دخول الجدار المحطم
3140 – دخول الجدار المحطم
المعركة السابقة مع الشرس أضعفهم منذ أن فقدوا إله حرب عشيرة المعدن وجيشه. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم تكن هذه مشكلة كبيرة جدًا لعرقهم. كانوا يتألفون من عشرات الآلاف من الأنساب. كان إله الحرب وجماعته هم الممثلين الحاليين فقط.
“ماذا يفعل؟” تساءل أولئك القادرون على رؤية الهجوم.
لقد أراد ببساطة أن يصلح الحفرة مع الحفاظ على رجاله. هذا من شأنه أن يسمح لخندق السماء بأن يصبح فعالاً مرة أخرى أو أن النسب الخالد سينتهي بالفعل. ستكون الخطوة التالية بعد ذلك هي منع أي تعزيزات من دخول النسب الخالد.
ارتجف المتفرجون بعد رؤية هذا. فناء عشيرة المعدن الإلهي لم يكن مجرد نظام. كان أيضا المقر الرئيسي لعشيرة المعدن. المليارات والمليارات من هذا العرق عاش هناك. كان الفناء نفسه جزءً واحدًا فقط من هذا النظام.
“هذا ليس جيدًا.” أحد الأسلاف الذين شاركوا في جهود الإصلاح أصبح قلقًا: “لن يتمكن طريق السماء من إيقافهم!”
المعركة السابقة مع الشرس أضعفهم منذ أن فقدوا إله حرب عشيرة المعدن وجيشه. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم تكن هذه مشكلة كبيرة جدًا لعرقهم. كانوا يتألفون من عشرات الآلاف من الأنساب. كان إله الحرب وجماعته هم الممثلين الحاليين فقط.
لقد فهم الأسلاف المطلعون نية العدو على الفور.
شعروا وكأن الجدار تم قلبه بواسطة هذه القوة الرهيبة. الكثير من الناس في النسب الخالد جرفتهم أقدامهم وسقطوا على الأرض.
“بوووم!” أُطلِقَ شعاع مخيف على الفور باتجاه الجدار.
في الوقت نفسه، أرسلت قاعة أسلافهم أيضًا طوطمًا ضخمًا. عندما ظهرت شخصية الطوطم هذه، سيطرت هالة قاتلة على العالم على الفور.
على الرغم من أن الآلاف من السفن قد وصلت إلى النسب الخالد، إلا أنه لا يزال هناك المزيد على هذا الشاطئ.
شعروا وكأن الجدار تم قلبه بواسطة هذه القوة الرهيبة. الكثير من الناس في النسب الخالد جرفتهم أقدامهم وسقطوا على الأرض.
دخلت الآلاف من السفن عبر المرآة، بما في ذلك تنين لورد البرق والمدرع السماوي.
هذا الجزء المعين من الجدار البلوري لا يمكنه أن يوقف الشعاع وانهار على الفور. تذكر، على الحائط نفسه كانت توجد بقعة واحدة مفقودة. لهذا السبب انطلق الشعاع أيضًا عبر الجدار ودخل النسب الخالد.
“بوووم!” وفي الوقت نفسه، اختارت السفن المتجهة شمالًا أيضًا هدفًا آخر – نظام مليء بأضواء الكنز من مختلف الألوان. بدا من السهل العثور على الأحجار الكريمة والمعادن هنا.
كان هذا أقرب إلى جدار به ثقب صغير يمر من خلاله الضوء.
“ليس هكذا!” أحد الأسلاف صرخ بشكل شاحب.
كان هذا أقرب إلى جدار به ثقب صغير يمر من خلاله الضوء.
على الرغم من أن الآلاف من السفن قد وصلت إلى النسب الخالد، إلا أنه لا يزال هناك المزيد على هذا الشاطئ.
“طنين.” أرسل الشعاع على الفور إحداثيات صحيحة وفتح بوابة داو.
طفت بوابة ضخمة على الفور فوق سماء النسب الخالد.
“أدخلوا.” تحدث الصوت القوي من إحدى السفن مرة أخرى.
“لا، نحن سنبقى في طريق السماء. أعط الأوامر للإسراع بنقل المواد. نحن بحاجة إلى إصلاح هذه الصخرة الأخيرة “. تاي ينشي رفض لأن تركيزه كان لا يزال على الاتساع.
“اهتزاز!” انفجرت الانفجارات دون توقف قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
دخلت الآلاف من السفن عبر المرآة، بما في ذلك تنين لورد البرق والمدرع السماوي.
هذا الجزء المعين من الجدار البلوري لا يمكنه أن يوقف الشعاع وانهار على الفور. تذكر، على الحائط نفسه كانت توجد بقعة واحدة مفقودة. لهذا السبب انطلق الشعاع أيضًا عبر الجدار ودخل النسب الخالد.
“لم يفت الأوان على الاستسلام.” جاء صوت أعلى من إحدى السفن، بما يكفي لجعل الآخرين يرتعدون.
“بوووم!” من المؤكد أنهم ظهروا على الجانب الآخر – النسب الخالد.
طفت هذه السفن عبر السماء وبثت الخوف في نفوس السكان الأصليين. لقد نجحوا في ذلك من خلال طريق السماء.
“هذا ليس جيدًا.” أحد الأسلاف الذين شاركوا في جهود الإصلاح أصبح قلقًا: “لن يتمكن طريق السماء من إيقافهم!”
“بوووم!” وفي الوقت نفسه، اختارت السفن المتجهة شمالًا أيضًا هدفًا آخر – نظام مليء بأضواء الكنز من مختلف الألوان. بدا من السهل العثور على الأحجار الكريمة والمعادن هنا.
“تنبيه، قوموا بتنشيط دفاعاتنا!” أصبح أعضاء العديد من الأنظمة خائفين من أذهانهم.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
يمكن للمرء أن يسمع اهتزاز صوت الأجراس في جميع أنحاء العالم حيث دخلت جميع الأنظمة في حالة دفاعية.
“تنبيه، قوموا بتنشيط دفاعاتنا!” أصبح أعضاء العديد من الأنظمة خائفين من أذهانهم.
ارتجف المتفرجون بعد رؤية هذا. فناء عشيرة المعدن الإلهي لم يكن مجرد نظام. كان أيضا المقر الرئيسي لعشيرة المعدن. المليارات والمليارات من هذا العرق عاش هناك. كان الفناء نفسه جزءً واحدًا فقط من هذا النظام.
“بوووم!” ارتفعت الأنوار الإلهية إلى السماء وأصبحت حواجز.
“طنين.” أرسل الشعاع على الفور إحداثيات صحيحة وفتح بوابة داو.
ساد الذعر والقلق عبر الأرض منذ ظهور الأعداء بسرعة كبيرة.
“لا، نحن سنبقى في طريق السماء. أعط الأوامر للإسراع بنقل المواد. نحن بحاجة إلى إصلاح هذه الصخرة الأخيرة “. تاي ينشي رفض لأن تركيزه كان لا يزال على الاتساع.
منذ فترة، قامت هذه الأنظمة بالتحضير والاستعداد ولكن هذا لا يزال فاجأهم.
“ماذا يفعل؟” تساءل أولئك القادرون على رؤية الهجوم.
انقسمت السفن الحربية إلى أربع مجموعات واندفعت نحو وجهتها – الشرق والجنوب والغرب والشمال.
“إنهم يحاولون إرباكنا!” يمكن للعديد من الأسلاف قراءة نواياهم.
المعركة السابقة مع الشرس أضعفهم منذ أن فقدوا إله حرب عشيرة المعدن وجيشه. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم تكن هذه مشكلة كبيرة جدًا لعرقهم. كانوا يتألفون من عشرات الآلاف من الأنساب. كان إله الحرب وجماعته هم الممثلين الحاليين فقط.
كانوا يرغبون في الالتفاف على جميع المدافعين عن طريق التمديد والتأكد من أن قوتهم يمكن أن تصل إلى أي مكان في النسب الخالد.
“بوووم!” ارتفعت الأنوار الإلهية إلى السماء وأصبحت حواجز.
“إنهم يحاولون إرباكنا!” يمكن للعديد من الأسلاف قراءة نواياهم.
“بوووم!” توقفت السفن المتوجهة جنوبا واختارت نظامًا – فناء عشيرة المعدن الإلهي!
طفت بوابة ضخمة على الفور فوق سماء النسب الخالد.
إن السماح لهم بالانتشار سيؤدي إلى هزيمة مطلقة للنسب الخالد. لن يكون هناك مكان للاختباء أو لتوحيد الانتقام والرد.
“تنبيه، قوموا بتنشيط دفاعاتنا!” أصبح أعضاء العديد من الأنظمة خائفين من أذهانهم.
افترض الجميع أن طريق السماء سيتحمل العبء الأكبر من الهجوم. من كان يظن أن الأعداء يمكنهم تخطيه بهذه السهولة؟
هذه الأغلبية لم تتحرك بعد. من يدري ما كانوا يحاولون فعله؟ وهكذا تاي ينشي اعتقد أن هذه القوة المتبقية كانت أقوى من الطليعة.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن العش المكسور لن يحتوي على بيض غير مكسور، إلا أن تلك المستهدفة أولاً لن تتاح لها فرصة الجري. كلما زاد الوقت، كان ذلك أفضل. على أقل تقدير، سيكونون قادرين على الهرب.
بالطبع، بعض الدائمين لم يتفاجؤوا كثيرا بهذا. يتطلب إسقاط خندق السماء موارد هائلة وقوة. وبالتالي، كان التركيز على النسب الخالد أولاً هو الاختيار الصحيح. يمكن أن يأخذوا وقتهم مع الجدار لاحقًا. لن يذهب إلى أي مكان في المقام الأول.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أيها القائد، هل نتحرك لمساعدة الأنظمة؟” طلب أحد الجنرالات التوجيه.
“لا، نحن سنبقى في طريق السماء. أعط الأوامر للإسراع بنقل المواد. نحن بحاجة إلى إصلاح هذه الصخرة الأخيرة “. تاي ينشي رفض لأن تركيزه كان لا يزال على الاتساع.
على الرغم من أن الآلاف من السفن قد وصلت إلى النسب الخالد، إلا أنه لا يزال هناك المزيد على هذا الشاطئ.
هذه الأغلبية لم تتحرك بعد. من يدري ما كانوا يحاولون فعله؟ وهكذا تاي ينشي اعتقد أن هذه القوة المتبقية كانت أقوى من الطليعة.
هذه الأغلبية لم تتحرك بعد. من يدري ما كانوا يحاولون فعله؟ وهكذا تاي ينشي اعتقد أن هذه القوة المتبقية كانت أقوى من الطليعة.
“ليس هكذا!” أحد الأسلاف صرخ بشكل شاحب.
لقد أراد ببساطة أن يصلح الحفرة مع الحفاظ على رجاله. هذا من شأنه أن يسمح لخندق السماء بأن يصبح فعالاً مرة أخرى أو أن النسب الخالد سينتهي بالفعل. ستكون الخطوة التالية بعد ذلك هي منع أي تعزيزات من دخول النسب الخالد.
أحاطت السفن بالفناء الإلهي عند هذه النقطة. سيكون من الصعب على أي شخص الهروب.
“اهتزاز!” انفجرت الانفجارات دون توقف قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
انكمش المتدربون والفانين خوفًا بينما كانت السفن تطير عبر أنظمتهم. صلّوا أن نظامهم لم يكن الهدف الأول.
ساد الذعر والقلق عبر الأرض منذ ظهور الأعداء بسرعة كبيرة.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن العش المكسور لن يحتوي على بيض غير مكسور، إلا أن تلك المستهدفة أولاً لن تتاح لها فرصة الجري. كلما زاد الوقت، كان ذلك أفضل. على أقل تقدير، سيكونون قادرين على الهرب.
بالطبع، بعض الدائمين لم يتفاجؤوا كثيرا بهذا. يتطلب إسقاط خندق السماء موارد هائلة وقوة. وبالتالي، كان التركيز على النسب الخالد أولاً هو الاختيار الصحيح. يمكن أن يأخذوا وقتهم مع الجدار لاحقًا. لن يذهب إلى أي مكان في المقام الأول.
“بوووم!” توقفت السفن المتوجهة جنوبا واختارت نظامًا – فناء عشيرة المعدن الإلهي!
“ليس هكذا!” أحد الأسلاف صرخ بشكل شاحب.
ارتجف المتفرجون بعد رؤية هذا. فناء عشيرة المعدن الإلهي لم يكن مجرد نظام. كان أيضا المقر الرئيسي لعشيرة المعدن. المليارات والمليارات من هذا العرق عاش هناك. كان الفناء نفسه جزءً واحدًا فقط من هذا النظام.
3140 – دخول الجدار المحطم
المعركة السابقة مع الشرس أضعفهم منذ أن فقدوا إله حرب عشيرة المعدن وجيشه. ومع ذلك، في المخطط الكبير للأشياء، لم تكن هذه مشكلة كبيرة جدًا لعرقهم. كانوا يتألفون من عشرات الآلاف من الأنساب. كان إله الحرب وجماعته هم الممثلين الحاليين فقط.
منذ فترة، قامت هذه الأنظمة بالتحضير والاستعداد ولكن هذا لا يزال فاجأهم.
“لم يفت الأوان على الاستسلام.” جاء صوت أعلى من إحدى السفن، بما يكفي لجعل الآخرين يرتعدون.
“بوووم!” طارت الأعمدة الذهبية من الأرض من الفناء الإلهي. تم نحت طواطم الوحش على الأعمدة وظهرت قوة هائلة.
“إنهم يحاولون إرباكنا!” يمكن للعديد من الأسلاف قراءة نواياهم.
انقسمت السفن الحربية إلى أربع مجموعات واندفعت نحو وجهتها – الشرق والجنوب والغرب والشمال.
في الوقت نفسه، أرسلت قاعة أسلافهم أيضًا طوطمًا ضخمًا. عندما ظهرت شخصية الطوطم هذه، سيطرت هالة قاتلة على العالم على الفور.
“الأعمدة السماوية ومصدر داو ارتفاع السيكادا!” قال البعض بهدوء، وشعروا بقليل من الأمل.
لقد أراد ببساطة أن يصلح الحفرة مع الحفاظ على رجاله. هذا من شأنه أن يسمح لخندق السماء بأن يصبح فعالاً مرة أخرى أو أن النسب الخالد سينتهي بالفعل. ستكون الخطوة التالية بعد ذلك هي منع أي تعزيزات من دخول النسب الخالد.
“اهتزاز!” طارت السفن في اتجاهات مختلفة بسرعة جنونية، وسحقت الفضاء في هذه العملية.
كانت هذه الأعمدة هي البطاقة الرابحة المطلقة لعشيرة المعدن. هذه البطاقات كانوا موجودين منذ بداية هذا العرق وسمحوا له بالازدهار من خلال حمايتهم.
“لم يفت الأوان على الاستسلام.” جاء صوت أعلى من إحدى السفن، بما يكفي لجعل الآخرين يرتعدون.
بالنسبة لمصدر الداو، فقد تركه مؤسسهم السلف المؤسس ارتفاع السيكادا وكان أقوى كيان لهم.
توقفت قليلاً قبل التصريح: “لديكم وقت انطفاء ثلاثة أعواد بخور لتحديد مصيركم.”
“أنا أعرف الأعمدة ومصدر الداو أكثر من أي واحد منكم، فهي عديمة الفائدة ضدي. الاستسلام هو طريقكم الوحيد أو استعدوا للموت “. قال الصوت بصرامة.
“أيها القائد، هل نتحرك لمساعدة الأنظمة؟” طلب أحد الجنرالات التوجيه.
توقفت قليلاً قبل التصريح: “لديكم وقت انطفاء ثلاثة أعواد بخور لتحديد مصيركم.”
منذ فترة، قامت هذه الأنظمة بالتحضير والاستعداد ولكن هذا لا يزال فاجأهم.
أحاطت السفن بالفناء الإلهي عند هذه النقطة. سيكون من الصعب على أي شخص الهروب.
“بوووم!” وفي الوقت نفسه، اختارت السفن المتجهة شمالًا أيضًا هدفًا آخر – نظام مليء بأضواء الكنز من مختلف الألوان. بدا من السهل العثور على الأحجار الكريمة والمعادن هنا.
“هذا ليس جيدًا.” أحد الأسلاف الذين شاركوا في جهود الإصلاح أصبح قلقًا: “لن يتمكن طريق السماء من إيقافهم!”
يمكن للمرء أن يسمع اهتزاز صوت الأجراس في جميع أنحاء العالم حيث دخلت جميع الأنظمة في حالة دفاعية.
“الثمانية كنوز!” أصيب الكثيرون بالدهشة لأن هذا كان أيضًا أحد أقوى الأنظمة في النسب الخالد.
كانوا الأفضل في صناعة الكنوز، ويشاع أنهم يمتلكون أكبر عدد من الكنوز في العالم.
“بوووم!” من المؤكد أنهم ظهروا على الجانب الآخر – النسب الخالد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“اهتزاز!” انفجرت الانفجارات دون توقف قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
