اصنعي الشاي لي
3257 – اصنعي الشاي لي
هذا أربكها بشكل طبيعي. بدا لي تشي عاديًا قدر الإمكان. أظهر أسلوبه الكسول عدم وجود طموح.
من ناحية أخرى، لم يفتح لي تشي عينيه. سأل ببساطة: “كيف حال الماء؟ “
لقد ذهلت بشكل طبيعي، معتقدة أنها لم تسمعه. نظرت حولها ولم يكن هناك أحد غيرهما.
ومع ذلك، أخبرتها موهبتها العجيبة وسلالة دمها أنه كان استثنائيًا قدر الإمكان. هذا كل ما عرفته، غير قادرة على معرفة التفاصيل الفعلية.
حدقت فيه، أرادت بوضوح سماع تقييم لأن هذه كانت المرة الأولى التي تصنع فيها الشاي لشخص ما.
لسوء الحظ، لم يقف حتى للرد على الإيماءة، ولم يكلف نفسه عناء التحدث معها وجها لوجه. ربما لم يهتم بجمالها أو مكانتها – كان هذا شيئًا جديدًا لها.
هل يمكن أن تكون سلالة دمها غير صحيحة؟ لا، لقد كانت مميزة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون غير صحيحة.
لقد أثارت عقلها ولم تستطع حتى الآن التوصل إلى أي لقاء سابق مع هذا المتدرب الجديد.
نادرًا ما كانت تصنع الشاي من قبل في الماضي لأن الآخرين كانوا يخدمونها دائمًا. وهكذا، كان هذا الأمر برمته لا يصدق حقًا.
واصلت ملاحظتها لكن لم يتغير شيء. يمكن للمرء أن يجد شخصًا مثله في أي مكان في الشارع. إنه مجرد أن حدسها أخبرها خلاف ذلك.
واصلت ملاحظتها لكن لم يتغير شيء. يمكن للمرء أن يجد شخصًا مثله في أي مكان في الشارع. إنه مجرد أن حدسها أخبرها خلاف ذلك.
خلال هذه العملية، وجدته تدريجيًا مألوفًا جدًا كما لو كانت قد رأته من قبل. كان هذا مستحيلاً بسبب ذكرياتها التي لا تشوبها شائبة.
لقد أثارت عقلها ولم تستطع حتى الآن التوصل إلى أي لقاء سابق مع هذا المتدرب الجديد.
تفاجأت الفتاة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها شيئًا كهذا. حتى سيد طائفة الأسود الإلهي سيحتاج إلى السير بحذر في حضورها.
لقد أثارت عقلها ولم تستطع حتى الآن التوصل إلى أي لقاء سابق مع هذا المتدرب الجديد.
“هل لي أن أسأل عن اسمك، النبيل الشاب؟ ” انحنت قليلاً تجاهه، وأبدت احتراماً كبيراً.
حدقت فيه، أرادت بوضوح سماع تقييم لأن هذه كانت المرة الأولى التي تصنع فيها الشاي لشخص ما.
نادرا ما قامت بهذا الفعل، ولا حتى لسادة الطائفة، ناهيك عن متدرب جديد. في الواقع، لن يجرؤ الناس على قبول هذه الإيماءة منها.
الآن، أراد منها أن تسميه بـ “السيد الشاب”؟!
في العادة، سيكونون هم من يركعون في حضورها. اما بالنسبة لها لبدء محادثة؟ كان هذا شرفًا منقطع النظير.
اعتقدت أنه سيكون من الصعب للغاية العثور على شخص آخر مثله في هذا العالم.
من ناحية أخرى، لم يفتح لي تشي عينيه. سأل ببساطة: “كيف حال الماء؟ “
لسوء الحظ، لم يقف حتى للرد على الإيماءة، ولم يكلف نفسه عناء التحدث معها وجها لوجه. ربما لم يهتم بجمالها أو مكانتها – كان هذا شيئًا جديدًا لها.
تفاجأت الفتاة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها شيئًا كهذا. حتى سيد طائفة الأسود الإلهي سيحتاج إلى السير بحذر في حضورها.
عباقرة ملك الغرب العظماء سيضيعون في الابتهاج والفخر الآن لو كانوا في حذاء هذا الرجل.
جلب الماء، وشطف أوراق الشاي، ورج الشاي، والتحقق من اللون … يجب تنفيذ هذه الإجراءات بشكل صحيح.
لسوء الحظ، لم يقف حتى للرد على الإيماءة، ولم يكلف نفسه عناء التحدث معها وجها لوجه. ربما لم يهتم بجمالها أو مكانتها – كان هذا شيئًا جديدًا لها.
“هل هذا صحيح؟” لم تصدق هذا. لقد كان مجرد متدرب جديد بينما كانت أكثر شهرة بكثير من معظم الأسياد الشباب والعباقرة من الطوائف الكبيرة.
“لا تقفي هناك فقط، انهضي لإعداد الشاي “. قاطع لي تشي ذهولها.
ترجمة:Ghost Emperor
لقد ذهلت بشكل طبيعي، معتقدة أنها لم تسمعه. نظرت حولها ولم يكن هناك أحد غيرهما.
3257 – اصنعي الشاي لي
“هل أنتَ تتحدثُ معي؟ ” أشارت إلى أنفها وهي مندهشة. لقد اعتادت على ان تُعامل كجوهرة أينما ذهبت.
لقد اعتقدت هي نفسها أنه أمر سخيف، لكنها في النهاية احتاجت إلى الاستماع إلى مواهبها الفطرية.
كان الآخرون يقدمون لها أجود أنواع الشاي. سوف يجدونه شرفًا لأن تأخذ رشفة.
لقد ذهلت بشكل طبيعي، معتقدة أنها لم تسمعه. نظرت حولها ولم يكن هناك أحد غيرهما.
الآن، كان هذا النكرة يأمرها بإعداد الشاي مثل الخادمة؟
جلب الماء، وشطف أوراق الشاي، ورج الشاي، والتحقق من اللون … يجب تنفيذ هذه الإجراءات بشكل صحيح.
“من سواك؟ ” رد لي تشي بلا مبالاة.
“أن تكوني قادرة على صنع الشاي بالنسبة لي يعني إمكانات لا حدود لها “. رد.
“أنت!” أصبحت غاضبة على الفور. من المستحيل أن تلعب دور الخادمة لأي شخص!
وقف أخيرًا ورفع فنجانًا لبضع رشفات. وضعه ثم انحنى إلى الخلف على كرسيه مرة أخرى.
للأسف، تجاهل ثورانها وبدا أنه نائم. ربما لم يهتم بما إذا كانت ستوافق أم لا.
أخذت نفسا عميقا لتهدأ وظلت تحدق فيه. فقط رجل ذو مكانة عالية سيتصرف بهذه الطريقة. لا، حتى المجنون كذلك. لم يكن يبدو مجنونًا رغم ذلك.
وقف أخيرًا ورفع فنجانًا لبضع رشفات. وضعه ثم انحنى إلى الخلف على كرسيه مرة أخرى.
“أنت!” أصبحت غاضبة على الفور. من المستحيل أن تلعب دور الخادمة لأي شخص!
إذا تجرأ أي شخص على التحدث معها بهذه الطريقة، لكانت قد علمته درسًا. في هذه الحالة، أخبرتها مواهبها وسلالة دمها ألا تعبث مع لي تشي. لم تكن غاضبة بما يكفي لدرجة فقدان عقلها.
الآن، أراد منها أن تسميه بـ “السيد الشاب”؟!
للأسف، انتهى بها الأمر بصنع الشاي له.
وقف أخيرًا ورفع فنجانًا لبضع رشفات. وضعه ثم انحنى إلى الخلف على كرسيه مرة أخرى.
جلب الماء، وشطف أوراق الشاي، ورج الشاي، والتحقق من اللون … يجب تنفيذ هذه الإجراءات بشكل صحيح.
نادرًا ما كانت تصنع الشاي من قبل في الماضي لأن الآخرين كانوا يخدمونها دائمًا. وهكذا، كان هذا الأمر برمته لا يصدق حقًا.
عباقرة ملك الغرب العظماء سيضيعون في الابتهاج والفخر الآن لو كانوا في حذاء هذا الرجل.
لقد اعتقدت هي نفسها أنه أمر سخيف، لكنها في النهاية احتاجت إلى الاستماع إلى مواهبها الفطرية.
“أنت!” أصبحت غاضبة على الفور. من المستحيل أن تلعب دور الخادمة لأي شخص!
أخيرًا، بقيت رائحة الشاي في الهواء بعد أن انتهت من صنع الشاي الأخضر. حملت على مضض طبقًا به الشاي.
“اشرب.” تكلمت، لا تزال غير سعيدة.
اشتعلت النياران في عقلها مرة أخرى. كانت قد أذعنت بالفعل مرة واحدة عن طريق صنع الشاي. كان هذا يمنحه الكثير من الوجه.
“ادعيني بالسيد الشاب. ” طلب عرضا.
اشتعلت النياران في عقلها مرة أخرى. كانت قد أذعنت بالفعل مرة واحدة عن طريق صنع الشاي. كان هذا يمنحه الكثير من الوجه.
“هل لي أن أسأل عن اسمك، النبيل الشاب؟ ” انحنت قليلاً تجاهه، وأبدت احتراماً كبيراً.
“أن تكوني قادرة على صنع الشاي بالنسبة لي يعني إمكانات لا حدود لها “. رد.
الآن، أراد منها أن تسميه بـ “السيد الشاب”؟!
أخيرًا، بقيت رائحة الشاي في الهواء بعد أن انتهت من صنع الشاي الأخضر. حملت على مضض طبقًا به الشاي.
اشتعلت النياران في عقلها مرة أخرى. كانت قد أذعنت بالفعل مرة واحدة عن طريق صنع الشاي. كان هذا يمنحه الكثير من الوجه.
مرة أخرى، قامت بضبط غضبها بما يتوافق مع حدسها.
الطرف الآخر لم ينتبه لمشاعرها. كانت الحقيقة أنه لا يمانع في أن تكون غاضبة بما يكفي لمحاولة قتله.
عباقرة ملك الغرب العظماء سيضيعون في الابتهاج والفخر الآن لو كانوا في حذاء هذا الرجل.
وقف أخيرًا ورفع فنجانًا لبضع رشفات. وضعه ثم انحنى إلى الخلف على كرسيه مرة أخرى.
هذا أربكها بشكل طبيعي. بدا لي تشي عاديًا قدر الإمكان. أظهر أسلوبه الكسول عدم وجود طموح.
حدقت فيه، أرادت بوضوح سماع تقييم لأن هذه كانت المرة الأولى التي تصنع فيها الشاي لشخص ما.
“ادعيني بالسيد الشاب. ” طلب عرضا.
لقد أدركت ذلك فجأة ووجدته سخيفًا. هل كانت مجنونة؟ لماذا تهتم برأيه؟ ينبغي أن يشكرها على هذا الشرف.
أخيرًا، بقيت رائحة الشاي في الهواء بعد أن انتهت من صنع الشاي الأخضر. حملت على مضض طبقًا به الشاي.
لقد أثارت عقلها ولم تستطع حتى الآن التوصل إلى أي لقاء سابق مع هذا المتدرب الجديد.
“إذا كانت قدرتك على صنع الشاي تعادل نصف مستوى تدريبك، فستكون لديك إمكانات لا حدود لها “. تحدث لي تشي أخيرًا، وكان من الواضح أنه يسخر.
من ناحية أخرى، لم يفتح لي تشي عينيه. سأل ببساطة: “كيف حال الماء؟ “
“…” عادت النيران مرة أخرى. أصَّرت على أسنانها بينما كانت لديها الرغبة في انتزاع رأسه. كانت هذه أول مرة ترى فيها شخصًا متعجرفًا وغير حساس.
مرة أخرى، قامت بضبط غضبها بما يتوافق مع حدسها.
من تظن نفسك؟ لورد الداو؟ إله؟ لا تهزم تماما؟
حدقت فيه، أرادت بوضوح سماع تقييم لأن هذه كانت المرة الأولى التي تصنع فيها الشاي لشخص ما.
ومع ذلك، لا يزال لديها ما يكفي من الحس لعدم القيام بأي شيء حيال ذلك.
جلب الماء، وشطف أوراق الشاي، ورج الشاي، والتحقق من اللون … يجب تنفيذ هذه الإجراءات بشكل صحيح.
“إمكانات لا حدود لها من صنع الشاي فقط؟ ” نطقت ببرود.
“أن تكوني قادرة على صنع الشاي بالنسبة لي يعني إمكانات لا حدود لها “. رد.
اعتقدت أنه سيكون من الصعب للغاية العثور على شخص آخر مثله في هذا العالم.
تفاجأت الفتاة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها شيئًا كهذا. حتى سيد طائفة الأسود الإلهي سيحتاج إلى السير بحذر في حضورها.
“هل هذا صحيح؟” لم تصدق هذا. لقد كان مجرد متدرب جديد بينما كانت أكثر شهرة بكثير من معظم الأسياد الشباب والعباقرة من الطوائف الكبيرة.
ترجمة:Ghost Emperor
لسوء الحظ، لم يقف حتى للرد على الإيماءة، ولم يكلف نفسه عناء التحدث معها وجها لوجه. ربما لم يهتم بجمالها أو مكانتها – كان هذا شيئًا جديدًا لها.
“من سواك؟ ” رد لي تشي بلا مبالاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
