كارثة
3151 – كارثة
تحول في النهاية إلى شعاع نابض. حدثت العملية برمتها بسرعة وبدون عناء.
“لقد اتخذت قراري ولن انسحب مهما حدث.” السلف المؤسس الضفة اليسرى قال بتعبير جليل.
“افعل حركتك الخاصة إذن.” أصبح الشيطان القديم جادًا وجمع الضوء من جميع الخالدون الثلاثة إلى أطراف أصابعه.
“أيها القائد، المواد الخالدة هنا.” جاء جنرال للإبلاغ عن هذه الأخبار السارة.
لم يكن الشخص الذي يمتص الضوء من هذه الكيانات. لقد اختاروا بنشاط إلقاء الضوء من أجل تمكينه لأنه كان أملهم الوحيد.
تحول في النهاية إلى شعاع نابض. حدثت العملية برمتها بسرعة وبدون عناء.
بدأت الأنظمة التي أرادت المساعدة في التفكير بطريقة أخرى. فقط الأسلاف المؤسسين الأربعة كانوا كافيين لقتل جميع التعزيزات. كان هذا قبل الأخذ بعين الاعتبار غزاة الظلام من السفن.
ظهرت بوابة ضخمة وقديمة من قاع هذا التسونامي لتحجب أمامه. تم إنشاؤها من العديد من قواقع السلاحف. كان على السطح داو النجوم.
“احذر!” توترت تعابير السلف المؤسس الضفة اليسرى بعد رؤية هذا الشعاع الضوئي.
يمكن سماع صفارات الإنذار في جميع أنحاء الأكاديمية. اجتمع أعضاؤهم مرة أخرى ودخلوا حالة معركة. ظهرت حواجز الدفاع مرة أخرى.
في الثانية التالية، اندلعت هالته وظهر تسونامي مرة أخرى، على استعداد لإغراق العالم.
السلف المؤسس طار لفترة قبل أن يستقر. ثم تقيأ بعض الدم.
ظهرت بوابة ضخمة وقديمة من قاع هذا التسونامي لتحجب أمامه. تم إنشاؤها من العديد من قواقع السلاحف. كان على السطح داو النجوم.
بالتأكيد، جاء هذا الشعاع النابض من الأكاديمية بالفعل. ومع ذلك، كان هو الوحيد المؤهل للسيطرة على هذه القوة.
” بوابة الصدفة العميقة الإلهية!” هدر ونضحت البوابة بضوء لا حدود له.
على الرغم من أنهم لم يتحركوا بعد، إلا أنه لم يتخلى عن حذره. كانت هناك موجة أخرى قادمة بالتأكيد إذا فشلت هذه الكتائب الأربع.
“لقد اتخذت قراري ولن انسحب مهما حدث.” السلف المؤسس الضفة اليسرى قال بتعبير جليل.
يمكن للمرء أن يسمع صرخة سلحفاة إلهية سوداء تحرس هناك. اجتاح حضور هذا الوحش الإلهي المنطقة. عندما اجتمعت الهالتان، أصبحت البوابة غير قابلة للكسر وقادرة على إيقاف أي هجوم.
بالتأكيد، جاء هذا الشعاع النابض من الأكاديمية بالفعل. ومع ذلك، كان هو الوحيد المؤهل للسيطرة على هذه القوة.
ظهر في الوقت المناسب تمامًا لإيقاف الشعاع النابض غير متأثر بالزمان والمكان.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت الكتائب الثلاث الأخرى فوق الأكاديمية. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا، هذه السفن بقيادة الأسلاف المؤسسين يمكن أن تتحرك بسرعة جنونية.
“بوووم!” بدا كل شيء وكأنه ينفجر. تم إجبار العديد من المتدربين على الأرض بسبب الضغط.
ظهر في الوقت المناسب تمامًا لإيقاف الشعاع النابض غير متأثر بالزمان والمكان.
عندما نظروا، رأوا السلف المؤسس تم تفجيره. اخترق الشعاع النابض بوابته غير القابلة للكسر.
السلف المؤسس طار لفترة قبل أن يستقر. ثم تقيأ بعض الدم.
“لا يمكن الوصول إلى القمة، هذا مجرد تراكم للقوة من الأكاديمية.” قال شيطان الشجرة بهدوء.
“جيد!” صرخ الحشد المذهول في النهاية.
في الثانية التالية، اندلعت هالته وظهر تسونامي مرة أخرى، على استعداد لإغراق العالم.
ظهرت بوابة ضخمة وقديمة من قاع هذا التسونامي لتحجب أمامه. تم إنشاؤها من العديد من قواقع السلاحف. كان على السطح داو النجوم.
أصبح الكثير منتشيًا – أن يتم دفع سلف مؤسس إلى التراجع بضربة إصبع واحدة فقط؟ يجب أن يكون هذا الرجل العجوز لا يهزم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أنا ضائع في الإعجاب بقوتك، الكبير.” الضفة اليسرى قال وهو يمسح الدم على شفتيه.
ظهر في الوقت المناسب تمامًا لإيقاف الشعاع النابض غير متأثر بالزمان والمكان.
