نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3152

واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين

واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين

 

 

3152 – واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين

هذا الإقرار كان مخزيًا إلى حد ما لكن السلف المؤسس لا يزال يُعَبر عنه.  بشكل طبيعي، الأسلاف المؤسسين لن يحتاجوا أبدًا إلى استخدام هذا التكتيك ولكن لم يكن لديهم خيار آخر. كان الشيطان القديم قويًا جدًا.

 

 

الأسلاف المؤسسين الأربعة أحاطوا بشيطان الشجرة القديم الذي يكتنفه تألق الضوء. يمكن أن ينير ضوءه جميع عوالم الخالدون الثلاثة، وينقي كل الكائنات الحية، ويطرد الظلام.

بدا وكأنه ختم على شكل مربع، لكن ليس بهذا الحجم الكبير. ومع ذلك، يبدو أنه أثقل شيء في الوجود. مجرد وزنه وحده يمكن أن يدمر الأرض. كان أسودًا مثل سماء الليل مع ومضات خافتة، مثل النجوم في أعماق الكون تقريبًا.

 

 

لم يظهر الشيطان أي علامة على القلق. بدا غير مبالي كما لو كان أبديًا طالما كان الضوء موجودًا.

كان شيطان الشجرة القديم قويًا بشكل غير معقول. لم يكن لأي منهم أمامه فرصة في معركة عادلة. يتطلب قمعه أو قتله الأربعة منهم.

 

 

” الزميل الداويست، إنجازاتك ليست سوى رائعة “. السلف المؤسس السيكادا لا يزال يتصرف بحذر على الرغم من كونهم أربعة ضد واحد.

 

 

 

كان شيطان الشجرة القديم قويًا بشكل غير معقول. لم يكن لأي منهم أمامه فرصة في معركة عادلة. يتطلب قمعه أو قتله الأربعة منهم.

 

 

 

“ليس بالأمر الجلل. هناك الكثير من الناس أقوى مني “. قال شيطان الشجرة القديم العجوز هادئ.

 

 

 

شعر الناس بالاختناق. في أذهانهم، الأسلاف المؤسسين كانوا لا يقهرون. واحد منهم فقط كان كافياً لتدمير نظام، كما هو موضح اليوم.

 

 

شيطان الشجرة هذا كان أقوى من هؤلاء الأسلاف المؤسسين الأربعة. كان من الصعب تخيل وجود أناس أقوى منه.

شيطان الشجرة هذا كان أقوى من هؤلاء الأسلاف المؤسسين الأربعة. كان من الصعب تخيل وجود أناس أقوى منه.

كان هذا الختم السماوي أحد أفضل أعماله. وفقًا للأساطير، صقل كونًا بأكمله في هذا الختم.

 

 

وقفت مجموعة السلف المؤسس السيكادا في قمة ولكن وقف الشيطان القديم في ذروة القمة.

 

 

 

أي نوع من الوجود سيكون أقوى منه؟ حتى الرجال العشرة يجب أن يكونوا تقريبًا مثله. ربما الخالدين؟

“الطريق نحو الداو طويل وشاق.” قال شيطان الشجرة: “الأعداء أقوياء؟ أتركهم يكونوا أقوياء. أنت فقط بحاجة إلى عدم الاستسلام أبدًا والبقاء مخلصًا لقلب داو. “

 

“مرجل صقل السماء!” دائم واحد صرخ في رعب.

“أنت محق الزميل الداويست .” السلف المؤسس الكنوز الثمانية أومأ برأسه وقال: “العالم شاسع للغاية. هناك أشياء تتجاوز خيالنا فوق السماء. نحن مجرد بقع من الغبار، بعيدون كل البعد عن أن نكون أسياد “.

عندما خرجت هذه الكلمات، أصبح الهواء قاتلاً على الفور في جميع أنحاء النسب الخالد.

 

 

لم يكن هذا تعليقًا عاديًا. الأربعة منهم رأوا وجودات فظيعة في الاتساع الذي لا يمكن عبوره مما جعلهم يستسلمون للظلام.

 

 

 

إذا كان هؤلاء الأسلاف المؤسسين يعتبرون أنفسهم بقع من الغبار، فكيف سيبدو الحاكم الحقيقي؟ لم يستطع المستمعون ابتكار أي شيء.

تحت الجذع كان هناك العديد من الجذور المتشابكة. أقدمها كانت لامعة بلمعان السيف.

 

 

“الطريق نحو الداو طويل وشاق.” قال شيطان الشجرة: “الأعداء أقوياء؟ أتركهم يكونوا أقوياء. أنت فقط بحاجة إلى عدم الاستسلام أبدًا والبقاء مخلصًا لقلب داو. “

شعر الناس بالاختناق. في أذهانهم، الأسلاف المؤسسين كانوا لا يقهرون. واحد منهم فقط كان كافياً لتدمير نظام، كما هو موضح اليوم.

 

يجب أن يدافع الشيطان القديم عن الأكاديمية بينما يحتاج خصومه إلى القضاء عليها من أجل الاستيلاء على النسب الخالد. الأنظمة الأخرى ستستسلم بالتأكيد بعد تدمير الأكاديمية.

صدمت الكلمات الهادئة الناس بشكل مختلف.  الأسلاف المؤسسين الأربعة تأثروا أكثر من الآخرين وتبادلوا النظرات.

 

 

لم يكن هذا تعليقًا عاديًا. الأربعة منهم رأوا وجودات فظيعة في الاتساع الذي لا يمكن عبوره مما جعلهم يستسلمون للظلام.

“كل شخص يتخذ خيارًا مختلفًا.” السلف المؤسس الخيزران قال: “هناك الآلاف من الداو الكبير، نفس الشيء مع الناس. لا داعي للتحدث بعد الآن، فلنكتشف من هو الأقوى “.

بدا وكأنه ختم على شكل مربع، لكن ليس بهذا الحجم الكبير. ومع ذلك، يبدو أنه أثقل شيء في الوجود. مجرد وزنه وحده يمكن أن يدمر الأرض. كان أسودًا مثل سماء الليل مع ومضات خافتة، مثل النجوم في أعماق الكون تقريبًا.

 

 

“حسنًا، حتى الموت”. قال شيطان الشجرة.

وقفت مجموعة السلف المؤسس السيكادا في قمة ولكن وقف الشيطان القديم في ذروة القمة.

 

“حسنًا، حتى الموت”. قال شيطان الشجرة.

عندما خرجت هذه الكلمات، أصبح الهواء قاتلاً على الفور في جميع أنحاء النسب الخالد.

 

 

إذا كان هؤلاء الأسلاف المؤسسين يعتبرون أنفسهم بقع من الغبار، فكيف سيبدو الحاكم الحقيقي؟ لم يستطع المستمعون ابتكار أي شيء.

أظهر هؤلاء المقاتلون الخمسة أنيابهم وأرواحهم القتالية. لم يكن هناك تنازل اليوم. يجب أن يموت جانب واحد.

 

 

 

يجب أن يدافع الشيطان القديم عن الأكاديمية بينما يحتاج خصومه إلى القضاء عليها من أجل الاستيلاء على النسب الخالد. الأنظمة الأخرى ستستسلم بالتأكيد بعد تدمير الأكاديمية.

 

 

“إنها معركة حتى الموت على أي حال، افعل ما تريد. اذهب.” لم يمانع شيطان الشجرة.

“حتى الموت.” السلف المؤسس السيكادا قال. كانت هالته القاتلة تمثل السيوف الإلهية التي تخترق القلب – إحساس مؤلم حقًا.

“الكبير، نحن نعلم أنه لا يمكننا أن نسقطك بمفردنا، لذا سيتعين علينا نحن الأربعة أن نتعاون.” السلف المؤسس الضفة اليسرى قبض بقبضته وقال: اعذرنا على هذا العدوان.”

 

الأسلاف المؤسسين الأربعة أحاطوا بشيطان الشجرة القديم الذي يكتنفه تألق الضوء. يمكن أن ينير ضوءه جميع عوالم الخالدون الثلاثة، وينقي كل الكائنات الحية، ويطرد الظلام.

خافت جميع الكائنات الحية في النسب الخالد بعد استشعار هذه الهالات. هذا كل ما يمكنهم فعله، غير قادرين تمامًا على الحركة.

أول من أخرج سلاحه كان الكنوز الثمانية، كان هذا هو الشيء الذي مارس هذا الضغط الثقيل الهائل على العالم.

 

 

“الكبير، نحن نعلم أنه لا يمكننا أن نسقطك بمفردنا، لذا سيتعين علينا نحن الأربعة أن نتعاون.” السلف المؤسس الضفة اليسرى قبض بقبضته وقال: اعذرنا على هذا العدوان.”

 

 

 

هذا الإقرار كان مخزيًا إلى حد ما لكن السلف المؤسس لا يزال يُعَبر عنه.  بشكل طبيعي، الأسلاف المؤسسين لن يحتاجوا أبدًا إلى استخدام هذا التكتيك ولكن لم يكن لديهم خيار آخر. كان الشيطان القديم قويًا جدًا.

 

 

 

“إنها معركة حتى الموت على أي حال، افعل ما تريد. اذهب.” لم يمانع شيطان الشجرة.

 

خافت جميع الكائنات الحية في النسب الخالد بعد استشعار هذه الهالات. هذا كل ما يمكنهم فعله، غير قادرين تمامًا على الحركة.

“نعم.” انطلق خصومه في انسجام تام لرفع الروح المعنوية.

“نعم.” انطلق خصومه في انسجام تام لرفع الروح المعنوية.

 

3152 – واحد ضد أربعة أسلاف مؤسسين

“بوووم!” شعر الجميع بشيء ثقيل للغاية يضغط على كل النسب الخالد.

 

 

 

أول من أخرج سلاحه كان الكنوز الثمانية، كان هذا هو الشيء الذي مارس هذا الضغط الثقيل الهائل على العالم.

 

 

 

بدا وكأنه ختم على شكل مربع، لكن ليس بهذا الحجم الكبير. ومع ذلك، يبدو أنه أثقل شيء في الوجود. مجرد وزنه وحده يمكن أن يدمر الأرض. كان أسودًا مثل سماء الليل مع ومضات خافتة، مثل النجوم في أعماق الكون تقريبًا.

سوف يدمر أعداؤه ثم النظام الذي أتوا منه، ويحولهم إلى طاقة لمرجله.

 

هذا الإقرار كان مخزيًا إلى حد ما لكن السلف المؤسس لا يزال يُعَبر عنه.  بشكل طبيعي، الأسلاف المؤسسين لن يحتاجوا أبدًا إلى استخدام هذا التكتيك ولكن لم يكن لديهم خيار آخر. كان الشيطان القديم قويًا جدًا.

“الختم السماوي!” تمتم أحد الأسلاف بعد رؤية هذا السلاح. أولئك الذين سمعوا بهذا الاسم من قبل ارتجفوا على الفور.

 

 

“إنها معركة حتى الموت على أي حال، افعل ما تريد. اذهب.” لم يمانع شيطان الشجرة.

السلف المؤسس الكنوز الثمانية كان حدادًا موهوبًا ومعروفًا. قد لا تكون مصنوعاته وأسلحته هي الأقوى في التاريخ ولكن من حيث الحدادة، كان عدد قليل جدًا على نفس مستواه.

 

 

“ليس بالأمر الجلل. هناك الكثير من الناس أقوى مني “. قال شيطان الشجرة القديم العجوز هادئ.

كان هذا الختم السماوي أحد أفضل أعماله. وفقًا للأساطير، صقل كونًا بأكمله في هذا الختم.

شعر الناس بالاختناق. في أذهانهم، الأسلاف المؤسسين كانوا لا يقهرون. واحد منهم فقط كان كافياً لتدمير نظام، كما هو موضح اليوم.

 

أول من أخرج سلاحه كان الكنوز الثمانية، كان هذا هو الشيء الذي مارس هذا الضغط الثقيل الهائل على العالم.

السلف المؤسس الكنوز الثمانية لم يكن بحاجة لاستخدام الأسلحة لتدمير نظامه. للأسف، كان بحاجة إلى توخي الحذر عند التعامل مع عدو مثل شيطان الشجرة.

“أنت محق الزميل الداويست .” السلف المؤسس الكنوز الثمانية أومأ برأسه وقال: “العالم شاسع للغاية. هناك أشياء تتجاوز خيالنا فوق السماء. نحن مجرد بقع من الغبار، بعيدون كل البعد عن أن نكون أسياد “.

 

“بوووم!” شعر الجميع بشيء ثقيل للغاية يضغط على كل النسب الخالد.

“حفيف.” السلف المؤسس الخيزران تحول إلى شجرة عملاقة. كان الجذع كبيرًا بالفعل بما يكفي، ولكن بمجرد أن ينشر أغصانه، لا يمكن رؤية أي شيء آخر خلفه. فقط هذه الشجرة وحدها كانت كافية لتغطية العالم بأسره.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحت الجذع كان هناك العديد من الجذور المتشابكة. أقدمها كانت لامعة بلمعان السيف.

 

 

 

هذا السلف المؤسس كان فريدًا من حيث أن جسده كان سلاحًا، وكان سلاحًا سحريًا للغاية أيضًا. كان الجذر الرئيسي موجودًا عند الولادة وكان قويًا مثل أي سلاح سلف مؤسس – يكاد يكون من المستحيل تدميره.

“الطريق نحو الداو طويل وشاق.” قال شيطان الشجرة: “الأعداء أقوياء؟ أتركهم يكونوا أقوياء. أنت فقط بحاجة إلى عدم الاستسلام أبدًا والبقاء مخلصًا لقلب داو. “

 

 

“أعتقد أن دوري قد حان لإظهار مهاراتي الضئيلة.” السلف المؤسس السيكادا قال بتواضع أثناء إخراج سلاحه – مرجل بتسع أرجل، يبدو أنه قادر على التهام كل شيء.

 

 

 

جعل الضوء المنبعث من هذا المرجل الجميع يشعرون بأن أرواحهم تُسحب بعيدًا عن أجسادهم على الرغم من أنه لم يقم بتنشيطه بعد.

 

 

“كل شخص يتخذ خيارًا مختلفًا.” السلف المؤسس الخيزران قال: “هناك الآلاف من الداو الكبير، نفس الشيء مع الناس. لا داعي للتحدث بعد الآن، فلنكتشف من هو الأقوى “.

“مرجل صقل السماء!” دائم واحد صرخ في رعب.

صدمت الكلمات الهادئة الناس بشكل مختلف.  الأسلاف المؤسسين الأربعة تأثروا أكثر من الآخرين وتبادلوا النظرات.

 

صدمت الكلمات الهادئة الناس بشكل مختلف.  الأسلاف المؤسسين الأربعة تأثروا أكثر من الآخرين وتبادلوا النظرات.

كان هذا سلاحًا مشهورًا آخر معروفًا بقدرته على القتل. بالعودة إلى عصره، كان أعداؤه يموتون كلما أخرج هذا السلاح. لم يكن موتًا جميلًا أيضًا.

 

 

كان هذا الختم السماوي أحد أفضل أعماله. وفقًا للأساطير، صقل كونًا بأكمله في هذا الختم.

سوف يدمر أعداؤه ثم النظام الذي أتوا منه، ويحولهم إلى طاقة لمرجله.

 

 

 

سقطت عدة أنظمة ضحية لـ هذا المرجل لذلك كان يتضمن العديد من النفوس والأرواح الساقطة. كان هذا هو سبب خوف المتفرجين.

 

 

يجب أن يدافع الشيطان القديم عن الأكاديمية بينما يحتاج خصومه إلى القضاء عليها من أجل الاستيلاء على النسب الخالد. الأنظمة الأخرى ستستسلم بالتأكيد بعد تدمير الأكاديمية.

“نظرًا لأن الداو الخاص بي ضحل، فقد ابتكر لوردنا سلاحًا لي. من فضلك لا تضحك. ” السلف المؤسس الضفة اليسرى تنهد وقال.

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“أنت محق الزميل الداويست .” السلف المؤسس الكنوز الثمانية أومأ برأسه وقال: “العالم شاسع للغاية. هناك أشياء تتجاوز خيالنا فوق السماء. نحن مجرد بقع من الغبار، بعيدون كل البعد عن أن نكون أسياد “.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

أي نوع من الوجود سيكون أقوى منه؟ حتى الرجال العشرة يجب أن يكونوا تقريبًا مثله. ربما الخالدين؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط