سلف مؤسس آخر
3147 – سلف مؤسس آخر
أعلم, مكان التوقف غلط.
“نعم، إنه زو آن. يرجى المعذرة اليوم. ” السلف المؤسس بقي مهذبا.
“صليل!” فصل القَطْع المائل المثالي كلاً من العاصفة والسيكادا إلى نصفين.
أخذ هذا الكثير من الثور. ترنح للخلف ولهث لالتقاط أنفاسه.
” آآآهه!” تم سحق العديد من المتدربين في عجينة لحم من خلال هذا الهجوم. تردد صدى صراخهم عبر الأكاديمية.
كان السلف المؤسس السيكادا في المستوى الخالد لذلك كان ببساطة قويًا جدًا. لم يكن لدى الإلهين فرصة لإيقاف حركة واحدة منه.
علاوة على ذلك، كان لديه معرفة كاملة بشأن تحركات نظامه الخاص. لهذا السبب كان السيكادا والعاصفة مجرد فراشة تندفع نحو النار.
“التعزيزات هنا.” شعر العديد من الأسلاف بأن دمائهم تغلي، راغبين في الاندفاع إلى هناك أيضًا.
أمطرت السماء دماء وجثث، بما في ذلك جثث ودماء الإلهين.
أضاءت أعين الثور وهو ينظر إلى هذا السلف المؤسس. في النهاية تعرف على الرجل وضحك: “وهنا اعتقدتُ أن شخصية كبيرة ستعود، هاها، الشقي الصغير زو، هل عدت للتباهي اليوم؟”
امتلأت عيون الثنائي باليأس والكراهية إلى جانب الدموع حيث كانوا على وشك الموت، ولم يتوقعوا أبدًا أن يموتوا لسلفهم المؤسس. أصبح كبريائهم جزارًا ذبح النظام بأكمله.
“اللعنة، سلف مؤسس! ” الآن، الأنظمة التي أرادت المساعدة تغير رأيهم.
“سنصبح رمادًا أيضًا إذا سقطت الأكاديمية.” بدأت الأنظمة الأخرى في إعداد قواتها.
ما زالوا لا يفهمون حتى اللحظة الأخيرة لماذا رفع سلفهم المؤسس سيفه على شعبه. لماذا سقط هذا الوجود العظيم الذي لا يقهر في الظلام؟
ليس لديهم فكرة لماذا اختار السلف المؤسس الظلام عن طيب خاطر. للأسف، لن يتمكنوا من الحصول على إجابة على أي حال.
في أذهانهم، كان يجب أن يكون قادرًا على التعامل مع جميع الأخطار والأعداء الأقوياء. لا شيء يمكن أن يجبره على الخضوع.
“حسنًا، ليس سيئًا، سلف مؤسس على المستوى الخالد الآن.” حدق الثور في السلف المؤسس.
ليس لديهم فكرة لماذا اختار السلف المؤسس الظلام عن طيب خاطر. للأسف، لن يتمكنوا من الحصول على إجابة على أي حال.
“صليل!” قاد إله السيف أكثر من عشرة آلاف سياف. أطلقوا محيطًا من طاقات السيف تجاه الأعداء المشتركين.
صمت الجميع وهم يشاهدون جثتي الإلهين تسقطان من السماء. كان هذا مؤلمًا حقًا.
صمت الجميع وهم يشاهدون جثتي الإلهين تسقطان من السماء. كان هذا مؤلمًا حقًا.
صمت الجميع وهم يشاهدون جثتي الإلهين تسقطان من السماء. كان هذا مؤلمًا حقًا.
من جهة أخرى، تمكنت مجموعة الصقيع المقدس بالكاد من إيقاف التنين. لن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول.
كان نظام الكنوز الثمانية في البداية، ثم فناء عشيرة المعدن الإلهي. من سيكون بعد ذلك؟ أي سلف مؤسس سيدمر نظامه شخصيًا؟
ليس لديهم فكرة لماذا اختار السلف المؤسس الظلام عن طيب خاطر. للأسف، لن يتمكنوا من الحصول على إجابة على أي حال.
أقوى الأسلاف في النسب الخالد لم يعودوا يجرؤون على قبول هذه الفكرة، خائفين من أن نظامهم قد يكون التالي، وأنهم سيحتاجون إلى مواجهة أسلافهم المؤسسين.
“بوووم!” وصل فيلق من الوحوش من الأفق واندفع نحو غزاة الظلام مثل التسونامي.
للأسف، لقد عرفوا أن هذه كانت مجرد بداية الكابوس. لا يزال هناك طريق طويل لقطعه. كان بإمكانهم فقط أن يأملوا أن تنتهي هذه الأيام المأساوية والمظلمة قريبًا.
لحسن الحظ، الجهود المشتركة لأسلاف الأكاديمية والتشكيلات الضوئية القوية أوقفت غزاة الظلام.
***
“اهتزاز!” كانت أكاديمية الضوء هي النظام الوحيد من بين الأربعة التي قاومت بنجاح.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الثور غاضبًا أثناء القتال ضد المدرع وأصبح أقوى. كانت له الميزة وأظهر للعالم قدراته.
من جهة أخرى، تمكنت مجموعة الصقيع المقدس بالكاد من إيقاف التنين. لن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول.
لحسن الحظ، الجهود المشتركة لأسلاف الأكاديمية والتشكيلات الضوئية القوية أوقفت غزاة الظلام.
“صليل!” قاد إله السيف أكثر من عشرة آلاف سياف. أطلقوا محيطًا من طاقات السيف تجاه الأعداء المشتركين.
بعد كل شيء، كان للضوء تأثير مطهر ضد الظلام. وهكذا، عانى هؤلاء الغزاة من ضغوط هائلة. كان ضوء القديس المقفر شيئًا آخر، حيث تمكن من صد عدو تلو الآخر.
“الأكاديمية هي فرصتنا الوحيدة للفوز.” الأسلاف الذين أرادوا مساعدة الأكاديمية مسبقًا كان لهم هذا التفكير.
“بوووم!” وصل فيلق من الوحوش من الأفق واندفع نحو غزاة الظلام مثل التسونامي.
“السلف المؤسس الضفة اليسرى!” أخذ العديد من الأسلاف نفسا عميقا.
“عاهل الوحوش الوافرة هنا!” رفع ملك وحش فأسه وأخذ الطليعة.
“صليل!” قاد إله السيف أكثر من عشرة آلاف سياف. أطلقوا محيطًا من طاقات السيف تجاه الأعداء المشتركين.
“بوووم!” وصل فيلق من الوحوش من الأفق واندفع نحو غزاة الظلام مثل التسونامي.
“سأقاتل حتى النهاية مع الأكاديمية!” هبط إله السيف بجانب مجموعة من التلاميذ من الأكاديمية.
“سنصبح رمادًا أيضًا إذا سقطت الأكاديمية.” بدأت الأنظمة الأخرى في إعداد قواتها.
“اهتزاز!” انهارت طبقات من الدفاعات على الفور.
“التعزيزات هنا.” شعر العديد من الأسلاف بأن دمائهم تغلي، راغبين في الاندفاع إلى هناك أيضًا.
“صليل!” قاد إله السيف أكثر من عشرة آلاف سياف. أطلقوا محيطًا من طاقات السيف تجاه الأعداء المشتركين.
“سنصبح رمادًا أيضًا إذا سقطت الأكاديمية.” بدأت الأنظمة الأخرى في إعداد قواتها.
“أنت على حق، الكبير. أنا ضحلٌ حقًا. ” السلف المؤسس لم يغضب. “إنه فقط أن هذا هو العصر الجديد. أنت سيد ثاقب النظر وذو خبرة، يجب أن تعلم أنه لا يوجد تغيير في النتيجة. وإلا، فلن أكون أنا وأخوة الداو الآخرين هنا الآن “.
كانوا يعلمون أن خسارة الأكاديمية ستكون ضربة قاتلة لـ النسب الخالد.
علاوة على ذلك، كان لديه معرفة كاملة بشأن تحركات نظامه الخاص. لهذا السبب كان السيكادا والعاصفة مجرد فراشة تندفع نحو النار.
“أكاديمية الضوء لا تخيب الآمال أبدًا.” فجأة جاء صوت عميق من إحدى السفن.
“التعزيزات هنا.” شعر العديد من الأسلاف بأن دمائهم تغلي، راغبين في الاندفاع إلى هناك أيضًا.
في الثانية التالية، هالة سلف مؤسس اجتاحت المنطقة فوق الأكاديمية.
“رينغ!” تجاوز صوت هذا الجرس التقارب الزمني. أصبح الوقت متوقفًا.
“بوووم!” ارتعدت الكواكب. كل الكائنات وجب عليها الانحناء.
هاجم هذا السلف المؤسس على الفور بضربة كف مما خلق موجة مدية من الطاقة.
“عندما دخلتُ الجبل المقدس في ذلك الوقت، كانت الإجابة واضحة، لكنني كنتُ أعمى وأحمقًا لدرجة أنني لم أستطع رؤيتها. في وقت لاحق، كسرتُ عنق الزجاجة بفضل توجيهات سيدي “. قال السلف.
“اهتزاز!” انهارت طبقات من الدفاعات على الفور.
من جهة أخرى، تمكنت مجموعة الصقيع المقدس بالكاد من إيقاف التنين. لن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول.
” آآآهه!” تم سحق العديد من المتدربين في عجينة لحم من خلال هذا الهجوم. تردد صدى صراخهم عبر الأكاديمية.
“تبا لك!” هدر الثور وأصبح متألقًا. ظهر جرس روحي.
“اللعنة، سلف مؤسس! ” الآن، الأنظمة التي أرادت المساعدة تغير رأيهم.
ليس لديهم فكرة لماذا اختار السلف المؤسس الظلام عن طيب خاطر. للأسف، لن يتمكنوا من الحصول على إجابة على أي حال.
“الكبير، أسلوبك الآن أعظم من ذي قبل.” أجاب صوت.
يمكن أن تؤدي قوة هذا السلف المؤسس على الفور إلى تحويل إمبراطور حقيقي إلى ضباب دموي.
“تبا لك!” هدر الثور وأصبح متألقًا. ظهر جرس روحي.
ما زالوا لا يفهمون حتى اللحظة الأخيرة لماذا رفع سلفهم المؤسس سيفه على شعبه. لماذا سقط هذا الوجود العظيم الذي لا يقهر في الظلام؟
“رينغ!” تجاوز صوت هذا الجرس التقارب الزمني. أصبح الوقت متوقفًا.
“تبا لك!” هدر الثور وأصبح متألقًا. ظهر جرس روحي.
“تبا لك!” هدر الثور وأصبح متألقًا. ظهر جرس روحي.
موجة المد من السلف المؤسس أصابها الركود نتيجة لذلك. في الوقت نفسه، شعر الجميع في الأكاديمية بأن أنفسهم يتم رفعها في الهواء.
أضاءت أعين الثور وهو ينظر إلى هذا السلف المؤسس. في النهاية تعرف على الرجل وضحك: “وهنا اعتقدتُ أن شخصية كبيرة ستعود، هاها، الشقي الصغير زو، هل عدت للتباهي اليوم؟”
كان الثور غاضبًا أثناء القتال ضد المدرع وأصبح أقوى. كانت له الميزة وأظهر للعالم قدراته.
في الثانية التالية، هبطوا وسمعوا انفجارًا يصم الآذان. نظروا وراءهم ورأوا موجات المد والجزر تنفجر من أمامهم.
فاجأت فكرتان مختلفتان الحشد الآن. أولاً، القوة الفعلية للثور. ثانيًا، هذا السلف المؤسس وصل إلى المستوى الخالد لأن شخصًا آخر علمه؟
“بوووم!” وصل فيلق من الوحوش من الأفق واندفع نحو غزاة الظلام مثل التسونامي.
كان هذا بفضل استخدام الثور لأقوى أسلحته – الجرس الروحي الذي ولد به.
أخذ هذا الكثير من الثور. ترنح للخلف ولهث لالتقاط أنفاسه.
يجب أن يكون هذا “السيد” هو الوجود المظلم وراء كل هذا.
“اللعنة، أنا في أوج ذروتي، من المستحيل أن أسقط بسرعة هكذا…” بدا الثور بطوليًا للغاية الآن على الرغم من ابتذاله.
“الكبير، أسلوبك الآن أعظم من ذي قبل.” أجاب صوت.
3147 – سلف مؤسس آخر
سلف مؤسس طاف في الهواء؛ كان رداءه يرفرف في اتجاه الريح بينما كانت الأمواج تنبعث منه.
“هل هذا صحيح؟ لا تكن سريعًا في الافتراض “. الثور سخر.
بدا وكأنه شاطئ الخَلاص بينما كان بقية العالم محيطًا لا حدود له. لا أحد يستطيع الوصول إليه ولا يأمل في تجاوزه.
“بوووم!” وصل فيلق من الوحوش من الأفق واندفع نحو غزاة الظلام مثل التسونامي.
أضاءت أعين الثور وهو ينظر إلى هذا السلف المؤسس. في النهاية تعرف على الرجل وضحك: “وهنا اعتقدتُ أن شخصية كبيرة ستعود، هاها، الشقي الصغير زو، هل عدت للتباهي اليوم؟”
للأسف، لقد عرفوا أن هذه كانت مجرد بداية الكابوس. لا يزال هناك طريق طويل لقطعه. كان بإمكانهم فقط أن يأملوا أن تنتهي هذه الأيام المأساوية والمظلمة قريبًا.
“نعم، إنه زو آن. يرجى المعذرة اليوم. ” السلف المؤسس بقي مهذبا.
موجة المد من السلف المؤسس أصابها الركود نتيجة لذلك. في الوقت نفسه، شعر الجميع في الأكاديمية بأن أنفسهم يتم رفعها في الهواء.
” آآآهه!” تم سحق العديد من المتدربين في عجينة لحم من خلال هذا الهجوم. تردد صدى صراخهم عبر الأكاديمية.
“السلف المؤسس الضفة اليسرى!” أخذ العديد من الأسلاف نفسا عميقا.
لحسن الحظ، الجهود المشتركة لأسلاف الأكاديمية والتشكيلات الضوئية القوية أوقفت غزاة الظلام.
كان هذا سلفًا مؤسسًا من نسب الإمبراطوري.
صمت الجميع وهم يشاهدون جثتي الإلهين تسقطان من السماء. كان هذا مؤلمًا حقًا.
“عندما دخلتُ الجبل المقدس في ذلك الوقت، كانت الإجابة واضحة، لكنني كنتُ أعمى وأحمقًا لدرجة أنني لم أستطع رؤيتها. في وقت لاحق، كسرتُ عنق الزجاجة بفضل توجيهات سيدي “. قال السلف.
“حسنًا، ليس سيئًا، سلف مؤسس على المستوى الخالد الآن.” حدق الثور في السلف المؤسس.
ليس لديهم فكرة لماذا اختار السلف المؤسس الظلام عن طيب خاطر. للأسف، لن يتمكنوا من الحصول على إجابة على أي حال.
“عندما دخلتُ الجبل المقدس في ذلك الوقت، كانت الإجابة واضحة، لكنني كنتُ أعمى وأحمقًا لدرجة أنني لم أستطع رؤيتها. في وقت لاحق، كسرتُ عنق الزجاجة بفضل توجيهات سيدي “. قال السلف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فاجأت فكرتان مختلفتان الحشد الآن. أولاً، القوة الفعلية للثور. ثانيًا، هذا السلف المؤسس وصل إلى المستوى الخالد لأن شخصًا آخر علمه؟
أعلم, مكان التوقف غلط.
“اهتزاز!” انهارت طبقات من الدفاعات على الفور.
يجب أن يكون هذا “السيد” هو الوجود المظلم وراء كل هذا.
“يبدو أنك وجدتَ معلمًا جيدًا. لا يزال هذا لا يغير حقيقة أنه ليس لديك أساس أخلاقي “. ضحك الثور.
أعلم, مكان التوقف غلط.
“صليل!” قاد إله السيف أكثر من عشرة آلاف سياف. أطلقوا محيطًا من طاقات السيف تجاه الأعداء المشتركين.
“أنت على حق، الكبير. أنا ضحلٌ حقًا. ” السلف المؤسس لم يغضب. “إنه فقط أن هذا هو العصر الجديد. أنت سيد ثاقب النظر وذو خبرة، يجب أن تعلم أنه لا يوجد تغيير في النتيجة. وإلا، فلن أكون أنا وأخوة الداو الآخرين هنا الآن “.
كان نظام الكنوز الثمانية في البداية، ثم فناء عشيرة المعدن الإلهي. من سيكون بعد ذلك؟ أي سلف مؤسس سيدمر نظامه شخصيًا؟
“هل هذا صحيح؟ لا تكن سريعًا في الافتراض “. الثور سخر.
كان هذا بفضل استخدام الثور لأقوى أسلحته – الجرس الروحي الذي ولد به.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان السلف المؤسس السيكادا في المستوى الخالد لذلك كان ببساطة قويًا جدًا. لم يكن لدى الإلهين فرصة لإيقاف حركة واحدة منه.
أعلم, مكان التوقف غلط.
“أكاديمية الضوء لا تخيب الآمال أبدًا.” فجأة جاء صوت عميق من إحدى السفن.
صمت الجميع وهم يشاهدون جثتي الإلهين تسقطان من السماء. كان هذا مؤلمًا حقًا.
نظام تنزيل الفصول سيتحول إلى نظام اسبوعي لذلك اختاروا يومًا محددًا..
“التعزيزات هنا.” شعر العديد من الأسلاف بأن دمائهم تغلي، راغبين في الاندفاع إلى هناك أيضًا.
ترجمة: Ghost Emperor
من جهة أخرى، تمكنت مجموعة الصقيع المقدس بالكاد من إيقاف التنين. لن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
