السلف المؤسس القمر الإلهي
3087 – السلف المؤسس القمر الإلهي
“نعم، هذا هو.” الصقيع المقدس لم تتفاجأ برؤيته هنا.
الصقيع المقدس عرفت هذا أيضًا ولكن مشاهدة قوته شخصيًا ما زالت تخيفها. أعطاها هذا منظورًا أفضل عن قوة الرجال العشرة والوجود المظلم الذي التقى به سلف النار.
“صليل!” وضع سلف الصابر نصله عاموديًا أمامه.
” سلف مؤسس آخر. ” اندهش الآخرون.
موجات من الضوء نبضت إلى الخارج مع الترانيم. تكدسوا فوق بعضهم البعض وشكلوا شفرات أبعاد سميكة.
“بوووف!” حدث نفس الشيء. تحولت ذراعه إلى رماد واستمر اللهب في الانتشار على كتفه.
تمكنت الأخرى من اختراق دفاع سلف الصابر. بالطبع، أصبحت خافتة للغاية في اللحظة التي اقتربت فيها بدرجة كافية من هدفها.
تحول هذا البعد إلى مجال يكرر نفسه ألف مرة. لم يمض وقت طويل قبل أن تشكل المليارات والمليارات من الشفرات أقوى دفاع موجود.
3087 – السلف المؤسس القمر الإلهي
“شفرة الحصن!” هدر وجعل العوالم الثلاثة آلاف تستقر، حاميًا جميع السكان بشفراته.
” أنا أعلم أنك لا تزال تَكُنْ الكره والحقد لي ولكن أنا لا أزال أنظر إليك كصديق”. سلف النار هز راسه.
كان هذا هو الأسلوب الدفاعي المطلق لسلف الصابر، حيث امتلك أعمق وأصعب داو صابر – تتويجًا لأبحاثه وجهوده طوال حياته.
يجب أن يكون كافيًا للتعامل مع أي هجوم مع حماية العوالم التي لا تعد ولا تحصى لأعمار قادمة.
“قديس السيف وسلف قاسم السماء لن يستطيعا تحمل هذا “. سلف واحد من مجموعة الأسمى أصيب بالذهول.
“بوب!” لسوء الحظ، تمكنت الشرارتان من شق طريق.
“لا تفكر حتى في ذلك!” ظهر رجل عجوز في السماء، منشئ هذا النور. جاء الإشراق في وقت سابق من القمر الساطع فوق رأسه.
سيجد النمل الأبيض دائمًا طريقة لتناول الطعام حتى من خلال أصلب الأخشاب. وهكذا رغم أن قديس السيف كان خارج هذا البعد، كانت إحدى الشرارات لا تزال تجد طريقها نحوه من خلال الاتصال بدورة الكارما على طول الطريق.
يمكنهم معرفة أنه مات أيضًا، معلقًا بسبب الهوس والضغينة مثل الأسلاف المؤسسين الآخرين. ظهر خمسة منهم الآن في هذا المكان – مثل هذا العرض الرائع.
تمكنت الأخرى من اختراق دفاع سلف الصابر. بالطبع، أصبحت خافتة للغاية في اللحظة التي اقتربت فيها بدرجة كافية من هدفها.
كان هذا يدل على قوة سلف النار. لم يكن لديهم فرصة لإيقاف شرارة واحدة منه.
لقد قابلوه من قبل على متن السفينة الاستكشافية عندما حاول منعهم من التقدم. ظهر مرة أخرى لإنقاذ الاثنين الآخرين.
ومع ذلك، فقد شقت الشرارتين طريقهما وأجروا اتصالًا مع قديس السيف وسلف الصابر.
أومأ الآخرون. بدأ هذان الاثنان كحليفين ولكن حدث شيء ما أثناء الرحلة وأصبحا أعداء.
الصقيع المقدس عرفت هذا أيضًا ولكن مشاهدة قوته شخصيًا ما زالت تخيفها. أعطاها هذا منظورًا أفضل عن قوة الرجال العشرة والوجود المظلم الذي التقى به سلف النار.
“بوووف!” أصابت الشرارة صدر القديس وأحدثت حفرة على الفور.
تم صنع هاتين الشرارتين الصغيرتين معًا من آلاف أنواع الشعلات المختلفة. هذا جعلهم الأكثر شراسة بأعلى درجات الحرارة.
انبعث اللهب المظلم من هذه الفتحة أثناء إصدار أزيز ضعيف. أي شيء لمسته هذه الشرارات سيتحول إلى رماد تقريبًا مثل ورق محترق.
كان المتفرجون مرعوبين من هذا المشهد الرهيب. بدت هاتان الشرارتان ضئيلتين ولكن كان بإمكانهما القضاء بسهولة على أي نظام.
قديس السيف على الفور دفع سيفه داخل الجرح الناري. أصبح النصل أحمر وذائبًا بينما تسرب الدخان. بمجرد أن أخرجه، نجح في سد الضرر.
في غضون ذلك، ضربت الشرارة الأخرى الذراع اليسرى لسلف الصابر.
“بوووف!” حدث نفس الشيء. تحولت ذراعه إلى رماد واستمر اللهب في الانتشار على كتفه.
” بوووم!” فجأة، غمر إشعاع مشرق سلف النار وتم ختم مختلف التقاربات من حوله.
“صليل!” قطع كتفه اليسرى دون أن يرمش بعينه.
كان المتفرجون مرعوبين من هذا المشهد الرهيب. بدت هاتان الشرارتان ضئيلتين ولكن كان بإمكانهما القضاء بسهولة على أي نظام.
سيجد النمل الأبيض دائمًا طريقة لتناول الطعام حتى من خلال أصلب الأخشاب. وهكذا رغم أن قديس السيف كان خارج هذا البعد، كانت إحدى الشرارات لا تزال تجد طريقها نحوه من خلال الاتصال بدورة الكارما على طول الطريق.
كان هذا يدل على قوة سلف النار. لم يكن لديهم فرصة لإيقاف شرارة واحدة منه.
*غير واضح من يقصد باللوردات*
قديس السيف وسلف الصابر نجوا بشكل مؤثر، وإن كانوا مصابين بجروح خطيرة.
تم صنع هاتين الشرارتين الصغيرتين معًا من آلاف أنواع الشعلات المختلفة. هذا جعلهم الأكثر شراسة بأعلى درجات الحرارة.
” أنا لا أستطيع أن أصدق ذلك.” تاي شوان فينغ شهق بينما تخيل نتيجة هذه الشرارات إذا تُرِكَت في النسب الخالد. ستذوب القارات بدون ناجٍ واحد.
“لذلك هل أنا من يجب أن أشكرك؟” القمر الإلهي قال ساخرا.
“هذا هي قوة أحد أعضاء الرجال العشرة!” قال الأسمى.
” بوووم! “قام في النهاية بصد كل شيء، مما تسبب في ترنح السلف المؤسس القمر الإلهي عدة خطوات إلى الوراء.
الصقيع المقدس عرفت هذا أيضًا ولكن مشاهدة قوته شخصيًا ما زالت تخيفها. أعطاها هذا منظورًا أفضل عن قوة الرجال العشرة والوجود المظلم الذي التقى به سلف النار.
“بوووف!” سلف النار أضاء نفسه مرة أخرى لجمع المزيد من الشرارات.
“بوووف!” سلف النار أضاء نفسه مرة أخرى لجمع المزيد من الشرارات.
ومع ذلك، كان الإشراق الساطع المحيط به أقل إضاءة من ذي قبل. من الواضح أن “الانفجار الخالد” استهلك طاقة أكثر مما يبدو عليه.
“شفرة الحصن!” هدر وجعل العوالم الثلاثة آلاف تستقر، حاميًا جميع السكان بشفراته.
تم صنع هاتين الشرارتين الصغيرتين معًا من آلاف أنواع الشعلات المختلفة. هذا جعلهم الأكثر شراسة بأعلى درجات الحرارة.
كان هذا هو الأسلوب الدفاعي المطلق لسلف الصابر، حيث امتلك أعمق وأصعب داو صابر – تتويجًا لأبحاثه وجهوده طوال حياته.
” أنا لا أستطيع أن أصدق ذلك.” تاي شوان فينغ شهق بينما تخيل نتيجة هذه الشرارات إذا تُرِكَت في النسب الخالد. ستذوب القارات بدون ناجٍ واحد.
” بوووم! “اندفعت نيرانه ببطء إلى السماء مرة أخرى واستعاد قوته. أخذ خطوة إلى الأمام، وهو مستعد لوضع حد لخصومه.
الصقيع المقدس عرفت هذا أيضًا ولكن مشاهدة قوته شخصيًا ما زالت تخيفها. أعطاها هذا منظورًا أفضل عن قوة الرجال العشرة والوجود المظلم الذي التقى به سلف النار.
“قديس السيف وسلف قاسم السماء لن يستطيعا تحمل هذا “. سلف واحد من مجموعة الأسمى أصيب بالذهول.
“بوب!” لسوء الحظ، تمكنت الشرارتان من شق طريق.
أومأ الآخرون. بدأ هذان الاثنان كحليفين ولكن حدث شيء ما أثناء الرحلة وأصبحا أعداء.
” بوووم!” فجأة، غمر إشعاع مشرق سلف النار وتم ختم مختلف التقاربات من حوله.
“قديس السيف وسلف قاسم السماء لن يستطيعا تحمل هذا “. سلف واحد من مجموعة الأسمى أصيب بالذهول.
سلف النار ترنح للخلف بعد أن عَلِقَ بهذا الضوء، كاد أن يسقط من الهواء.
“أصدقائي لم يقتلوني.” القمر الإلهي رد.
فاجأه هذا الكمين لكنه سرعان ما استقر في موقفه، وحول انتباهه لإيقاف الضوء بدلاً من ذلك.
ومع ذلك، فقد شقت الشرارتين طريقهما وأجروا اتصالًا مع قديس السيف وسلف الصابر.
” أنا سمعتُ أن السلف المؤسس القمر الإلهي اتبع سلف النار في الرحلة الاستكشافية “. قال أحد الأسلاف المتفرجين.
“لا تفكر حتى في ذلك!” ظهر رجل عجوز في السماء، منشئ هذا النور. جاء الإشراق في وقت سابق من القمر الساطع فوق رأسه.
قديس السيف على الفور دفع سيفه داخل الجرح الناري. أصبح النصل أحمر وذائبًا بينما تسرب الدخان. بمجرد أن أخرجه، نجح في سد الضرر.
“من هذا؟!” صاح أحد الأسلاف.
“هل هذا… هل هذا هو السلف المؤسس القمر الإلهي ؟” تاي شوان فينغ لم يكن متأكدا جدا.
“نعم، هذا هو.” الصقيع المقدس لم تتفاجأ برؤيته هنا.
فاجأه هذا الكمين لكنه سرعان ما استقر في موقفه، وحول انتباهه لإيقاف الضوء بدلاً من ذلك.
لقد قابلوه من قبل على متن السفينة الاستكشافية عندما حاول منعهم من التقدم. ظهر مرة أخرى لإنقاذ الاثنين الآخرين.
“لذلك هل أنا من يجب أن أشكرك؟” القمر الإلهي قال ساخرا.
” سلف مؤسس آخر. ” اندهش الآخرون.
” أنا أعلم أنك لا تزال تَكُنْ الكره والحقد لي ولكن أنا لا أزال أنظر إليك كصديق”. سلف النار هز راسه.
يمكنهم معرفة أنه مات أيضًا، معلقًا بسبب الهوس والضغينة مثل الأسلاف المؤسسين الآخرين. ظهر خمسة منهم الآن في هذا المكان – مثل هذا العرض الرائع.
________________________________________
“بوووف!” أصابت الشرارة صدر القديس وأحدثت حفرة على الفور.
” اهتزاز!” سلف النار دفع ببطء الإشراق بكلتا يديه.
“بوووف!” أصابت الشرارة صدر القديس وأحدثت حفرة على الفور.
” بوووم! “قام في النهاية بصد كل شيء، مما تسبب في ترنح السلف المؤسس القمر الإلهي عدة خطوات إلى الوراء.
يجب أن يكون كافيًا للتعامل مع أي هجوم مع حماية العوالم التي لا تعد ولا تحصى لأعمار قادمة.
” همف !” القمر الإلهي سخر واندلع مع تألق مرة أخرى، وعلى استعداد لاتخاذ خطوة مرة أخرى. لقد بدا أكثر شراسة من سلف الصابر.
في غضون ذلك، ضربت الشرارة الأخرى الذراع اليسرى لسلف الصابر.
“بوووف!” أصابت الشرارة صدر القديس وأحدثت حفرة على الفور.
” أنا سمعتُ أن السلف المؤسس القمر الإلهي اتبع سلف النار في الرحلة الاستكشافية “. قال أحد الأسلاف المتفرجين.
“بوووف!” حدث نفس الشيء. تحولت ذراعه إلى رماد واستمر اللهب في الانتشار على كتفه.
أومأ الآخرون. بدأ هذان الاثنان كحليفين ولكن حدث شيء ما أثناء الرحلة وأصبحا أعداء.
“قديس السيف وسلف قاسم السماء لن يستطيعا تحمل هذا “. سلف واحد من مجموعة الأسمى أصيب بالذهول.
“لم أرك منذ وقت طويل، يا صديقي القديم.” سلف النار توقف عن الهجوم وقال.
“لذلك هل أنا من يجب أن أشكرك؟” القمر الإلهي قال ساخرا.
تحول هذا البعد إلى مجال يكرر نفسه ألف مرة. لم يمض وقت طويل قبل أن تشكل المليارات والمليارات من الشفرات أقوى دفاع موجود.
” أنا لم أكن صديقًا لأمثالك.” القمر الإلهي أجاب ببرود.
فاجأه هذا الكمين لكنه سرعان ما استقر في موقفه، وحول انتباهه لإيقاف الضوء بدلاً من ذلك.
” أنا أعلم أنك لا تزال تَكُنْ الكره والحقد لي ولكن أنا لا أزال أنظر إليك كصديق”. سلف النار هز راسه.
“بوووف!” أصابت الشرارة صدر القديس وأحدثت حفرة على الفور.
“أصدقائي لم يقتلوني.” القمر الإلهي رد.
تحول هذا البعد إلى مجال يكرر نفسه ألف مرة. لم يمض وقت طويل قبل أن تشكل المليارات والمليارات من الشفرات أقوى دفاع موجود.
“ما الفرق الذي سيحدثه إذا كنتَ على قيد الحياة الآن؟ ستظل مثل اللوردات الآخرين “. سلف النار قال.
“هل هذا… هل هذا هو السلف المؤسس القمر الإلهي ؟” تاي شوان فينغ لم يكن متأكدا جدا.
*غير واضح من يقصد باللوردات*
كان هذا يدل على قوة سلف النار. لم يكن لديهم فرصة لإيقاف شرارة واحدة منه.
“لذلك هل أنا من يجب أن أشكرك؟” القمر الإلهي قال ساخرا.
“لم أرك منذ وقت طويل، يا صديقي القديم.” سلف النار توقف عن الهجوم وقال.
” أنا أعرف شخصيتك ولهذا السبب أنا أوفيتُ برغبتك. بالطبع لا تتردد في مناداتي بالحقير أو بائس. سوف أتحمل كل شيء “. سلف النار هز رأسه.
“بوووف!” حدث نفس الشيء. تحولت ذراعه إلى رماد واستمر اللهب في الانتشار على كتفه.
________________________________________
“لم أرك منذ وقت طويل، يا صديقي القديم.” سلف النار توقف عن الهجوم وقال.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
