الضوء العظيم
3153 – الضوء العظيم
السلف المؤسس الضفة اليسرى استدعى صابرين طويلين مع منحنى مثل الهلال. ظهرت الطاقة المظلمة بعد أن سل السلاحين.
لقد نجح في إيقاف مد الظلام اللامتناهي من الاعتداء على الأكاديمية وكل النسب الخالد.
يبدو أن هذه الطاقة الرهيبة نشأت من أعمق شقوق الظلام، مليئة بقوة هذا التقارب. بدوا مثل اثنين من التنانين المظلمة الصاخبة. يمكن أن تتسبب الأشعة النابضة منها في تآكل جميع الكائنات الحية.
حدث كل هذا في غمضة عين. أظهر الأربعة عملاً جماعيًا مذهلاً وتفاهمًا متبادلًا. سمح لهم هذا المزيج المثالي بكسر دفاع الشيطان وربما توجيه ضربة قاتلة.
بدت خصائصهم القمعية مختلفة، على عكس الختم السماوي الساحق أو مرجل صقل السماء.
ومع ذلك، كان الناس لا يزالون خائفين منهما. لقد اعتبروهما أنيابًا مأخوذة من أفظع شيطان.
الأسلاف المؤسسين الآخرين كانوا على جانب الظلام أيضًا لكن أسلحتهم احتفظت بهالةٍ صالحة. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لهذين الصابرين للضفة اليسرى المصنوعان من قبل سيده المظلم. وهكذا، ملأ التقارب المظلم والشر الشفرات.
الضربة المباشرة على صدر الشيطان يجب ان تقتله. كانت هاتان الشفرتان مخيفتين قدر الإمكان.
سوف ينتقل الضوء إلى أقصى حد ممكن حيثما كان هذا الرمح موجهًا. في غضون ذلك، قاوم درع الضوء الظلام والداو الكبير الرهيب للأسلاف المؤسسين الأربعة.
“الكبير، يرجى إخراج سلاحك.” الضفة اليسرى ظل محترمًا.
“الضوء هو سلاحي.” قال الشيطان.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأسلاف المؤسسين الأربعة تجمدوا قليلا بعد سماع هذا. قد يأخذ الآخرون إجابة الشيطان على أنها محاولة للتهدئة أو لتخويف خصومه.**
“الضوء هو سلاحي.” قال الشيطان.
ومع ذلك، فإن الأسلاف المؤسسين كانوا مختلفين. لقد انضموا إلى الظلام لذلك كان الضوء بالفعل سلاحًا حقيقيًا ضدهم. كان الشيطان قد بدأ هجومه بالفعل قبل أن يخرج سلاحًا بضوءه.
الأسلاف المؤسسين قاموا على الفور بحماية عقلهم وقلبهم من هذا الضوء من خلال تنشيط هالاتهم.
لقد نجح في إيقاف مد الظلام اللامتناهي من الاعتداء على الأكاديمية وكل النسب الخالد.
“بوووم!” اهتز النسب الخالد بعنف، يبدو أنه امتلأ بالقوى المختلفة.
بدا أن طرفة العين التالية هي أطول جلسة تعذيب لجميع السكان، تدوم إلى الأبد. بدا الموت وكأنه هروب لطيف من هذه النقطة.
“سنبدأ أولا!” السلف المؤسس الكنوز الثمانية هدر.
“كراك!” ظهرت تشققات على الدرع الضعيف.
ومع ذلك، كان هذا الدرع هو المظهر النهائي لتقارب الضوء. القوة المظلمة للأربعة وحدها لا تستطيع كسره.
ظهر الداو الكبير للأربعة على الفور وحل الظلام. هذا الداو الكبير الرهيب جعل الجميع في الخالدون الثلاثة يئنون من الألم.
“طنين.” كان أول من هاجم هو مرجل السيكادا. تحول إلى ثقب أسود وبدأ يمتص موجات من الضوء.
لقد شعروا بقمع الداو الكبير الخاص بهم، غير قادرين على حشد ذرة من القوة تمامًا مثل سمكة على لوح التقطيع. بدا الأمر كما لو أن العالم لن يكون قادرًا على رؤية ضوء الشمس مرة أخرى. هذا جعل بعض الناس يصرخون في رعب.
تذكر أن هذا الختم تم إنشاؤه من صقل كون كامل. الآن ثقله فوق قوة السلف المؤسس المضافة تجمعت بإمكانيات هجومية غير محدودة. سقوط الختم على النظام فقط يعني نهايته.
“طنين.” ومع ذلك، كان هناك شيء يشبه زهرة لوتس من الضوء تزدهر في هذا الظلام. بدأت أشعتها تطرد الظلام، مما سمح للسكان برؤية الأمل مرة أخرى. شعر العديد من الناس أنهم كانوا يستحمون في الشمس. طرد هذا الشعور المريح خوفهم بعيدًا.
الضربة المباشرة على صدر الشيطان يجب ان تقتله. كانت هاتان الشفرتان مخيفتين قدر الإمكان.
“صليل!” قام الشيطان بتكثيف أنقى ضوء في يديه. تحول هذا الضوء في النهاية إلى درع ضوء على يساره ورمح على يمينه.
لقد شعروا بقمع الداو الكبير الخاص بهم، غير قادرين على حشد ذرة من القوة تمامًا مثل سمكة على لوح التقطيع. بدا الأمر كما لو أن العالم لن يكون قادرًا على رؤية ضوء الشمس مرة أخرى. هذا جعل بعض الناس يصرخون في رعب.
ظهر الداو الكبير للأربعة على الفور وحل الظلام. هذا الداو الكبير الرهيب جعل الجميع في الخالدون الثلاثة يئنون من الألم.
سوف ينتقل الضوء إلى أقصى حد ممكن حيثما كان هذا الرمح موجهًا. في غضون ذلك، قاوم درع الضوء الظلام والداو الكبير الرهيب للأسلاف المؤسسين الأربعة.
“بوووم!” نزل الختم السماوي من الأعلى بدون أي تقنية أو قانون جدارة – الوزن الخالص فقط – طريقة مباشرة ووحشية.
أمسك الرمح بشكل أفقي أمام صدره، مما جعله يبدو وكأنه أكثر سلسلة جبلية مقاومة للتدمير. لا أحد يستطيع العبور من خلاله.
لقد نجح في إيقاف مد الظلام اللامتناهي من الاعتداء على الأكاديمية وكل النسب الخالد.
من الواضح أن درع الضوء أصبح خافتًا نتيجة لاستنزاف قوة ضوء الشيطان.
“اهتزاز!” لم يستسلم الظلام واستمر في تحطيم درع الضوء.
ومع ذلك، كان هذا الدرع هو المظهر النهائي لتقارب الضوء. القوة المظلمة للأربعة وحدها لا تستطيع كسره.
من الواضح أن درع الضوء أصبح خافتًا نتيجة لاستنزاف قوة ضوء الشيطان.
“سنسقط معك!” أخيرًا استخدم السيكادا والآخرون أسلحتهم.
هم أنفسهم كانوا أقوياء بما يكفي لقمع السماوات. وهكذا، فإن تفعيل أسلحتهم أدى إلى قوة رهيبة لا يمكن وصفها بالكلمات.
بدت خصائصهم القمعية مختلفة، على عكس الختم السماوي الساحق أو مرجل صقل السماء.
بدا أن طرفة العين التالية هي أطول جلسة تعذيب لجميع السكان، تدوم إلى الأبد. بدا الموت وكأنه هروب لطيف من هذه النقطة.
ومع ذلك، كان هذا الدرع هو المظهر النهائي لتقارب الضوء. القوة المظلمة للأربعة وحدها لا تستطيع كسره.
“طنين.” كان أول من هاجم هو مرجل السيكادا. تحول إلى ثقب أسود وبدأ يمتص موجات من الضوء.
من الواضح أن درع الضوء أصبح خافتًا نتيجة لاستنزاف قوة ضوء الشيطان.
بدت خصائصهم القمعية مختلفة، على عكس الختم السماوي الساحق أو مرجل صقل السماء.
“بوووم!” نزل الختم السماوي من الأعلى بدون أي تقنية أو قانون جدارة – الوزن الخالص فقط – طريقة مباشرة ووحشية.
تذكر أن هذا الختم تم إنشاؤه من صقل كون كامل. الآن ثقله فوق قوة السلف المؤسس المضافة تجمعت بإمكانيات هجومية غير محدودة. سقوط الختم على النظام فقط يعني نهايته.
هذا عندما بدأ السلف المؤسس الضفة اليسرى بشن هجومه أيضًا. بدت الشفرات كنابين سامَين من الظلام. كان هدفهم قلب شيطان الشجرة القديم.
الضربة المباشرة على صدر الشيطان يجب ان تقتله. كانت هاتان الشفرتان مخيفتين قدر الإمكان.
أصيبت جميع الكائنات الحية بالشلل على الأرض بعد الاصطدام، ولم تتمكن من النهوض.
يبدو أن هذه الطاقة الرهيبة نشأت من أعمق شقوق الظلام، مليئة بقوة هذا التقارب. بدوا مثل اثنين من التنانين المظلمة الصاخبة. يمكن أن تتسبب الأشعة النابضة منها في تآكل جميع الكائنات الحية.
“كراك!” ظهرت تشققات على الدرع الضعيف.
السلف المؤسس الخيزران استفاد من هذا وبدأ جذره القديم في الوميض، واخترق للأمام بأسرع سرعة ممكنة. لقد استهدف مباشرة الشقوق الموجودة على الدرع – أضعف نقطة فيه.
الأسلاف المؤسسين الأربعة تجمدوا قليلا بعد سماع هذا. قد يأخذ الآخرون إجابة الشيطان على أنها محاولة للتهدئة أو لتخويف خصومه.**
لن يكون من المبالغة تسمية هذا الجذر بأنه السلاح الأكثر حدة في العالم.
“بوووم!” وهكذا، انهار الدرع على الفور، وكشف الشيطان القديم خلفه.
“اهتزاز!” لم يستسلم الظلام واستمر في تحطيم درع الضوء.
هذا عندما بدأ السلف المؤسس الضفة اليسرى بشن هجومه أيضًا. بدت الشفرات كنابين سامَين من الظلام. كان هدفهم قلب شيطان الشجرة القديم.
الأسلاف المؤسسين الأربعة تجمدوا قليلا بعد سماع هذا. قد يأخذ الآخرون إجابة الشيطان على أنها محاولة للتهدئة أو لتخويف خصومه.**
حدث كل هذا في غمضة عين. أظهر الأربعة عملاً جماعيًا مذهلاً وتفاهمًا متبادلًا. سمح لهم هذا المزيج المثالي بكسر دفاع الشيطان وربما توجيه ضربة قاتلة.
ومع ذلك، كان الناس لا يزالون خائفين منهما. لقد اعتبروهما أنيابًا مأخوذة من أفظع شيطان.
الضربة المباشرة على صدر الشيطان يجب ان تقتله. كانت هاتان الشفرتان مخيفتين قدر الإمكان.
“صليل!” بدأت الشرارات في الطيران. تمكن الشيطان القديم من تحريك رمحه أمام صدره وصد السيوف خلال هذه اللحظة المحفوفة بالمخاطر.
من الغريب حقًا أن يكون الضوء هو سلاح الشيطان
أمسك الرمح بشكل أفقي أمام صدره، مما جعله يبدو وكأنه أكثر سلسلة جبلية مقاومة للتدمير. لا أحد يستطيع العبور من خلاله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من الغريب حقًا أن يكون الضوء هو سلاح الشيطان
“بوووم!” نزل الختم السماوي من الأعلى بدون أي تقنية أو قانون جدارة – الوزن الخالص فقط – طريقة مباشرة ووحشية.
ترجمة: Ghost Emperor
من الغريب حقًا أن يكون الضوء هو سلاح الشيطان
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
