نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3100

 السيد المضيء هنا؟

 السيد المضيء هنا؟

3100 – السيد المضيء هنا؟

بعد كل شيء، كيف يمكن لفرسان أن يعلمهم سلف مؤسس أن يكونوا ضعفاء؟

 

لم يكونوا مختلفين عن سرب من الجراد، جرَّدُوا الأرض على الفور من أي شيء ذو قيمة. بعد كل شيء، لم يكن هناك خطر هنا.

قارة من الاتساع الذي لا يمكن عبوره خالية من الخطر؟ هذا بشكل طبيعي جذب العديد من المتدربين.

“الإمبراطور الحقيقي باتشي “. لاحظ البعض أن القائد في الطليعة كان رجل يرتدي رداءً تقليديًا مع تعبير غير مقيد. ومع ذلك، كانت أفعاله وتحركاته مليئة بالقوة والزخم.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يركضوا هناك في موجات ووجدوا الطبيعة في انتظارهم – جنة بها أنهار وقمم خضراء وسهول خضراء لا نهاية لها…

فاجأ مظهرهم الجميع لأن السيد المضيء نادرا ما أظهر نفسه بعد أن أصبح سلفًا مؤسسًا في المستوى الإمبراطوري، الشيء نفسه مع الفرسان.

 

“ماذا يفعلون؟” أثار هذا فضول الجميع.

لا يمكن رؤية أي مواطن واحد. أدرك القادمون الجدد أن هذه كانت أرض غير محفورة أو مستكشفة. لم يكن أحد آخر هنا من قبل.

 

 

” إذن ما هذا المكان؟” تساءل الخبراء.

” إذن ما هذا المكان؟” تساءل الخبراء.

لم يفكر المتدربون العاديون كثيرًا في هذا الحدث ولكن الأسلاف والدائمين كانوا قلقين بسبب أهمية هذه القارة.

 

“الإمبراطور الحقيقي باتشي “. لاحظ البعض أن القائد في الطليعة كان رجل يرتدي رداءً تقليديًا مع تعبير غير مقيد. ومع ذلك، كانت أفعاله وتحركاته مليئة بالقوة والزخم.

لم يفكر المتدربون العاديون كثيرًا في هذا الحدث ولكن الأسلاف والدائمين كانوا قلقين بسبب أهمية هذه القارة.

لن يكون أي شخص في النسب الخالد غبيًا بما يكفي لعرقلة مسار السيد المضيء. من يريد استفزاز سلف مؤسس ونظامه العظيم – الجبل البرونزي الخالد؟

 

 

لن تخرج فقط من الاتساع الذي لا يمكن عبوره بدون سبب. كانت هذه بالضبط نفس حالة السفينة الاستكشافية. ومع ذلك، فهم لم يكتشفوا السبب بعد.

السيد لم يكن لديه فيلق كامل مثل إله الحرب عشيرة المعدن. ومع ذلك، كان الفرسان الخاصين به لا يزالون لا يمكن إيقافهم واكتسبوا مكانة كونهم واحدًا من أقوى المجموعات في النسب الخالد.

 

بالطبع، لم يوافق الأسلاف الحاضرون بالتأكيد على هذا التعليق. لقد اعتقدوا أن هناك سببًا آخر لمجيئها هنا.

“ربما يحتوي هذا الاتساع الشاسع على العديد من القارات غير المستكشفة؟” سلف واحد تمتم: ” أنا أفكر أن بعض الأسلاف المؤسسين رأوا هذه الجنات هناك وقرروا التوقف عند هذا الحد “.

“الإمبراطور الحقيقي باتشي “. لاحظ البعض أن القائد في الطليعة كان رجل يرتدي رداءً تقليديًا مع تعبير غير مقيد. ومع ذلك، كانت أفعاله وتحركاته مليئة بالقوة والزخم.

 

 

وافق العديد من الأسلاف على هذا البيان. ربما قد بدأ الأسلاف المؤسسين فصائل وفروع جديدة هناك.

 

 

انتقلت الأخبار إلى النسب الخالد وجذبت المزيد من المتدربين.

“هناك أشياء جيدة هنا.” اكتشف المستكشفون الآخرون أشياء بينما كان الأسلاف يتحدثون مع بعضهم البعض.

“ماذا يفعلون؟” أثار هذا فضول الجميع.

 

” اهتزاز! “عبرت العديد من العربات البرونزية الأفق بصوت عالٍ وقاطعت صائدي الكنوز المتحمسين.

“ما هذا؟” سأل خبير على الفور.

لن يكون أي شخص في النسب الخالد غبيًا بما يكفي لعرقلة مسار السيد المضيء. من يريد استفزاز سلف مؤسس ونظامه العظيم – الجبل البرونزي الخالد؟

 

 

“وجد سلف ينبوعًا رائعًا على قمة يبلغ ارتفاعها ثمانين قدمًا. مياهه حلوة للغاية ويمكن أن تفتح جميع الأوردة والعضلات. هو نفسه أكد أنه يمكن مقارنتها ببعض أنواع الندى المقدس “. جاء هذا الخبر على الفور.

بعد كل شيء، كيف يمكن لفرسان أن يعلمهم سلف مؤسس أن يكونوا ضعفاء؟

 

 

” شيخ من راكب النحل وجد لؤلؤة ذهبية تحت بحيرة قادرة على تنقية الشر”.

ظهرت في الأفق عربة خيول مصنوعة من الخشب بدون زينة غير ضرورية. كانت الستارة معلقة لذلك لا يمكن لأي شخص أن يرى الشخص في الداخل.

 

هذا جعل الجميع متحمسين وسافروا مسافة طويلة إلى القارة العائمة للبحث عن الكنوز.

“وجد مدير مدرسة نهر السحب فطرًا نادرًا مكونًا من ثلاثة أحجار يشم في كهف.”

 

 

تقول الشائعات إنه كان يقضي وقته في تعلم الداو بينما كان الفرسان التابعين له بمثابة حراس له لتجنب أي تعقيدات لا داعي لها.

“قام مستكشف بحفر عشب لوتس البنفسج في السهل، إنه شيء لا يصدق كدواء لطول العمر.”

” إذن ما هذا المكان؟” تساءل الخبراء.

 

ظهرت في الأفق عربة خيول مصنوعة من الخشب بدون زينة غير ضرورية. كانت الستارة معلقة لذلك لا يمكن لأي شخص أن يرى الشخص في الداخل.

جاءت أخبار مثل هذه من كل مكان. استفاد البعض من هذه الرحلة.

 

 

“قام مستكشف بحفر عشب لوتس البنفسج في السهل، إنه شيء لا يصدق كدواء لطول العمر.”

انتقلت الأخبار إلى النسب الخالد وجذبت المزيد من المتدربين.

” اهتزاز! “عبرت العديد من العربات البرونزية الأفق بصوت عالٍ وقاطعت صائدي الكنوز المتحمسين.

 

 

بالتأكيد، مع قدوم المزيد من الناس، تم العثور على المزيد من العناصر الرائعة – أشجار الكنز، والأدوية الروحية، والصخور الأسطورية…

“هناك أشياء جيدة هنا.” اكتشف المستكشفون الآخرون أشياء بينما كان الأسلاف يتحدثون مع بعضهم البعض.

 

” هذا تلميذ السيد المضيء، إذن هل هو في هذه العربة؟” برز هذا السؤال.

لم يكونوا مختلفين عن سرب من الجراد، جرَّدُوا الأرض على الفور من أي شيء ذو قيمة. بعد كل شيء، لم يكن هناك خطر هنا.

لن تخرج فقط من الاتساع الذي لا يمكن عبوره بدون سبب. كانت هذه بالضبط نفس حالة السفينة الاستكشافية. ومع ذلك، فهم لم يكتشفوا السبب بعد.

 

 

هذا جعل الجميع متحمسين وسافروا مسافة طويلة إلى القارة العائمة للبحث عن الكنوز.

 

 

 

“يجب أن تكون السماء تباركنا”. قال أحدهم بحماس: “نعم، هذه هدية للنسب الخالد، أرض كنز من الاتساع الذي لا يمكن عبوره.”

لقد جاءوا بسرعة البرق وهبطوا في القارة، مما أذهل الجميع في المقابل.

 

“قوات السيد المضيء.” ارتجف الجميع بعد التعرف عليهم.

بالطبع، لم يوافق الأسلاف الحاضرون بالتأكيد على هذا التعليق. لقد اعتقدوا أن هناك سببًا آخر لمجيئها هنا.

ومع ذلك، سرعان ما لاحظوا أن الفرسان قد أغلقوا منطقة وجهتهم. لم يُسمح لأحد بالاقتراب. لم يكن لديهم خيار سوى المغادرة، منزعجين. سيكون من الحماقة أن يتخذوا حتى نصف خطوة للداخل ويثيروا غضب سلف مؤسس.

 

 

” اهتزاز! “عبرت العديد من العربات البرونزية الأفق بصوت عالٍ وقاطعت صائدي الكنوز المتحمسين.

” اهتزاز! “عبرت العديد من العربات البرونزية الأفق بصوت عالٍ وقاطعت صائدي الكنوز المتحمسين.

 

“قام مستكشف بحفر عشب لوتس البنفسج في السهل، إنه شيء لا يصدق كدواء لطول العمر.”

لقد جاءوا بسرعة البرق وهبطوا في القارة، مما أذهل الجميع في المقابل.

” شيخ من راكب النحل وجد لؤلؤة ذهبية تحت بحيرة قادرة على تنقية الشر”.

 

 

كان العدد قليلًا جدًا بحيث لا يمكن اعتباره جيشًا. ومع ذلك، كانت هذه المجموعة تتمتع بصلابة سور عظيم، مما أدى إلى اختناق جميع المتفرجين. شعروا كما لو أنهم محاصرون وهربوا على الفور.

 

 

انتقلت الأخبار إلى النسب الخالد وجذبت المزيد من المتدربين.

“قوات السيد المضيء.” ارتجف الجميع بعد التعرف عليهم.

” اهتزاز! “عبرت العديد من العربات البرونزية الأفق بصوت عالٍ وقاطعت صائدي الكنوز المتحمسين.

 

عشرة حراس رافقوا العربة فقط لكنهم كانوا جميعًا آلهة حقيقية قوية. كل واحد قادر على السيطرة على مجال بأكمله. بدوا وكأنهم أعمدة عظيمة تدعم العربة.

“السيد المضيء قادم؟” رأى شخص ما وجهًا مألوفًا في هذه المجموعة – أعجوبة السيف الطائر.

 

 

السيد لم يكن لديه فيلق كامل مثل إله الحرب عشيرة المعدن. ومع ذلك، كان الفرسان الخاصين به لا يزالون لا يمكن إيقافهم واكتسبوا مكانة كونهم واحدًا من أقوى المجموعات في النسب الخالد.

فاجأ مظهرهم الجميع لأن السيد المضيء نادرا ما أظهر نفسه بعد أن أصبح سلفًا مؤسسًا في المستوى الإمبراطوري، الشيء نفسه مع الفرسان.

 

أخفى هالته ووجوده من أجل الحفاظ على الانظار. ومع ذلك، لم يكن هذا كافيًا لإخفاء تألقه عن المتفرجين.

بعد كل شيء، كيف يمكن لفرسان أن يعلمهم سلف مؤسس أن يكونوا ضعفاء؟

 

 

 

فاجأ مظهرهم الجميع لأن السيد المضيء نادرا ما أظهر نفسه بعد أن أصبح سلفًا مؤسسًا في المستوى الإمبراطوري، الشيء نفسه مع الفرسان.

 

 

” إذن هل هو قادم؟” همس شخص واحد.

تقول الشائعات إنه كان يقضي وقته في تعلم الداو بينما كان الفرسان التابعين له بمثابة حراس له لتجنب أي تعقيدات لا داعي لها.

جاءت أخبار مثل هذه من كل مكان. استفاد البعض من هذه الرحلة.

 

ظل الشخص في العربة منخفض الحضور أيضًا؛ كانت هالته مخفية. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع الحشد من الانحناء لإظهار احترامهم.

” إذن هل هو قادم؟” همس شخص واحد.

لم يكونوا مختلفين عن سرب من الجراد، جرَّدُوا الأرض على الفور من أي شيء ذو قيمة. بعد كل شيء، لم يكن هناك خطر هنا.

 

أخفى هالته ووجوده من أجل الحفاظ على الانظار. ومع ذلك، لم يكن هذا كافيًا لإخفاء تألقه عن المتفرجين.

في غضون ذلك، شق الحشد طريقًا للفرسان. حتى الأسلاف لم يقفوا في طريقهم.

“ماذا يفعلون؟” أثار هذا فضول الجميع.

 

 

لن يكون أي شخص في النسب الخالد غبيًا بما يكفي لعرقلة مسار السيد المضيء. من يريد استفزاز سلف مؤسس ونظامه العظيم – الجبل البرونزي الخالد؟

 

 

“وجد سلف ينبوعًا رائعًا على قمة يبلغ ارتفاعها ثمانين قدمًا. مياهه حلوة للغاية ويمكن أن تفتح جميع الأوردة والعضلات. هو نفسه أكد أنه يمكن مقارنتها ببعض أنواع الندى المقدس “. جاء هذا الخبر على الفور.

الفرسان لم يتوقفوا واستمروا في التقدم. من الواضح أن لديهم هدفًا واضحًا منذ البداية.

 

 

 

“ماذا يفعلون؟” أثار هذا فضول الجميع.

ظهرت في الأفق عربة خيول مصنوعة من الخشب بدون زينة غير ضرورية. كانت الستارة معلقة لذلك لا يمكن لأي شخص أن يرى الشخص في الداخل.

 

 

قرر عدد قليل من الخبراء اتباع الفرسان للعثور على إجابة.

 

 

 

ومع ذلك، سرعان ما لاحظوا أن الفرسان قد أغلقوا منطقة وجهتهم. لم يُسمح لأحد بالاقتراب. لم يكن لديهم خيار سوى المغادرة، منزعجين. سيكون من الحماقة أن يتخذوا حتى نصف خطوة للداخل ويثيروا غضب سلف مؤسس.

قرر عدد قليل من الخبراء اتباع الفرسان للعثور على إجابة.

 

 

ظهرت في الأفق عربة خيول مصنوعة من الخشب بدون زينة غير ضرورية. كانت الستارة معلقة لذلك لا يمكن لأي شخص أن يرى الشخص في الداخل.

 

 

“وجد سلف ينبوعًا رائعًا على قمة يبلغ ارتفاعها ثمانين قدمًا. مياهه حلوة للغاية ويمكن أن تفتح جميع الأوردة والعضلات. هو نفسه أكد أنه يمكن مقارنتها ببعض أنواع الندى المقدس “. جاء هذا الخبر على الفور.

عشرة حراس رافقوا العربة فقط لكنهم كانوا جميعًا آلهة حقيقية قوية. كل واحد قادر على السيطرة على مجال بأكمله. بدوا وكأنهم أعمدة عظيمة تدعم العربة.

“ما هذا؟” سأل خبير على الفور.

 

في غضون ذلك، شق الحشد طريقًا للفرسان. حتى الأسلاف لم يقفوا في طريقهم.

“الإمبراطور الحقيقي باتشي “. لاحظ البعض أن القائد في الطليعة كان رجل يرتدي رداءً تقليديًا مع تعبير غير مقيد. ومع ذلك، كانت أفعاله وتحركاته مليئة بالقوة والزخم.

ظل الشخص في العربة منخفض الحضور أيضًا؛ كانت هالته مخفية. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع الحشد من الانحناء لإظهار احترامهم.

 

بعد كل شيء، كيف يمكن لفرسان أن يعلمهم سلف مؤسس أن يكونوا ضعفاء؟

أخفى هالته ووجوده من أجل الحفاظ على الانظار. ومع ذلك، لم يكن هذا كافيًا لإخفاء تألقه عن المتفرجين.

لم يفكر المتدربون العاديون كثيرًا في هذا الحدث ولكن الأسلاف والدائمين كانوا قلقين بسبب أهمية هذه القارة.

 

 

” هذا تلميذ السيد المضيء، إذن هل هو في هذه العربة؟” برز هذا السؤال.

 

 

“وجد سلف ينبوعًا رائعًا على قمة يبلغ ارتفاعها ثمانين قدمًا. مياهه حلوة للغاية ويمكن أن تفتح جميع الأوردة والعضلات. هو نفسه أكد أنه يمكن مقارنتها ببعض أنواع الندى المقدس “. جاء هذا الخبر على الفور.

كان الإمبراطور الحقيقي باتشي رجلاً منعزلاً علمه السيد المضيء شخصيًا. اعتقد البعض أن لديه عشرة قصور.

 

 

 

من في العالم عدا السيد المضيء يستحق حارسً كهذا الإمبراطور؟

 

 

 

ظل الشخص في العربة منخفض الحضور أيضًا؛ كانت هالته مخفية. ومع ذلك، فإن هذا لم يمنع الحشد من الانحناء لإظهار احترامهم.

 

 

 

________________________________________

في غضون ذلك، شق الحشد طريقًا للفرسان. حتى الأسلاف لم يقفوا في طريقهم.

 

وافق العديد من الأسلاف على هذا البيان. ربما قد بدأ الأسلاف المؤسسين فصائل وفروع جديدة هناك.

ترجمة: Ghost Emperor

“يجب أن تكون السماء تباركنا”. قال أحدهم بحماس: “نعم، هذه هدية للنسب الخالد، أرض كنز من الاتساع الذي لا يمكن عبوره.”

ومع ذلك، سرعان ما لاحظوا أن الفرسان قد أغلقوا منطقة وجهتهم. لم يُسمح لأحد بالاقتراب. لم يكن لديهم خيار سوى المغادرة، منزعجين. سيكون من الحماقة أن يتخذوا حتى نصف خطوة للداخل ويثيروا غضب سلف مؤسس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط