نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3145

أسوأ تطور

أسوأ تطور

3145 – أسوأ تطور

كما أصبح موطنًا لأحفاده. بمعنى آخر، كان لأعضاء هذا النظام بعض الروابط معه. على سبيل المثال، كان الإمبراطور هو حفيده الفعلي.

 

أصبح متألق كما أضاف كل طاقة مصدر الداو على جسده. هذا جعل شكله الجسدي يبدأ في الانهيار.

قام السلف المؤسس الكنوز الثمانية ببناء هذا النظام على الأرض. لقد بذل الكثير من الجهد والوقت للقيام بذلك.

اليوم، أحضر هؤلاء الخبراء المظلمين إلى هنا من أجل تدمير نظامه الخاص الذي عمل بجد على بنائه؟ لقتل نسله؟

 

 

كما أصبح موطنًا لأحفاده. بمعنى آخر، كان لأعضاء هذا النظام بعض الروابط معه. على سبيل المثال، كان الإمبراطور هو حفيده الفعلي.

يمكنه تحمل أسوأ الإصابات دون أن يطلق أدنى صرخة. للأسف، هذا جعله يصرخ في عذاب.

 

 

اليوم، أحضر هؤلاء الخبراء المظلمين إلى هنا من أجل تدمير نظامه الخاص الذي عمل بجد على بنائه؟ لقتل نسله؟

 

 

لسوء الحظ، لم يحصل على النتيجة التي أرادها.

هذا الواقع القاسي كان له تأثير كبير على المتفرجين، مما جعلهم يشهقون. لا عجب لماذا تلقى الإمبراطور مثل رد الفعل القوي هذا بعد رؤية جده.

 

 

 

لم يكن خائفا من سلف مؤسس لكنه لم يستطع قبول حقيقة أن جده كان يهاجم نظامه الخاص.

 

 

 

“غير ممكن!” صرخ الإمبراطور في عدم تصديق على الرغم من التفكير في هذا الاحتمال من قبل. لم تكن تجاربه العديدة في الحياة كافية لإعداده لمواجهة هذا.

هو ما زال لم يأبه، مستعد لدفن النظام بأكمله. لقد كان عازمًا على شيء واحد فقط – قتل جده!

 

“انها حقيقة.” لم يكن السلف المؤسس مشوش الذهن ولم يكن تحت تأثير شخص آخر. لقد قام ببساطة باختيار مختلف.

“جدي، هل أنت حقا؟ هل ما زلتَ جدي؟ ” سأل.

ترجمة: Ghost Emperor

 

 

عرف المتفرجون أنه وفقًا للأساطير والسجلات، أحب هذا السلف حقًا حفيده. الآن، أراد قتل حفيده.

لم يخاف الموت لكن لـ أن يرى قدوته يصبح هكذا؟ أمضى حياته كلها في عبادة جده وكان يفخر بكونه حفيده. الآن أصبح جده شريرًا مظلمًا يستحق الاحتقار.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“هذا كثير للغاية.” ارتجف أحد المتفرجين من الخوف.

 

 

“لقد رأيتك دائمًا في حلمي ولكني لا أريد أن أراك الآن!” صرخ الإمبراطور.

فقط فكر في الأمر، قدوة الإمبراطور، الذي تطلع إليه أكثر من غيره، أصبح شيطانًا الآن. لا أحد يريد مواجهة هذه الحقيقة المروعة.

“بوووم!” طارت جميع الكنوز الثمانية في نفس الوقت.

 

 

“نعم هذا انا.” حدق السلف المؤسس في الإمبراطور بتعبير هادئ. لم يكن هناك شعور بالخجل.

 

 

نسي بعض المتفرجين التنفس أثناء مشاهدة ذروة هذه المعركة. الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية مات موتًا مشرفًا. أيضا، كان خصمه قويا للغاية.

“هذا، لا يمكن أن يكون!” صرخ الإمبراطور. لا تزال الدموع تنهمر على خده رغم عمره وخبرته.

 

 

 

لم يخاف الموت لكن لـ أن يرى قدوته يصبح هكذا؟ أمضى حياته كلها في عبادة جده وكان يفخر بكونه حفيده. الآن أصبح جده شريرًا مظلمًا يستحق الاحتقار.

 

 

اعتقد معظمهم أنهم يفضلون القتال حتى النهاية المريرة تمامًا مثل الإمبراطور بدلاً من الاستسلام.

كان هذا مؤلمًا جدًا للإمبراطور. يمكن للمراقبين أن يتعاطفوا معه لأنهم رأوا سلفهم المؤسس بنفس الفخر. سوف ينهار المرء إذا وضع في نفس حذائه.

 

 

 

“انها حقيقة.” لم يكن السلف المؤسس مشوش الذهن ولم يكن تحت تأثير شخص آخر. لقد قام ببساطة باختيار مختلف.

 

 

“استسلم، هذه هي الطريقة الوحيدة.” قال السلف المؤسس.

“لماذا، لماذا فعلت هذا ؟!” بدا الإمبراطور كطفل محبط.

“هذا، لا يمكن أن يكون!” صرخ الإمبراطور. لا تزال الدموع تنهمر على خده رغم عمره وخبرته.

 

“هذا، لا يمكن أن يكون!” صرخ الإمبراطور. لا تزال الدموع تنهمر على خده رغم عمره وخبرته.

“لقد تغير الزمن، هذا هو خياري. الموت ليس مخيفًا إلى هذا الحد مقارنة بما ينتظرنا في المستقبل، ولهذا السبب سأرسلكم جميعًا بعيدًا في وقت مبكر “. قال السلف المؤسس.

توقع الجميع هذا. بعد كل شيء، من الذي يمكنه التحكم في النظام بشكل أفضل من سلفه المؤسس؟ استخدام أسلحته الخاصة لقتله كان مستحيلاً.

 

لم يستطع الإمبراطور استعادة السيطرة على الرغم من المحاولة مرات عديدة.

“لقد رأيتك دائمًا في حلمي ولكني لا أريد أن أراك الآن!” صرخ الإمبراطور.

الكنوز الثمانية من صنع السلف المؤسس نفسه، الشيء نفسه مع النظام.

 

“لماذا، لماذا فعلت هذا ؟!” بدا الإمبراطور كطفل محبط.

يمكنه تحمل أسوأ الإصابات دون أن يطلق أدنى صرخة. للأسف، هذا جعله يصرخ في عذاب.

 

 

 

في الماضي، كان الإمبراطور يفكر دائمًا في جده بعد أن دخل جده إلى الاتساع الذي لا يمكن عبوره. الآن، كان جده آخر شخص يريد رؤيته.

بعد دوي التفجير وبمجرد تفرق الضوء، السلف المؤسس كان لا يزال قائما هناك، كما هو.

 

نسي بعض المتفرجين التنفس أثناء مشاهدة ذروة هذه المعركة. الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية مات موتًا مشرفًا. أيضا، كان خصمه قويا للغاية.

كان هذا بطبيعة الحال هو الحال بالنسبة للجميع في النسب الخالد. لم يكن النسب الخالد بالتأكيد يرغب في رؤية الأسلاف المؤسسين من جديد. إن عدم رؤيتهم اليوم سيكون أسعد نعمة على الإطلاق.

 

 

 

“استسلم، هذه هي الطريقة الوحيدة.” قال السلف المؤسس.

 

 

“كيف يمكن أن تقتلني بـ كنوزي التي خلقتها أنا؟” قال السلف المؤسس بهدوء.

“لا! أُفَضل الموت على الاستسلام لك، موت! ” هدر الإمبراطور بشراسة مثل الوحش الجريح. كان صوته مليئًا بالسخط والغضب.

 

 

لسوء الحظ، لم يحصل على النتيجة التي أرادها.

أصبح متألق كما أضاف كل طاقة مصدر الداو على جسده. هذا جعل شكله الجسدي يبدأ في الانهيار.

 

 

“غير ممكن!” صرخ الإمبراطور في عدم تصديق على الرغم من التفكير في هذا الاحتمال من قبل. لم تكن تجاربه العديدة في الحياة كافية لإعداده لمواجهة هذا.

بعد كل شيء، حتى إمبراطور مع اثني عشر قصر لا يمكنه التعامل مع القوة الكاملة لمصدر الداو . إنه ببساطة لم يأبه عند هذه النقطة وفعل أقوى قانون جدارة له.

 

 

كان هذا مؤلمًا جدًا للإمبراطور. يمكن للمراقبين أن يتعاطفوا معه لأنهم رأوا سلفهم المؤسس بنفس الفخر. سوف ينهار المرء إذا وضع في نفس حذائه.

“بوووم!” طارت جميع الكنوز الثمانية في نفس الوقت.

 

 

 

انفجرت العديد من السفن في السماء من القوة القادمة. النظام نفسه تحطم لعدة أقسام وبدأ في التفكك.

 

 

“لقد تغير الزمن، هذا هو خياري. الموت ليس مخيفًا إلى هذا الحد مقارنة بما ينتظرنا في المستقبل، ولهذا السبب سأرسلكم جميعًا بعيدًا في وقت مبكر “. قال السلف المؤسس.

هو ما زال لم يأبه، مستعد لدفن النظام بأكمله. لقد كان عازمًا على شيء واحد فقط – قتل جده!

 

 

 

النجوم في الأعلى أصبحت ممزقة. تحول النظام إلى جحيم. سقطت النيازك ودمرت ما تبقى من الأرض.

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تم ابتلاع السلف المؤسس على الفور من قبل أضواء الكنوز.

 

 

في الماضي، كان الإمبراطور يفكر دائمًا في جده بعد أن دخل جده إلى الاتساع الذي لا يمكن عبوره. الآن، كان جده آخر شخص يريد رؤيته.

شعر كل من في النسب الخالد بتفجير عظيم. انبثقت موجات الصدمة بشكل كافٍ للتأثير على الأنظمة القريبة.

 

 

 

كانت هذه محاولة أخيرة، ضربة مدمرة للعالم وجهها إمبراطور مستعد للموت.

لم يكن هناك من طريقة يمكن لهذه الأشياء أن تقتله. لقد فهم قوة مصدر الداو والكنوز أكثر من الإمبراطور.

 

يمكنه تحمل أسوأ الإصابات دون أن يطلق أدنى صرخة. للأسف، هذا جعله يصرخ في عذاب.

لسوء الحظ، لم يحصل على النتيجة التي أرادها.

 

 

 

الكنوز الثمانية من صنع السلف المؤسس نفسه، الشيء نفسه مع النظام.

“لقد رأيتك دائمًا في حلمي ولكني لا أريد أن أراك الآن!” صرخ الإمبراطور.

 

 

لم يكن هناك من طريقة يمكن لهذه الأشياء أن تقتله. لقد فهم قوة مصدر الداو والكنوز أكثر من الإمبراطور.

 

 

 

بعد دوي التفجير وبمجرد تفرق الضوء، السلف المؤسس كان لا يزال قائما هناك، كما هو.

“لقد تغير الزمن، هذا هو خياري. الموت ليس مخيفًا إلى هذا الحد مقارنة بما ينتظرنا في المستقبل، ولهذا السبب سأرسلكم جميعًا بعيدًا في وقت مبكر “. قال السلف المؤسس.

 

انفجرت العديد من السفن في السماء من القوة القادمة. النظام نفسه تحطم لعدة أقسام وبدأ في التفكك.

“كيف يمكن أن تقتلني بـ كنوزي التي خلقتها أنا؟” قال السلف المؤسس بهدوء.

 

 

 

توقع الجميع هذا. بعد كل شيء، من الذي يمكنه التحكم في النظام بشكل أفضل من سلفه المؤسس؟ استخدام أسلحته الخاصة لقتله كان مستحيلاً.

“انها حقيقة.” لم يكن السلف المؤسس مشوش الذهن ولم يكن تحت تأثير شخص آخر. لقد قام ببساطة باختيار مختلف.

 

 

“طنين.” رفع السلف يده وعادت الكنوز الثمانية إلى سيطرته.

عرف المتفرجون أنه وفقًا للأساطير والسجلات، أحب هذا السلف حقًا حفيده. الآن، أراد قتل حفيده.

 

لسوء الحظ، لم يحصل على النتيجة التي أرادها.

لم يستطع الإمبراطور استعادة السيطرة على الرغم من المحاولة مرات عديدة.

 

 

لم يستطع الإمبراطور استعادة السيطرة على الرغم من المحاولة مرات عديدة.

“سأرسلك, أتمنى لك السلام.” كان للسلف المؤسس تعبير لطيف.

لم يكن هناك من طريقة يمكن لهذه الأشياء أن تقتله. لقد فهم قوة مصدر الداو والكنوز أكثر من الإمبراطور.

 

 

“موت!” اشتعلت النيران في الإمبراطور قبل أن ينفجر. اختار أن يفجر نفسه ومصدر الداو ويوجه قوة رهيبة نحو السلف المؤسس.

 

 

“استسلم، هذه هي الطريقة الوحيدة.” قال السلف المؤسس.

لسوء الحظ، حجبت الكنوز الثمانية أمامه وأظهرت هالة عظيمة.

كان هذا مؤلمًا جدًا للإمبراطور. يمكن للمراقبين أن يتعاطفوا معه لأنهم رأوا سلفهم المؤسس بنفس الفخر. سوف ينهار المرء إذا وضع في نفس حذائه.

 

شعر كل من في النسب الخالد بتفجير عظيم. انبثقت موجات الصدمة بشكل كافٍ للتأثير على الأنظمة القريبة.

“بوووم!” تحول الإمبراطور ونظام الداو إلى رماد بينما بقي السلف المؤسس قائما، لا يزال على حاله.

كان هذا مؤلمًا جدًا للإمبراطور. يمكن للمراقبين أن يتعاطفوا معه لأنهم رأوا سلفهم المؤسس بنفس الفخر. سوف ينهار المرء إذا وضع في نفس حذائه.

 

 

نسي بعض المتفرجين التنفس أثناء مشاهدة ذروة هذه المعركة. الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية مات موتًا مشرفًا. أيضا، كان خصمه قويا للغاية.

ومع ذلك، فإن الشيء الذي سرق أنفاس الجميع هو احتمال تعرضهم لنفس المصير.

 

في الماضي، كان الإمبراطور يفكر دائمًا في جده بعد أن دخل جده إلى الاتساع الذي لا يمكن عبوره. الآن، كان جده آخر شخص يريد رؤيته.

ومع ذلك، فإن الشيء الذي سرق أنفاس الجميع هو احتمال تعرضهم لنفس المصير.

أصبح متألق كما أضاف كل طاقة مصدر الداو على جسده. هذا جعل شكله الجسدي يبدأ في الانهيار.

 

“طنين.” رفع السلف يده وعادت الكنوز الثمانية إلى سيطرته.

ماذا لو الأسلاف المؤسسين سيعودون ويهاجمون أنظمتهم الخاصة؟ ما هو خيار هؤلاء المتفرجين؟

 

 

فقط فكر في الأمر، قدوة الإمبراطور، الذي تطلع إليه أكثر من غيره، أصبح شيطانًا الآن. لا أحد يريد مواجهة هذه الحقيقة المروعة.

اعتقد معظمهم أنهم يفضلون القتال حتى النهاية المريرة تمامًا مثل الإمبراطور بدلاً من الاستسلام.

“سأرسلك, أتمنى لك السلام.” كان للسلف المؤسس تعبير لطيف.

 

كان هذا بطبيعة الحال هو الحال بالنسبة للجميع في النسب الخالد. لم يكن النسب الخالد بالتأكيد يرغب في رؤية الأسلاف المؤسسين من جديد. إن عدم رؤيتهم اليوم سيكون أسعد نعمة على الإطلاق.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اليوم، أحضر هؤلاء الخبراء المظلمين إلى هنا من أجل تدمير نظامه الخاص الذي عمل بجد على بنائه؟ لقتل نسله؟

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

لم يكن خائفا من سلف مؤسس لكنه لم يستطع قبول حقيقة أن جده كان يهاجم نظامه الخاص.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط