راضي؟
الفصل 3425: راضي؟
“لا تكن متأكدًا لأن لديك ذلك. على سبيل المثال، إذا كنت أريد شيئًا مثل البرق، فأين أذهب للحصول عليه؟”
تجشأ لي تشي بعد شرب حساءه وجلس هناك بشكل كسول.
“هل تدرك أن شيئًا ما طار إلى هنا؟” غير لي تشي الموضوع.
شعر تشينغ شي براحة كبيرة أيضًا واستلقى على كرسيه، وفرك بطنه. شعر بالسوء لأنه شرب ما لا يقل عن ثلثي الحساء. لم يقل أي شيء لأن المحادثة بدت بين هذين الاثنين فقط.
“مم، بالتأكيد.” مد لي تشي جسده، وكأنه سيد شاب.
كان يعلم أن الرجل العجوز كان يهتم بـ لي تشي، وليس الشخص الذي حالفه الحظ بما يكفي ليرتدي معطف لي تشي. ظل فضوليًا بشأن نية لي تشي.
تجشأ لي تشي بعد شرب حساءه وجلس هناك بشكل كسول.
“هل أنت راضٍ الآن، أيها العميل؟” وضع الرجل العجوز القدر والسلطانيات بعيدًا قبل أن يبتسم بحماس.
“خيار يؤثر على مصير عرق بأكمله.” أجاب لي تشي.
“مم، بالتأكيد.” مد لي تشي جسده، وكأنه سيد شاب.
كان يعلم أن الرجل العجوز كان يهتم بـ لي تشي، وليس الشخص الذي حالفه الحظ بما يكفي ليرتدي معطف لي تشي. ظل فضوليًا بشأن نية لي تشي.
“هل هناك أي شيء آخر تريده؟ فقط قل الكلمات.” واصل الرجل العجوز.
“هذا المطعم لا يحتوي عليه ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لهذا المكان.” ابتسم لي تشي وهو يشير إلى رأسه: “أخبرني، إلى أين أذهب؟”
“هل يمكنك تلبية جميع مطالبي؟” فتح لي تشي عينيه وحدق في الرجل العجوز بابتسامة متكلفة على وجهه.
“إنه خيار.” أجاب الرجل العجوز. كان يعرف بطبيعة الحال كيف كان الجولم في الحقبة السابقة. الآن، تضاءل عدد سكانه، ولم يعد يزدهر كما كان من قبل.
ارتجف الرجل العجوز، مدركًا أنه ربما بالغ قليلًا. بعد كل شيء، كان الشخص الجالس أمامه مشكلة كبيرة. كان اللوردات التاريخيون الآخرون، و الاوفرلوردات الساميين، ولوردات الداو غير مهمين مقارنة به.
“هل يمكنك تلبية جميع مطالبي؟” فتح لي تشي عينيه وحدق في الرجل العجوز بابتسامة متكلفة على وجهه.
“آه… هذا الصغير سيبذل قصارى جهده. إنه لأمر مخز أنه ليس لدي الكثير هنا، مجرد مجموعة من الطوب والبلاط المكسور.” أجاب الرجل العجوز.
أصبح الأخير خائفًا لأنه لم يكن يعرف سبب وجود لي تشي هنا. شخص مثل لي تشي يريد بالتأكيد شيئًا لا يصدق. القليل من الأشياء كانت تستحق اهتمامه ووقته. لم تكن أسلحة أو تحف لورد الداو مدرجة في هذه القائمة.
“ممم، أحيانًا تكون هذه الأشياء قيمة أيضًا.” حدق لي تشي في الرجل العجوز.
“هل يمكنك تلبية جميع مطالبي؟” فتح لي تشي عينيه وحدق في الرجل العجوز بابتسامة متكلفة على وجهه.
أصبح الأخير خائفًا لأنه لم يكن يعرف سبب وجود لي تشي هنا. شخص مثل لي تشي يريد بالتأكيد شيئًا لا يصدق. القليل من الأشياء كانت تستحق اهتمامه ووقته. لم تكن أسلحة أو تحف لورد الداو مدرجة في هذه القائمة.
“لا تكن متأكدًا لأن لديك ذلك. على سبيل المثال، إذا كنت أريد شيئًا مثل البرق، فأين أذهب للحصول عليه؟”
“أنت تلعب معي، أيها العميل. العناصر المكسورة لا يمكن أن تدخل إلى بصرك.” أصبح الرجل العجوز محرجِا.
“لقد أسأت فهم شيء ما. لن أختار للبشر لأنهم سيكونون هم من يفعلون ذلك. أنا فقط أتخذ القرارات لنفسي، وليس لأي شخص آخر.” أجاب لي تشي: “لكن هناك استثناءات. على سبيل المثال، لا أمانع في اختيار إبادة عرق أو اثنين.”
“لا تكن متأكدًا لأن لديك ذلك. على سبيل المثال، إذا كنت أريد شيئًا مثل البرق، فأين أذهب للحصول عليه؟”
أصبح الأخير خائفًا لأنه لم يكن يعرف سبب وجود لي تشي هنا. شخص مثل لي تشي يريد بالتأكيد شيئًا لا يصدق. القليل من الأشياء كانت تستحق اهتمامه ووقته. لم تكن أسلحة أو تحف لورد الداو مدرجة في هذه القائمة.
“البرق؟” أصيب الرجل العجوز بالدهشة للحظة قبل أن يدرك ما كان يشير إليه لي تشي. لقد تراجع إلى الوراء على غريزة.
“هل هناك أي شيء آخر تريده؟ فقط قل الكلمات.” واصل الرجل العجوز.
كان تشينغ شي يراقب هذا وقد لاحظ ذلك. قد لا يعرف بالضبط ما كان يشير إليه “البرق” لكنه كان بالتأكيد مشكلة كبيرة للرجل العجوز.
فكر الرجل العجوز في الأمر قبل أن يستسلم: “أنا شخصياً أعرف عن واحد في مدينة الأسلاف. ومع ذلك، لم أنتبه كثيرًا لذلك لا يمكنني التأكد من مكانه بالضبط.”
“آه، سيدي، أخشى أنك ستصاب بخيبة أمل عندما تعود خالي الوفاض. ليس لدينا أي شيء من هذا القبيل هنا وحتى لو كان لدينا، لا يمكننا إخفائه عنك على أي حال.” أجاب الرجل العجوز.
“لذا إذا واجه البشر يومًا ما خيارًا مشابهًا، فماذا ستختار لهم؟” سأل الرجل العجوز في النهاية.
“هذا المطعم لا يحتوي عليه ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لهذا المكان.” ابتسم لي تشي وهو يشير إلى رأسه: “أخبرني، إلى أين أذهب؟”
“البرق؟” أصيب الرجل العجوز بالدهشة للحظة قبل أن يدرك ما كان يشير إليه لي تشي. لقد تراجع إلى الوراء على غريزة.
كان لدى الرجل العجوز تعبير كئيب بعد سماع ذلك، حيث وُضِع في موقف صعب. قال في النهاية: “أيها العميل، هذا يضعني في موقف صعب. أنا كبير في السن وقد نسيت أشياء كثيرة. حتى لو كنت أعرف من قبل، فقد لا يكون هذا هو الحال.”
تجشأ لي تشي بعد شرب حساءه وجلس هناك بشكل كسول.
كان يعلم أن الكذب غير ممكن أمام لي تشي. بالإضافة إلى ذلك، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. حاول الناس في الماضي وعانوا من غضبه.
“لذا إذا واجه البشر يومًا ما خيارًا مشابهًا، فماذا ستختار لهم؟” سأل الرجل العجوز في النهاية.
“هل هذا صحيح؟” قام لي تشي بلمس ذقنه مع نصف ابتسامة.
ارتجف الرجل العجوز، مدركًا أنه ربما بالغ قليلًا. بعد كل شيء، كان الشخص الجالس أمامه مشكلة كبيرة. كان اللوردات التاريخيون الآخرون، و الاوفرلوردات الساميين، ولوردات الداو غير مهمين مقارنة به.
“سيدي، لا شيء في العالم يمكن أن أخفيه عن عينيك. إذا كنت لا تعلم عن ذلك، فإن خرف مثلي لا يمكنه ذلك أيضًا.” قال الرجل العجوز.
“إنه خيار.” أجاب الرجل العجوز. كان يعرف بطبيعة الحال كيف كان الجولم في الحقبة السابقة. الآن، تضاءل عدد سكانه، ولم يعد يزدهر كما كان من قبل.
“توقف عن مناداتي يا سيدي، أنا فقط في الثامنة عشرة من عمري.” قال لي تشي.
“البرق؟” أصيب الرجل العجوز بالدهشة للحظة قبل أن يدرك ما كان يشير إليه لي تشي. لقد تراجع إلى الوراء على غريزة.
“نعم، نعم، هذا خطأي.” اعتذر الرجل العجوز على عجل.
“ومع ذلك، إذا كنت تريد هذا الحجر حقًا، أيها العميل، أخشى أنه قد تصدع الآن. معلوماتي محدودة.” أضاف الرجل العجوز بهدوء.
“انس الأمر، أنا فقط أمزح معك.” ضحك لي تشي: “إذا أردت ذلك، فلن أنتظر حتى الآن و أبقى أسألك.”
كان لدى الرجل العجوز تعبير كئيب بعد سماع ذلك، حيث وُضِع في موقف صعب. قال في النهاية: “أيها العميل، هذا يضعني في موقف صعب. أنا كبير في السن وقد نسيت أشياء كثيرة. حتى لو كنت أعرف من قبل، فقد لا يكون هذا هو الحال.”
“بالتأكيد.” أومأ الرجل العجوز برأسه وتنفس الصعداء، مدركًا مآثر لي تشي السابقة.
“خيار يؤثر على مصير عرق بأكمله.” أجاب لي تشي.
“حسنًا، ما زلت أريد حساء تلك البطة القديمة.” أضاف لي تشي.
“أنت تلعب معي، أيها العميل. العناصر المكسورة لا يمكن أن تدخل إلى بصرك.” أصبح الرجل العجوز محرجِا.
ابتسم الرجل العجوز فقط ولم يرد. ما زال لا يعرف لماذا جاء لي تشي.
“سيدي، لا شيء في العالم يمكن أن أخفيه عن عينيك. إذا كنت لا تعلم عن ذلك، فإن خرف مثلي لا يمكنه ذلك أيضًا.” قال الرجل العجوز.
“هل تدرك أن شيئًا ما طار إلى هنا؟” غير لي تشي الموضوع.
“آه، سيدي، أخشى أنك ستصاب بخيبة أمل عندما تعود خالي الوفاض. ليس لدينا أي شيء من هذا القبيل هنا وحتى لو كان لدينا، لا يمكننا إخفائه عنك على أي حال.” أجاب الرجل العجوز.
“نعم، لقد هبط في الغابة الحجرية.” قال الرجل العجوز بصدق. لكن هذه المسألة كانت تافهة. لا ينبغي أن تكون السبب وراء وجود لي تشي هنا.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: غير معروف هنا هل يقصد يد لي تشي او الرجل العجوز لكن على الأغلب لي تشي) ____________
يبدو أن آذان تشينغ شي أصبحت أكبر. لم يفهم الجزء الأول ولكن الغابة الحجرية كانت بالتأكيد ضمن نطاقه. استمع بهدوء دون مقاطعة.
“لا تتملقني بشأن هذا الأمر. أنا لست أكثر من جزار يده ملطخة بالدماء، هذا ليس سرًا. كل ما في الأمر أن الناس لا يجرؤون على التعبير عن وجهة النظر هذه.” لوح لي تشي بيده.
“مم، أعرف. لن أضيع المزيد من الوقت، أنا فقط بحاجة إلى حجر واحد. كان ينبغي ترك واحد أو اثنين في الخلف.” أومأ لي تشي.
كان تشينغ شي يراقب هذا وقد لاحظ ذلك. قد لا يعرف بالضبط ما كان يشير إليه “البرق” لكنه كان بالتأكيد مشكلة كبيرة للرجل العجوز.
فكر الرجل العجوز في الأمر قبل أن يستسلم: “أنا شخصياً أعرف عن واحد في مدينة الأسلاف. ومع ذلك، لم أنتبه كثيرًا لذلك لا يمكنني التأكد من مكانه بالضبط.”
كان لدى الرجل العجوز تعبير كئيب بعد سماع ذلك، حيث وُضِع في موقف صعب. قال في النهاية: “أيها العميل، هذا يضعني في موقف صعب. أنا كبير في السن وقد نسيت أشياء كثيرة. حتى لو كنت أعرف من قبل، فقد لا يكون هذا هو الحال.”
“لا يزال كما كان من قبل.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
ترجمة: Scrub
“ومع ذلك، إذا كنت تريد هذا الحجر حقًا، أيها العميل، أخشى أنه قد تصدع الآن. معلوماتي محدودة.” أضاف الرجل العجوز بهدوء.
“البرق؟” أصيب الرجل العجوز بالدهشة للحظة قبل أن يدرك ما كان يشير إليه لي تشي. لقد تراجع إلى الوراء على غريزة.
“هذا ليس مفاجئًا، هناك سبب يجعل الحاضر هكذا.” ابتسم لي تشي وحدق في الخارج: “لماذا العالم هكذا الآن؟ و عرق الجولم الحالي.”
أصبح الأخير خائفًا لأنه لم يكن يعرف سبب وجود لي تشي هنا. شخص مثل لي تشي يريد بالتأكيد شيئًا لا يصدق. القليل من الأشياء كانت تستحق اهتمامه ووقته. لم تكن أسلحة أو تحف لورد الداو مدرجة في هذه القائمة.
“إنه خيار.” أجاب الرجل العجوز. كان يعرف بطبيعة الحال كيف كان الجولم في الحقبة السابقة. الآن، تضاءل عدد سكانه، ولم يعد يزدهر كما كان من قبل.
“انس الأمر، أنا فقط أمزح معك.” ضحك لي تشي: “إذا أردت ذلك، فلن أنتظر حتى الآن و أبقى أسألك.”
اتخذ سلف الجولم هذا الاختيار الجريء بعد تعرضه للكارثة العظيمة. تبعه العديد من الجولم في هذا الطريق غير المسبوق.
ابتسم الرجل العجوز فقط ولم يرد. ما زال لا يعرف لماذا جاء لي تشي.
“خيار يؤثر على مصير عرق بأكمله.” أجاب لي تشي.
“مم، أعرف. لن أضيع المزيد من الوقت، أنا فقط بحاجة إلى حجر واحد. كان ينبغي ترك واحد أو اثنين في الخلف.” أومأ لي تشي.
“ما رأيك في ذلك؟” كان على الرجل العجوز أن يسأل.
“توقف عن مناداتي يا سيدي، أنا فقط في الثامنة عشرة من عمري.” قال لي تشي.
“ليس لدي رأي. أنا لست جولم ولم أجعلهم يفعلون ذلك. أنا لست أكثر من عابر سبيل.” هز لي تشي رأسه.
“لا تكن متأكدًا لأن لديك ذلك. على سبيل المثال، إذا كنت أريد شيئًا مثل البرق، فأين أذهب للحصول عليه؟”
“لذا إذا واجه البشر يومًا ما خيارًا مشابهًا، فماذا ستختار لهم؟” سأل الرجل العجوز في النهاية.
“آه، سيدي، أخشى أنك ستصاب بخيبة أمل عندما تعود خالي الوفاض. ليس لدينا أي شيء من هذا القبيل هنا وحتى لو كان لدينا، لا يمكننا إخفائه عنك على أي حال.” أجاب الرجل العجوز.
“لقد أسأت فهم شيء ما. لن أختار للبشر لأنهم سيكونون هم من يفعلون ذلك. أنا فقط أتخذ القرارات لنفسي، وليس لأي شخص آخر.” أجاب لي تشي: “لكن هناك استثناءات. على سبيل المثال، لا أمانع في اختيار إبادة عرق أو اثنين.”
“نعم، نعم، هذا خطأي.” اعتذر الرجل العجوز على عجل.
ضحك الرجل العجوز بشكل غريب. أولئك الذين يعرفون هذه المواضيع سيرتجفون من الخوف.
“خيار يؤثر على مصير عرق بأكمله.” أجاب لي تشي.
لقد حدث هذا من قبل في السنوات البعيدة. كان هناك في يوم من الأيام عرق مذهل ساد على الجميع عبر العصور. في النهاية، وضع حدًا لهم، وأزالهم تمامًا من نهر الزمن.
ضحك الرجل العجوز ووافق. في الواقع، قُتِلَ الكثير من الجولم على يده* أيضًا.
الآن، عرف القليل جدًا عن هذه القصة. كان الرجل العجوز واحداً منهم.
“إنه خيار.” أجاب الرجل العجوز. كان يعرف بطبيعة الحال كيف كان الجولم في الحقبة السابقة. الآن، تضاءل عدد سكانه، ولم يعد يزدهر كما كان من قبل.
“إنجازاتك العظيمة لا يمكن الوصول إليها للأشخاص العاديين مثلنا.” قال الرجل العجوز.
“انس الأمر، أنا فقط أمزح معك.” ضحك لي تشي: “إذا أردت ذلك، فلن أنتظر حتى الآن و أبقى أسألك.”
“لا تتملقني بشأن هذا الأمر. أنا لست أكثر من جزار يده ملطخة بالدماء، هذا ليس سرًا. كل ما في الأمر أن الناس لا يجرؤون على التعبير عن وجهة النظر هذه.” لوح لي تشي بيده.
شعر تشينغ شي براحة كبيرة أيضًا واستلقى على كرسيه، وفرك بطنه. شعر بالسوء لأنه شرب ما لا يقل عن ثلثي الحساء. لم يقل أي شيء لأن المحادثة بدت بين هذين الاثنين فقط.
ضحك الرجل العجوز ووافق. في الواقع، قُتِلَ الكثير من الجولم على يده* أيضًا.
شعر تشينغ شي براحة كبيرة أيضًا واستلقى على كرسيه، وفرك بطنه. شعر بالسوء لأنه شرب ما لا يقل عن ثلثي الحساء. لم يقل أي شيء لأن المحادثة بدت بين هذين الاثنين فقط.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: غير معروف هنا هل يقصد يد لي تشي او الرجل العجوز لكن على الأغلب لي تشي)
____________
“ليس لدي رأي. أنا لست جولم ولم أجعلهم يفعلون ذلك. أنا لست أكثر من عابر سبيل.” هز لي تشي رأسه.
ترجمة: Scrub
“البرق؟” أصيب الرجل العجوز بالدهشة للحظة قبل أن يدرك ما كان يشير إليه لي تشي. لقد تراجع إلى الوراء على غريزة.
اتوقع يقصد بالعرق الذي تم ابادته هو عرق المينغ طبعا هذا مش حرق فقط توقع.
تجشأ لي تشي بعد شرب حساءه وجلس هناك بشكل كسول.
الفصل 3425: راضي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
