العمق الحقيقي
3294 – العمق الحقيقي
لا يبدو أن لي تشي النائم سمع شيئًا واحدًا من السخرية والتهكم. جلست غونغ شيان يو أيضًا بتعبير بارد، لم تهتم بالباقي.
اعتقد تشانغ يو نفس الشيء. إذا كان يعلم أن هؤلاء الأطفال سيكونون فريقًا رائعًا مع بعضهم البعض، لكان قد أخذ زمام المبادرة وجعلهم يبقون في عصفور اليشم بطريقة ما. لسوء الحظ، كان الملك حامل الجبل يسبقه بخطوة.
للأسف، سألوا ووجدوا أن قمة التشانغ الثمانية قد أخذ زمام المبادرة. قالوا في أنفسهم “يا للعار”.
هذا جعلهم محرجين للغاية لأنها هي نفسها لا يبدو أن لديها مشكلة في ذلك. كانوا يحرجون أنفسهم فقط بالتدخل.
“هذه القوة أعلى بكثير من قانون جدارة أصفر عالي المستوى.” وجد شيخ آخر هذا لا يمكن تفسيره.
“الآن!” فجأة صرخ أطفال ليو بينما كان خصومهم يكافحون من أجل التنفس.
في النهاية عبس هوانغ نينغ وأراد قتل لي تشي أكثر. أرسل الآخرون أيضًا نظرات غير ودية إليه ولكن لم يتحرك أي منهم في ظل وجود شيان يو.
لقد أدركوا أنه مع التدريب القوي، قد تصبح هذه المجموعة أقوى فريق للطائفة. أراد بعض الشيوخ تجنيد كل الأطفال في قممهم.
“اهتزاز!” احتدمت أصوات المعركة في الأسفل مثل طبول الحرب، بما يكفي لإيذاء طبول آذان المستمعين.
لا يبدو أن لي تشي النائم سمع شيئًا واحدًا من السخرية والتهكم. جلست غونغ شيان يو أيضًا بتعبير بارد، لم تهتم بالباقي.
لم يصدقوا ذلك. لقد رفضوا قانون الجدارة هذا لكنهم اندهشوا من فعاليته الآن.
حتى المدرجات اهتزت قليلا. انجذب الجميع إلى معركة خاصة بين مجموعتين.
في العادة، لم يكونوا استثنائيين، فقط أعلى من المتوسط في أحسن الأحوال. الآن، القتال كفريق سمح لهم بإظهار صفاتهم الحقيقية.
لم يصدقوا ذلك. لقد رفضوا قانون الجدارة هذا لكنهم اندهشوا من فعاليته الآن.
كان لدى كلا الجانبين العشرات من الأشخاص لكنهم ما زالوا ضعفاء نسبيًا، ويتألفون من مجندين جدد في عصفور اليشم.
“اهتزاز!” احتدمت أصوات المعركة في الأسفل مثل طبول الحرب، بما يكفي لإيذاء طبول آذان المستمعين.
ومع ذلك، فقد تدرب المهاجمون على قوانين الجدارة المختلفة. حتى أن القليل منهم تمكن من الوصول إلى المستويات العالية. هذا لا يهم على الإطلاق الآن. لم يكن الأطفال المختبئون في القوقعة بحاجة إلى بذل الكثير من الطاقة لصد الأعداء.
كان الأطفال من قرية ليو مجموعة واحدة بينما كان المجندين الجدد الآخرين بدون أي دعم. انضموا معًا في الامتحان الأول.
قاتل أطفال ليو بطريقة منظمة مع عمل جماعي كبير مع عدم وجود أي فوضى في صفوفهم. لقد كانوا صغارًا ولكن لديهم خبرة الجنرالات.
قد يؤدي وجود عدد كبير جدًا من الأعضاء إلى صعوبة ترتيب كل شيء بشكل مثالي. ومع ذلك، فقد تمكنوا من القيام بذلك دون وجود أي ثغرات واضحة.
لم يصدقوا ذلك. لقد رفضوا قانون الجدارة هذا لكنهم اندهشوا من فعاليته الآن.
كان هذا بفضل حقيقة أنهم نشأوا معًا وتعلموا من قبل فويو ولي تشي. أراد الأخير إعدادهم في فريق قوي من المتدربين.
في العادة، لم يكونوا استثنائيين، فقط أعلى من المتوسط في أحسن الأحوال. الآن، القتال كفريق سمح لهم بإظهار صفاتهم الحقيقية.
أومأ الشيوخ وتشانغ يو برؤوسهم في موافقة تامة، أعجبوا بالعمل الجماعي للأطفال. بالمعنى الدقيق للكلمة، العمل الجماعي للأطفال كان أفضل من أي مجموعة أخرى حتى الآن.
كان هذا بعيدًا عن قيود مستوى تدريبي واحد، لذا هَزَمُوا خصومهم بسهولة.
لقد أدركوا أنه مع التدريب القوي، قد تصبح هذه المجموعة أقوى فريق للطائفة. أراد بعض الشيوخ تجنيد كل الأطفال في قممهم.
شارك الشيوخ وتشانغ يو نفس الدهشة. لم يتدربوا على هذه التقنية من قبل لأنهم، بصراحة تامة، نظروا إليها أيضًا بازدراء.
للأسف، سألوا ووجدوا أن قمة التشانغ الثمانية قد أخذ زمام المبادرة. قالوا في أنفسهم “يا للعار”.
ضربوا القوقعة بقوة، وحشدوا كل قوتهم وتحولوا إلى اللون الأحمر في المقابل. للأسف، كان هذا الخط الدفاعي لا يمكن كسره.
اعتقد تشانغ يو نفس الشيء. إذا كان يعلم أن هؤلاء الأطفال سيكونون فريقًا رائعًا مع بعضهم البعض، لكان قد أخذ زمام المبادرة وجعلهم يبقون في عصفور اليشم بطريقة ما. لسوء الحظ، كان الملك حامل الجبل يسبقه بخطوة.
3294 – العمق الحقيقي
لم يكن لدى قوانين الجدارة التي كانوا فخورين بها فرصة ضد تقنية القبضة هذه.
“اهتزاز!” بدا الأطفال وكأنهم سلحفاة بينما تراكمت طاقات الفوضى الحقيقية خاصتهم فوق بعض، وتشكلت قوقعة دفاعية.
لقد أدركوا أنه مع التدريب القوي، قد تصبح هذه المجموعة أقوى فريق للطائفة. أراد بعض الشيوخ تجنيد كل الأطفال في قممهم.
“الآن!” فجأة صرخ أطفال ليو بينما كان خصومهم يكافحون من أجل التنفس.
سمحوا للأعداء بمهاجمتهم وهم في الداخل. كان الخصوم على النقيض تمامًا لأنهم تعاونوا فقط لهذا الامتحان. لم يكن هناك عمل جماعي للحديث عنه.
الشيء الوحيد الذي كان لديهم هو ميزة العدد. هاجم سبعون إلى ثمانون عضوًا واحدًا تلو الآخر بأسلحة مختلفة.
في النهاية عبس هوانغ نينغ وأراد قتل لي تشي أكثر. أرسل الآخرون أيضًا نظرات غير ودية إليه ولكن لم يتحرك أي منهم في ظل وجود شيان يو.
ضربوا القوقعة بقوة، وحشدوا كل قوتهم وتحولوا إلى اللون الأحمر في المقابل. للأسف، كان هذا الخط الدفاعي لا يمكن كسره.
“هذه لا تزال قبضة السلحفاة أليس كذلك؟” لم يصدق المتفرجون ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهدون فيها القوة الحقيقية لهذه التقنية.
“هذه لا تزال قبضة السلحفاة أليس كذلك؟” لم يصدق المتفرجون ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهدون فيها القوة الحقيقية لهذه التقنية.
شارك الشيوخ وتشانغ يو نفس الدهشة. لم يتدربوا على هذه التقنية من قبل لأنهم، بصراحة تامة، نظروا إليها أيضًا بازدراء.
كانوا يعتقدون أن هناك الكثير من قوانين الجدارة المتاحة في الطائفة. فقط أي قانون عشوائي كان لا يزال أفضل من قبضة السلحفاة.
ومع ذلك، فقد تدرب المهاجمون على قوانين الجدارة المختلفة. حتى أن القليل منهم تمكن من الوصول إلى المستويات العالية. هذا لا يهم على الإطلاق الآن. لم يكن الأطفال المختبئون في القوقعة بحاجة إلى بذل الكثير من الطاقة لصد الأعداء.
لقد أدركوا أنه مع التدريب القوي، قد تصبح هذه المجموعة أقوى فريق للطائفة. أراد بعض الشيوخ تجنيد كل الأطفال في قممهم.
أصيب العشرات من المهاجمين بالتعب بعد عدة موجات من الهجمات. استنفدت طاقات الفوضى الحقيقية خاصتهم تدريجيًا، وكذلك معنوياتهم. ونتيجة لذلك، أصبحت هجماتهم أضعف.
لم يصدقوا ذلك. لقد رفضوا قانون الجدارة هذا لكنهم اندهشوا من فعاليته الآن.
ضربوا القوقعة بقوة، وحشدوا كل قوتهم وتحولوا إلى اللون الأحمر في المقابل. للأسف، كان هذا الخط الدفاعي لا يمكن كسره.
ضع في اعتبارك أنه عندما يكون الأطفال بمفردهم، فلن يكونوا فعالين. تراكمت طبقات عديدة معًا وزادت قوة القوقعة بأكثر من عشر مرات.
سمحوا للأعداء بمهاجمتهم وهم في الداخل. كان الخصوم على النقيض تمامًا لأنهم تعاونوا فقط لهذا الامتحان. لم يكن هناك عمل جماعي للحديث عنه.
أصيب العشرات من المهاجمين بالتعب بعد عدة موجات من الهجمات. استنفدت طاقات الفوضى الحقيقية خاصتهم تدريجيًا، وكذلك معنوياتهم. ونتيجة لذلك، أصبحت هجماتهم أضعف.
الخصوم المذهولون إما حاولوا صدهم أو هربوا. للأسف، كان الوقت قد فات. تم تفجيرهم وهم يطيرون. سقطوا على الأرض وبدأوا في رؤية النجوم قبل أن يفقدوا وعيهم.
كان لدى كلا الجانبين العشرات من الأشخاص لكنهم ما زالوا ضعفاء نسبيًا، ويتألفون من مجندين جدد في عصفور اليشم.
“الآن!” فجأة صرخ أطفال ليو بينما كان خصومهم يكافحون من أجل التنفس.
قاموا باللكم في نفس الوقت. تركت كل لكمة وراءها العديد من الصور وبدأت في التراص فوق بعضها البعض.
للأسف، سألوا ووجدوا أن قمة التشانغ الثمانية قد أخذ زمام المبادرة. قالوا في أنفسهم “يا للعار”.
قاتل أطفال ليو بطريقة منظمة مع عمل جماعي كبير مع عدم وجود أي فوضى في صفوفهم. لقد كانوا صغارًا ولكن لديهم خبرة الجنرالات.
كان هذا مشابهًا لإنشاء قوقعة دفاعية. بمجرد انشاء طاقة فوضى حقيقية كافية من التراكم، ظهر إعصار.
أصيب العشرات من المهاجمين بالتعب بعد عدة موجات من الهجمات. استنفدت طاقات الفوضى الحقيقية خاصتهم تدريجيًا، وكذلك معنوياتهم. ونتيجة لذلك، أصبحت هجماتهم أضعف.
“بوووم!” اندفعت موجة اللكمات في شكل الإعصار هذا إلى الأمام.
كان لدى كلا الجانبين العشرات من الأشخاص لكنهم ما زالوا ضعفاء نسبيًا، ويتألفون من مجندين جدد في عصفور اليشم.
الخصوم المذهولون إما حاولوا صدهم أو هربوا. للأسف، كان الوقت قد فات. تم تفجيرهم وهم يطيرون. سقطوا على الأرض وبدأوا في رؤية النجوم قبل أن يفقدوا وعيهم.
سمحوا للأعداء بمهاجمتهم وهم في الداخل. كان الخصوم على النقيض تمامًا لأنهم تعاونوا فقط لهذا الامتحان. لم يكن هناك عمل جماعي للحديث عنه.
التلاميذ الكبار في الأعلى لم يصدقوا ذلك. هذه القوة الآن تجاوزت بكثير المستوى التدريبي الحالي للأطفال.
ومع ذلك، فقد تدرب المهاجمون على قوانين الجدارة المختلفة. حتى أن القليل منهم تمكن من الوصول إلى المستويات العالية. هذا لا يهم على الإطلاق الآن. لم يكن الأطفال المختبئون في القوقعة بحاجة إلى بذل الكثير من الطاقة لصد الأعداء.
كان هذا بعيدًا عن قيود مستوى تدريبي واحد، لذا هَزَمُوا خصومهم بسهولة.
“هل هذه حقا قبضة السلحفاة؟” تمتم أحد الشيوخ.
“نعم، لا شك في ذلك.” أومأ شيخ أكبر سنًا وأكثر خبرة بتعبير جاد.
لقد أدركوا أنه مع التدريب القوي، قد تصبح هذه المجموعة أقوى فريق للطائفة. أراد بعض الشيوخ تجنيد كل الأطفال في قممهم.
“هذه القوة أعلى بكثير من قانون جدارة أصفر عالي المستوى.” وجد شيخ آخر هذا لا يمكن تفسيره.
ضربوا القوقعة بقوة، وحشدوا كل قوتهم وتحولوا إلى اللون الأحمر في المقابل. للأسف، كان هذا الخط الدفاعي لا يمكن كسره.
“هذه طريقة واحدة لاستخدامه، كنتُ أعمى.” اعترف تشانغ يو.
الخصوم المذهولون إما حاولوا صدهم أو هربوا. للأسف، كان الوقت قد فات. تم تفجيرهم وهم يطيرون. سقطوا على الأرض وبدأوا في رؤية النجوم قبل أن يفقدوا وعيهم.
لقد عارض بشدة تعليم لي تشي للأطفال تقنية القبضة هذه في الماضي، معتقدًا أنه كان يدمر مستقبلهم.
“بوووم!” اندفعت موجة اللكمات في شكل الإعصار هذا إلى الأمام.
ومع ذلك، تمكن هؤلاء الأطفال من هزيمة العديد من الأعداء. ربما لن تكون قوانين الجدارة الأخرى جيدة مثل هذا القانون.
كان الأطفال من قرية ليو مجموعة واحدة بينما كان المجندين الجدد الآخرين بدون أي دعم. انضموا معًا في الامتحان الأول.
في هذه الأثناء، أصبح المتفرجون مندهشين. لقد سخروا من لي تشي وقبضة السلحفاة. الآن، هذا التطور صفعهم على وجوههم.
في الواقع، بعض المقاتلين المهزومين سخروا من قبل من أطفال ليو أيضًا. لكن الآن هُزِموا تمامًا وأصبحوا محرجين بشدة.
لم يكن لدى قوانين الجدارة التي كانوا فخورين بها فرصة ضد تقنية القبضة هذه.
لقد عارض بشدة تعليم لي تشي للأطفال تقنية القبضة هذه في الماضي، معتقدًا أنه كان يدمر مستقبلهم.
التلاميذ الكبار في الأعلى لم يصدقوا ذلك. هذه القوة الآن تجاوزت بكثير المستوى التدريبي الحالي للأطفال.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك، فقد تدرب المهاجمون على قوانين الجدارة المختلفة. حتى أن القليل منهم تمكن من الوصول إلى المستويات العالية. هذا لا يهم على الإطلاق الآن. لم يكن الأطفال المختبئون في القوقعة بحاجة إلى بذل الكثير من الطاقة لصد الأعداء.
ترجمة: Ghost Emperor
3294 – العمق الحقيقي
في العادة، لم يكونوا استثنائيين، فقط أعلى من المتوسط في أحسن الأحوال. الآن، القتال كفريق سمح لهم بإظهار صفاتهم الحقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
