الشجرة البدائية
الملك الإلهي؟ داو القديس؟ النموذج الفاضل؟ كلهم كانوا في حالة فوضى كاملة. كان هناك حاجة إلى نظام ترتيب جديد للتدريب.
3214 – الشجرة البدائية
“بوب!” اليوم، سمعت كل الكائنات الحية في ثلاثة آلاف عالم صوت انفجار. لم يرن في الأذن بل جاء من القلب.
مليون سنة مرت بسرعة مثل فحل راكض. اعتبرت هذه الفترة الزمنية لا نهاية لها للناس العاديين. الكثير من العشائر والأسر الحاكمة ستصعد وتنهار؛ تغيرت أجيال لا حصر لها.
لم يأملوا في رؤية هذا على الإطلاق ولا حقبة جديدة محتملة. للأسف، لقد تصاعدت الأمور خارج سيطرتهم.
لقد خدموا لإلقاء الضوء على جميع الكائنات الحية وقلب الداو خاصتهم.
سيعتبر المتدربون هذه فترة طويلة أيضًا. بعد كل شيء، لن يصل معظمهم إلى مستوى تدريب مرتفع. سيسقط العباقرة. سيكون للأقاليم سادة مختلفون.
أصبحت قوته مصدر كل الأشياء، حيث ولدت الإبداعات والخلق التي لا تعد ولا تحصى وقوانين العالم والداو. أصبحت هذه هي الحالة الثابتة في اللحظة التي لاحظها أغلبية السادة.
أما بالنسبة للأباطرة والأسلاف المؤسسين؟ كانت مليون سنة مجرد دورة، وجزء من الحياة.
أما كبار السادة والمدفونين تحت الأرض؟ لقد كان لا شيء لهم. معظم الأسلاف المؤسسين في الاتساع كانوا هنا لفترة أطول.
سيعتبر المتدربون هذه فترة طويلة أيضًا. بعد كل شيء، لن يصل معظمهم إلى مستوى تدريب مرتفع. سيسقط العباقرة. سيكون للأقاليم سادة مختلفون.
كانت تنتمي إلى حقبة جديدة. القيام بذلك يعني الخضوع لها. خلاف ذلك، فإن امتصاصها سيكون ضارًا للغاية بالنسبة لهم.
كان هذا فقط طول جلسة تدريب واحدة بالنسبة للبعض. ومع ذلك، فإن جلسة مثل جلسة لي تشي كانت غير مسبوقة.
مليون سنة لم تثبط توقعات الجميع على الإطلاق. انتظروا بصبر أن يخرج.
أما كبار السادة والمدفونين تحت الأرض؟ لقد كان لا شيء لهم. معظم الأسلاف المؤسسين في الاتساع كانوا هنا لفترة أطول.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كما فعل السادة في العوالم التسعة والقارات الثلاث عشرة الشيء نفسه.
لقد ملأت قوة لي تشي بالفعل العوالم الثلاثة آلاف، حتى تلك الغير معروفة حاليًا … لقد تسربت إلى كل شبر وزاوية من الكون.
في غضون ذلك، أدرك سكان جميع العوالم ببطء أن هناك شيئًا ما يتغير بداخلهم.
من الطبيعي أن الأشخاص العاديين لم يلاحظوا هذا في البداية، على عكس الأسياد الخائفين.
وكان من بينهم خالدين حقيقيين متجهين شرقا. إله تنين يصلي. إشراق العوالم الثلاثة آلاف.
لم يأملوا في رؤية هذا على الإطلاق ولا حقبة جديدة محتملة. للأسف، لقد تصاعدت الأمور خارج سيطرتهم.
أولئك الذين لعنوا ذات مرة السماء العالية صلوا حتى من أجل أفظع محنة سماوية. أرادوا من السماء الخسيسة أن تدمر هذه القوة الجديدة.
وكان من بينهم خالدين حقيقيين متجهين شرقا. إله تنين يصلي. إشراق العوالم الثلاثة آلاف.
للأسف، بقيت أقواس البرق المتراكمة بحجم المحيط فوقه. بدت السماء العالية غير نشطة ضد لي تشي.
في غضون ذلك، أدرك سكان جميع العوالم ببطء أن هناك شيئًا ما يتغير بداخلهم.
رأى السادة الخائفون هذا وأدركوا أنه قد تقرر. لا أحد يستطيع تغيير أو إيقاف الزخم الكبير الذي أحدثه الغراب المظلم.
كانت هذه الشجرة هي الشيء الذي ينضح بالظواهر البصرية وخيوط الضوء. على الفروع كانت هناك ثمار داو تحتوي على قوانين وداو والأوامر الطبيعية منقطعة النظير …
مع مرور الوقت، أصبحت القوة المندمجة في العوالم المختلفة أقوى. أصبحت جزءً من العالم نفسه. لاحظ بعض السادة هذا بشكل طبيعي ولكن يمكنهم فقط المشاهدة.
عند هذه النقطة، كانت قوته واحدة مع عالمهم. الغريب أنه سيظل موجودًا حتى لو ذهب المرء إلى أبعد الحدود ودمر عالمه.
أصبحت قوته مصدر كل الأشياء، حيث ولدت الإبداعات والخلق التي لا تعد ولا تحصى وقوانين العالم والداو. أصبحت هذه هي الحالة الثابتة في اللحظة التي لاحظها أغلبية السادة.
“بوب!” اليوم، سمعت كل الكائنات الحية في ثلاثة آلاف عالم صوت انفجار. لم يرن في الأذن بل جاء من القلب.
“بوب!” اليوم، سمعت كل الكائنات الحية في ثلاثة آلاف عالم صوت انفجار. لم يرن في الأذن بل جاء من القلب.
وكان من بينهم خالدين حقيقيين متجهين شرقا. إله تنين يصلي. إشراق العوالم الثلاثة آلاف.
شعروا كما لو أن بيضة قد كُسرت. أثر هذا التقلب على قلوبهم وعقولهم، بدءً من البشر الفانين إلى الأباطرة الخالدين الأقوياء. حتى الأشجار والأعشاب شعرت بهذا بطريقة ما.
شعروا كما لو أن بيضة قد كُسرت. أثر هذا التقلب على قلوبهم وعقولهم، بدءً من البشر الفانين إلى الأباطرة الخالدين الأقوياء. حتى الأشجار والأعشاب شعرت بهذا بطريقة ما.
من ناحية أخرى، ظل السادة الحقيقين حذرين. أغلقوا حواسهم وقطعوا السمسارا ولم يجرؤوا على امتصاص هذه الطاقة.
كانت حياة جديدة قد كسرت لتو قشرتها – ربما عالم جديد. عادت العوالم الحالية إلى الفوضى، بما في ذلك العوالم التسعة، والقارات الثلاث عشرة، وحتى الخالدون الثلاثة.
يبدو أنهم اندمجوا في فوضى بدائية على شكل بيضة. بالطبع، كان هذا مجرد شعور. لم يندمجوا في الواقع، لكنهم كانوا غارقين في الفوضى البدائية.
عندما يرفع الناس أيديهم، يمكن أن يلمسوا الفوضى. كانت القوة المحيطية حاضرة في كل مكان عند هذه النقطة.
من ناحية أخرى، ظل السادة الحقيقين حذرين. أغلقوا حواسهم وقطعوا السمسارا ولم يجرؤوا على امتصاص هذه الطاقة.
“قوة الفوضى … نقية وقوية.” أصبح العديد من السادة متحمسين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حتى الخبراء الكبار وجدوا صعوبة في تغيير طاقتهم إلى الفوضى البدائية. الآن، كان مصدر الطاقة هذا في كل مكان، ومن هنا جاء حماسهم عندما بدأوا في امتصاص الفوضى البدائية والتدريب.
عند هذه النقطة، كانت قوته واحدة مع عالمهم. الغريب أنه سيظل موجودًا حتى لو ذهب المرء إلى أبعد الحدود ودمر عالمه.
من ناحية أخرى، ظل السادة الحقيقين حذرين. أغلقوا حواسهم وقطعوا السمسارا ولم يجرؤوا على امتصاص هذه الطاقة.
“بوب!” اليوم، سمعت كل الكائنات الحية في ثلاثة آلاف عالم صوت انفجار. لم يرن في الأذن بل جاء من القلب.
أصبحت قوته مصدر كل الأشياء، حيث ولدت الإبداعات والخلق التي لا تعد ولا تحصى وقوانين العالم والداو. أصبحت هذه هي الحالة الثابتة في اللحظة التي لاحظها أغلبية السادة.
كانت تنتمي إلى حقبة جديدة. القيام بذلك يعني الخضوع لها. خلاف ذلك، فإن امتصاصها سيكون ضارًا للغاية بالنسبة لهم.
لقد خدموا لإلقاء الضوء على جميع الكائنات الحية وقلب الداو خاصتهم.
لم تكن خيوط الضوء مقيدة بالمكان والزمان، ويمكن لأي شخص رؤيتها في أي مكان.
في غضون ذلك، أدرك سكان جميع العوالم ببطء أن هناك شيئًا ما يتغير بداخلهم.
في غضون ذلك، أدرك سكان جميع العوالم ببطء أن هناك شيئًا ما يتغير بداخلهم.
“طنين.” انتشرت الظاهرة في النهاية بما يكفي بحيث يمكن للجميع رؤية الظواهر المرئية بغض النظر عن موقعهم.
اكتشف المتدربون الأقوياء هذا بسرعة. أصبحت التصنيفات والمستويات المبنية على التدريب مشوشة.
“طنين …” المزيد من خيوط الضوء تسربت من الختم المتبلور. ظهرت ظواهر بصرية لا تصدق بعد ذلك.
الملك الإلهي؟ داو القديس؟ النموذج الفاضل؟ كلهم كانوا في حالة فوضى كاملة. كان هناك حاجة إلى نظام ترتيب جديد للتدريب.
مليون سنة مرت بسرعة مثل فحل راكض. اعتبرت هذه الفترة الزمنية لا نهاية لها للناس العاديين. الكثير من العشائر والأسر الحاكمة ستصعد وتنهار؛ تغيرت أجيال لا حصر لها.
“طنين.” انتشرت الظاهرة في النهاية بما يكفي بحيث يمكن للجميع رؤية الظواهر المرئية بغض النظر عن موقعهم.
“بوووم! بوووم!” ومض ضوء بينما كان يغمرهم القلق من المجهول.
جاء هذا الضوء من البحر المختوم في الاتساع، ساطعًا بدرجة كافية لإلقاء الضوء على العوالم الثلاثة آلاف.
أولئك الذين لعنوا ذات مرة السماء العالية صلوا حتى من أجل أفظع محنة سماوية. أرادوا من السماء الخسيسة أن تدمر هذه القوة الجديدة.
“بوووم!” سمع الجميع انفجارًا في رؤوسهم، صوت واحد مرتفع بما يكفي لبدء حقبة جديدة من خلال تقسيم السماء والأرض.
مليون سنة مرت بسرعة مثل فحل راكض. اعتبرت هذه الفترة الزمنية لا نهاية لها للناس العاديين. الكثير من العشائر والأسر الحاكمة ستصعد وتنهار؛ تغيرت أجيال لا حصر لها.
هذا الوميض البدائي حدد بوضوح جميع المخلوقات – طفت الطاقة النقية وتناقصت الشوائب؛ بدأت الفوضى في فصل الكارما وتحديد السامسارا.
سيعتبر المتدربون هذه فترة طويلة أيضًا. بعد كل شيء، لن يصل معظمهم إلى مستوى تدريب مرتفع. سيسقط العباقرة. سيكون للأقاليم سادة مختلفون.
كان الأمر كما لو أنهم رأوا وميضًا من الضوء في الظلام. استمر فقط لغمضة عين ولكن هذا كان كافيا لتحديد كل شيء.
من ناحية أخرى، ظل السادة الحقيقين حذرين. أغلقوا حواسهم وقطعوا السمسارا ولم يجرؤوا على امتصاص هذه الطاقة.
أما بالنسبة للأباطرة والأسلاف المؤسسين؟ كانت مليون سنة مجرد دورة، وجزء من الحياة.
أدرك السادة على الفور أن لي تشي كان على وشك الخروج من جلسة التدريب الخاصة به.
أدرك السادة على الفور أن لي تشي كان على وشك الخروج من جلسة التدريب الخاصة به.
جاء هذا الضوء من البحر المختوم في الاتساع، ساطعًا بدرجة كافية لإلقاء الضوء على العوالم الثلاثة آلاف.
“طنين …” المزيد من خيوط الضوء تسربت من الختم المتبلور. ظهرت ظواهر بصرية لا تصدق بعد ذلك.
وكان من بينهم خالدين حقيقيين متجهين شرقا. إله تنين يصلي. إشراق العوالم الثلاثة آلاف.
من ناحية أخرى، ظل السادة الحقيقين حذرين. أغلقوا حواسهم وقطعوا السمسارا ولم يجرؤوا على امتصاص هذه الطاقة.
لم تكن خيوط الضوء مقيدة بالمكان والزمان، ويمكن لأي شخص رؤيتها في أي مكان.
من الطبيعي أن الأشخاص العاديين لم يلاحظوا هذا في البداية، على عكس الأسياد الخائفين.
بدت وكأنها تنبثق من العيون والعقل. لهذا السبب يمكن حتى للمكفوفين رؤيتها.
لقد خدموا لإلقاء الضوء على جميع الكائنات الحية وقلب الداو خاصتهم.
“طنين.” انتشرت الظاهرة في النهاية بما يكفي بحيث يمكن للجميع رؤية الظواهر المرئية بغض النظر عن موقعهم.
كانت هذه الشجرة هي الشيء الذي ينضح بالظواهر البصرية وخيوط الضوء. على الفروع كانت هناك ثمار داو تحتوي على قوانين وداو والأوامر الطبيعية منقطعة النظير …
في النهاية، حصلوا أخيرًا على صورة كاملة – شجرة لم يرها أحد من قبل – الشجرة البدائية.
أدرك السادة على الفور أن لي تشي كان على وشك الخروج من جلسة التدريب الخاصة به.
كانت هذه الشجرة هي الشيء الذي ينضح بالظواهر البصرية وخيوط الضوء. على الفروع كانت هناك ثمار داو تحتوي على قوانين وداو والأوامر الطبيعية منقطعة النظير …
تحمل الشجرة ثلاثة آلاف عالم وكل شيء فيها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد خدموا لإلقاء الضوء على جميع الكائنات الحية وقلب الداو خاصتهم.
ترجمة: Ghost Emperor
اكتشف المتدربون الأقوياء هذا بسرعة. أصبحت التصنيفات والمستويات المبنية على التدريب مشوشة.
هذا الوميض البدائي حدد بوضوح جميع المخلوقات – طفت الطاقة النقية وتناقصت الشوائب؛ بدأت الفوضى في فصل الكارما وتحديد السامسارا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
