نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3171

محاربة إحدى عشر سلفًا مؤسسًا

محاربة إحدى عشر سلفًا مؤسسًا

3171 – محاربة إحدى عشر سلفًا مؤسسًا

 

 

 

كان الرسول شديد الجدية بكلماته. كان واضحًا من صوته وتعبيره أنه صادر من القلب دون أي دافع خفي. كان يحاول حقًا منح لي تشي فرصة للمغادرة.

 

 

 

أصبح الحشد متوترًا، وأرادوا معرفة ما سيفعله لي تشي.

“لدينا اثنا عشر رجلاً قاموا بحركات قتل عديدة. دعنا نرى ما يمكن أن تفعله قصورك الثلاثة عشر “. قال الرسول.

 

“هذا جيد، تقدموا إذن.” ضحك لي تشي ردا على ذلك.

“لا حاجة، هذا يكفي الآن. أنا في انتظار سيدك لكن يبدو أنه لن يأتي “. قال لي تشي على مهل.

أعادوا نظرهم إليه. كـأسلاف مؤسسين اعتادوا دائمًا على الهيمنة ولكن الآن، عاملهم لي تشي بمثل هذا الازدراء.

 

تحرك الآخرون على الفور ليحيطوا به، مكونين زخمًا على شكل تنين حقيقي أو كون بينغ …

توقف قليلاً قبل أن يواصل النظر إلى خصومه: “بالطبع، ربما سيظهر السيد بعد أن أضرب كلابه. ومع ذلك، أنا أقدر حسن نيتك ولكني اتخذت قراري “.

 

 

 

طمأن هذا الجواب الحازم الحشد المتوتر.

 

 

“نحن لسنا ندًا لك على الإطلاق بشكل فردي، لذا يجب علينا أن نجتمع معًا بلا خجل. سامحنا.” الضفة اليسرى أجاب.

“منقذنا!”  العديد من المتدربين سجدوا له.

“لن نفرض المشكلة إذن. ومع ذلك، لن تتمكن حتى من منعنا من تدمير النسب الخالد “. قال الرسول.

 

“انتشروا من أجل التشكيل، الانحدار الخالد.” أمر الرسول.

الأسلاف المؤسسين المظلمين وجهوا أنظارهم نحو الرسول منتظرين أن يتخذ قرارا.

“هيا بنا نبدأ. سنرى ما إذا كانت ستحدث معجزة اليوم “. أخبر الرسول الأسلاف المؤسسين.

 

“منقذنا!”  العديد من المتدربين سجدوا له.

“لن نفرض المشكلة إذن. ومع ذلك، لن تتمكن حتى من منعنا من تدمير النسب الخالد “. قال الرسول.

لم يهاجموا بعد ومع ذلك ما زالوا يعطون الانطباع بأنهم كانوا حكام النسب الخالد.

 

“هيا بنا نبدأ. سنرى ما إذا كانت ستحدث معجزة اليوم “. أخبر الرسول الأسلاف المؤسسين.

“دعنا فقط نتقاتل إذن. سنرى ما إذا كان سيدك سيأتي بعد موتكم أم لا “. تمدد لي تشي بجسده بتكاسل ثم سأل: “واحدًا تلو الآخر أو جميعكم معًا؟  كلتا الحالتين لا تهمني، الاختيار لديكم “.

 

 

لم يهاجموا بعد ومع ذلك ما زالوا يعطون الانطباع بأنهم كانوا حكام النسب الخالد.

أعادوا نظرهم إليه. كـأسلاف مؤسسين اعتادوا دائمًا على الهيمنة ولكن الآن، عاملهم لي تشي بمثل هذا الازدراء.

“صحيح.” لم يلومهم لي تشي.

 

“لن نفرض المشكلة إذن. ومع ذلك، لن تتمكن حتى من منعنا من تدمير النسب الخالد “. قال الرسول.

لم يكن الغضب رد فعلهم. في الواقع، أصبحت عيونهم أكثر إشراقًا، وحريصة على المحاولة.

 

 

لم يصدق المتفرجون ذلك. حتى الأسلاف المؤسسين المظلمين وجدوا هذا مذهل.

تم إسقاط معظمهم من قبله في وقت سابق لذلك عرفوا أن القتال بشكل متساوي كان فكرة حمقاء. وهكذا أصبح السؤال هو ما مقدار القوة التي يمكن أن يستخرجوها منه أثناء القتال معًا؟ أرادوا أن يروا قدراته الفعلية.

بالطبع، أصيب الكثيرون بخيبة أمل أيضًا، خاصة أولئك الذين تحفزوا بعد سماع قصص عنه.

 

“سوف نلجأ إلى أي وسيلة ضرورية لقتلك، بما في ذلك الطعن والغدر في الظهر”. قال الرسول: “انتبه الآن، إنه قتال حتى الموت”.

انطلقت روحهم القتالية، راغبين في رؤية القوة التي لا تقهر لشخص لديه ثلاثة عشر قصر.

 

 

” الداو البعيد العنيد… “تمتم أحد المتفرجين بهذا اللقب.

“نحن لسنا ندًا لك على الإطلاق بشكل فردي، لذا يجب علينا أن نجتمع معًا بلا خجل. سامحنا.” الضفة اليسرى أجاب.

“أنا موافق.” لم يستطع التنين الملتف الانتظار لفترة أطول.

 

 

الأسلاف المؤسسين نادرا ما عملوا معا، ناهيك عن أكثر من عشرة. للأسف، لم يكن لديهم خيار اليوم ضد وحش من هذا المستوى.

 

 

 

“أنا موافق.” لم يستطع التنين الملتف الانتظار لفترة أطول.

 

 

“إذن كلنا معًا؟” ما تبقى من الأسلاف المؤسسين تبادلوا النظرات.

اليوم، كانت صورته محطمة تمامًا. لقد نظر إليه الكثيرون على أنه شخصية عظيمة ونموذج يحتذى به في الماضي. كانوا يعتقدون أنه كان عنيدًا وحازمًا، ولا يعرف الخوف أيضًا. لم يتم عرض أي من هذه الخصائص اليوم.

 

“ربما هذه فقط طبيعة الرجال.” تمتم أحد الأسلاف في ذهول، قادرًا على التعاطف مع الداو البعيد العنيد.

“هذا جيد، تقدموا إذن.” ضحك لي تشي ردا على ذلك.

لم يكن الغضب رد فعلهم. في الواقع، أصبحت عيونهم أكثر إشراقًا، وحريصة على المحاولة.

 

كان الهجوم المتسلل مخزيًا للشرف، لكنه الآن كان صريحًا قدر الإمكان. على الأقل كان الرسول صريحًا بشأن ذلك.

بدأ الجميع في الأسفل يتعرقون من أجله. قد يكون هذا عملاً غير مسبوق, القتال ضد أحد عشر سلفًا مؤسسًا في نفس الوقت. ولا حتى عضو في الرجال العشرة فعلها سابقا. بدا الأمر محفوفًا بالمخاطر.

 

 

اليوم، كانت صورته محطمة تمامًا. لقد نظر إليه الكثيرون على أنه شخصية عظيمة ونموذج يحتذى به في الماضي. كانوا يعتقدون أنه كان عنيدًا وحازمًا، ولا يعرف الخوف أيضًا. لم يتم عرض أي من هذه الخصائص اليوم.

ومع ذلك، لا أحد يستطيع فعل أي شيء. كانوا أضعف من أن يساعدوه. كانت الصلاة هي الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله.

“لن نفرض المشكلة إذن. ومع ذلك، لن تتمكن حتى من منعنا من تدمير النسب الخالد “. قال الرسول.

 

 

“الأمر كله يتعلق بالبقاء. اترك الكرامة والمجد جانبًا. “ الداو البعيد العنيد قال ببرود: “لستُ مهتمًا بعمل السيرك هذا ولا أريد أن أموت. سأرحل.”

 

 

“صحيح.” لم يلومهم لي تشي.

استدار واختفى من أجل الهروب السريع.

 

 

 

ضاقت عيون الرسول ولم يقل شيئاً. لم يكن يرغب في حدوث أي نزاع داخلي قبل القتال. قد يكون ذلك قاتلاً.

 

 

الأسلاف المؤسسين المظلمين وجهوا أنظارهم نحو الرسول منتظرين أن يتخذ قرارا.

لم يصدق المتفرجون ذلك. حتى الأسلاف المؤسسين المظلمين وجدوا هذا مذهل.

ومع ذلك، فقد قال هو نفسه أن البقاء هو هدفه الرئيسي. الفضائل التي تعلقت به أضافتها الأجيال القادمة من خيالهم فقط.

 

 

يفضل العديد من السادة الموت في المعركة على الهروب مثل الجبان. ومع ذلك، الداو البعيد العنيد لم يأبه. أراد البقاء على قيد الحياة فقط حتى لو كان ذلك يعني تدمير سمعته أمام الجميع.

 

 

 

النصر والهزيمة لا يهمه. إنه ببساطة لم يرغب في الموت لـ لي تشي.

” العنيد ذهب ولكن لا يزال بإمكاننا اجتياز الخالدون الثلاثة “. قال الرسول ببرود.

 

وبالتالي، فإن هذا العمل لم يكن مخالفًا لنواياه الأصلية. كان يعلم بوضوح أن لي تشي كان قويًا جدًا. بدا القتال انتحاريًا فلماذا لا يهرب أولاً؟

” الداو البعيد العنيد… “تمتم أحد المتفرجين بهذا اللقب.

 

 

لم يكن هذا بعيدًا عن الحقيقة. أحد عشر سلفًا مؤسسًا على نفس الفريق كانوا مخيفين ولا يهزمون بقدر الإمكان.

اليوم، كانت صورته محطمة تمامًا. لقد نظر إليه الكثيرون على أنه شخصية عظيمة ونموذج يحتذى به في الماضي. كانوا يعتقدون أنه كان عنيدًا وحازمًا، ولا يعرف الخوف أيضًا. لم يتم عرض أي من هذه الخصائص اليوم.

 

 

 

ومع ذلك، فقد قال هو نفسه أن البقاء هو هدفه الرئيسي. الفضائل التي تعلقت به أضافتها الأجيال القادمة من خيالهم فقط.

أعادوا نظرهم إليه. كـأسلاف مؤسسين اعتادوا دائمًا على الهيمنة ولكن الآن، عاملهم لي تشي بمثل هذا الازدراء.

 

 

وبالتالي، فإن هذا العمل لم يكن مخالفًا لنواياه الأصلية. كان يعلم بوضوح أن لي تشي كان قويًا جدًا. بدا القتال انتحاريًا فلماذا لا يهرب أولاً؟

ضاقت عيون الرسول ولم يقل شيئاً. لم يكن يرغب في حدوث أي نزاع داخلي قبل القتال. قد يكون ذلك قاتلاً.

 

اليوم، كانت صورته محطمة تمامًا. لقد نظر إليه الكثيرون على أنه شخصية عظيمة ونموذج يحتذى به في الماضي. كانوا يعتقدون أنه كان عنيدًا وحازمًا، ولا يعرف الخوف أيضًا. لم يتم عرض أي من هذه الخصائص اليوم.

كان المجد والفخر بلا معنى في عينيه. يمكن للناس أن يطلقوا عليه اسم الجبان المتواضع بكل ما يريدون.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

تم إسقاط معظمهم من قبله في وقت سابق لذلك عرفوا أن القتال بشكل متساوي كان فكرة حمقاء. وهكذا أصبح السؤال هو ما مقدار القوة التي يمكن أن يستخرجوها منه أثناء القتال معًا؟ أرادوا أن يروا قدراته الفعلية.

“ربما هذه فقط طبيعة الرجال.” تمتم أحد الأسلاف في ذهول، قادرًا على التعاطف مع الداو البعيد العنيد.

 

 

 

بالطبع، أصيب الكثيرون بخيبة أمل أيضًا، خاصة أولئك الذين تحفزوا بعد سماع قصص عنه.

“يبدو أنك أتيت مستعدًا.” حدق لي تشي به أولاً ثم باقي الأسلاف المؤسسين.

 

 

” العنيد ذهب ولكن لا يزال بإمكاننا اجتياز الخالدون الثلاثة “. قال الرسول ببرود.

 

 

 

“دعونا نتعاون في معركة واحدة.”  الأسلاف المؤسسين الآخرين وافقوا لسببين رئيسيين.

الأسلاف المؤسسين المظلمين وجهوا أنظارهم نحو الرسول منتظرين أن يتخذ قرارا.

 

 

أولاً، لا يمكنهم تحمل الهروب من صغير مثلما فعل العنيد. لكن السبب الثاني كان الأهم – أرادوا أن يروا قوة وعمق القصور الثلاثة عشر. سوف يندمون على ترك هذه الفرصة لبقية حياتهم بخلاف ذلك.

 

 

 

“انتشروا من أجل التشكيل، الانحدار الخالد.” أمر الرسول.

 

 

 

تحرك الآخرون على الفور ليحيطوا به، مكونين زخمًا على شكل تنين حقيقي أو كون بينغ …

تم إسقاط معظمهم من قبله في وقت سابق لذلك عرفوا أن القتال بشكل متساوي كان فكرة حمقاء. وهكذا أصبح السؤال هو ما مقدار القوة التي يمكن أن يستخرجوها منه أثناء القتال معًا؟ أرادوا أن يروا قدراته الفعلية.

 

أصبح الحشد متوترًا، وأرادوا معرفة ما سيفعله لي تشي.

لم يهاجموا بعد ومع ذلك ما زالوا يعطون الانطباع بأنهم كانوا حكام النسب الخالد.

ترجمة: Ghost Emperor

 

لم يصدق المتفرجون ذلك. حتى الأسلاف المؤسسين المظلمين وجدوا هذا مذهل.

لم يكن هذا بعيدًا عن الحقيقة. أحد عشر سلفًا مؤسسًا على نفس الفريق كانوا مخيفين ولا يهزمون بقدر الإمكان.

اليوم، كانت صورته محطمة تمامًا. لقد نظر إليه الكثيرون على أنه شخصية عظيمة ونموذج يحتذى به في الماضي. كانوا يعتقدون أنه كان عنيدًا وحازمًا، ولا يعرف الخوف أيضًا. لم يتم عرض أي من هذه الخصائص اليوم.

 

 

ومع ذلك، ظل لي تشي غير مبال.

ضاقت عيون الرسول ولم يقل شيئاً. لم يكن يرغب في حدوث أي نزاع داخلي قبل القتال. قد يكون ذلك قاتلاً.

 

“لدينا اثنا عشر رجلاً قاموا بحركات قتل عديدة. دعنا نرى ما يمكن أن تفعله قصورك الثلاثة عشر “. قال الرسول.

كان أحد الأشياء البارزة هو أن الرسول المظلم وقف خارج التشكيل، على ما يبدو ينتظر الفرصة المناسبة لإسقاط لي تشي.

الأسلاف المؤسسين نادرا ما عملوا معا، ناهيك عن أكثر من عشرة. للأسف، لم يكن لديهم خيار اليوم ضد وحش من هذا المستوى.

 

 

“لدينا اثنا عشر رجلاً قاموا بحركات قتل عديدة. دعنا نرى ما يمكن أن تفعله قصورك الثلاثة عشر “. قال الرسول.

 

 

” الداو البعيد العنيد… “تمتم أحد المتفرجين بهذا اللقب.

“يبدو أنك أتيت مستعدًا.” حدق لي تشي به أولاً ثم باقي الأسلاف المؤسسين.

“لا حاجة، هذا يكفي الآن. أنا في انتظار سيدك لكن يبدو أنه لن يأتي “. قال لي تشي على مهل.

 

 

لقد كان محقًا، لقد توصلوا إلى طرق للتعامل مع السيناريوهات المختلفة.

 

 

 

“سوف نلجأ إلى أي وسيلة ضرورية لقتلك، بما في ذلك الطعن والغدر في الظهر”. قال الرسول: “انتبه الآن، إنه قتال حتى الموت”.

وبالتالي، فإن هذا العمل لم يكن مخالفًا لنواياه الأصلية. كان يعلم بوضوح أن لي تشي كان قويًا جدًا. بدا القتال انتحاريًا فلماذا لا يهرب أولاً؟

 

 

كان الهجوم المتسلل مخزيًا للشرف، لكنه الآن كان صريحًا قدر الإمكان. على الأقل كان الرسول صريحًا بشأن ذلك.

طمأن هذا الجواب الحازم الحشد المتوتر.

 

 

“صحيح.” لم يلومهم لي تشي.

 

 

اليوم، كانت صورته محطمة تمامًا. لقد نظر إليه الكثيرون على أنه شخصية عظيمة ونموذج يحتذى به في الماضي. كانوا يعتقدون أنه كان عنيدًا وحازمًا، ولا يعرف الخوف أيضًا. لم يتم عرض أي من هذه الخصائص اليوم.

“هيا بنا نبدأ. سنرى ما إذا كانت ستحدث معجزة اليوم “. أخبر الرسول الأسلاف المؤسسين.

 

 

لقد كان محقًا، لقد توصلوا إلى طرق للتعامل مع السيناريوهات المختلفة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ومع ذلك، ظل لي تشي غير مبال.

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

“دعونا نتعاون في معركة واحدة.”  الأسلاف المؤسسين الآخرين وافقوا لسببين رئيسيين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط