نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3143

لحظة من الظلام

لحظة من الظلام

3143 – لحظة من الظلام

 

 

“حتى الموت!” أعلن شخص آخر ينبض بنار شمسية بجوار مصدر الداو في الفناء.

كانت أكاديمية الضوء نظامًا رائعًا في النسب الخالد. نجحوا في إيقاف الغزاة في الوقت الحالي.

بدأت الأرض تتشقق. لم يبق شيء سوى عدد لا يحصى من الجثث. أصبح هذا مشهدًا من الجحيم أو شيء أكثر رعبًا حتى.

 

***

ومع ذلك، لم يحالفهم الحظ جميعًا.

لم يكن لدى الأسلاف الفارين أي خطط للتحدث عنها وفوجئوا على حين غرة. تم ذبح الغالبية في وقت قصير.

 

“اقتلهم جميعا!” قفزت الآلاف من الشخصيات المظلمة من السفن العائمة. يمكن أن تستهلك طاقتهم المظلمة كل شيء. كانوا يستهدفون القوى والطوائف المختلفة في جميع أنحاء محكمة عشيرة المعدن الإلهي.

اختارت المجموعة الشرقية للغزاة هدفها وحاصرت نظامًا واحدًا بالكامل.

 

 

“طنين.” فَتَحَت السفن بواباتها وأمطرت الشخصيات السوداء مرة أخرى في جميع أنحاء النظام.

“طنين.” قام النظام بشكل طبيعي بتنشيط حاجز متبلور من أجل إيقاف المتسللين.

حدث نفس المصير الرهيب هنا. انتشر العويل والرثاء عبر العوالم.

 

قفز المزيد والمزيد من أسياد الظلام بلا خوف من السفن.

” نظام عُلو السماء… ” أصيب الكثيرون بالاكتئاب بعد رؤية الهدف الشرقي.

خرجت مجسات بحجم الشعر من الأرض وربطت نفسها بالكائنات الحية هناك. تم تجفيف الحيوانات والفانين والمتدربين وأصبحوا جثثًا جافة.. حتى الآلهة الحقيقية القوية لم يسلموا.

 

 

كان عُلو السماء نظامًا استثنائيًا، دائمًا في حالة تنقل. لم يتمكن معظمهم من العثور على موقعه.

3143 – لحظة من الظلام

 

 

لكن هذه المجموعة من الغزاة تمكنوا من رصد هذا النظام بسرعة ومنعتهم من الهروب. من الواضح أن الأعداء لديهم فكرة جيدة عن حركة النظام.

 

 

 

لم يكن النظام محظوظًا بما يكفي للحصول على فترة انتظار مثل الفناء الإلهي والكنوز الثمانية أيضًا.

كانت أكاديمية الضوء نظامًا رائعًا في النسب الخالد. نجحوا في إيقاف الغزاة في الوقت الحالي.

 

اليوم، تخلوا عن نزاعهم الشخصي من أجل محاربة الغزاة الأجانب.

“بوووم!” امتد جذر سميك للغاية خارج السفينة. كان بحجم جبل وسحق بسهولة الحاجز المتبلور.

 

 

“آه!” انتشر الألم نفسه عبر عشرة ملايين ميل من الأرض. يمكن سماع الصراخ في كل مكان.

تمت تغطية هذا الجذر أيضًا بالطاقة المظلمة أثناء سكب الفوضى البدائية. يبدو أنه كان ينمو لملايين وملايين السنين. كل فرع من هذا الجذر له حضور سلف مؤسس.

“أنت تغازل الموت.” جاء صوت بارد قاتل من السفينة. يمكن للناس أن يشموا رائحة الدماء النتنة بعد الاستماع إليه.

 

“أنت تغازل الموت.” جاء صوت بارد قاتل من السفينة. يمكن للناس أن يشموا رائحة الدماء النتنة بعد الاستماع إليه.

بعد التسلل بنجاح إلى النظام، تم حفره أرضه على الفور وامتصاص الطاقة هناك. عشرة آلاف ميل من الأراضي والغابات ذبلت على الفور.

“اهتزاز!” لم يكن لدى الأسلاف خيار سوى محاربة الغزاة الغامضين.

 

 

خرجت مجسات بحجم الشعر من الأرض وربطت نفسها بالكائنات الحية هناك. تم تجفيف الحيوانات والفانين والمتدربين وأصبحوا جثثًا جافة.. حتى الآلهة الحقيقية القوية لم يسلموا.

 

 

“بوووم!” امتد جذر سميك للغاية خارج السفينة. كان بحجم جبل وسحق بسهولة الحاجز المتبلور.

بدأت الأرض تتشقق. لم يبق شيء سوى عدد لا يحصى من الجثث. أصبح هذا مشهدًا من الجحيم أو شيء أكثر رعبًا حتى.

 

 

قاد الإله الجليدي خبراء عشيرة المعدن لتفعيل أعمدتهم السماوية بينما ركز الإله الشمسي وأسلاف الفناء الإلهي على استخدام طوطم السيكادا ومصدر الداو.

“بوووف”. أظهر الجذر نفسه أخيرًا – شجرة لوتس سوداء تنمو على قمة عُلو السماء.

 

 

” نظام عُلو السماء… ” أصيب الكثيرون بالاكتئاب بعد رؤية الهدف الشرقي.

لقد حجبت شجرة اللوتس الشمس، ولا يزال يكتنفها ضباب أسود. والأهم يمكن لخيوط طاقة السلف المؤسس المنبعثة منها أن تسحق أي شيء.

 

 

 

“هذا هو الخيزران، إنه سلف الخيزران!”  دائم واحد تعرف على الشجرة وصرخ.

تمت تغطية هذا الجذر أيضًا بالطاقة المظلمة أثناء سكب الفوضى البدائية. يبدو أنه كان ينمو لملايين وملايين السنين. كل فرع من هذا الجذر له حضور سلف مؤسس.

 

“ان هذا عديم الجدوى.” قال الصوت البارد، لم يتراجع.

ارتجف الكثير من الناس بعد اكتشاف أصل هذا الخيزران الأسود. كان هذا سلفًا مؤسسًا يدمر نظامًا بأكمله!

“بوووم!” امتد جذر سميك للغاية خارج السفينة. كان بحجم جبل وسحق بسهولة الحاجز المتبلور.

 

 

“آه!” انتشر الألم نفسه عبر عشرة ملايين ميل من الأرض. يمكن سماع الصراخ في كل مكان.

 

 

“طنين.” قام النظام بشكل طبيعي بتنشيط حاجز متبلور من أجل إيقاف المتسللين.

بدأت الآلاف من أشجار الخيزران في النمو وامتصاص الأرض وتجفيف سكانها. تم استنزاف النظام بأكمله بوتيرة مجنونة. اختفت خضرة الحياة على الفور.

“بوووف”. أظهر الجذر نفسه أخيرًا – شجرة لوتس سوداء تنمو على قمة عُلو السماء.

 

 

“طنين.” تم استدعاء العديد من البوابات والجسور الإلهية حول النظام.

 

 

 

“أركضوا أركضوا!” لم يعد الناجون والأسلاف المحظوظون يهتمون بحماية نظامهم.

“الإله السفلي الجليدي والإله المخبول الشمسي!” ارتفعت معنويات أعضاء النظام بعد رؤية هذين السلفَين.

 

 

لماذا؟ لم يتمكنوا من إيقاف هذا السلف المؤسس في المقام الأول. لهذا السبب بدا الهروب أفضل خيار الآن.

 

 

اختارت المجموعة الشرقية للغزاة هدفها وحاصرت نظامًا واحدًا بالكامل.

لسوء الحظ، انحدرت الشخصيات السوداء من السفن.

 

 

 

“اهتزاز!” لم يكن لدى الأسلاف خيار سوى محاربة الغزاة الغامضين.

 

 

لم يكن الإله السفلي الجليدي عضوًا في الفناء الإلهي ولكنه كان لا يزال من عشيرة المعدن. لقد كان سيدًا قويًا آخر لهذا العرق.

” آآآآآآآآآهه !” سمع المزيد من الصراخ.

 

 

 

لم يكن لدى الأسلاف الفارين أي خطط للتحدث عنها وفوجئوا على حين غرة. تم ذبح الغالبية في وقت قصير.

 

 

 

“انتهى الأمر لـ عُلو السماء.” المتفرجون من الأنظمة الأخرى شاهدوا في رعب. لا أحد يستطيع مساعدة النظام الآن.

 

 

 

***

 

 

كان سكانها على استعداد للقتال حتى الموت من خلال تقديم طاقاتهم إلى الكنوز الثمانية.

“انتهى الوقت.” قد تم تحذير كل من المناطق الجنوبية والشمالية.

كانت أكاديمية الضوء نظامًا رائعًا في النسب الخالد. نجحوا في إيقاف الغزاة في الوقت الحالي.

 

ظهر شخص ما على قمة عمود سماوي في فناء عشيرة المعدن الإلهي. قال ببرود: “تعالوا”.

يلزم فناء عشيرة المعدن الإلهي ونظام الكنوز الثمانية لاتخاذ خيار الآن.

اليوم، تخلوا عن نزاعهم الشخصي من أجل محاربة الغزاة الأجانب.

 

 

“نحن لا نستسلم حتى عندما يتبقى واحد منا فقط.” أجاب الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية بحزم.

 

 

“هذا هو الخيزران، إنه سلف الخيزران!”  دائم واحد تعرف على الشجرة وصرخ.

“ليكن.” يمكن سماع سخرية.

كان أحدهما يانغ والآخر ين. لقد كانوا أعداء بالفطرة، يقاتلون دائمًا في الأفق.

 

“بوووم!” امتد جذر سميك للغاية خارج السفينة. كان بحجم جبل وسحق بسهولة الحاجز المتبلور.

“طنين.” فَتَحَت السفن بواباتها وأمطرت الشخصيات السوداء مرة أخرى في جميع أنحاء النظام.

في غضون ذلك، عمل أكثر من ألف من الأسلاف معًا للسيطرة على الكنوز السبعة الأخرى، مستخدمينها ضد الشخصيات المظلمة.

 

ومع ذلك، لم يحالفهم الحظ جميعًا.

“موت!” استخدم الإمبراطور نفسه شخصيًا أقوى الكنوز الثمانية – مرجل ثلاثي الأرجل. داخل مصدر الداو، أطلق هذا المرجل الثلاثي ضوءً شديد العمى بقوة انفجار مليون بركان.

“موت!” استخدم الإمبراطور نفسه شخصيًا أقوى الكنوز الثمانية – مرجل ثلاثي الأرجل. داخل مصدر الداو، أطلق هذا المرجل الثلاثي ضوءً شديد العمى بقوة انفجار مليون بركان.

 

 

في غضون ذلك، عمل أكثر من ألف من الأسلاف معًا للسيطرة على الكنوز السبعة الأخرى، مستخدمينها ضد الشخصيات المظلمة.

“نحن لا نستسلم حتى عندما يتبقى واحد منا فقط.” أجاب الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية بحزم.

 

 

“صليل! صليل! صليل!” أصوات الحرب والانفجارات غطت النظام بأكمله …

 

 

 

كان سكانها على استعداد للقتال حتى الموت من خلال تقديم طاقاتهم إلى الكنوز الثمانية.

لكن هذه المجموعة من الغزاة تمكنوا من رصد هذا النظام بسرعة ومنعتهم من الهروب. من الواضح أن الأعداء لديهم فكرة جيدة عن حركة النظام.

 

 

غمرت الأضواء والانفجارات المبهرة المكان مع تناثر الدماء والصراخ. وصل لهيب الحرب كل ركن من أركان هذا النظام.

 

 

 

***

اختارت المجموعة الشرقية للغزاة هدفها وحاصرت نظامًا واحدًا بالكامل.

 

 

ظهر شخص ما على قمة عمود سماوي في فناء عشيرة المعدن الإلهي. قال ببرود: “تعالوا”.

“صليل! صليل! صليل!” أصوات الحرب والانفجارات غطت النظام بأكمله …

 

ارتجف الكثير من الناس بعد اكتشاف أصل هذا الخيزران الأسود. كان هذا سلفًا مؤسسًا يدمر نظامًا بأكمله!

“حتى الموت!” أعلن شخص آخر ينبض بنار شمسية بجوار مصدر الداو في الفناء.

 

 

الغريب أن الحواجز الدفاعية الأولية للنظام لم تستطع إعاقة هؤلاء الغزاة على الإطلاق، كانت تبدو غير فعالة.

“الإله السفلي الجليدي والإله المخبول الشمسي!” ارتفعت معنويات أعضاء النظام بعد رؤية هذين السلفَين.

“بوووم!” امتد جذر سميك للغاية خارج السفينة. كان بحجم جبل وسحق بسهولة الحاجز المتبلور.

 

 

لم يكن الإله السفلي الجليدي عضوًا في الفناء الإلهي ولكنه كان لا يزال من عشيرة المعدن. لقد كان سيدًا قويًا آخر لهذا العرق.

 

 

الغريب أن الحواجز الدفاعية الأولية للنظام لم تستطع إعاقة هؤلاء الغزاة على الإطلاق، كانت تبدو غير فعالة.

يعتبر الإله المخبول الشمسي أقوى سلف لهذا النظام. كان محظوظًا بما يكفي للنجاة من المواجهة ضد لي تشي لأنه لم يشارك في القتال الأخير.

“طنين.” فَتَحَت السفن بواباتها وأمطرت الشخصيات السوداء مرة أخرى في جميع أنحاء النظام.

 

ظهر شخص ما على قمة عمود سماوي في فناء عشيرة المعدن الإلهي. قال ببرود: “تعالوا”.

منذ زمن بعيد، تنافس هذان الشخصان على النظام. أخيرًا، خسر الإله السفلي الجليدي أمام الإله المخبول الشمسي بحركة واحدة.

كان سكانها على استعداد للقتال حتى الموت من خلال تقديم طاقاتهم إلى الكنوز الثمانية.

 

“الإله السفلي الجليدي والإله المخبول الشمسي!” ارتفعت معنويات أعضاء النظام بعد رؤية هذين السلفَين.

كان أحدهما يانغ والآخر ين. لقد كانوا أعداء بالفطرة، يقاتلون دائمًا في الأفق.

“بوووم!” امتد جذر سميك للغاية خارج السفينة. كان بحجم جبل وسحق بسهولة الحاجز المتبلور.

*للتوضيح: اليانغ: النار، الشمس .  الين: الجليد، البرد*

“نحن لا نستسلم حتى عندما يتبقى واحد منا فقط.” أجاب الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية بحزم.

 

 

اليوم، تخلوا عن نزاعهم الشخصي من أجل محاربة الغزاة الأجانب.

 

 

لماذا؟ لم يتمكنوا من إيقاف هذا السلف المؤسس في المقام الأول. لهذا السبب بدا الهروب أفضل خيار الآن.

قاد الإله الجليدي خبراء عشيرة المعدن لتفعيل أعمدتهم السماوية بينما ركز الإله الشمسي وأسلاف الفناء الإلهي على استخدام طوطم السيكادا ومصدر الداو.

 

 

“أنت تغازل الموت.” جاء صوت بارد قاتل من السفينة. يمكن للناس أن يشموا رائحة الدماء النتنة بعد الاستماع إليه.

“أنت تغازل الموت.” جاء صوت بارد قاتل من السفينة. يمكن للناس أن يشموا رائحة الدماء النتنة بعد الاستماع إليه.

ترجمة: Ghost Emperor

 

لم يكن النظام محظوظًا بما يكفي للحصول على فترة انتظار مثل الفناء الإلهي والكنوز الثمانية أيضًا.

“اقتلهم جميعا!” قفزت الآلاف من الشخصيات المظلمة من السفن العائمة. يمكن أن تستهلك طاقتهم المظلمة كل شيء. كانوا يستهدفون القوى والطوائف المختلفة في جميع أنحاء محكمة عشيرة المعدن الإلهي.

 

 

 

حدث نفس المصير الرهيب هنا. انتشر العويل والرثاء عبر العوالم.

لم يكن الإله السفلي الجليدي عضوًا في الفناء الإلهي ولكنه كان لا يزال من عشيرة المعدن. لقد كان سيدًا قويًا آخر لهذا العرق.

 

 

تم تفعيل الأعمدة السماوية وطوطم السيكادا أخيرًا. تشكلت عاصفة معدنية في الفناء الإلهي وبدأت في الطيران نحو سادة الظلام.

 

 

 

“ان هذا عديم الجدوى.” قال الصوت البارد، لم يتراجع.

“طنين.” فَتَحَت السفن بواباتها وأمطرت الشخصيات السوداء مرة أخرى في جميع أنحاء النظام.

 

“الإله السفلي الجليدي والإله المخبول الشمسي!” ارتفعت معنويات أعضاء النظام بعد رؤية هذين السلفَين.

قفز المزيد والمزيد من أسياد الظلام بلا خوف من السفن.

 

 

 

الغريب أن الحواجز الدفاعية الأولية للنظام لم تستطع إعاقة هؤلاء الغزاة على الإطلاق، كانت تبدو غير فعالة.

لم يكن النظام محظوظًا بما يكفي للحصول على فترة انتظار مثل الفناء الإلهي والكنوز الثمانية أيضًا.

 

“ليكن.” يمكن سماع سخرية.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان أحدهما يانغ والآخر ين. لقد كانوا أعداء بالفطرة، يقاتلون دائمًا في الأفق.

 

ترجمة: Ghost Emperor

“اقتلهم جميعا!” قفزت الآلاف من الشخصيات المظلمة من السفن العائمة. يمكن أن تستهلك طاقتهم المظلمة كل شيء. كانوا يستهدفون القوى والطوائف المختلفة في جميع أنحاء محكمة عشيرة المعدن الإلهي.

اليوم، تخلوا عن نزاعهم الشخصي من أجل محاربة الغزاة الأجانب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط