الكبرياء تحول إلى كابوس
3146 – الكبرياء تحول إلى كابوس
“لقد خلق الفناء الإلهي لذلك سأكون من يدمره اليوم.” قال الرجل ذو الأجنحة التسعة والتسعين.
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
“لا، يجب أن يكون شخصًا آخر!” صاح الإله الشمسي وهو غير قادر على مواجهة الواقع.
كان تدمير نظام الكنوز الثمانية أكثر ترويعًا ومأساويًا من تدمير عُلو السماء.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
لم يستطع عُلو السماء خوض قتال؛ كانت مذبحة كاملة. من ناحية أخرى، استمر نظام الثمانية كنوز لفترة. كما أصبح إمبراطورهم هائجًا واجتاح الأعداء وكان من الممكن أن يدمر العديد من السفن لولا ظهور السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
يمكن أن يفتح هذا السيكادا فمه ويلتهم السماء والأرض فوق امتلاك هالة سلف مؤسس مخيفة.
بالطبع، أصابت المعركة بين هذا الثنائي الحشد بشدة، مما جعلهم يشعرون بالقلق والحزن.
كانت هذه العاصفة من الأعمدة السماوية تحت سيطرة الإله الجليدي. لقد استخدم هو وغيره من عشيرة المعدن الأقوياء الأعمدة من أجل التحول إلى هذه العاصفة المدمرة.
***
بالطبع، لقد دفعوا ثمناً باهظاً. الآلاف منهم اندمجوا بشكل كامل في السيكادا والعاصفة. لن يكونوا قادرين على العودة إلى شكلهم الأولي. كان هذا نوعًا من الموت.
“بوووم!” كما أمر الإله الجليدي بالهجوم بالعاصفة الهائجة.
“بوووم!” لقد أيقظ انفجار من مكان آخر في العالم الحشد من تأملهم.
هؤلاء الأسلاف المؤسسين عادوا وأرادوا تدمير أنظمتهم الخاصة.
بدأت السفن فوق الفناء الإلهي تنفجر مثل الألعاب النارية في الليل.
“اهلك!” هدر الإله الشمسي بشراسة وتحول السيكادا إلى صابر سماوي، وانحدر إلى الأسفل لقطع كل شيء.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
هؤلاء الأسلاف المؤسسين عادوا وأرادوا تدمير أنظمتهم الخاصة.
يمكن أن يفتح هذا السيكادا فمه ويلتهم السماء والأرض فوق امتلاك هالة سلف مؤسس مخيفة.
كانوا يعرفون أن أعداء الظلام كانوا ببساطة أقوياء للغاية. لم تكن جهودهم القصوى كافية لإيقاف الغزو. لقد تم بالفعل القضاء على أكثر من نصف الطوائف والممالك في الفناء الإلهي.
كان هذا هو طوطم السيكادا لمؤسس الفناء الإلهي. لقد اندمجت مع مصدر الداو فوق كونه منسجمة مع عشرات الآلاف من الأسلاف.
كانوا يعرفون بالضبط من هو ولكنهم أنكروا ذلك حتى لا يجنوا. شخص واحد فقط من عشيرة المعدن في التاريخ بأكمله يمتلك أجنحة مثل هذه – الشخص الذي خلق فناءهم الإلهي.
أصبح جميع كبار الخبراء في الفناء الإلهي تقريبًا جزءً من هذا السيكادا المعدني. كان هذا هو الجانب المذهل لهذا العرق.
يمكن أن يتفككوا على الفور إلى شيء صغير مثل المساحيق. بعد ذلك، يمكن للأفراد إعادة بناء أجسادهم في كيان واحد. في هذه الحالة، السيكادا المعدني.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقف شخص واحد هناك الآن لإيقاف الهاربين – حشرة سيكادا بشكل بشري لها أجنحة عديدة يبدو أنها تنتمي إلى الآلهة. بدا وميضها المعدني قاتلاً قدر الإمكان.
كان جسم أفراد عشيرة المعدن قاسياً للغاية. وهكذا، أدى تراكم كل هؤلاء الخبراء إلى خلق سلاح عجيب.
ترجمة: Ghost Emperor
كان هذا السيكادا يمتلك قوة قريبة بشكل لا نهائي من سلف مؤسس لذلك كان قادرًا على اختراق عدة سفن في غمضة عين.
في هذه الأثناء، كانت عاصفة معدنية تمزق أيضًا العديد من السفن إلى قطع صغيرة. لم يحالف الحظ العديد من الغزاة لذلك تم قتلهم أيضًا.
يمكن أن يتفككوا على الفور إلى شيء صغير مثل المساحيق. بعد ذلك، يمكن للأفراد إعادة بناء أجسادهم في كيان واحد. في هذه الحالة، السيكادا المعدني.
كانت هذه العاصفة من الأعمدة السماوية تحت سيطرة الإله الجليدي. لقد استخدم هو وغيره من عشيرة المعدن الأقوياء الأعمدة من أجل التحول إلى هذه العاصفة المدمرة.
بالطبع، لقد دفعوا ثمناً باهظاً. الآلاف منهم اندمجوا بشكل كامل في السيكادا والعاصفة. لن يكونوا قادرين على العودة إلى شكلهم الأولي. كان هذا نوعًا من الموت.
الإله الجليدي والشمسي لم يهتموا بالغزاة الذين يهاجمون مختلف الطوائف في النظام. كانوا يركزون على السفن بدلاً من ذلك.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
في هذه الأثناء، كانت عاصفة معدنية تمزق أيضًا العديد من السفن إلى قطع صغيرة. لم يحالف الحظ العديد من الغزاة لذلك تم قتلهم أيضًا.
“اهلك!” هدر الإله الشمسي بشراسة وتحول السيكادا إلى صابر سماوي، وانحدر إلى الأسفل لقطع كل شيء.
كانوا يعرفون أن أعداء الظلام كانوا ببساطة أقوياء للغاية. لم تكن جهودهم القصوى كافية لإيقاف الغزو. لقد تم بالفعل القضاء على أكثر من نصف الطوائف والممالك في الفناء الإلهي.
“بوووم!” لقد أيقظ انفجار من مكان آخر في العالم الحشد من تأملهم.
ترجمة: Ghost Emperor
وهكذا، كان التركيز على مهاجمة السفن هو الخيار الوحيد.
“لماذا؟!” صرخ الإله الجليدي بعيون محتقنة بالدماء. كان صوته مليئا بالغضب واليأس.
“بوووم!” أسقط السيكادا والعاصفة من اتجاهين مختلفين عشرات السفن أو نحو ذلك، وكسروا بنجاح جزءً من الحصار المكاني. أعطاهم هذا بصيص من الأمل.
فقط رجل واحد في الأساطير يمتلك مثل هذه الأجنحة – سلفهم المؤسس.
بالطبع، لقد دفعوا ثمناً باهظاً. الآلاف منهم اندمجوا بشكل كامل في السيكادا والعاصفة. لن يكونوا قادرين على العودة إلى شكلهم الأولي. كان هذا نوعًا من الموت.
كان هذا السيكادا يمتلك قوة قريبة بشكل لا نهائي من سلف مؤسس لذلك كان قادرًا على اختراق عدة سفن في غمضة عين.
للأسف، لم يكن لديهم وقت للحزن على المقاتلين الذين سقطوا. الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو إخراج بعض الناجين المحظوظين من هنا.
كان جسم أفراد عشيرة المعدن قاسياً للغاية. وهكذا، أدى تراكم كل هؤلاء الخبراء إلى خلق سلاح عجيب.
رأى المتفرجون ذلك وأصبحوا منتشين.
يمكن أن يفتح هذا السيكادا فمه ويلتهم السماء والأرض فوق امتلاك هالة سلف مؤسس مخيفة.
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
كان تدمير نظام الكنوز الثمانية أكثر ترويعًا ومأساويًا من تدمير عُلو السماء.
“بوووم!” للأسف، هالة سلف مؤسس دمرت طريق الهروب وأوقفتهم.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
نتيجة لذلك، تراجع كل من السيكادا والعاصفة إلى الوراء. هذا أعطى السفن الوقت الكافي لإصلاح الحصار.
وقف شخص واحد هناك الآن لإيقاف الهاربين – حشرة سيكادا بشكل بشري لها أجنحة عديدة يبدو أنها تنتمي إلى الآلهة. بدا وميضها المعدني قاتلاً قدر الإمكان.
“ما هذا …” ارتجف الناس وهم ينظرون إلى هذه الشخصية ذات التسعة والتسعين جناحًا.
تناثر الدم في كل مكان ذهب هذا السيكادا فيه. تم إسقاط العديد من غزاة الظلام وسقطت جثثهم على الأرض.
“لن تقبلوا جميعًا العصر الجديد، لذا يجب أن أعبر بكم إلى نهايتكم.” قال السلف المؤسس ببطء.
“تلك الأجنحة …” كاد الإله الجليدي والشمسي أن يفقدوا عقولهم وهم يترنحون إلى الوراء في عدم تصديق.
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
شارك الاثنان نفس الفكرة حول شخصية معينة – السلف المؤسس السيكادا!
فقط رجل واحد في الأساطير يمتلك مثل هذه الأجنحة – سلفهم المؤسس.
كانوا يعرفون أن أعداء الظلام كانوا ببساطة أقوياء للغاية. لم تكن جهودهم القصوى كافية لإيقاف الغزو. لقد تم بالفعل القضاء على أكثر من نصف الطوائف والممالك في الفناء الإلهي.
كشف أحد الأسلاف أيضًا:” السلف المؤسس السيكادا…”.
“ربما هناك أمل للفناء الإلهي.” تمتم أحد الأسلاف.
“اهتزاز!” كان لـ السيكادا الكبير المصنوع من المعدن الإلهي أجنحة كبيرة بما يكفي لطمس المنطقة. نحافتهم فقط جعلتهم أكثر حدة. مجرد حركة طفيفة خلفت ندوب مكانية.
“لا، يجب أن يكون شخصًا آخر!” صاح الإله الشمسي وهو غير قادر على مواجهة الواقع.
للأسف، لم يكن لديهم وقت للحزن على المقاتلين الذين سقطوا. الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو إخراج بعض الناجين المحظوظين من هنا.
للأسف، لم يكن لديهم وقت للحزن على المقاتلين الذين سقطوا. الشيء الوحيد الذي يدور في أذهانهم هو إخراج بعض الناجين المحظوظين من هنا.
كانوا يعرفون بالضبط من هو ولكنهم أنكروا ذلك حتى لا يجنوا. شخص واحد فقط من عشيرة المعدن في التاريخ بأكمله يمتلك أجنحة مثل هذه – الشخص الذي خلق فناءهم الإلهي.
وهكذا، كان التركيز على مهاجمة السفن هو الخيار الوحيد.
“لقد خلق الفناء الإلهي لذلك سأكون من يدمره اليوم.” قال الرجل ذو الأجنحة التسعة والتسعين.
“تلك الأجنحة …” كاد الإله الجليدي والشمسي أن يفقدوا عقولهم وهم يترنحون إلى الوراء في عدم تصديق.
بدأت السفن فوق الفناء الإلهي تنفجر مثل الألعاب النارية في الليل.
الأسلاف والسكان في النسب الخالد أخذوا نفساً عميقاً، وشعروا بقشعريرة تعصف بهم.
لقد فكروا بالفعل في هذا الاحتمال في اللحظة التي ظهر فيها السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
لم يستطع عُلو السماء خوض قتال؛ كانت مذبحة كاملة. من ناحية أخرى، استمر نظام الثمانية كنوز لفترة. كما أصبح إمبراطورهم هائجًا واجتاح الأعداء وكان من الممكن أن يدمر العديد من السفن لولا ظهور السلف المؤسس الكنوز الثمانية.
“انتهى كل شيء.” نشر السلف المؤسس جناحيه وأطلق أيضًا قَطْعا مائلًا أبيضًا ثلجيًا مثاليًا. كان هذا القطع نقيًا، وعملًا فنيًا لا تشوبه شائبة.
هؤلاء الأسلاف المؤسسين عادوا وأرادوا تدمير أنظمتهم الخاصة.
بدأت السفن فوق الفناء الإلهي تنفجر مثل الألعاب النارية في الليل.
“لماذا؟!” صرخ الإله الجليدي بعيون محتقنة بالدماء. كان صوته مليئا بالغضب واليأس.
هؤلاء الأسلاف المؤسسين عادوا وأرادوا تدمير أنظمتهم الخاصة.
“لن تقبلوا جميعًا العصر الجديد، لذا يجب أن أعبر بكم إلى نهايتكم.” قال السلف المؤسس ببطء.
“اهلك!” هدر الإله الشمسي بشراسة وتحول السيكادا إلى صابر سماوي، وانحدر إلى الأسفل لقطع كل شيء.
“اهلك!” هدر الإله الشمسي بشراسة وتحول السيكادا إلى صابر سماوي، وانحدر إلى الأسفل لقطع كل شيء.
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
“بوووم!” كما أمر الإله الجليدي بالهجوم بالعاصفة الهائجة.
“انتهى كل شيء.” نشر السلف المؤسس جناحيه وأطلق أيضًا قَطْعا مائلًا أبيضًا ثلجيًا مثاليًا. كان هذا القطع نقيًا، وعملًا فنيًا لا تشوبه شائبة.
كان هذا هو طوطم السيكادا لمؤسس الفناء الإلهي. لقد اندمجت مع مصدر الداو فوق كونه منسجمة مع عشرات الآلاف من الأسلاف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سقط الإمبراطور العتيق الكنوز الثمانية في المعركة؛ وانفجر مصدر الداو مما أعلن عن نهاية نظامه.
ترجمة: Ghost Emperor
سيظل هناك أمل في نظامهم إذا تمكنوا من كسر الحصار. سيتمكن بعض تلاميذهم من الهروب والعيش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
