السيف المقدس عديم الاسم
3088 – السيف المقدس عديم الاسم
حدث هذا بفكرة واحدة – بدا أن المخلب لا يمكن إيقافه ولا يمكن تغييره، حتى بالنسبة لشخص قوي مثل قديس السيف. لن تتمكن ضرباته القاطعة من إيقاف المصير المحزن لسحب قلبه.
“لا حاجة للكلمات. سوف نخلص الخالدون الثلاثة من الخائن اليوم “. السلف المؤسس القمر الإلهي قال ببرود.
“حسنًا.” سلف النار أومأ برأسه دون أن يغضب: “إذا كان بمقدوركم جميعًا قتلي، فهذا سيحل هوسي، ولا داعي للاستمرار في هذا التعذيب. لنفعل ذلك إذن، النصر أو الهزيمة لا يهمان. من الأفضل التوقف عن التواجد في هذه الحالة، لن نكون بشرًا ولا أشباحًا “.
لا شيء مهم أمام مخلب العنقاء. لا أحد يمكن أن يأمل في هزيمة هذا المخلب، لا استثناء.
قديس السيف، سلف صابر قاسم السماء والسلف المؤسس القمر الإلهي تبادلوا النظرات. ثم اختار كل منهم موقعًا معينًا وداروا حول سلف النار.
شعرت المجموعة بلسعة حادة في قلبهم، وشعروا كما لو كانوا هم الضحايا وأن قلبهم تم سحبه من قبل المخلب. شعروا بالعجز التام بغض النظر عن تقنياتهم وكنوزهم النهائية.
كان عليهم العمل سويًا لإيقاف سلف النار. ليس هناك فرصة للفوز لأي منهم في سيناريو واحد ضد واحد.
شاهدت المجموعة هذا بفارغ الصبر – معركة بين أربعة أسلاف مؤسسين. يجب أن تكون المعركة رائعة على الرغم من أن الأربعة لم يكونوا في ذروتهم.
سلف النار كان الأكثر إثارة للإعجاب، حيث كان واحدًا ضد ثلاثة. لا عجب لماذا كان عضوا في الرجال العشرة.
من الواضح أنه استعاد بعض الطاقة المفقودة من استخدام الانفجار الخالد في وقت سابق. كانت الاستراحة القصيرة مفيدة له، حيث أعادة سبعين إلى ثمانين بالمئة من طاقته.
“صليل!” أطلق قديس السيف نيته.
لم يكن أسلوبه مهيبًا ومبجلًا ولكنه بسيط جدًا. ومع ذلك، كانت خصلة واحدة فقط كافية لاختراق دورات التناسخ والكارما.
من الواضح أنه استعاد بعض الطاقة المفقودة من استخدام الانفجار الخالد في وقت سابق. كانت الاستراحة القصيرة مفيدة له، حيث أعادة سبعين إلى ثمانين بالمئة من طاقته.
“صليل!” على العكس من ذلك، كانت نية صابر سلف الصابر وحشية مثل الوحش البدائي. فتح فمه وابتلع العالم بأسره، جاهزًا لتمزيق وخلق مشهد من الجحيم.
جاء من القمر الإلهي في الأعلى. بدا كل شعاع من الضوء وكأنه عمود مائي مع توهج يشبه الماس. ختم الوقت على الفور، مما أدى إلى ركود جماعي في المنطقة. حتى جزء من الثانية أصبح يصل إلى مليون سنة.
“طنين.” القمر فوق السلف المؤسس القمر الإلهي أضاء مرة أخرى.
كانت هذه تقنية مفقودة من السلف المؤسس القمر الإلهي، والأعظم أيضًا.
بدا تمامًا مثل القمر في سماء الليل، مشرقًا ومستديرًا تمامًا. لكنه كان يمثل الداو الكبير الأسمى، نقيًا قدر الإمكان.
“ووش!” اخترق الزخم الفضاء المكاني. الفضاء والزمن لم يصبحوا مهمين.
أضاء القمر هذا جميع السماوات. تجلت ظواهر بصرية مختلفة حوله – آلهة وعوالم مختلفة.
“طنين.” رفع يده الغارقة في النار، وحولها إلى مخلب طائر العنقاء. سُمِعَ دوى ضجيج معدني وحاد.
كان هذا القمر شاملاً وقادرًا على تخزين العالم بأسره والسماح بحدوث الدورات المختلفة.
ولكن عند الفحص الدقيق، سيجد المرء أن الدورات المختلفة والعوالم كانوا مجمدين. لم يكونوا في الواقع يتحركون بترتيب طبيعي، مختومين على ما يبدو بواسطة القمر الإلهي.
كان عليهم العمل سويًا لإيقاف سلف النار. ليس هناك فرصة للفوز لأي منهم في سيناريو واحد ضد واحد.
ولكن عند الفحص الدقيق، سيجد المرء أن الدورات المختلفة والعوالم كانوا مجمدين. لم يكونوا في الواقع يتحركون بترتيب طبيعي، مختومين على ما يبدو بواسطة القمر الإلهي.
“بوووف!” سلف النار أضاء لهبه الشرير مرة أخرى، كان أكثر إشراقًا من ذي قبل.
“صليل!” على العكس من ذلك، كانت نية صابر سلف الصابر وحشية مثل الوحش البدائي. فتح فمه وابتلع العالم بأسره، جاهزًا لتمزيق وخلق مشهد من الجحيم.
من الواضح أنه استعاد بعض الطاقة المفقودة من استخدام الانفجار الخالد في وقت سابق. كانت الاستراحة القصيرة مفيدة له، حيث أعادة سبعين إلى ثمانين بالمئة من طاقته.
كان عليهم العمل سويًا لإيقاف سلف النار. ليس هناك فرصة للفوز لأي منهم في سيناريو واحد ضد واحد.
قضى سنوات عديدة مع سلف النار خلال الرحلة الاستكشافية وكان لديه فهم كبير لقوة سلف النار. وهكذا، لجأ على الفور إلى أفضل تقنياته!
“سامحوني على ما أنا على وشك القيام به.” سلف النار ابتسم.
يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم كان مذهلاً وجذابًا عندما كان على قيد الحياة. لا عجب لماذا كان الكثير من الأباطرة والدائمين وحتى الأسلاف المؤسسين كانوا على استعداد لاتباعه في الاتساع.
ولكن عند الفحص الدقيق، سيجد المرء أن الدورات المختلفة والعوالم كانوا مجمدين. لم يكونوا في الواقع يتحركون بترتيب طبيعي، مختومين على ما يبدو بواسطة القمر الإلهي.
على الرغم من كون هذا قتالًا حتى الموت وأنه قد سقط في الظلام، إلا أن أفعاله وكلماته تتناسب مع تصرفات رجل نبيل.
قضى سنوات عديدة مع سلف النار خلال الرحلة الاستكشافية وكان لديه فهم كبير لقوة سلف النار. وهكذا، لجأ على الفور إلى أفضل تقنياته!
على الرغم من كون هذا قتالًا حتى الموت وأنه قد سقط في الظلام، إلا أن أفعاله وكلماته تتناسب مع تصرفات رجل نبيل.
يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم كان مذهلاً وجذابًا عندما كان على قيد الحياة. لا عجب لماذا كان الكثير من الأباطرة والدائمين وحتى الأسلاف المؤسسين كانوا على استعداد لاتباعه في الاتساع.
“حسنًا.” سلف النار أومأ برأسه دون أن يغضب: “إذا كان بمقدوركم جميعًا قتلي، فهذا سيحل هوسي، ولا داعي للاستمرار في هذا التعذيب. لنفعل ذلك إذن، النصر أو الهزيمة لا يهمان. من الأفضل التوقف عن التواجد في هذه الحالة، لن نكون بشرًا ولا أشباحًا “.
“طنين.” رفع يده الغارقة في النار، وحولها إلى مخلب طائر العنقاء. سُمِعَ دوى ضجيج معدني وحاد.
انطلق مباشرة نحو قديس السيف وأراد أن يُخرِج قلب خصمه. لم تكن الحركة مقيدة بالمكان والزمان، وظهرت على الفور أمام صدر قديس السيف.
لم يكن أسلوبه مهيبًا ومبجلًا ولكنه بسيط جدًا. ومع ذلك، كانت خصلة واحدة فقط كافية لاختراق دورات التناسخ والكارما.
حدث هذا بفكرة واحدة – بدا أن المخلب لا يمكن إيقافه ولا يمكن تغييره، حتى بالنسبة لشخص قوي مثل قديس السيف. لن تتمكن ضرباته القاطعة من إيقاف المصير المحزن لسحب قلبه.
قديس السيف، سلف صابر قاسم السماء والسلف المؤسس القمر الإلهي تبادلوا النظرات. ثم اختار كل منهم موقعًا معينًا وداروا حول سلف النار.
شعرت المجموعة بلسعة حادة في قلبهم، وشعروا كما لو كانوا هم الضحايا وأن قلبهم تم سحبه من قبل المخلب. شعروا بالعجز التام بغض النظر عن تقنياتهم وكنوزهم النهائية.
شعر المتفرجون كما لو أن الطعن قد عبر جميع عوالم الخالدون الثلاثة.
لا شيء مهم أمام مخلب العنقاء. لا أحد يمكن أن يأمل في هزيمة هذا المخلب، لا استثناء.
أضاء القمر هذا جميع السماوات. تجلت ظواهر بصرية مختلفة حوله – آلهة وعوالم مختلفة.
“ووش!” اخترق المخلب جلد قديس السيف على الفور. ومع ذلك، جاء الإشراق على سلف النار على الفور.
جاء من القمر الإلهي في الأعلى. بدا كل شعاع من الضوء وكأنه عمود مائي مع توهج يشبه الماس. ختم الوقت على الفور، مما أدى إلى ركود جماعي في المنطقة. حتى جزء من الثانية أصبح يصل إلى مليون سنة.
شمل ذلك المنطقة المحيطة بقديس السيف. وهكذا، سلف النار نفسه لم يستطع اختراق هذا الدفاع الزمني على الفور، غير قادر على قتل قديس السيف.
جاء من القمر الإلهي في الأعلى. بدا كل شعاع من الضوء وكأنه عمود مائي مع توهج يشبه الماس. ختم الوقت على الفور، مما أدى إلى ركود جماعي في المنطقة. حتى جزء من الثانية أصبح يصل إلى مليون سنة.
“مظهر فوري!” هوي تشينغ شوان كانت مصدومة.
شمل ذلك المنطقة المحيطة بقديس السيف. وهكذا، سلف النار نفسه لم يستطع اختراق هذا الدفاع الزمني على الفور، غير قادر على قتل قديس السيف.
أضاء القمر هذا جميع السماوات. تجلت ظواهر بصرية مختلفة حوله – آلهة وعوالم مختلفة.
كانت هذه تقنية مفقودة من السلف المؤسس القمر الإلهي، والأعظم أيضًا.
“مظهر فوري!” هوي تشينغ شوان كانت مصدومة.
“صليل!” أطلق قديس السيف نيته.
قضى سنوات عديدة مع سلف النار خلال الرحلة الاستكشافية وكان لديه فهم كبير لقوة سلف النار. وهكذا، لجأ على الفور إلى أفضل تقنياته!
يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم كان مذهلاً وجذابًا عندما كان على قيد الحياة. لا عجب لماذا كان الكثير من الأباطرة والدائمين وحتى الأسلاف المؤسسين كانوا على استعداد لاتباعه في الاتساع.
لسوء الحظ، فإن استخدام هذه الخطوة يعني دفع ثمن باهظ. جف شعره وأصبح أبيضًا. جفت بشرته وأصبحت متجعدة.
لا شيء مهم أمام مخلب العنقاء. لا أحد يمكن أن يأمل في هزيمة هذا المخلب، لا استثناء.
لم يكن يمانع في إهدار الدم الحقيقي المتبقي في جثته من أجل القيام بهذه الحركة إلى أقصى حد. تذكر، لم تكن هناك طريقة لتجديد دمائهم الحقيقية. سيأتي الموت الحقيقي لحظة نفادها.
قديس السيف، سلف صابر قاسم السماء والسلف المؤسس القمر الإلهي تبادلوا النظرات. ثم اختار كل منهم موقعًا معينًا وداروا حول سلف النار.
لسوء الحظ، فإن استخدام هذه الخطوة يعني دفع ثمن باهظ. جف شعره وأصبح أبيضًا. جفت بشرته وأصبحت متجعدة.
“السيف المقدس عديم الاسم!” قديس السيف قام بحركته بنصله.
كان هذا القمر شاملاً وقادرًا على تخزين العالم بأسره والسماح بحدوث الدورات المختلفة.
“حسنًا.” سلف النار أومأ برأسه دون أن يغضب: “إذا كان بمقدوركم جميعًا قتلي، فهذا سيحل هوسي، ولا داعي للاستمرار في هذا التعذيب. لنفعل ذلك إذن، النصر أو الهزيمة لا يهمان. من الأفضل التوقف عن التواجد في هذه الحالة، لن نكون بشرًا ولا أشباحًا “.
“ووش!” اخترق الزخم الفضاء المكاني. الفضاء والزمن لم يصبحوا مهمين.
3088 – السيف المقدس عديم الاسم
لا يزال بإمكان هذا السيف أن يخترق على الفور شخصًا يعيش مليون سنة في المستقبل بعيدًا عن الخالدون الثلاثة. لقد كان خاليًا من أي شكل وخاليًا من أي صوت، مما جعل التهرب والمراوغة أمرًا مستحيلًا.
شعر المتفرجون كما لو أن الطعن قد عبر جميع عوالم الخالدون الثلاثة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“طنين.” رفع يده الغارقة في النار، وحولها إلى مخلب طائر العنقاء. سُمِعَ دوى ضجيج معدني وحاد.
على الرغم من كون هذا قتالًا حتى الموت وأنه قد سقط في الظلام، إلا أن أفعاله وكلماته تتناسب مع تصرفات رجل نبيل.
ترجمة: Ghost Emperor
من الواضح أنه استعاد بعض الطاقة المفقودة من استخدام الانفجار الخالد في وقت سابق. كانت الاستراحة القصيرة مفيدة له، حيث أعادة سبعين إلى ثمانين بالمئة من طاقته.
“ووش!” اخترق الزخم الفضاء المكاني. الفضاء والزمن لم يصبحوا مهمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
