا حدود لها إذا استطاع البقاء اليوم على قيد الحياة.” دائم أومأ برأس الموافقة بعد رؤية الطفل المعجزة. كانت فقط مسألة وقت قبل أن يتجاوز هذا الشاب إله حرب عشيرة المعدن.

أما الطفل المعجزة كان بحاجة لهزيمة منافس الحب هذا. علاوة على ذلك، قتل الرجل الكثير من التلاميذ من عين الإله. كان بحاجة إلى قتل إله الحرب حتى يتمكن هؤلاء التلاميذ من الراحة بسلام.

وهكذا، عندما أمسك بهذه المرآة، كان الأمر يبدو كما لو كان يمسك بعالم بأكمله – شعور رائع للغاية.

 

 

أصبح التفاوت الصارخ واضحًا على الفور. الطفل المعجزة كان لا يزال صغيرًا جدًا، يبدو وكأنه شاب ساذج مقارنة بإله الحرب الشرس.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

كان الأخير إمبراطورًا شهد العديد من المعارك واغتسل بالكثير من الدماء. هذا الماضي حوله إمبراطور بشكل لا يرحم مع هالة وحشية بمجرد وقوفه هناك.

 

 

لم يكن السطح نفسه ساطعًا، ولكنه ما زال يعطي حضورًا عميقًا كما لو كان هناك عالم آخر بداخلها.

طبعًا الطفل المعجزة قد تدرب بجد منذ أن كان من نظام مرموق وقوي. كانت المشكلة هنا مجرد ضيق الوقت.

“بوووم! بوووم! بوووم!” لن يتوقف عن التحطيم إلى الأمام بكل من المطرقة والدرع. لم يكن هناك تقنية هذه المرة، فقط تدمير خام.

 

واصل إله الحرب هجومه ووجه الطاقة في قصوره الاثني عشر إلى هجماته. شكله الكبير كان يشبه تنينًا غاضبًا مع طاقة فوضوية.

كان إله الحرب صابرًا يُستخدم في ساحة المعركة بينما كان الطفل المعجزة سيفًا نبيلًا.

كانت هذه القطعة الأثرية الخاصة مفيدة جدًا لأولئك الذين كانوا يمتلكون عينًا ذهبية.

 

“همف، هذه الخردة ما زالت لن تبقيك على قيد الحياة! أنا لا أهتم بالكنز الذي حصلت عليه أو أي دعم لديك، مصيرك مختوم بالفعل “. شتم إله الحرب أثناء النظر إلى المرآة أمام صدر الطفل المعجزة.

عندما كان هذا الصابر مسلول من غمده، كان الناس يشمون رائحة الدماء على الفور. لكن لا يزال السيف النبيل له بريق مخيف ولكنه يفتقر إلى النية القاتلة.

“بوووم!” كما دفع درعه مباشرة لصدر الطفل المعجزة. سحق من خلال الفراغ وظهر أمام الطفل المعجزة في الثانية التالية.

 

 

علاوة على ذلك، لاحظ الأسلاف الأقوياء شيئًا آخر فيما يتعلق بتدريبهم – كان إله الحرب أقوى بشكل واضح.

“همف، هذه الخردة ما زالت لن تبقيك على قيد الحياة! أنا لا أهتم بالكنز الذي حصلت عليه أو أي دعم لديك، مصيرك مختوم بالفعل “. شتم إله الحرب أثناء النظر إلى المرآة أمام صدر الطفل المعجزة.

 

 

البعض امتدح الطفل المعجزة لحصوله على مواهب لا مثيل لها، ذهبوا إلى حد القول أنه أكثر موهبة من السيد المضيء. مرة أخرى، كان ببساطة صغيرًا جدًا، وقد ظهر لأول مرة في الداو مؤخرًا فقط. وبالتالي، لم يكن منافسًا لإله الحرب من حيث القوة الخام.

واصل إله الحرب هجومه ووجه الطاقة في قصوره الاثني عشر إلى هجماته. شكله الكبير كان يشبه تنينًا غاضبًا مع طاقة فوضوية.

 

 

“سوف أخرج قلبك وأكله اليوم.” إله حرب عشيرة المعدن هدد بشكل بارد، نضح بقشعريرة باردة معدنية على قمة تعطشه للدماء.

 

 

 

يمكن لبعض المشاهدين تخيل هذا المشهد الغريب بعد سماعه.

“سنرى من سيخرج منتصرا!” الطفل المعجزة هدر.

 

 

“واحد منا سيموت اليوم.” الطفل المعجزة تحدث مع صدره مقوس بفخر على الرغم من كونه المستضعف. التراجع الآن سيترك شيطان قلب غير قابل للتصديق في عقله وقلبه.

 

 

 

“موت!” هدر إله الحرب وحطم مطرقته بقوة كافية لسحق النجوم.

كان الأخير إمبراطورًا شهد العديد من المعارك واغتسل بالكثير من الدماء. هذا الماضي حوله إمبراطور بشكل لا يرحم مع هالة وحشية بمجرد وقوفه هناك.

 

كانت هذه القطعة الأثرية الخاصة مفيدة جدًا لأولئك الذين كانوا يمتلكون عينًا ذهبية.

“بوووم!” كما دفع درعه مباشرة لصدر الطفل المعجزة. سحق من خلال الفراغ وظهر أمام الطفل المعجزة في الثانية التالية.

 

 

 

شمل هذا الهجوم المزدوج قوة الإمبراطور الحقيقي دون كبح. كل تقنية كانت أفضل ما لديه، حيث نوى دفع الطفل المعجزة عن حافة الحياة.

أصبحت هذه معركة حب، شيء أكثر ضراوة من أي معركة عادية. لم يتضمن تعبيرهم سوى البرودة والتعطش للدماء.

 

“بوووم! بوووم! بوووم!” لن يتوقف عن التحطيم إلى الأمام بكل من المطرقة والدرع. لم يكن هناك تقنية هذه المرة، فقط تدمير خام.

“تفعيل!” الطفل المعجزة هدر وركز عينه الذهبية. ظهر عالم بمحيط ذهبي.

 

 

 

ظهر هذا المحيط بين المقاتلين وبعد انفجار يصم الآذان، بدأ تسونامي يتجه نحو إله الحرب. كانت قوة هذا المحيط الذهبي كافية لسحق العالم بأسره.

 

 

 

“بوووم!” ضربت المطرقة والدرع المحيط بدلاً من ذلك، مما أدى إلى غرقه مع تناثر الأمواج في جميع الاتجاهات.

 

 

“من المبكر جداً الاحتفال، انتظر حتى أموت بعد ذلك قرر”. الطفل المعجزة رد.

واصل إله الحرب هجومه ووجه الطاقة في قصوره الاثني عشر إلى هجماته. شكله الكبير كان يشبه تنينًا غاضبًا مع طاقة فوضوية.

 

 

 

“بوووم! بوووم! بوووم!” لن يتوقف عن التحطيم إلى الأمام بكل من المطرقة والدرع. لم يكن هناك تقنية هذه المرة، فقط تدمير خام.

معظم الأباطرة لن يفعلوا شيئًا من هذا القبيل لأنهم، إلى حد ما، يهتمون بسمعتهم. لم يفعلوا ذلك ولم يستطيعوا القيام بذلك.

 

كان الأخير إمبراطورًا شهد العديد من المعارك واغتسل بالكثير من الدماء. هذا الماضي حوله إمبراطور بشكل لا يرحم مع هالة وحشية بمجرد وقوفه هناك.

كان المحيط الذهبي قويا ولكنه لم يستطع الصمود طويلًا. تشكلت خنادق بحرية عميقة في كل مكان.

 

 

“مرآة الداو الوحيد!” دائم راقب القتال تعرف على هذه المرآة على الفور.

“بوووم!” فقد في النهاية صلابته الدفاعية.

واصل إله الحرب هجومه ووجه الطاقة في قصوره الاثني عشر إلى هجماته. شكله الكبير كان يشبه تنينًا غاضبًا مع طاقة فوضوية.

 

 

الطفل المعجزة تعثر عشرات الخطوات إلى الوراء، تم سحق الفضاء المكاني تحت قدميه.

ظهر هذا المحيط بين المقاتلين وبعد انفجار يصم الآذان، بدأ تسونامي يتجه نحو إله الحرب. كانت قوة هذا المحيط الذهبي كافية لسحق العالم بأسره.

 

“مرآة الداو الوحيد!” دائم راقب القتال تعرف على هذه المرآة على الفور.

“آه…” بصق عدة الدماء من فمه وأصبح شاحبًا، عانى من إصابات خطيرة.

لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لإله حرب عشيرة المعدن. هذا جعل الآخرين يخافون منه، ولا يريدون أن يصبحوا أعداء له.

 

 

شهق المتفرجون بعد رؤية هذا. كان إله الحرب مستبدًا بالفعل، حيث كان يرقى إلى شهرته.

عرف البعض أن هذا لم يكن تهديدًا فارغًا. في الواقع، كان شرب الدماء في ساحة المعركة هو أسلوبه.

 

في الواقع، قد يواجه الأباطرة مع اثني عشر قصر صعوبة في القتال ضده لأنه ضليع جدًا في المعركة. حالته الجنونية جعلت من الصعب مواجهتها. ولد الرجل للمعركة فقط.

 

 

“من المبكر جداً الاحتفال، انتظر حتى أموت بعد ذلك قرر”. الطفل المعجزة رد.

كان أسوأ جزء هو مستوى تدريبه وشغفه بالدماء، لذلك أصبح آلة حرب، يميل للإبادة ليس فقط لأعدائه بل حتى أنظمتهم واجهت نفس المصير.

أصبح هذا التألق متألقًا أكثر وأكثر. بدت المرآة وكأنها عين ذهبية كبيرة جدًا عند هذه النقطة وبدأت تتحرك مثل العين الحقيقية أيضًا.

 

 

“يمكنني بالفعل تذوق دمك وقلبك.” رفع إله الحرب مطرقته نحو الطفل المعجزة.

 

 

أما الطفل المعجزة كان بحاجة لهزيمة منافس الحب هذا. علاوة على ذلك، قتل الرجل الكثير من التلاميذ من عين الإله. كان بحاجة إلى قتل إله الحرب حتى يتمكن هؤلاء التلاميذ من الراحة بسلام.

عرف البعض أن هذا لم يكن تهديدًا فارغًا. في الواقع، كان شرب الدماء في ساحة المعركة هو أسلوبه.

 

 

“همف، هذه الخردة ما زالت لن تبقيك على قيد الحياة! أنا لا أهتم بالكنز الذي حصلت عليه أو أي دعم لديك، مصيرك مختوم بالفعل “. شتم إله الحرب أثناء النظر إلى المرآة أمام صدر الطفل المعجزة.

معظم الأباطرة لن يفعلوا شيئًا من هذا القبيل لأنهم، إلى حد ما، يهتمون بسمعتهم. لم يفعلوا ذلك ولم يستطيعوا القيام بذلك.

معظم الأباطرة لن يفعلوا شيئًا من هذا القبيل لأنهم، إلى حد ما، يهتمون بسمعتهم. لم يفعلوا ذلك ولم يستطيعوا القيام بذلك.

 

تم تنشيط عينه الذهبية للمرة الثانية مع فتح العالم في الداخل. الافتتاح الثاني هذا تردد وانسجم مع المرآة في صدره. بدأت المرآة في إطلاق بريق ذهبي أيضًا.

لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لإله حرب عشيرة المعدن. هذا جعل الآخرين يخافون منه، ولا يريدون أن يصبحوا أعداء له.

 

 

 

“من المبكر جداً الاحتفال، انتظر حتى أموت بعد ذلك قرر”. الطفل المعجزة رد.

 

 

 

على الرغم من الحالة الصعبة الواضحة للطفل المعجزة إلا انه لم يكن خائفا من أي تهديد على الإطلاق. لقد ظل فخورًا – بأسلوب سيد حقيقي. بالإضافة إلى أن شخصًا ما في مستوى نصف خطوة الدائم مثله لم يكن ضعيفًا في المقام الأول.

“طنين.” الطفل المعجزة استدعى مرآة قديمة ذات شكل بيضاوي طويل وضيق. كانت تشبه العين الرأسية ومصنوعة من مواد غير معروفة.

 

“إمكاناته المستقبلية لا حدود لها إذا استطاع البقاء اليوم على قيد الحياة.” دائم أومأ برأس الموافقة بعد رؤية الطفل المعجزة. كانت فقط مسألة وقت قبل أن يتجاوز هذا الشاب إله حرب عشيرة المعدن.

“إمكاناته المستقبلية لا حدود لها إذا استطاع البقاء اليوم على قيد الحياة.” دائم أومأ برأس الموافقة بعد رؤية الطفل المعجزة. كانت فقط مسألة وقت قبل أن يتجاوز هذا الشاب إله حرب عشيرة المعدن.

وهكذا، عندما أمسك بهذه المرآة، كان الأمر يبدو كما لو كان يمسك بعالم بأكمله – شعور رائع للغاية.

 

“تفعيل!” الطفل المعجزة هدر وركز عينه الذهبية. ظهر عالم بمحيط ذهبي.

“طنين.” الطفل المعجزة استدعى مرآة قديمة ذات شكل بيضاوي طويل وضيق. كانت تشبه العين الرأسية ومصنوعة من مواد غير معروفة.

 

 

 

لم يكن السطح نفسه ساطعًا، ولكنه ما زال يعطي حضورًا عميقًا كما لو كان هناك عالم آخر بداخلها.

 

 

 

وهكذا، عندما أمسك بهذه المرآة، كان الأمر يبدو كما لو كان يمسك بعالم بأكمله – شعور رائع للغاية.

شهق المتفرجون بعد رؤية هذا. كان إله الحرب مستبدًا بالفعل، حيث كان يرقى إلى شهرته.

 

 

“مرآة الداو الوحيد!” دائم راقب القتال تعرف على هذه المرآة على الفور.

ظهر هذا المحيط بين المقاتلين وبعد انفجار يصم الآذان، بدأ تسونامي يتجه نحو إله الحرب. كانت قوة هذا المحيط الذهبي كافية لسحق العالم بأسره.

 

عرف الجميع أن الطفل المعجزة كان مهتمًا بـ إمبراطور.ة قلب الروح. ومع ذلك، كانت هي خطيبة إله حرب عشيرة المعدن .

“مرآة الداو الوحيد؟ قطعة أثرية قوية أخرى من السلف المؤسس عين الإله. ” تعرف الأسلاف الآخرون على هذا الاسم.

واصل إله الحرب هجومه ووجه الطاقة في قصوره الاثني عشر إلى هجماته. شكله الكبير كان يشبه تنينًا غاضبًا مع طاقة فوضوية.

 

 

كانت هذه القطعة الأثرية الخاصة مفيدة جدًا لأولئك الذين كانوا يمتلكون عينًا ذهبية.

“بوووم!” فقد في النهاية صلابته الدفاعية.

 

 

“همف، هذه الخردة ما زالت لن تبقيك على قيد الحياة! أنا لا أهتم بالكنز الذي حصلت عليه أو أي دعم لديك، مصيرك مختوم بالفعل “. شتم إله الحرب أثناء النظر إلى المرآة أمام صدر الطفل المعجزة.

“سوف أخرج قلبك وأكله اليوم.” إله حرب عشيرة المعدن هدد بشكل بارد، نضح بقشعريرة باردة معدنية على قمة تعطشه للدماء.

 

أما الطفل المعجزة كان بحاجة لهزيمة منافس الحب هذا. علاوة على ذلك، قتل الرجل الكثير من التلاميذ من عين الإله. كان بحاجة إلى قتل إله الحرب حتى يتمكن هؤلاء التلاميذ من الراحة بسلام.

“سنرى من سيخرج منتصرا!” الطفل المعجزة هدر.

 

 

طبعًا الطفل المعجزة قد تدرب بجد منذ أن كان من نظام مرموق وقوي. كانت المشكلة هنا مجرد ضيق الوقت.

تم تنشيط عينه الذهبية للمرة الثانية مع فتح العالم في الداخل. الافتتاح الثاني هذا تردد وانسجم مع المرآة في صدره. بدأت المرآة في إطلاق بريق ذهبي أيضًا.

تم تنشيط عينه الذهبية للمرة الثانية مع فتح العالم في الداخل. الافتتاح الثاني هذا تردد وانسجم مع المرآة في صدره. بدأت المرآة في إطلاق بريق ذهبي أيضًا.

 

أصبحت هذه معركة حب، شيء أكثر ضراوة من أي معركة عادية. لم يتضمن تعبيرهم سوى البرودة والتعطش للدماء.

أصبح هذا التألق متألقًا أكثر وأكثر. بدت المرآة وكأنها عين ذهبية كبيرة جدًا عند هذه النقطة وبدأت تتحرك مثل العين الحقيقية أيضًا.

لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لإله حرب عشيرة المعدن. هذا جعل الآخرين يخافون منه، ولا يريدون أن يصبحوا أعداء له.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لم يكن السطح نفسه ساطعًا، ولكنه ما زال يعطي حضورًا عميقًا كما لو كان هناك عالم آخر بداخلها.

 

أصبح المتفرجون أنفسهم متوترين أثناء مشاهدة المقاتلين في الهواء.

ترجمة: Ghost Emperor

 

“طنين.” الطفل المعجزة استدعى مرآة قديمة ذات شكل بيضاوي طويل وضيق. كانت تشبه العين الرأسية ومصنوعة من مواد غير معروفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط