اللوح الحجري
الفصل 3422: اللوح الحجري
كان لدى المجموعة عدة مئات من النخب الأقوياء. لقد احتشدوا حول عربة بها منحوتات تنين وعنقاء، تبدو فاخرة للغاية مع الأحجار الكريمة المدمجة. حلقت الغيوم الميمونة فوقها مع زخم مثير للإعجاب يمنع الآخرين من الاقتراب.
“صرير.” يمكن سماع ضجيج عربة على ممر حجري. وصلت مجموعة من الجنود الملكيين إلى مدخل الشي.
“من غيرها يمكن أن تكون؟” نظر المتحدث الأول إلى الرجل كما لو كان غبيًا.
كان لدى المجموعة عدة مئات من النخب الأقوياء. لقد احتشدوا حول عربة بها منحوتات تنين وعنقاء، تبدو فاخرة للغاية مع الأحجار الكريمة المدمجة. حلقت الغيوم الميمونة فوقها مع زخم مثير للإعجاب يمنع الآخرين من الاقتراب.
الفصل 3422: اللوح الحجري
“الحرس الملكي لـ ضوء السماء.” توقف الزوار الآخرون وشاهدوا المجموعة القادمة.
قام الاثنان بالعديد من المنعطفات والالتواءات قبل الوصول إلى ذلك اللوح. كان يقع في حقل كبير مغطى بالحجارة والصخور. كان يفتقر إلى أي زخرفة ومنحوتات رائعة. بدا الأمر بسيطًا ولكنه فخم.
“من هذا؟” انتشرت المناقشات.
كان لدى المجموعة عدة مئات من النخب الأقوياء. لقد احتشدوا حول عربة بها منحوتات تنين وعنقاء، تبدو فاخرة للغاية مع الأحجار الكريمة المدمجة. حلقت الغيوم الميمونة فوقها مع زخم مثير للإعجاب يمنع الآخرين من الاقتراب.
“ربما أميرتهم؟” كانت كل العيون على العربة.
“هذا اللوح له سر يهز السماء، هل أنت مهتم بإلقاء نظرة، أيها السيد الشاب؟ ربما ستكون أول من يكتشف ذلك نظرًا لقدراتك.” قال تشينغ شي.
توقف الحرس الملكي أخيرًا أمام البوابة.
“ما هي النقطة منه؟ إنه لا قيمة له، ولا يستحق ضرطة واحدة.” نظر لي تشي إلى اللوح وابتسم.
كانت ضوء السماء أقوى دولة في شمال ملك الغرب، وتشتهر بجانب بوابة الين يانغ. كان سلفهم الملكي موهوبًا للغاية وعظيمًا.
بالطبع، لن يجرؤ أحد على الضحك بعد أن يسمع عن كاتب هذه الأحرف الرونية.
على الرغم من قوة هذه الدولة، ما زالت القوات تُظهر الاحترام من خلال النزول عن خيولهم.
“لما لا؟” سمح لي تشي للرجل أن يقود الطريق.
نزل شاب من العربة. كان يرتدي رداء تنين بأربعة مخالب. كانت عيناه شرسة وخطواته قوية. حلقت هالة مرعبة حوله. كان من الواضح أنه جزء من طبقة النبلاء.
استمرت هذه الحيوية لأجيال. للأسف، لم يكتشف أحد أي شيء من هذه الأحرف الرونية.
“الأمير الأول من ضوء السماء.” تعرف عليه الكثير.
قام الاثنان بالعديد من المنعطفات والالتواءات قبل الوصول إلى ذلك اللوح. كان يقع في حقل كبير مغطى بالحجارة والصخور. كان يفتقر إلى أي زخرفة ومنحوتات رائعة. بدا الأمر بسيطًا ولكنه فخم.
لم يجرؤ هذا الأمير المرموق على القيام بعمل ما بينما كان يتقدم نحو السلالم الحجرية. جاء تلاميذ عشيرة الشي ليلقوا التحية عليه.
الفصل 3422: اللوح الحجري
“سبب زيارتي اليوم هو طلب حبة دواء من عشيرتكم.” قال الأمير بأدب وأعد هدية أيضًا.
“إنه ليس الوحيد. سمعت أن المدينة تنبض بالحياة مؤخرًا. حتى عذراء عنقاء التنين موجودة هنا، نفس الشيء مع الطفل الإلهي* لطائفة السماوات.” كشف متدرب واسع المعرفة.
كانت هذه هي الطريقة الصحيحة التي يتصرف بها الأمير – النبل والكرم. كان من الصعب ألا يحبه الناس.
نزل شاب من العربة. كان يرتدي رداء تنين بأربعة مخالب. كانت عيناه شرسة وخطواته قوية. حلقت هالة مرعبة حوله. كان من الواضح أنه جزء من طبقة النبلاء.
سمح له تلاميذ الشي بالدخول على الفور.
“أنت تتحدث عن العذراء، المشهورة جنبًا إلى جنب مع قديسة حجر اللؤلؤ و أميرة ضوء السماء؟” سأل آخر على الفور.
تفاجأ الكثيرون، ليس من حقيقة أن الأمير قد مُنح الدخول، ولكن ما هي الحبوب التي يريدها؟
“سبب زيارتي اليوم هو طلب حبة دواء من عشيرتكم.” قال الأمير بأدب وأعد هدية أيضًا.
“حبة للسلف الملكي، ربما؟” تحدث الناس فيما بينهم بهدوء حتى لا يسببوا مشاكل.
“هذا اللوح له سر يهز السماء، هل أنت مهتم بإلقاء نظرة، أيها السيد الشاب؟ ربما ستكون أول من يكتشف ذلك نظرًا لقدراتك.” قال تشينغ شي.
“لم أتوقع أن يأتي الأمير الأول بنفسه.” وجد خبير آخر هذا مفاجئًا.
بالعودة إلى العصور القديمة خلال أيامه الأولى، جاء الكثير لإلقاء نظرة. امتلأ الميدان بآلاف المتفرجين والعباقرة.
“إنه ليس الوحيد. سمعت أن المدينة تنبض بالحياة مؤخرًا. حتى عذراء عنقاء التنين موجودة هنا، نفس الشيء مع الطفل الإلهي* لطائفة السماوات.” كشف متدرب واسع المعرفة.
طارده تشينغ شي وابتسم: “هناك مكان هنا قد يثير اهتمامك، السيد الشاب.”
(هذا الإسم قد يتغير لطفل الإله حسب السياق)
لسوء الحظ، بدا الأمر مهجورًا نسبيًا. كانت الأعشاب تنمو من الشقوق بين الصخور. لم يكن أحد هنا في هذا المكان باستثناء تشينغ شي و لي تشي.
“أنت تتحدث عن العذراء، المشهورة جنبًا إلى جنب مع قديسة حجر اللؤلؤ و أميرة ضوء السماء؟” سأل آخر على الفور.
“أنت الشخص الذي يريد معرفة ذلك.” نظر إليه لي تشي.
لم يهتم الكثيرون بالطفل الإلهي، فقط العذراء. بعد كل شيء، كانت واحدة من أفضل ثلاث جمال في المنطقة الشمالية.
“صرير.” يمكن سماع ضجيج عربة على ممر حجري. وصلت مجموعة من الجنود الملكيين إلى مدخل الشي.
“من غيرها يمكن أن تكون؟” نظر المتحدث الأول إلى الرجل كما لو كان غبيًا.
لم يكن لي تشي مهتم بالقيل والقال. ابتسم واستمر في التقدم.
“كل هذه الشخصيات الكبيرة هنا، هل هناك شيء على وشك الحدوث؟” أصبح شخص ما فضوليًا.
لم يكن لي تشي مهتم بالقيل والقال. ابتسم واستمر في التقدم.
ومع ذلك، اختار أولئك المطلعون على هذه المعلومات عدم إفشاءها.
“أنت تتحدث عن العذراء، المشهورة جنبًا إلى جنب مع قديسة حجر اللؤلؤ و أميرة ضوء السماء؟” سأل آخر على الفور.
لم يكن لي تشي مهتم بالقيل والقال. ابتسم واستمر في التقدم.
بالعودة إلى العصور القديمة خلال أيامه الأولى، جاء الكثير لإلقاء نظرة. امتلأ الميدان بآلاف المتفرجين والعباقرة.
طارده تشينغ شي وابتسم: “هناك مكان هنا قد يثير اهتمامك، السيد الشاب.”
الفصل 3422: اللوح الحجري
توقف لي تشي وكان تشينغ شي ذكيًا بما يكفي لعدم إضاعة الوقت: “لوح الأسلاف الذي تركه سلف الجولم الخاص بنا خلفه، ما رأيك؟”
طارده تشينغ شي وابتسم: “هناك مكان هنا قد يثير اهتمامك، السيد الشاب.”
“لما لا؟” سمح لي تشي للرجل أن يقود الطريق.
سمح له تلاميذ الشي بالدخول على الفور.
قام الاثنان بالعديد من المنعطفات والالتواءات قبل الوصول إلى ذلك اللوح. كان يقع في حقل كبير مغطى بالحجارة والصخور. كان يفتقر إلى أي زخرفة ومنحوتات رائعة. بدا الأمر بسيطًا ولكنه فخم.
تفاجأ الكثيرون، ليس من حقيقة أن الأمير قد مُنح الدخول، ولكن ما هي الحبوب التي يريدها؟
لسوء الحظ، بدا الأمر مهجورًا نسبيًا. كانت الأعشاب تنمو من الشقوق بين الصخور. لم يكن أحد هنا في هذا المكان باستثناء تشينغ شي و لي تشي.
على الرغم من قوة هذه الدولة، ما زالت القوات تُظهر الاحترام من خلال النزول عن خيولهم.
تم وضع اللوح في الوسط، كبير ومهيب. كان يحتوي على العديد من الكلمات والرونيات القديمة، يكاد يكون من المستحيل فهمها من بعيد.
كان واثقا بقدراته ومواهبه بالإضافة إلى امتلاكه للمعرفة الثرية. للأسف، لم يكن حاله أفضل من أولئك الذين قبله. لحسن الحظ، لم يفعل أي شخص آخر أفضل من ذلك ووجد العزاء لنفسه في ذلك.
عادة، يجب تبجيل هذا اللوح بواسطة الجميع. في هذه الحالة، بمجرد إلقاء نظرة فاحصة على الأحرف الرونية، سيجدونها غريبة تمامًا. بدوا مثل خربشات طفل يرسم ديدانًا وما إلى ذلك…
يمكن للمتدرب الجديد القيام بعمل أفضل في رسم هذه الأحرف الرونية. وبالتالي، كان نحتها على لوح أمر سخيف ودعوة السخرية.
بشكل عام، يمكن وصفهم بكلمة واحدة – قبيحة، قبيحة للغاية.
وبصراحة، كانت الخطوط تشبه الرسومات السخيفة لطفل ولم تكن تساوي عملة واحدة. لم يجرؤ أحد على قول هذا لأنه جاء من سلف الجولم.
يمكن للمتدرب الجديد القيام بعمل أفضل في رسم هذه الأحرف الرونية. وبالتالي، كان نحتها على لوح أمر سخيف ودعوة السخرية.
تفاجأ الكثيرون، ليس من حقيقة أن الأمير قد مُنح الدخول، ولكن ما هي الحبوب التي يريدها؟
بالطبع، لن يجرؤ أحد على الضحك بعد أن يسمع عن كاتب هذه الأحرف الرونية.
طارده تشينغ شي وابتسم: “هناك مكان هنا قد يثير اهتمامك، السيد الشاب.”
“هذا كتبه سلفنا الجولم شخصيًا.” قال تشينغ شي باحترام: “لسوء الحظ، لم يتمكن أحد من فهم معانيه.”
كان لدى المجموعة عدة مئات من النخب الأقوياء. لقد احتشدوا حول عربة بها منحوتات تنين وعنقاء، تبدو فاخرة للغاية مع الأحجار الكريمة المدمجة. حلقت الغيوم الميمونة فوقها مع زخم مثير للإعجاب يمنع الآخرين من الاقتراب.
لذلك اتضح أن الرونية تركها سلف الجولم. ومع ذلك، تم صنع اللوح بواسطة تلميذه. ظل غير معروف أيهما أراد صنع هذا اللوح.
“لم أتوقع أن يأتي الأمير الأول بنفسه.” وجد خبير آخر هذا مفاجئًا.
ذكرت إشاعة معينة أنه في كلتا الحالتين، يجب أن يكونوا قد تركوا هذا السر عمداً لأحفاد المستقبل.
طارده تشينغ شي وابتسم: “هناك مكان هنا قد يثير اهتمامك، السيد الشاب.”
بالنسبة لما كان هذا السر في الواقع، لم يكن لدى أحد إجابة. تضمنت بعض التكهنات قانون جدارة منقطع النظير. ومضوا ليقولوا أنه حتى تلميذ سلف الجولم لم يكن يمتلك هذا القانون. كان من المفترض أن يكون للشخص المصيري القادر على فهم الأحرف الرونية. وهكذا، ترك التلميذ هذا اللوح هنا حتى يتمكن الجميع في العالم من إلقاء نظرة.
كانت ضوء السماء أقوى دولة في شمال ملك الغرب، وتشتهر بجانب بوابة الين يانغ. كان سلفهم الملكي موهوبًا للغاية وعظيمًا.
ووصف آخرون بأنها خريطة كنز. أخفى سلف الجولم خزنته في مكان ما غير معروف للجميع. تم إخفاء القرائن في الأحرف الرونية. كان وجود سلاح سامي احتمالًا آخر.
وبصراحة، كانت الخطوط تشبه الرسومات السخيفة لطفل ولم تكن تساوي عملة واحدة. لم يجرؤ أحد على قول هذا لأنه جاء من سلف الجولم.
الكل في الكل، بغض النظر عن المحتوى الفعلي، يحتوي اللوح بالتأكيد على سر كبير. وأكدت مدينة الأسلاف هذا.
“ربما أميرتهم؟” كانت كل العيون على العربة.
بالعودة إلى العصور القديمة خلال أيامه الأولى، جاء الكثير لإلقاء نظرة. امتلأ الميدان بآلاف المتفرجين والعباقرة.
نزل شاب من العربة. كان يرتدي رداء تنين بأربعة مخالب. كانت عيناه شرسة وخطواته قوية. حلقت هالة مرعبة حوله. كان من الواضح أنه جزء من طبقة النبلاء.
استمرت هذه الحيوية لأجيال. للأسف، لم يكتشف أحد أي شيء من هذه الأحرف الرونية.
(هذا الإسم قد يتغير لطفل الإله حسب السياق)
وبصراحة، كانت الخطوط تشبه الرسومات السخيفة لطفل ولم تكن تساوي عملة واحدة. لم يجرؤ أحد على قول هذا لأنه جاء من سلف الجولم.
بشكل عام، يمكن وصفهم بكلمة واحدة – قبيحة، قبيحة للغاية.
أصبح المكان في النهاية مهجورًا. فقط الجولم استمروا في المجيء إلى هنا. لا يزال البعض يحاول معرفة ذلك، والبعض الآخر لإظهار احترامهم. مع مرور المزيد من الوقت، استسلم حتى الجولم بسبب قلة العائد بعد مرور ملايين السنين.
“ربما أميرتهم؟” كانت كل العيون على العربة.
“هذا اللوح له سر يهز السماء، هل أنت مهتم بإلقاء نظرة، أيها السيد الشاب؟ ربما ستكون أول من يكتشف ذلك نظرًا لقدراتك.” قال تشينغ شي.
“الأمير الأول من ضوء السماء.” تعرف عليه الكثير.
“أنت الشخص الذي يريد معرفة ذلك.” نظر إليه لي تشي.
“هذا كتبه سلفنا الجولم شخصيًا.” قال تشينغ شي باحترام: “لسوء الحظ، لم يتمكن أحد من فهم معانيه.”
سعل تشينغ شي بشكل محرج واعترف: “كنت مهتمًا جدًا بهذا خلال شبابي وأجريت أبحاثًا مستفيضة، وقراءة كتيبات قديمة ووجهات نظر مختلفة. لم أحصل على أي شيء منه رغم ذلك.”
توقف لي تشي وكان تشينغ شي ذكيًا بما يكفي لعدم إضاعة الوقت: “لوح الأسلاف الذي تركه سلف الجولم الخاص بنا خلفه، ما رأيك؟”
كان واثقا بقدراته ومواهبه بالإضافة إلى امتلاكه للمعرفة الثرية. للأسف، لم يكن حاله أفضل من أولئك الذين قبله. لحسن الحظ، لم يفعل أي شخص آخر أفضل من ذلك ووجد العزاء لنفسه في ذلك.
بالعودة إلى العصور القديمة خلال أيامه الأولى، جاء الكثير لإلقاء نظرة. امتلأ الميدان بآلاف المتفرجين والعباقرة.
“ما هي النقطة منه؟ إنه لا قيمة له، ولا يستحق ضرطة واحدة.” نظر لي تشي إلى اللوح وابتسم.
“كل هذه الشخصيات الكبيرة هنا، هل هناك شيء على وشك الحدوث؟” أصبح شخص ما فضوليًا.
___________
“من هذا؟” انتشرت المناقشات.
ترجمة: Scrub
“سبب زيارتي اليوم هو طلب حبة دواء من عشيرتكم.” قال الأمير بأدب وأعد هدية أيضًا.
تفاجأ الكثيرون، ليس من حقيقة أن الأمير قد مُنح الدخول، ولكن ما هي الحبوب التي يريدها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
