أعداء عند البوابة
الفصل 3376: أعداء عند البوابة
ظنوا أن شيئًا ما كان يحدث وبدأوا في التكهن. لم يمر وقت طويل قبل أن يحدث شيء ما.
بدأت الطائفة في نداء التلاميذ الذين كانوا في الخارج. جذبت هذه التعبئة بشكل طبيعي انتباه الطوائف والممالك المجاورة.
“إنه غزو واسع النطاق.” أصابهم القلق مع تدفق المزيد من الخبراء من البوابة من جهة. من ناحية أخرى، بدا هؤلاء من الأسود الإلهي مستعدين للقتال حتى الموت.
ظنوا أن شيئًا ما كان يحدث وبدأوا في التكهن. لم يمر وقت طويل قبل أن يحدث شيء ما.
لم يتمكنوا من تدمير البوابة لمنع هذا إما لأن ذلك من شأنه أن يقطع مسار التراجع الخاص بهم. الخسارة تعني أن تكون محاطًا بلا مكان للهرب.
“بوووم!” ظهرت بوابة مباشرة خارج الأسود الإلهي. فتحت وأطلقت بريقًا ساطعًا جنبًا إلى جنب مع القوة المهيبة.
حتى خلال الصراعات السابقة، لم تكن هناك سوى مناوشات طفيفة على مر السنين.
“قعقعة!” خرجت كتيبة تلو الأخرى من داخل البوابة.
“راااا!” في هذه الأثناء، ظهر نمر أبيض في قمة النمر الغاضب. هالته الشديدة تشبه تسونامي، وهو ما يكفي لجعل الناس يرتعدون.
كان لكل عضو الكثير من الحيوية والطاقة الحقيقية. كانوا يرتدون رداء داوي بثلاثة ألوان مع مرآة واقية أمام صدرهم.
“بوووم!” ظهرت بوابة مباشرة خارج الأسود الإلهي. فتحت وأطلقت بريقًا ساطعًا جنبًا إلى جنب مع القوة المهيبة.
بدا هذا مثل اللوحة التي تصور وصول أسياد الداويست ضد قوى الشر.
لم يتمكنوا من تدمير البوابة لمنع هذا إما لأن ذلك من شأنه أن يقطع مسار التراجع الخاص بهم. الخسارة تعني أن تكون محاطًا بلا مكان للهرب.
“الحقائق الثلاثة!” رأى حراس الأسود الإلهي ذلك وأطلقوا صافرات التحذير على الفور.
خرجت بوابة عظيمة من قمة تشانغ الثمانية، قادرة على إغلاق العالم. كانت هذه البوابة منيعة بمثابة درع؛ لا شيء يمكن أن يمر بغض النظر عن قوته.
تراوحت التحذيرات في عموم الطائفة من جماعة إلى أخرى.
اعتمد البعض في الأسود الإلهي على لي تشي لأن النصر كان مضمونًا بمساعدته.
“نحن نتعرض للهجوم! نحن نتعرض للهجوم!” ذهب التلاميذ على الفور إلى مركزهم.
اعتمد البعض في الأسود الإلهي على لي تشي لأن النصر كان مضمونًا بمساعدته.
“بوووم!” ظهرت قوة لورد داو في جميع أنحاء الطائفة في شكل تشكيل كبير. انتشرت الحواجز إلى الخارج، وكأنها جدران بلورية.
“ماذا يحدث؟!” لاحظ جيرانها الفوضى. أرسلوا العديد من الكشافة والخبراء.
“صرير!” طار طائر من قمة طائر اليشم. انتشر جناحيه وغطى القمة بأكملها قبل أن تسقط جزيئات خضراء مليئة بقوة الحياة.
“شرارات الحرب، هاتان الطائفتان سيتقاتلان من جديد.” فكر أحد الخبراء.
“راااا!” في هذه الأثناء، ظهر نمر أبيض في قمة النمر الغاضب. هالته الشديدة تشبه تسونامي، وهو ما يكفي لجعل الناس يرتعدون.
كان تنفيذ هذا بنجاح يعني أنهم وحدهم سيكونون قادرين على الوصول إلى خزانة الإمبراطور الخالد. منذ ذلك الحين، ستتاح لها الفرصة لتصبح أقوى طائفة في شمال ملك الغرب.
نمت شجرة إلهية من أعلى قمة الشياطين الألف، محولة الطائفة إلى محيط من الحياة. يمكن أن تقوي كل التلاميذ وتمنحهم حيوية وقوة لا حدود لها.
كان تنفيذ هذا بنجاح يعني أنهم وحدهم سيكونون قادرين على الوصول إلى خزانة الإمبراطور الخالد. منذ ذلك الحين، ستتاح لها الفرصة لتصبح أقوى طائفة في شمال ملك الغرب.
خرجت بوابة عظيمة من قمة تشانغ الثمانية، قادرة على إغلاق العالم. كانت هذه البوابة منيعة بمثابة درع؛ لا شيء يمكن أن يمر بغض النظر عن قوته.
“قعقعة!” استمر وصول جيوش أخرى من الحقائق الثلاثة. لم يمض وقت طويل قبل أن يتم محاصرة الأسود الإلهي بالكامل.
في اللحظة التالية، انطلق ضوء سيف من قمة المحار الجنوبي. “صليل!” يمكن أن يمزق الفوضى من نسيج الواقع، ويقطع الظلام ويبشر بالين واليانغ.
الآن، أذهلت هذه التعبئة من الحقائق الثلاثة بطبيعة الحال القوى الأخرى.
دخلت الطائفة على الفور حالة التأهب القصوى. هذه الخطوط الدفاعية حالت دون اختراق أي عدو.
عادة، تبدأ القوى في الاحتشاد على الحدود أولاً مع تعزيز دفاعاتها. كما يقومون بتجنيد جيرانهم وروافدهم الأضعف. لماذا؟ لم يرغبوا في أن يطعنوا بالظهر أثناء النزاع.
تطلب هذا قدرًا هائلاً من الموارد لأنه كان تشكيلًا كبيرًا على مستوى لورد الداو. ومع ذلك، لم يمانعوا على الإطلاق.
بالطبع، عرف بينغ سووينغ والآخرون بالضبط سبب مجيئهم بمفردهم. أرادت الحقائق الثلاثة قمة الأسلاف لأنفسهم.
كانت هذه وسيلة محجوزة لعدو عظيم، وكانت الحقائق الثلاثة مؤهلة كواحد. كانوا بحاجة إلى الاستعداد للأسوأ وخرجوا بكل شيء في البداية.
نمت شجرة إلهية من أعلى قمة الشياطين الألف، محولة الطائفة إلى محيط من الحياة. يمكن أن تقوي كل التلاميذ وتمنحهم حيوية وقوة لا حدود لها.
“ماذا يحدث؟!” لاحظ جيرانها الفوضى. أرسلوا العديد من الكشافة والخبراء.
ترجمة: Scrub
“الحقائق الثلاثة فتحت بوابة مباشرة خارج الأسود الإلهي.” صدمت الإجابة الكثير منهم.
أصبح الكثير من داخل الأسود الإلهي قلقين. كانوا يعلمون أن معركة وحشية قادمة.
علاوة على ذلك، قام الأسود الإلهي بتنشيط حواجزه الدفاعية بالكامل أيضًا.
“شرارات الحرب، هاتان الطائفتان سيتقاتلان من جديد.” فكر أحد الخبراء.
“شرارات الحرب، هاتان الطائفتان سيتقاتلان من جديد.” فكر أحد الخبراء.
القيام بذلك له إيجابيات وسلبيات. الأول كان واضحًا، الحقائق الثلاثة يمكن أن ترسل قواتها بالكامل إلى هنا. ومع ذلك، إذا خسروا، يمكن أن تنتقم الأسود الإلهي على الفور وتنقل القتال إليهم.
كانت الهدنة بينهما صفقة كبيرة في شمال ملك الغرب. أدى هذا إلى السلام على مدى العقود القليلة الماضية.
“بوووم!” ظهرت بوابة مباشرة خارج الأسود الإلهي. فتحت وأطلقت بريقًا ساطعًا جنبًا إلى جنب مع القوة المهيبة.
الآن، أذهلت هذه التعبئة من الحقائق الثلاثة بطبيعة الحال القوى الأخرى.
“آمل ألا تكون حرب طويلة.” شعر آخرون بالقلق.
ومع ذلك، كان القليل منهم سعداء بالفعل. خسائر فادحة ستأتي من هذا. ربما يبدأ أحدهما في التراجع.
كانت هذه وسيلة محجوزة لعدو عظيم، وكانت الحقائق الثلاثة مؤهلة كواحد. كانوا بحاجة إلى الاستعداد للأسوأ وخرجوا بكل شيء في البداية.
ستكون هذه فرصة مرسلة من السماء للطوائف الأصغر. كانت تنتظرهم احتمالات أكبر في هذه الحالة.
“ماذا يحدث؟!” لاحظ جيرانها الفوضى. أرسلوا العديد من الكشافة والخبراء.
“آمل ألا تكون حرب طويلة.” شعر آخرون بالقلق.
____________
لا يبقى البيض دون كسر في مواجهة شاملة. كانت الطوائف الأقدم قلقة لأنه في أسوأ السيناريوهات، ستستخدم كلتا الطائفتين كل مواردهما.
دخلت الطائفة على الفور حالة التأهب القصوى. هذه الخطوط الدفاعية حالت دون اختراق أي عدو.
سيحتاج جيرانهم أيضًا إلى اختيار جانب والمشاركة في هذا الصراع. خلاف ذلك، سيكونون أول من يتم تدميره. لسوء الحظ، بما أن هذا حدث دون أي تحذير، لم يكونوا مستعدين على الإطلاق.
دخلت الطائفة على الفور حالة التأهب القصوى. هذه الخطوط الدفاعية حالت دون اختراق أي عدو.
“إنه غزو واسع النطاق.” أصابهم القلق مع تدفق المزيد من الخبراء من البوابة من جهة. من ناحية أخرى، بدا هؤلاء من الأسود الإلهي مستعدين للقتال حتى الموت.
“ماذا يحدث؟!” لاحظ جيرانها الفوضى. أرسلوا العديد من الكشافة والخبراء.
حتى خلال الصراعات السابقة، لم تكن هناك سوى مناوشات طفيفة على مر السنين.
كان لكل عضو الكثير من الحيوية والطاقة الحقيقية. كانوا يرتدون رداء داوي بثلاثة ألوان مع مرآة واقية أمام صدرهم.
الآن، يبدو أن الحقائق الثلاثة تعبئ بالكامل خارج الأسود الإلهي نفسه.
“ماذا يحدث؟!” لاحظ جيرانها الفوضى. أرسلوا العديد من الكشافة والخبراء.
القيام بذلك له إيجابيات وسلبيات. الأول كان واضحًا، الحقائق الثلاثة يمكن أن ترسل قواتها بالكامل إلى هنا. ومع ذلك، إذا خسروا، يمكن أن تنتقم الأسود الإلهي على الفور وتنقل القتال إليهم.
“بوووم!” ظهرت قوة لورد داو في جميع أنحاء الطائفة في شكل تشكيل كبير. انتشرت الحواجز إلى الخارج، وكأنها جدران بلورية.
لم يتمكنوا من تدمير البوابة لمنع هذا إما لأن ذلك من شأنه أن يقطع مسار التراجع الخاص بهم. الخسارة تعني أن تكون محاطًا بلا مكان للهرب.
علاوة على ذلك، قام الأسود الإلهي بتنشيط حواجزه الدفاعية بالكامل أيضًا.
“لماذا الحقائق الثلاثة تهاجم الأسود الإلهي بكامل قوتها الآن؟” برز هذا السؤال.
“راااا!” في هذه الأثناء، ظهر نمر أبيض في قمة النمر الغاضب. هالته الشديدة تشبه تسونامي، وهو ما يكفي لجعل الناس يرتعدون.
عادة، تبدأ القوى في الاحتشاد على الحدود أولاً مع تعزيز دفاعاتها. كما يقومون بتجنيد جيرانهم وروافدهم الأضعف. لماذا؟ لم يرغبوا في أن يطعنوا بالظهر أثناء النزاع.
“نحن نتعرض للهجوم! نحن نتعرض للهجوم!” ذهب التلاميذ على الفور إلى مركزهم.
لكن اليوم، الحقائق الثلاثة لم تُشرك أي شخص آخر. لقد أربك هذا الحشد بشكل مبرر.
القيام بذلك له إيجابيات وسلبيات. الأول كان واضحًا، الحقائق الثلاثة يمكن أن ترسل قواتها بالكامل إلى هنا. ومع ذلك، إذا خسروا، يمكن أن تنتقم الأسود الإلهي على الفور وتنقل القتال إليهم.
بالطبع، عرف بينغ سووينغ والآخرون بالضبط سبب مجيئهم بمفردهم. أرادت الحقائق الثلاثة قمة الأسلاف لأنفسهم.
كانت الهدنة بينهما صفقة كبيرة في شمال ملك الغرب. أدى هذا إلى السلام على مدى العقود القليلة الماضية.
كان تنفيذ هذا بنجاح يعني أنهم وحدهم سيكونون قادرين على الوصول إلى خزانة الإمبراطور الخالد. منذ ذلك الحين، ستتاح لها الفرصة لتصبح أقوى طائفة في شمال ملك الغرب.
حتى خلال الصراعات السابقة، لم تكن هناك سوى مناوشات طفيفة على مر السنين.
“قعقعة!” استمر وصول جيوش أخرى من الحقائق الثلاثة. لم يمض وقت طويل قبل أن يتم محاصرة الأسود الإلهي بالكامل.
“راااا!” في هذه الأثناء، ظهر نمر أبيض في قمة النمر الغاضب. هالته الشديدة تشبه تسونامي، وهو ما يكفي لجعل الناس يرتعدون.
أصبح الكثير من داخل الأسود الإلهي قلقين. كانوا يعلمون أن معركة وحشية قادمة.
خرجت بوابة عظيمة من قمة تشانغ الثمانية، قادرة على إغلاق العالم. كانت هذه البوابة منيعة بمثابة درع؛ لا شيء يمكن أن يمر بغض النظر عن قوته.
“هل يجب أن نجعل السيد الشاب يعرف؟” سأل أحدهم بينغ سووينغ.
لم يتمكنوا من تدمير البوابة لمنع هذا إما لأن ذلك من شأنه أن يقطع مسار التراجع الخاص بهم. الخسارة تعني أن تكون محاطًا بلا مكان للهرب.
“لا حاجة لذلك، السيد الشاب يعرف بالفعل.” حدق سووينغ في الجيش وقال.
تراوحت التحذيرات في عموم الطائفة من جماعة إلى أخرى.
“أعني، هل نسأل السيد الشاب عن ماذا سيفعل؟” قال الشخص بهدوء.
علاوة على ذلك، قام الأسود الإلهي بتنشيط حواجزه الدفاعية بالكامل أيضًا.
اعتمد البعض في الأسود الإلهي على لي تشي لأن النصر كان مضمونًا بمساعدته.
القيام بذلك له إيجابيات وسلبيات. الأول كان واضحًا، الحقائق الثلاثة يمكن أن ترسل قواتها بالكامل إلى هنا. ومع ذلك، إذا خسروا، يمكن أن تنتقم الأسود الإلهي على الفور وتنقل القتال إليهم.
“إنه تنين من فوق، لا يمكننا التنبؤ بما سيفعله. لديه خططه الخاصة.” هز سووينغ رأسه.
“بوووم!” ظهرت قوة لورد داو في جميع أنحاء الطائفة في شكل تشكيل كبير. انتشرت الحواجز إلى الخارج، وكأنها جدران بلورية.
____________
“آمل ألا تكون حرب طويلة.” شعر آخرون بالقلق.
ترجمة: Scrub
كانت هذه وسيلة محجوزة لعدو عظيم، وكانت الحقائق الثلاثة مؤهلة كواحد. كانوا بحاجة إلى الاستعداد للأسوأ وخرجوا بكل شيء في البداية.
“راااا!” في هذه الأثناء، ظهر نمر أبيض في قمة النمر الغاضب. هالته الشديدة تشبه تسونامي، وهو ما يكفي لجعل الناس يرتعدون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
