عالم الموت
3234 – عالم الموت
“مرت الأعمار طويلًا، وأخيراً جاءنا ضيف.” تردد صدى صوت هذا الوجود.
لي تشي كان بالتأكيد تهديدا لهم ولكن ما يلوح فوقهم كان أسوأ من ذلك. لقد أجبرهم على الاختباء لملايين وملايين السنين. لهذا السبب أرادوا رؤية كل أعدائهم ميتين.
لكمة واحدة صدت الظلام بطريقة استبدادية ومهيمنة. أصبح سكان عوالم الخالدون الثلاثة صامتين على ركبهم.
عندما تسرب هذا التقارب إلى الفضاء المكاني، حدث تغيير طفيف. لم يلاحظه الناس العاديون، فقط السادة الأقوياء يمكنهم الشعور به.
كان لوجود آخر أمنية أفضل: “ربما أكثر من ذلك. دعه يكتسح ويقاتل تلك السماء الخسيسة. ليس هناك ما هو أفضل من موت كلا منهما “.
لقد رأوا الشخصية المهيبة في الضوء الخالد في وقت سابق – فريدة من نوعها ولا مثيل لها في التاريخ. لم يكن الأسلاف والخالدون يستحقون الذكر في حضوره. كان هو الخالد الحقيقي الوحيد.
على أقل تقدير، كان الظلام لا يزال شكلاً من أشكال الحياة. لكن هنا، فقط الموت والابتلاع.
”السلف المؤسس البدائي! إنه البدائي! ” صرخ وجود قديم في عوالم الخالدون الثلاثة بشكل عاطفي.
كان هذا العالم هائلاً. في الواقع، قد لا تكون العوالم الثلاثة آلاف التي عرفها لي تشي كبيرة مثل هذا العالم.
“إنه ينقذنا مرة أخرى!” تدفقت الدموع على خدي الجميع وهم يتمايلون.
“السلف البدائي!” تردد لقب لي تشي في جميع أنحاء العالم، وأصبح أسطورة خالدة.
عندما تسرب هذا التقارب إلى الفضاء المكاني، حدث تغيير طفيف. لم يلاحظه الناس العاديون، فقط السادة الأقوياء يمكنهم الشعور به.
انحنى العديد من الخبراء في الاتساع بعمق لإظهار احترامهم له.
كان لوجود آخر أمنية أفضل: “ربما أكثر من ذلك. دعه يكتسح ويقاتل تلك السماء الخسيسة. ليس هناك ما هو أفضل من موت كلا منهما “.
“بوووم!” أثناء وصوله، سمع دوي انفجار قوي عندما تم دفع مخلوق وحشي إلى الخلف.
“بوووم!” صعد لي تشي إلى العالم الآخر دون أي تردد أو خوف.
في غضون ذلك، لم يهتم أولئك الموجودون في أراضي الخلاص بهذا التغيير. كانت عيونهم معلقة فوق السماء، في انتظار الأسوأ.
“بوووم!” صعد لي تشي إلى العالم الآخر دون أي تردد أو خوف.
كانت كل خطوة حاسمة ومقنعة. لم ينظر إلى الوراء على الإطلاق كما لو لم يكن هناك شيء يمكن أن يمسكه – شهادة لقلب الداو خاصته ورغبته.
“أتمنى الحصول على أفضل نتيجة.” قال مخلوق رهيب في بُعد مظلم.
لقد رأوا الشخصية المهيبة في الضوء الخالد في وقت سابق – فريدة من نوعها ولا مثيل لها في التاريخ. لم يكن الأسلاف والخالدون يستحقون الذكر في حضوره. كان هو الخالد الحقيقي الوحيد.
لقد أراد أن يدخل هذا العالم بأكبر قدر من الزخم، مع إسقاط المشكلة بأكملها من مصدرها.
بعد الوصول إلى هنا، سيكتشف الناس أن الظلام لم يكن الأمر الأكثر رعباً. كان الغموض المجهول أسوأ بكثير.
“ختم!” هدر الخالدين الثلاثة مباشرة بعد دخوله هناك وعملوا معًا لاستخدام قوة جبارة لدفع الحاجز العالمي، وإغلاق الصدع.
“إنه ينقذنا مرة أخرى!” تدفقت الدموع على خدي الجميع وهم يتمايلون.
“اهتزاز!” أصبح الصدع تدريجيا أصغر. هذه العملية استرضت المتفرجين وأنقذتهم من مزيد من القلق.
كانوا يعلمون أن إغلاق هذا الصدع سيعني أن عالمهم آمن مرة أخرى.
“العالم يستيقظ؟” تكهن سيد آخر.
“طنين.” عادت النجوم إلى الحياة مرة أخرى ودارت بسرعة لا تصدق. نشر هذا الدوران الحياة لبقية العالم.
بالطبع، لم يكن لدى الناس العاديين أي فكرة عن مقدار القوة والموارد التي أنفقها الخالدين الثلاثة لإغلاقه.
“ختم!” هدر الخالدين الثلاثة مباشرة بعد دخوله هناك وعملوا معًا لاستخدام قوة جبارة لدفع الحاجز العالمي، وإغلاق الصدع.
انحنى العديد من الخبراء في الاتساع بعمق لإظهار احترامهم له.
بعد أن اختفى الصدع، أعاد الخالدين الثلاثة الشجرة إلى النجوم.
“بوووم!” أثناء وصوله، سمع دوي انفجار قوي عندما تم دفع مخلوق وحشي إلى الخلف.
“طنين.” عادت النجوم إلى الحياة مرة أخرى ودارت بسرعة لا تصدق. نشر هذا الدوران الحياة لبقية العالم.
عندما تسرب هذا التقارب إلى الفضاء المكاني، حدث تغيير طفيف. لم يلاحظه الناس العاديون، فقط السادة الأقوياء يمكنهم الشعور به.
تغلغل اللون الرمادي في الأرض. لا يمكن رؤية أي ضوء حيث تم تجفيف كل شيء بالفعل؛ الشمس والقمر والنجوم لم يبق منهم شيء. العديد من النجوم قد سقطت بالفعل على الأرض.
“هذا هو…” سلف قوي أصيب بالذهول.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“العالم يستيقظ؟” تكهن سيد آخر.
سيشعر كبار السادة والأسلاف المؤسسين بالعجز أثناء الوقوف هنا. ستبدأ أرجلهم في الارتعاش.
في غضون ذلك، لم يهتم أولئك الموجودون في أراضي الخلاص بهذا التغيير. كانت عيونهم معلقة فوق السماء، في انتظار الأسوأ.
“العالم يستيقظ؟” تكهن سيد آخر.
“من سيموت في هذا الجيل؟” تمتم أحد اللوردات العليا.
دخل لي تشي عالمًا آخر بطريقة مهيمنة. كان هذا مكانًا لم يزره أي شخص خارجي من قبل.
الخالدين الثلاثة تشاركوا نفس الشعور. كانوا يشاهدون بتعبير محترم لأن هذه كانت البداية فقط. كانوا بحاجة للتحضير لأي تطور.
بعد الوصول إلى هنا، سيكتشف الناس أن الظلام لم يكن الأمر الأكثر رعباً. كان الغموض المجهول أسوأ بكثير.
أولئك الذين كانوا في العوالم التسعة والقارات الثلاث عشرة لم يكن لديهم امتياز مشاهدة هذا شخصيًا. ومع ذلك، فقد شعروا بتموجات القوة.
“نعم، موت كلا الجانبين في المعركة هو أفضل نتيجة.” فُتحت العديد من العيون المظلمة، ولكن ليس بشكل كلي بسبب الخوف.
***
“أتمنى الحصول على أفضل نتيجة.” قال مخلوق رهيب في بُعد مظلم.
كان هذا العالم هائلاً. في الواقع، قد لا تكون العوالم الثلاثة آلاف التي عرفها لي تشي كبيرة مثل هذا العالم.
“نعم، موت كلا الجانبين في المعركة هو أفضل نتيجة.” فُتحت العديد من العيون المظلمة، ولكن ليس بشكل كلي بسبب الخوف.
كان لوجود آخر أمنية أفضل: “ربما أكثر من ذلك. دعه يكتسح ويقاتل تلك السماء الخسيسة. ليس هناك ما هو أفضل من موت كلا منهما “.
انحنى العديد من الخبراء في الاتساع بعمق لإظهار احترامهم له.
حتى أقوى الشخصيات وقوتهم لن تحدث فرقًا عند المجيء إلى هنا، على غرار قطرة ماء تلامس الصحراء.
لي تشي كان بالتأكيد تهديدا لهم ولكن ما يلوح فوقهم كان أسوأ من ذلك. لقد أجبرهم على الاختباء لملايين وملايين السنين. لهذا السبب أرادوا رؤية كل أعدائهم ميتين.
انحنى العديد من الخبراء في الاتساع بعمق لإظهار احترامهم له.
***
دخل لي تشي عالمًا آخر بطريقة مهيمنة. كان هذا مكانًا لم يزره أي شخص خارجي من قبل.
لقد وقف هناك، على ما يبدو سيد الكون الذي لا يهزم. قام بمسح المنطقة وفهم كل شيء بوميض في عينيه، قادرًا على استنتاج الاحتمالات.
”السلف المؤسس البدائي! إنه البدائي! ” صرخ وجود قديم في عوالم الخالدون الثلاثة بشكل عاطفي.
كان هذا عالمًا صامتًا. لا يوجد تقارب آخر موجود خارج الموت. الزمان والمكان والداو الكبير وكل شيء آخر – ميت.
“العالم يستيقظ؟” تكهن سيد آخر.
وفاتهم لم يأت من الزمن أو الذبول. لقد تم تجفيفهم ببساطة؛ كل الجواهر الخاصة بهم كانت مأخوذة حتى آخر جزء. فقط قوقعة من العالم بقيت – أقرب إلى صخرة هامدة.
عندما تسرب هذا التقارب إلى الفضاء المكاني، حدث تغيير طفيف. لم يلاحظه الناس العاديون، فقط السادة الأقوياء يمكنهم الشعور به.
تغلغل اللون الرمادي في الأرض. لا يمكن رؤية أي ضوء حيث تم تجفيف كل شيء بالفعل؛ الشمس والقمر والنجوم لم يبق منهم شيء. العديد من النجوم قد سقطت بالفعل على الأرض.
كان هذا العالم هائلاً. في الواقع، قد لا تكون العوالم الثلاثة آلاف التي عرفها لي تشي كبيرة مثل هذا العالم.
بالطبع، لم يكن لدى الناس العاديين أي فكرة عن مقدار القوة والموارد التي أنفقها الخالدين الثلاثة لإغلاقه.
على أقل تقدير، كان الظلام لا يزال شكلاً من أشكال الحياة. لكن هنا، فقط الموت والابتلاع.
حتى أقوى الشخصيات وقوتهم لن تحدث فرقًا عند المجيء إلى هنا، على غرار قطرة ماء تلامس الصحراء.
“بوووم!” أثناء وصوله، سمع دوي انفجار قوي عندما تم دفع مخلوق وحشي إلى الخلف.
كان لوجود آخر أمنية أفضل: “ربما أكثر من ذلك. دعه يكتسح ويقاتل تلك السماء الخسيسة. ليس هناك ما هو أفضل من موت كلا منهما “.
ومع ذلك، لوحظ وجوده على الفور من قبل العديد من العيون وفتحت على مصراعيها. للأسف، لم يجلبوا الحياة إلى هذا العالم، فقط المزيد من الظلام.
أولئك الذين كانوا في العوالم التسعة والقارات الثلاث عشرة لم يكن لديهم امتياز مشاهدة هذا شخصيًا. ومع ذلك، فقد شعروا بتموجات القوة.
لا، هذا غير صحيح. كان الظلام في الواقع نوعًا من القوة، نوعًا من التقارب. لم يكن الظلام هنا هو نفسه. كان هذا هو لون الموت الأسود.
“طنين.” عادت النجوم إلى الحياة مرة أخرى ودارت بسرعة لا تصدق. نشر هذا الدوران الحياة لبقية العالم.
استيقظت الوجودات وجلبت معها هاوية رهيبة قادرة على ابتلاع كل شيء. حتى الحجر الصغير سوف يُسرق ويجفف من كل شيء بعد سقوطه، تاركًا وراءه فقط رواسب عديمة الفائدة.
كان هذا هو الشيء الذي يريد غزو عوالم الخالدون الثلاثة لكنه فشل بسبب تدخل لي تشي.
بعد الوصول إلى هنا، سيكتشف الناس أن الظلام لم يكن الأمر الأكثر رعباً. كان الغموض المجهول أسوأ بكثير.
على أقل تقدير، كان الظلام لا يزال شكلاً من أشكال الحياة. لكن هنا، فقط الموت والابتلاع.
“مرت الأعمار طويلًا، وأخيراً جاءنا ضيف.” تردد صدى صوت هذا الوجود.
بمعنى آخر، سيفهمون مصدر الظلام. بمجرد أن تمتلئ هذه الهالة الغامضة وتشبع، ستتحول إلى ظلام.
سيشعر كبار السادة والأسلاف المؤسسين بالعجز أثناء الوقوف هنا. ستبدأ أرجلهم في الارتعاش.
“بوووم!” صعد لي تشي إلى العالم الآخر دون أي تردد أو خوف.
لم يكن القتال ضروريًا لأنهم عرفوا نتائجهم القاتمة. على العكس من ذلك، صمد لي تشي أمام الالتهام الأسود كما لو كان فوقهم.
بعد أن اختفى الصدع، أعاد الخالدين الثلاثة الشجرة إلى النجوم.
“العالم يستيقظ؟” تكهن سيد آخر.
“بوووم!” أثناء وصوله، سمع دوي انفجار قوي عندما تم دفع مخلوق وحشي إلى الخلف.
وفاتهم لم يأت من الزمن أو الذبول. لقد تم تجفيفهم ببساطة؛ كل الجواهر الخاصة بهم كانت مأخوذة حتى آخر جزء. فقط قوقعة من العالم بقيت – أقرب إلى صخرة هامدة.
كان هذا هو الشيء الذي يريد غزو عوالم الخالدون الثلاثة لكنه فشل بسبب تدخل لي تشي.
لقد أراد أن يدخل هذا العالم بأكبر قدر من الزخم، مع إسقاط المشكلة بأكملها من مصدرها.
“مرت الأعمار طويلًا، وأخيراً جاءنا ضيف.” تردد صدى صوت هذا الوجود.
بعد الوصول إلى هنا، سيكتشف الناس أن الظلام لم يكن الأمر الأكثر رعباً. كان الغموض المجهول أسوأ بكثير.
لقد استخدم لغة قديمة نقلتها نيته الإلهية. أولئك الذين لم يعرفوا هذه اللغة ما زالوا يفهمونه.
لقد رأوا الشخصية المهيبة في الضوء الخالد في وقت سابق – فريدة من نوعها ولا مثيل لها في التاريخ. لم يكن الأسلاف والخالدون يستحقون الذكر في حضوره. كان هو الخالد الحقيقي الوحيد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانوا يعلمون أن إغلاق هذا الصدع سيعني أن عالمهم آمن مرة أخرى.
ترجمة: Ghost Emperor
“اهتزاز!” أصبح الصدع تدريجيا أصغر. هذه العملية استرضت المتفرجين وأنقذتهم من مزيد من القلق.
تغلغل اللون الرمادي في الأرض. لا يمكن رؤية أي ضوء حيث تم تجفيف كل شيء بالفعل؛ الشمس والقمر والنجوم لم يبق منهم شيء. العديد من النجوم قد سقطت بالفعل على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
