نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 3224

قوة المحنة

قوة المحنة

3224 – قوة المحنة

 

 

 

قد يكون هذا القرن هو الشيء الأكثر روعة الذي شاهده الناس على الإطلاق. لقد أسرهم جماله بالكامل.

 

 

ومع ذلك، بسبب ختم الداو بالخارج، كان لدى جسده وقت كافٍ لصقل المحن في الداخل.

كان هذا القرن هو مصدر الوجود المظلم وكان يمتلك قوة لا يمكن فهمها، مما أثار إعجاب جميع المتفرجين نتيجة لذلك.

نظر الباقون إلى عمق السماء وركزوا على المحن التي تتدفق إلى لي تشي.

 

 

“هل هذا هو مصدر قوة الضوء؟”  سلف مؤسس واحد أشاد أثناء النظر إلى القرن في يد لي تشي.

 

 

 

شهد أسياد الاتساع الكثير من الكنوز. للأسف، لا شيء كان يقارن بهذا القرن اليوم.

 

 

 

تنهد عدد قليل منهم، ولا يزالون يواجهون صعوبة في قبول الواقع. في أذهانهم، كان وحيد القرن وحشًا إلهيًا منقطع النظير – رمزًا للحظ والسلام والأمل، والأهم من ذلك، كان الضوء.

غالبية المجموعة كانت لديها ابتسامة ساخرة أو تعبير غريب أثناء النظر إلى السماء. لقد تساءلوا أنه إذا كان للسماء العليا شكل بشري، فما نوع التعبير الذي سيكون له الآن؟

 

 

من كان يظن أن هذا الوحش سيصبح تجسيدًا للظلام، أو ربما حتى مصدرًا للظلام؟ لم يجلب سوى الكارثة لسكان عوالم الخالدون الثلاثة.

 

اختفت الأضرار الناجمة عن المحنة، مثل إعادة بناء تمثال مكسور. ولا حتى الجرح الصغير يمكن رؤيته الآن. بدا شعره كما كان من قبل.

هزت هذه الحقيقة القاسية الناس حتى النخاع. هذا الوحش الضوئي لا يزال يختار الظلام، فماذا يمكن أن يصدقوا أيضًا؟ ما الذي يمكن أن يقوي إيمانهم بعد ذلك؟

 

 

 

“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.

 

 

من كان يظن أن هذا الوحش سيصبح تجسيدًا للظلام، أو ربما حتى مصدرًا للظلام؟ لم يجلب سوى الكارثة لسكان عوالم الخالدون الثلاثة.

اختفت الأضرار الناجمة عن المحنة، مثل إعادة بناء تمثال مكسور. ولا حتى الجرح الصغير يمكن رؤيته الآن. بدا شعره كما كان من قبل.

 

 

 

“صليل!” انبثقت منه أشعة خالدة على شكل سلاسل وأصبحت قوانين سامية، كانت كثيرة بشكل لا يمكن حصرها.

 

 

كان هذا القرن هو مصدر الوجود المظلم وكان يمتلك قوة لا يمكن فهمها، مما أثار إعجاب جميع المتفرجين نتيجة لذلك.

هذه السلاسل أحاطت به، مما أدى إلى جسد خالد وغير قابل للتدمير.

 

 

 

“حان دوري، السماء الخسيسة.” نظر لي تشي في السماء بعد اتخاذه هذه الحالة الجديدة. اخترقت عيناه عبر العصور للنظر إلى أعمق جزء من السماء السماوية – موقع السماء العالية.

تنهد عدد قليل منهم، ولا يزالون يواجهون صعوبة في قبول الواقع. في أذهانهم، كان وحيد القرن وحشًا إلهيًا منقطع النظير – رمزًا للحظ والسلام والأمل، والأهم من ذلك، كان الضوء.

 

“أنا أرى لماذا يسميه الناس بـ الشرس الآن.” علق سيد آخر.

“بوووم! بوووم! بوووم!” أصبحت الإبر البلورية التي ما زالت معلقة عليه أكبر وأطول بما يكفي لأن تصل إلى السماء.

ومع ذلك، بسبب ختم الداو بالخارج، كان لدى جسده وقت كافٍ لصقل المحن في الداخل.

 

لم تكن السماء العالية من ترسل هذه المحن للأسفل. كان الرجل نفسه هو من أجبرها على النزول لامتصاص كل قوتها قبل التوقف.

