لقاء آخر
الفصل 3431: لقاء آخر
في غضون ذلك، تلقى الأمير رسالة من تلميذ آخر لبلاده. عبس وحدق في اتجاه لي تشي.
تجاهل لي تشي الحجة واستمر في السير على الطريق.
تبادل الأمير والطفل نظراتهما، ولم يفهما رحيلها المفاجئ.
“توقف أرجوك.” طارده التلميذ على عجل.
لم يكن هذا أول اجتماع لهم. لقد التقيا سابقًا في قرية ليو. لم تكن تعرف هويته في ذلك الوقت.
بعض المتدربين في الجوار انزعجوا وبدأوا في التحديق. لقد رأوا أن الثنائي لم يستمع وأصبحوا إزعاجًا. الأشخاص القريبون من المركز كان لديهم تعبير عن الاستياء.
“فماذا لو رآها؟ مجرد شخص لا يعرف مكانته، هل يعتقد أنه سيتمكن من كسب نعمتها بهذه السهولة؟” استنكر خبير.
تألف الأخير من النبلاء وكبار المعجزات. كانت القدرة على الجلوس في المقدمة رمزًا للمكانة. جعلهم يشعرون بأنهم متفوقون على الآخرين.
ومع ذلك، لا تزال أعين العذراء على ظهر لي تشي قبل أن يختفي في زاوية أخرى.
الآن، هذان الرجلان متوسطا المظهر يريدان الذهاب إلى الأمام أيضًا؟ بطبيعة الحال لم يعجبهم هذا، مثل دخول متسولين فجأة إلى قصر كبير.
الآن، هذان الرجلان متوسطا المظهر يريدان الذهاب إلى الأمام أيضًا؟ بطبيعة الحال لم يعجبهم هذا، مثل دخول متسولين فجأة إلى قصر كبير.
“من أي طائفة هم؟ هذا غير لائق.” قال أحد المتدربين بهدوء.
اعترف الرسول بالأمر وإن كان غير سعيد بنفس الطريقة. أشار للسماح لهم بالمرور.
“اطردوهم، هذا الحارس لطيف للغاية. الناس الذين لا يستطيعون قراءة الوضع يحتاجون إلى درس.” شخر آخر.
“المعذرة.” قالت قبل أن تختفي عن الأنظار، تاركةً وراءها الحشد المذهول.
تجاهل لي تشي الحدث. لقد كان هنا فقط للعثور على عنصر، لذا استمر في التقدم.
في غضون ذلك، تلقى الأمير رسالة من تلميذ آخر لبلاده. عبس وحدق في اتجاه لي تشي.
جعله هذا الأمر يبدو وكأنه كان يسير باتجاه الجناح الرئيسي حيث أقامت العذراء.
بعد عودتها، قرأت المخطوطات بدقة. حتى أنها ذهبت لرؤية الصورة المخبأة في عشيرتها وصدمت حتى النخاع. ارتجفت وتعرقت عرقًا بارد، وأدركت أنها قد تموت. في الواقع، كان من الممكن أن تعاني طائفتها وعشيرتها أيضًا بسبب حماقتها.
“همف، يجب أن يكون معجبًا بالعذراء، يركض إلى هنا ليرى مظهرها أو لمجرد الحصول على كلمة منها؟” عبس أحد المتفرجين.
تنفست الصعداء. في الاجتماع السابق، لم تحب غطرسته. فقط أن سلالتها أخبرتها ألا تفعل أي شيء أحمق.
“فماذا لو رآها؟ مجرد شخص لا يعرف مكانته، هل يعتقد أنه سيتمكن من كسب نعمتها بهذه السهولة؟” استنكر خبير.
أصبح المتدربين الآخرون في الجوار فضوليين. لماذا قال هذان الاثنان هذا؟ هل كانت العذراء على وشك الإعلان عن شيء ما؟
“من فضلك توقف أو سأضطر للإساءة إليك!” صرخ التلميذ من ضوء السماء.
لا يزال لي تشي لا يهتم، نفس الشيء مع تشينغ شي المنزعج.
لا يزال لي تشي لا يهتم، نفس الشيء مع تشينغ شي المنزعج.
الفصل 3431: لقاء آخر
في غضون ذلك، تلقى الأمير رسالة من تلميذ آخر لبلاده. عبس وحدق في اتجاه لي تشي.
“مفهوم، السيد الشاب.” وقفت وظلت محترمة: “كنت عمياء في ذلك الوقت ولم أكن أعرف من أنت أيها السيد الشاب. يرجى -“
“دعوهم يأتون.” أعطى الأمر على مضض، وهو يلوح بيده.
الفصل 3431: لقاء آخر
اعترف الرسول بالأمر وإن كان غير سعيد بنفس الطريقة. أشار للسماح لهم بالمرور.
ترجمة: Scrub
من البداية إلى النهاية، لم يكلف لي تشي عناء النظر إلى أي شخص. كانت عيناه مركزة للأمام. من ناحية أخرى، بدا تشينغ شي حريصًا على القتال مع دولة ضوء السماء.
أصبح فم تشينغ شي مفتوحًا على مصراعيه. لقد اهتز أيضًا. أشار طباخ حساء الدجاج بوضوح إلى أن لي تشي كان شخصية مهمة. لم يكن لديه فقط فكرة جيدة عن مكانة الرجل الذي أمامه.
توقف الثلاثي الذين كانوا مشغولين بمناقشة داو بسبب الرسالة السابقة. نظرت الفتاة إلى الأعلى وحدقت في هذا الاتجاه.
بعض المتدربين في الجوار انزعجوا وبدأوا في التحديق. لقد رأوا أن الثنائي لم يستمع وأصبحوا إزعاجًا. الأشخاص القريبون من المركز كان لديهم تعبير عن الاستياء.
“اليوم هو يوم عظيم، نحن بحاجة إلى الاستمتاع بأنفسنا على أكمل وجه.” ابتسم الأمير الأول.
“توقف أرجوك.” طارده التلميذ على عجل.
ومع ذلك، لا تزال أعين العذراء على ظهر لي تشي قبل أن يختفي في زاوية أخرى.
“عذراء عنقاء التنين.” تعرف عليها تشينغ شي بشكل طبيعي ولم يعرف سبب متابعتها لهم.
“إنه هو!” انذهلت دون أن ترى وجهه. ‘إنه هو حقًا.’ استعادت ذكائها وتأكدت من هويته.
“من أي طائفة هم؟ هذا غير لائق.” قال أحد المتدربين بهدوء.
“حسنًا، إنه احتفال للعذراء.” ضحك الطفل الإلهي أيضًا.
“المعذرة.” قالت قبل أن تختفي عن الأنظار، تاركةً وراءها الحشد المذهول.
أصبح المتدربين الآخرون في الجوار فضوليين. لماذا قال هذان الاثنان هذا؟ هل كانت العذراء على وشك الإعلان عن شيء ما؟
“الجهل ليس جريمة في هذه الحالة. استرخي الآن.” قاطعها لي تشي.
لسوء الحظ، أدارت العذراء أذنًا صماء تجاههم منذ أن كانت تركز على لي تشي.
لم يعر لي تشي أي اهتمام لهذه المسألة الصغيرة في وقت سابق. نظر إلى تشينغ شي وسأل: “هل لديك شيء ضد ضوء السماء؟”
“المعذرة.” قالت قبل أن تختفي عن الأنظار، تاركةً وراءها الحشد المذهول.
“عذراء عنقاء التنين.” تعرف عليها تشينغ شي بشكل طبيعي ولم يعرف سبب متابعتها لهم.
تبادل الأمير والطفل نظراتهما، ولم يفهما رحيلها المفاجئ.
من يمكن أن يكون هذا الرجل إذن؟ معرفة تشينغ شي الواسعة خذلته هذه المرة.
***
“اليوم هو يوم عظيم، نحن بحاجة إلى الاستمتاع بأنفسنا على أكمل وجه.” ابتسم الأمير الأول.
لم يعر لي تشي أي اهتمام لهذه المسألة الصغيرة في وقت سابق. نظر إلى تشينغ شي وسأل: “هل لديك شيء ضد ضوء السماء؟”
“عذراء عنقاء التنين.” تعرف عليها تشينغ شي بشكل طبيعي ولم يعرف سبب متابعتها لهم.
ضحك تشينغ شي وكان لديه تعبير غريب و لا يريد الشرح.
ترجمة: Scrub
سار الاثنان في نصف الحديقة. توقف لي تشي في النهاية أمام حجر، الشيء نفسه مع تشينغ شي.
الفصل 3431: لقاء آخر
كان تشينغ شي منتبهًا طوال الوقت. لم ينظر لي تشي إلى أي أحجار أخرى، ولا حتى الأحجار الخاصة. لم تتباطأ وتيرته على الإطلاق. فلماذا هذا الحجر تحديدًا؟
بعد لحظة واحدة فقط بعد أن بدأوا في التحديق في الحجر، استدار لي تشي فجأة. فعل تشينغ شي الشيء نفسه.
أصبح المتدربين الآخرون في الجوار فضوليين. لماذا قال هذان الاثنان هذا؟ هل كانت العذراء على وشك الإعلان عن شيء ما؟
لقد رأوا العذراء تقترب منهم بسرعة كبيرة. على الرغم من أنها كانت تطاردهم، إلا أنها لا تزال تبدو أنيقة وجميلة. كان شعرها يرفرف في اتجاه الريح بطريقة خلابة.
بعد عودتها، قرأت المخطوطات بدقة. حتى أنها ذهبت لرؤية الصورة المخبأة في عشيرتها وصدمت حتى النخاع. ارتجفت وتعرقت عرقًا بارد، وأدركت أنها قد تموت. في الواقع، كان من الممكن أن تعاني طائفتها وعشيرتها أيضًا بسبب حماقتها.
“عذراء عنقاء التنين.” تعرف عليها تشينغ شي بشكل طبيعي ولم يعرف سبب متابعتها لهم.
“فماذا لو رآها؟ مجرد شخص لا يعرف مكانته، هل يعتقد أنه سيتمكن من كسب نعمتها بهذه السهولة؟” استنكر خبير.
لقد رأت أخيرًا وجه لي تشي وأصبحت عاطفية على الرغم من استعدادها لذلك. كان هذا الأمر أكثر من اللازم.
ترجمة: Scrub
لقد شهدت العديد من المشاهد الرائعة والتقت بالعديد من الشخصيات الكبيرة. للأسف، لم يكن هذا كافيًا لإستعدادها لذلك.
لقد رأت أخيرًا وجه لي تشي وأصبحت عاطفية على الرغم من استعدادها لذلك. كان هذا الأمر أكثر من اللازم.
أخذت نفسًا عميقًا ورتبت ملابسها قبل أن تضع تعبيرًا رسميًا. ركعت على ركبتيها وانحنت: “هذه التابعة يي لينغ ياو ترحب بسعادتك. أرجوك سامحني لعدم تحييتك سابقًا…”
(وه، توقعت بيكون فيه حمام دم قبل أن تكون خادمة له لكن هذه الطريقة أفضل لأنها أكثر هيبة و عظمة)
تنفست الصعداء. في الاجتماع السابق، لم تحب غطرسته. فقط أن سلالتها أخبرتها ألا تفعل أي شيء أحمق.
كانت هذه هي الطريقة الصحيحة الوحيدة لإظهار الاحترام للرجل الذي يقف أمامها.
“من أي طائفة هم؟ هذا غير لائق.” قال أحد المتدربين بهدوء.
لم يكن هذا أول اجتماع لهم. لقد التقيا سابقًا في قرية ليو. لم تكن تعرف هويته في ذلك الوقت.
“قفِ، و ناديني السيد الشاب.” لوح لي تشي بيده وقال بلا مبالاة.
(هي البنت التي كانت في الفصل 3256 تقدرون ترجعون تقرأونه لو ما تذكرتموها)
أصبح المتدربين الآخرون في الجوار فضوليين. لماذا قال هذان الاثنان هذا؟ هل كانت العذراء على وشك الإعلان عن شيء ما؟
أصبح فم تشينغ شي مفتوحًا على مصراعيه. لقد اهتز أيضًا. أشار طباخ حساء الدجاج بوضوح إلى أن لي تشي كان شخصية مهمة. لم يكن لديه فقط فكرة جيدة عن مكانة الرجل الذي أمامه.
لقد شهدت العديد من المشاهد الرائعة والتقت بالعديد من الشخصيات الكبيرة. للأسف، لم يكن هذا كافيًا لإستعدادها لذلك.
كان يعرف من هي يي لينغ ياو وأنها كانت من عشيرة عتيقة، باركها الجد السلف شخصيًا.
سار الاثنان في نصف الحديقة. توقف لي تشي في النهاية أمام حجر، الشيء نفسه مع تشينغ شي.
كانت مكانتها في وادي عنقاء التنين في أعلى مستوى ممكن. لم تكن بحاجة للانحناء لأي كبير هناك لكنها اختارت أن تفعل ذلك أمام لي تشي.
تألف الأخير من النبلاء وكبار المعجزات. كانت القدرة على الجلوس في المقدمة رمزًا للمكانة. جعلهم يشعرون بأنهم متفوقون على الآخرين.
من يمكن أن يكون هذا الرجل إذن؟ معرفة تشينغ شي الواسعة خذلته هذه المرة.
اعترف الرسول بالأمر وإن كان غير سعيد بنفس الطريقة. أشار للسماح لهم بالمرور.
“قفِ، و ناديني السيد الشاب.” لوح لي تشي بيده وقال بلا مبالاة.
توقف الثلاثي الذين كانوا مشغولين بمناقشة داو بسبب الرسالة السابقة. نظرت الفتاة إلى الأعلى وحدقت في هذا الاتجاه.
“مفهوم، السيد الشاب.” وقفت وظلت محترمة: “كنت عمياء في ذلك الوقت ولم أكن أعرف من أنت أيها السيد الشاب. يرجى -“
ضحك تشينغ شي وكان لديه تعبير غريب و لا يريد الشرح.
“الجهل ليس جريمة في هذه الحالة. استرخي الآن.” قاطعها لي تشي.
ومع ذلك، لا تزال أعين العذراء على ظهر لي تشي قبل أن يختفي في زاوية أخرى.
تنفست الصعداء. في الاجتماع السابق، لم تحب غطرسته. فقط أن سلالتها أخبرتها ألا تفعل أي شيء أحمق.
“فماذا لو رآها؟ مجرد شخص لا يعرف مكانته، هل يعتقد أنه سيتمكن من كسب نعمتها بهذه السهولة؟” استنكر خبير.
بعد عودتها، قرأت المخطوطات بدقة. حتى أنها ذهبت لرؤية الصورة المخبأة في عشيرتها وصدمت حتى النخاع. ارتجفت وتعرقت عرقًا بارد، وأدركت أنها قد تموت. في الواقع، كان من الممكن أن تعاني طائفتها وعشيرتها أيضًا بسبب حماقتها.
الفصل 3431: لقاء آخر
لم تعد تجرؤ على البحث عن مزيد من المعلومات حول لي تشي لأنها سمعت أنه لا يحب أن يكون الناس ثرثارين بشأنه. أصبح التراخي و الخمود خيارًا حصيفًا. هذا هو السبب في أن مقابلته مرة أخرى في الحديقة الحجرية تركها مذهولة وخائفة جدًا.
الفصل 3431: لقاء آخر
____________
“إنه هو!” انذهلت دون أن ترى وجهه. ‘إنه هو حقًا.’ استعادت ذكائها وتأكدت من هويته.
ترجمة: Scrub
بعد عودتها، قرأت المخطوطات بدقة. حتى أنها ذهبت لرؤية الصورة المخبأة في عشيرتها وصدمت حتى النخاع. ارتجفت وتعرقت عرقًا بارد، وأدركت أنها قد تموت. في الواقع، كان من الممكن أن تعاني طائفتها وعشيرتها أيضًا بسبب حماقتها.
“عذراء عنقاء التنين.” تعرف عليها تشينغ شي بشكل طبيعي ولم يعرف سبب متابعتها لهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