وبالتالي، طالما أن جميع الأنظمة الموجودة هناك يمكنها العمل معًا لتدمير هذه الكتائب الأربع، فلن يحتاجوا إلى القلق بشأن التعامل مع أي تعزيزات.
“لا يمكن الوصول إلى القمة، هذا مجرد تراكم للقوة من الأكاديمية.” قال شيطان الشجرة بهدوء.
” بوابة الصدفة العميقة الإلهية!” هدر ونضحت البوابة بضوء لا حدود له.
بالتأكيد، جاء هذا الشعاع النابض من الأكاديمية بالفعل. ومع ذلك، كان هو الوحيد المؤهل للسيطرة على هذه القوة.
السلف المؤسس الكنوز الثمانية، السيكادا، الخيزران انضموا مع السلف المؤسس الضفة اليسرى. وأحاطوا بشيطان الشجرة في المركز وأغلقوا أي طريق هروب محتمل.
” أووو -” بعد ذلك الضفة اليسرى نفخ بوق المعركة خاصته.
في الواقع، الأسلاف المؤسسين كانوا يشاهدون طوال الوقت. وهكذا، أمر الثلاثة على الفور كتائبهم بالتحليق نحو الأكاديمية للرد على دعوة السلف المؤسس الضفة اليسرى لطلب التعزيز.
3151 – كارثة
عندما نظروا، رأوا السلف المؤسس تم تفجيره. اخترق الشعاع النابض بوابته غير القابلة للكسر.
“اللعنة، إنهم يجتمعون.” أصبح الحشد متوترا.
استيقظت الكائنات الحية هنا من يأسها وفكرت في هذه الطريقة.
في غضون ذلك، بالعودة إلى تاي ينشي مرة أخرى في طريق السماء كان ينتبه للأعداء في القلعة.
يمكن سماع صفارات الإنذار في جميع أنحاء الأكاديمية. اجتمع أعضاؤهم مرة أخرى ودخلوا حالة معركة. ظهرت حواجز الدفاع مرة أخرى.
“لا توجد طريقة يمكن للأكاديمية أن تتعامل مع هذه الكارثة.” رثى العالم مع عدم اليقين.
***
طمس العدد الهائل من السفن السماء وغرس الخوف في من هم في الأسفل. لحسن الحظ، كانت الأكاديمية مليئة بالضوء الآن، لذا لم يصبح الجو قمعيًا.
” بوابة الصدفة العميقة الإلهية!” هدر ونضحت البوابة بضوء لا حدود له.
في غضون ذلك، بالعودة إلى تاي ينشي مرة أخرى في طريق السماء كان ينتبه للأعداء في القلعة.
في غضون ذلك، بالعودة إلى تاي ينشي مرة أخرى في طريق السماء كان ينتبه للأعداء في القلعة.
على الرغم من أنهم لم يتحركوا بعد، إلا أنه لم يتخلى عن حذره. كانت هناك موجة أخرى قادمة بالتأكيد إذا فشلت هذه الكتائب الأربع.
“طنين …” انبثقت خيوط الضوء من الأرض وسكانها، وبلغت ذروتها في محيط مشرق.
“أيها القائد، المواد الخالدة هنا.” جاء جنرال للإبلاغ عن هذه الأخبار السارة.
تم قمع الداو الكبير لمتدربي الأكاديمية. كانوا عاجزين عن المقاومة. هذا شمل الأسلاف الأقوياء أيضًا.
“أسرع، دع الشيوخ يصلحون هذه القطعة الأخيرة!” تاي ينشي قال بحماس. كان هذا أفضل خبر سمعه حتى الآن منذ غزو الظلام.
عندما نظروا، رأوا السلف المؤسس تم تفجيره. اخترق الشعاع النابض بوابته غير القابلة للكسر.
إذا تمكنوا من إصلاح هذا الصخرة الأخيرة، فربما سيكونون قادرين على منع بقية الجيش من القدوم إلى النسب الخالد.
تحول في النهاية إلى شعاع نابض. حدثت العملية برمتها بسرعة وبدون عناء.
وبالتالي، طالما أن جميع الأنظمة الموجودة هناك يمكنها العمل معًا لتدمير هذه الكتائب الأربع، فلن يحتاجوا إلى القلق بشأن التعامل مع أي تعزيزات.
***
“بالإيمان بقلوبنا، ليكن هناك ضوء!” فجأة، ظهر سلف قديم من الأكاديمية.
طمس العدد الهائل من السفن السماء وغرس الخوف في من هم في الأسفل. لحسن الحظ، كانت الأكاديمية مليئة بالضوء الآن، لذا لم يصبح الجو قمعيًا.
“اهتزاز!” ارتجف الفضاء من انفجارات عديدة.
لم يكن الشخص الذي يمتص الضوء من هذه الكيانات. لقد اختاروا بنشاط إلقاء الضوء من أجل تمكينه لأنه كان أملهم الوحيد.
“أنا ضائع في الإعجاب بقوتك، الكبير.” الضفة اليسرى قال وهو يمسح الدم على شفتيه.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت الكتائب الثلاث الأخرى فوق الأكاديمية. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا، هذه السفن بقيادة الأسلاف المؤسسين يمكن أن تتحرك بسرعة جنونية.
ظهر في الوقت المناسب تمامًا لإيقاف الشعاع النابض غير متأثر بالزمان والمكان.
طمس العدد الهائل من السفن السماء وغرس الخوف في من هم في الأسفل. لحسن الحظ، كانت الأكاديمية مليئة بالضوء الآن، لذا لم يصبح الجو قمعيًا.
السلف المؤسس الكنوز الثمانية، السيكادا، الخيزران انضموا مع السلف المؤسس الضفة اليسرى. وأحاطوا بشيطان الشجرة في المركز وأغلقوا أي طريق هروب محتمل.
على الرغم من أنهم لم يتحركوا بعد، إلا أنه لم يتخلى عن حذره. كانت هناك موجة أخرى قادمة بالتأكيد إذا فشلت هذه الكتائب الأربع.
“ألا يوجد أمل؟” غمر اليأس الجميع. لا أحد يستطيع أن يبتكر طريقة للتغلب على هذه المعضلة.
دمرت هالات هؤلاء الأسلاف المؤسسين السماوات. ارتعبت جميع الكائنات الحية في الأكاديمية.
فقط فكر في الأمر، سلف مؤسس واحد كان مخيفًا بدرجة كافية. الآن، أربعة منهم كانوا هنا.
“اهتزاز!” استمر الضوء في التدفق إليه.
تم قمع الداو الكبير لمتدربي الأكاديمية. كانوا عاجزين عن المقاومة. هذا شمل الأسلاف الأقوياء أيضًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بدأت الأنظمة التي أرادت المساعدة في التفكير بطريقة أخرى. فقط الأسلاف المؤسسين الأربعة كانوا كافيين لقتل جميع التعزيزات. كان هذا قبل الأخذ بعين الاعتبار غزاة الظلام من السفن.
“ألا يوجد أمل؟” غمر اليأس الجميع. لا أحد يستطيع أن يبتكر طريقة للتغلب على هذه المعضلة.
“بالإيمان بقلوبنا، ليكن هناك ضوء!” فجأة، ظهر سلف قديم من الأكاديمية.
“أيها القائد، المواد الخالدة هنا.” جاء جنرال للإبلاغ عن هذه الأخبار السارة.
“أيها القائد، المواد الخالدة هنا.” جاء جنرال للإبلاغ عن هذه الأخبار السارة.
استيقظت الكائنات الحية هنا من يأسها وفكرت في هذه الطريقة.
في الثانية التالية، اندلعت هالته وظهر تسونامي مرة أخرى، على استعداد لإغراق العالم.
“بالإيمان بقلوبنا، ليكن هناك ضوء!” بدأ جميع الفانيين والمتدربين، حتى الوحوش التي لديها روح، في الهتاف.
في غضون ذلك، بالعودة إلى تاي ينشي مرة أخرى في طريق السماء كان ينتبه للأعداء في القلعة.
دمرت هالات هؤلاء الأسلاف المؤسسين السماوات. ارتعبت جميع الكائنات الحية في الأكاديمية.
كانت هذه ترنيمة ابتدائية في داو الضوء. تم نحتها في أرض الداو هذه؛ حتى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات عرف هذا الترنيمة.
“طنين …” انبثقت خيوط الضوء من الأرض وسكانها، وبلغت ذروتها في محيط مشرق.
يمكن سماع صفارات الإنذار في جميع أنحاء الأكاديمية. اجتمع أعضاؤهم مرة أخرى ودخلوا حالة معركة. ظهرت حواجز الدفاع مرة أخرى.
دخلت هذه القوة اللامحدودة في النهاية إلى شيطان الشجرة القديم مثل طيور السنونو الصغيرة التي عادت إلى عشها.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت الكتائب الثلاث الأخرى فوق الأكاديمية. على الرغم من أنها كانت بعيدة جدًا، هذه السفن بقيادة الأسلاف المؤسسين يمكن أن تتحرك بسرعة جنونية.
لم يكن الشخص الذي يمتص الضوء من هذه الكيانات. لقد اختاروا بنشاط إلقاء الضوء من أجل تمكينه لأنه كان أملهم الوحيد.
إذا تمكنوا من إصلاح هذا الصخرة الأخيرة، فربما سيكونون قادرين على منع بقية الجيش من القدوم إلى النسب الخالد.
“اهتزاز!” استمر الضوء في التدفق إليه.
فقط تخيل، كل الكائنات الحية في الأكاديمية استحموا في الضوء منذ ولادتهم، ولديهم قوة هذا التقارب. الآن، كل هذا كان يتدفق إلى شيطان الشجرة. كان هذا مشهدًا رائعًا جدًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ترجمة: Ghost Emperor
لم يكن الشخص الذي يمتص الضوء من هذه الكيانات. لقد اختاروا بنشاط إلقاء الضوء من أجل تمكينه لأنه كان أملهم الوحيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