تدفق البرق السائل عبر هذه الأنابيب الإبرية ودخلوا جسده مرة أخرى. حدث هذا بسرعة كبيرة.

 

 

 

الانفجارات الناتجة أخافت سكان العالم. شعروا كما لو أن آلاف النجوم وجميع التقاربات الأخرى قد دُمرت.

“إن، المحنة لا تنحدر من تلقاء نفسها.” أخذ نفسا عميقا وقال بصدمة: “بل يتم جرها بقوة من قِبل قوة وحشية.”

 

“كيف يمكن لأي شخص أن ينظر إلى هذه المحن على أنها طعام؟”  سلف مؤسس مذهل آخر قال بإعجاب.

ظهر نفس الخوف السابق – لو تم كسر لي تشي ستنتهي العوالم.

 

 

“ماذا؟!” لم يصدق أقرانه ذلك.

“اصمد! يجب عليك أن تصمد!” سلف مؤسس واحد صلى من أجل لي تشي.

نظر الباقون إلى عمق السماء وركزوا على المحن التي تتدفق إلى لي تشي.

 

 

لسنوات عديدة، هؤلاء الأسلاف المؤسسين لم يصلوا أبدًا أو وضعوا أملهم على شخص آخر. لقد وثقوا في قوتهم فقط. طالما كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فلا فائدة من الصلاة.

حدث تكرار للانفجار والتورم والانكماش. يبدو أن لي تشي كان بخير نسبيًا لذا تنفس الأسلاف المؤسسين الصعداء.

 

عند الفحص الدقيق، وجدوا أن بيان هذا السلف المؤسس كان صحيحا. كل من الإبر البلورية والمحن السائلة كانت منجذبة ومقادة بواسطة شيء ما. بدا الشخص الواقف وراء كل هذا واضحًا – لي تشي.

لسوء الحظ، كانت الصلاة هي الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الآن من أجل هذا العالم.

“انتظر لحظة …، شيء ما لا يبدو على صواب.” سلف مؤسس متألق لاحظ شيئًا ما فجأة خلال هذه العملية.

 

 

“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.

“كيف يمكن لأي شخص أن ينظر إلى هذه المحن على أنها طعام؟”  سلف مؤسس مذهل آخر قال بإعجاب.

 

 

ومع ذلك، بسبب ختم الداو بالخارج، كان لدى جسده وقت كافٍ لصقل المحن في الداخل.

 

 

علاوة على ذلك، كانت محنته أقوى بألف مليون مرة من أي شيء رأوه سابقًا. هذا ما زال لم يردعه على الإطلاق.

حدث تكرار للانفجار والتورم والانكماش. يبدو أن لي تشي كان بخير نسبيًا لذا تنفس الأسلاف المؤسسين الصعداء.

“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.

“صليل!” انبثقت منه أشعة خالدة على شكل سلاسل وأصبحت قوانين سامية، كانت كثيرة بشكل لا يمكن حصرها.

 

 

أصبحت ساحة معركة في الداخل. لن تتراجع السماء حتى يتم تفجير لي تشي إلى قِطع صغيرة.

“حان دوري، السماء الخسيسة.” نظر لي تشي في السماء بعد اتخاذه هذه الحالة الجديدة. اخترقت عيناه عبر العصور للنظر إلى أعمق جزء من السماء السماوية – موقع السماء العالية.

 

 

“انتظر لحظة …، شيء ما لا يبدو على صواب.” سلف مؤسس متألق لاحظ شيئًا ما فجأة خلال هذه العملية.

 

 

 

“إن، المحنة لا تنحدر من تلقاء نفسها.” أخذ نفسا عميقا وقال بصدمة: “بل يتم جرها بقوة من قِبل قوة وحشية.”

 

 

اختفت الأضرار الناجمة عن المحنة، مثل إعادة بناء تمثال مكسور. ولا حتى الجرح الصغير يمكن رؤيته الآن. بدا شعره كما كان من قبل.

“ماذا؟!” لم يصدق أقرانه ذلك.

 

 

 

“نعم، أنا متأكد من ذلك.” السلف المؤسس أكد بيانه.

“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.

 

هزت هذه الحقيقة القاسية الناس حتى النخاع. هذا الوحش الضوئي لا يزال يختار الظلام، فماذا يمكن أن يصدقوا أيضًا؟ ما الذي يمكن أن يقوي إيمانهم بعد ذلك؟

نظر الباقون إلى عمق السماء وركزوا على المحن التي تتدفق إلى لي تشي.

“صليل!” انبثقت منه أشعة خالدة على شكل سلاسل وأصبحت قوانين سامية، كانت كثيرة بشكل لا يمكن حصرها.

 

 

عند الفحص الدقيق، وجدوا أن بيان هذا السلف المؤسس كان صحيحا. كل من الإبر البلورية والمحن السائلة كانت منجذبة ومقادة بواسطة شيء ما. بدا الشخص الواقف وراء كل هذا واضحًا – لي تشي.

قد يكون هذا القرن هو الشيء الأكثر روعة الذي شاهده الناس على الإطلاق. لقد أسرهم جماله بالكامل.

 

غالبية المجموعة كانت لديها ابتسامة ساخرة أو تعبير غريب أثناء النظر إلى السماء. لقد تساءلوا أنه إذا كان للسماء العليا شكل بشري، فما نوع التعبير الذي سيكون له الآن؟

لم تكن السماء العالية من ترسل هذه المحن للأسفل. كان الرجل نفسه هو من أجبرها على النزول لامتصاص كل قوتها قبل التوقف.

 

 

لسنوات عديدة، هؤلاء الأسلاف المؤسسين لم يصلوا أبدًا أو وضعوا أملهم على شخص آخر. لقد وثقوا في قوتهم فقط. طالما كانوا أقوياء بما فيه الكفاية، فلا فائدة من الصلاة.

هذا جعلهم يحدقون في بعضهم البعض، في حيرة وذهول.

 

 

“صليل!” انفجرت الانفجارات باستمرار في الداخل. كان بإمكان المرء أن يرى الأضواء الساطعة من جسده وهو يتورم، حتى بدأت الشقوق في الظهور.

مجرد قطرة واحدة من البرق السائل داخل تلك الإبر كانت كافية لتدمير أي سلف مؤسس على الفور. ومع ذلك، ابتلع لي تشي كل شيء دون مشكلة. من الواضح أنه كان ينظر إليها على أنها تغذية فقط.

 

 

 

“هذا شرس جدا.” سلف مؤسس آخر لم يصدق ذلك.

“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.

 

علاوة على ذلك، كانت محنته أقوى بألف مليون مرة من أي شيء رأوه سابقًا. هذا ما زال لم يردعه على الإطلاق.

لم يريدوا شيئًا أكثر من الابتعاد عن المحنة أو تجاوزها بأسرع ما يمكن. من ناحية أخرى، كان لي تشي يلتهم المحنة بجنون.

 

 

 

علاوة على ذلك، كانت محنته أقوى بألف مليون مرة من أي شيء رأوه سابقًا. هذا ما زال لم يردعه على الإطلاق.

 

 

“كيف يمكن لأي شخص أن ينظر إلى هذه المحن على أنها طعام؟”  سلف مؤسس مذهل آخر قال بإعجاب.

ظهر نفس الخوف السابق – لو تم كسر لي تشي ستنتهي العوالم.

 

كان هذا القرن هو مصدر الوجود المظلم وكان يمتلك قوة لا يمكن فهمها، مما أثار إعجاب جميع المتفرجين نتيجة لذلك.

غالبية المجموعة كانت لديها ابتسامة ساخرة أو تعبير غريب أثناء النظر إلى السماء. لقد تساءلوا أنه إذا كان للسماء العليا شكل بشري، فما نوع التعبير الذي سيكون له الآن؟

 

 

“طنين.” بينما كان هؤلاء السادة مشغولين بالأفكار، بدأ جسد لي تشي في التعافي.

“أنا أرى لماذا يسميه الناس بـ الشرس الآن.” علق سيد آخر.

 

 

“بوووم! بوووم! بوووم!” لم تتوقف المحنة في الأعلى في إرسال المزيد من صواعق البرق السائلة إلى جسده.

لقد فعلوا أشياء مجنونة من قبل لكن هذه الأفعال لم تكن جديرة بالذكر مقارنة بعمل لي تشي الحالي.

3224 – قوة المحنة

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

ترجمة: Ghost Emperor

 

الانفجارات الناتجة أخافت سكان العالم. شعروا كما لو أن آلاف النجوم وجميع التقاربات الأخرى قد دُمرت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط