الغيرة
الفصل 3435: الغيرة
الفصل 3435: الغيرة
حتى أن البعض فكر في التعامل مع لي تشي. لقد اعتقدوا أنه لا يستحق أن يكون قريبًا من العذراء.
“الزميل الداويست، هل يمكنك تقدير هذه الأحجار؟” نظر الطفل الإلهي إلى لي تشي، ومن الواضح أنه لم يعتبره خصمًا جادًا.
ألقى العباقرة نظرة فاحصة على لي تشي. من المؤكد أنه لن يلقي أحد نظرة ثانية على هذا الرجل في الشارع. علاوة على ذلك، كان تدريبه تافه. أي شخص عشوائي في هذا الحشد سيكون أقوى منه.
أصابهم الارتباك بشدة. لماذا تحبه العذراء في ظل هذه الظروف؟
أصابهم الارتباك بشدة. لماذا تحبه العذراء في ظل هذه الظروف؟
“هذا لا معنى له. يجب أن يكون أسلافه يباركونه من وراء القبر.” قال آخر بمرارة.
ترك سلف الجولم العديد من الحجارة خلفه ولكن هذا هو الوحيد الذي كتب عليه. لهذا السبب تكهن الكثيرون أنه كان مميزًا بطريقة ما، ومن هنا جاءت شعبيته التاريخية.
لقد بذلوا قصارى جهدهم لرؤية بعض الأدلة منه دون جدوى.
“هذا يبدو أفضل.” كان الطفل الإلهي مصممًا على المواجهة مع لي تشي. ابتسم ببرود وقال: “هل تجرؤ على التنافس معي على من يمكنه الصمود لفترة أطول أمام الأحمق؟”
“هل لي أن أسأل عن اسمك، أيها الرفيق الداويست؟ من أي بلد أنت؟” قام الأمير الأول من ضوء السماء بضم قبضته نحو لي تشي.
“طائفتي حامل الضوء هي أول من لا تسمح لأي شخص بإهانة ضوء السماء!” صاح آخر.
كانت نبرته مناسبة لهذه المناسبة، حيث أراد على ما يبدو إقامة صداقة مع لي تشي مع اكتشاف هوية الرجل. كان فضوليًا بشأن سبب حصول لي تشي على نعمة العذراء.
“هذا لا معنى له. يجب أن يكون أسلافه يباركونه من وراء القبر.” قال آخر بمرارة.
نظر لي تشي فقط إليه ولم يرد.
“حسنًا، توقفوا عن النباح. هذا المكان مخصص للاستمتاع بالحجارة.” لوح لي تشي بيده دون أن ينظر إليهم.
“أنا أمير ضوء السماء. سيكون من دواعي سروري أن أكون صديقك.” قال الأمير بصدق. كان من الصعب رفض شخص بموقفه.
ألقى العباقرة نظرة فاحصة على لي تشي. من المؤكد أنه لن يلقي أحد نظرة ثانية على هذا الرجل في الشارع. علاوة على ذلك، كان تدريبه تافه. أي شخص عشوائي في هذا الحشد سيكون أقوى منه.
قدر الحشد موقفه. لقد ترك انطباعًا رائعًا لدى الجميع.
“هذا يبدو أفضل.” كان الطفل الإلهي مصممًا على المواجهة مع لي تشي. ابتسم ببرود وقال: “هل تجرؤ على التنافس معي على من يمكنه الصمود لفترة أطول أمام الأحمق؟”
كان معروفًا أنه يبحث بشغف عن رجال ذوي قيمة وقدرة. يبدو أن هذا صحيح لأنه كان يحاول إقامة صداقة مع متدرب مجهول. قليلون كانوا كرماء مثله.
“لا أعتقد أن هذا ممكن.” هز الأمير رأسه: “لقد حاول الكثير من الحكماء في التاريخ لكن جميعهم فشلوا.”
على العكس من ذلك، فإن موقف لي تشي أكسبه عكس رأي الجماهير.
“ما الجيد فيها؟” قال تشينغ شي كما لو أنه لم يهتم بهذا البلد. ربما كان هناك عداء قائم. وتابع: “هل تعتقد أن كل شخص يريد أن يتم امتصاصه بواسطة ضوء السماء؟ لا، سيدي الشاب لا يهتم بها، إنها مجرد دولة من الدرجة الثالثة في أحسن الأحوال.”
“همف، متعجرف جدا، هل يعتقد حقا أنه شخصية كبيرة؟” شخر صديق مقرب للأمير وقال: “إنه محظوظ لأن يلاحظ بهذه الطريقة ومع ذلك لا يزال يتصرف على هذا النحو؟”
كانت نبرته مناسبة لهذه المناسبة، حيث أراد على ما يبدو إقامة صداقة مع لي تشي مع اكتشاف هوية الرجل. كان فضوليًا بشأن سبب حصول لي تشي على نعمة العذراء.
“إنه لا يعرف عظمة السماء والأرض. من ثروته أن يصادق سموه.” قال متفرج آخر غيور بشكل صارخ.
“ضوء السماء مستعدة دائمًا لتكوين صداقات مع الجميع حول العالم. هل تود زيارتها؟” ابتسم الأمير.
“ضوء السماء مستعدة دائمًا لتكوين صداقات مع الجميع حول العالم. هل تود زيارتها؟” ابتسم الأمير.
“سأراهن على هذا الكنز أيضًا.” قدم الطفل أيضًا عقده.
“ما الجيد فيها؟” قال تشينغ شي كما لو أنه لم يهتم بهذا البلد. ربما كان هناك عداء قائم. وتابع: “هل تعتقد أن كل شخص يريد أن يتم امتصاصه بواسطة ضوء السماء؟ لا، سيدي الشاب لا يهتم بها، إنها مجرد دولة من الدرجة الثالثة في أحسن الأحوال.”
الفصل 3435: الغيرة
(كفو تشينغ شي، لي تشي كسول للرد)
“هذه الوقاحة!” صرخ أحد المتفرجين الشباب في تشينغ شي.
لم يتراجع عن الإهانات. أصبح تعبير الأمير قبيحًا.
“ضوء السماء مستعدة دائمًا لتكوين صداقات مع الجميع حول العالم. هل تود زيارتها؟” ابتسم الأمير.
كان يبذل قصارى جهده ليكون ودودًا، لكن هذا الرجل أهان بلده. لا يمكن أن يكون الاحتقار أكبر.
تحول وجه الطفل الإلهي إلى اللون الأحمر مع الكراهية. بالطبع، كانت هذه الكراهية موجهة بطريقة ما إلى لي تشي، وليس لينغ ياو.
“هذه الوقاحة!” صرخ أحد المتفرجين الشباب في تشينغ شي.
ألقى العباقرة نظرة فاحصة على لي تشي. من المؤكد أنه لن يلقي أحد نظرة ثانية على هذا الرجل في الشارع. علاوة على ذلك، كان تدريبه تافه. أي شخص عشوائي في هذا الحشد سيكون أقوى منه.
“طائفتي حامل الضوء هي أول من لا تسمح لأي شخص بإهانة ضوء السماء!” صاح آخر.
لم يكن الأمر يتعلق بمهاجمة لي تشي و تشينغ شي فقط. لقد أرادوا استغلال هذه الفرصة لتسلق فرع ضوء السماء.
“هل لي أن أسأل عن اسمك، أيها الرفيق الداويست؟ من أي بلد أنت؟” قام الأمير الأول من ضوء السماء بضم قبضته نحو لي تشي.
وهكذا، أصبح تعبير الجمهور غير ودي تمامًا. الشخص الذي يمكنه حل هذا كانت العذراء.
“أنت تحاول أن تفهم الأحمق؟” ضحك الأمير الأول.
ومع ذلك، لم تجرؤ على تولي المسؤولية في وجود لي تشي.
“لما لا؟” أجاب لي تشي بلا مبالاة.
“حسنًا، توقفوا عن النباح. هذا المكان مخصص للاستمتاع بالحجارة.” لوح لي تشي بيده دون أن ينظر إليهم.
كان من الصعب الرد على هذه الإهانة لأن الأحمق كانت على الأرجح أصعب حجر يمكن فهمه في الحديقة.
“صحيح، هذا مكان للمتعة، أيها السادة، تحكموا في أنفسكم.” تحدثت العذراء أخيرًا. كانت تخشى أن يكون هؤلاء الناس أغبياء بما يكفي لاستفزاز لي تشي. ستكون النتيجة لا يمكن تصورها.
الفصل 3435: الغيرة
لم يكن أمام الحشد الصاخب خيار سوى الهدوء بعد تعليقها.
“أنت تتحدث كما لو كنت تستطيع فهمها، يا طفل الإله.” ردت يي لينغ ياو على الفور.
“الزميل الداويست، هل يمكنك تقدير هذه الأحجار؟” نظر الطفل الإلهي إلى لي تشي، ومن الواضح أنه لم يعتبره خصمًا جادًا.
ترك سلف الجولم العديد من الحجارة خلفه ولكن هذا هو الوحيد الذي كتب عليه. لهذا السبب تكهن الكثيرون أنه كان مميزًا بطريقة ما، ومن هنا جاءت شعبيته التاريخية.
تجاهله لي تشي وركز على الحجر المسمى الأحمق.
“أنت تحاول أن تفهم الأحمق؟” ضحك الأمير الأول.
الفصل 3435: الغيرة
“لما لا؟” أجاب لي تشي بلا مبالاة.
كانت نبرته مناسبة لهذه المناسبة، حيث أراد على ما يبدو إقامة صداقة مع لي تشي مع اكتشاف هوية الرجل. كان فضوليًا بشأن سبب حصول لي تشي على نعمة العذراء.
“لا أعتقد أن هذا ممكن.” هز الأمير رأسه: “لقد حاول الكثير من الحكماء في التاريخ لكن جميعهم فشلوا.”
كانت نبرته مناسبة لهذه المناسبة، حيث أراد على ما يبدو إقامة صداقة مع لي تشي مع اكتشاف هوية الرجل. كان فضوليًا بشأن سبب حصول لي تشي على نعمة العذراء.
“أحمق ينظر إلى الأحمق، هذا تطابق مثالي.” سخر الطفل الإلهي. إذن ماذا لو سخر من هذا الرجل في الأماكن العامة؟ ماذا كان سيفعل؟
(همم غريبة اتوقعت انه بيراهن على شله او انه ما يكلم العذراء ابدا)
“أنت تتحدث كما لو كنت تستطيع فهمها، يا طفل الإله.” ردت يي لينغ ياو على الفور.
“الزميل الداويست، هل يمكنك تقدير هذه الأحجار؟” نظر الطفل الإلهي إلى لي تشي، ومن الواضح أنه لم يعتبره خصمًا جادًا.
(كفو يالعذراء)
كان معروفًا أنه يبحث بشغف عن رجال ذوي قيمة وقدرة. يبدو أن هذا صحيح لأنه كان يحاول إقامة صداقة مع متدرب مجهول. قليلون كانوا كرماء مثله.
تحول وجه الطفل الإلهي إلى اللون الأحمر مع الكراهية. بالطبع، كانت هذه الكراهية موجهة بطريقة ما إلى لي تشي، وليس لينغ ياو.
(همم غريبة اتوقعت انه بيراهن على شله او انه ما يكلم العذراء ابدا)
شعر الآخرون بنفس الطريقة لأنها كانت تحمي لي تشي بشكل صارخ.
“إنه لا يعرف عظمة السماء والأرض. من ثروته أن يصادق سموه.” قال متفرج آخر غيور بشكل صارخ.
“دعونا نتنافس إذن، أنتما الاثنان لا تستطيعان اكتشاف هذا الحجر بالنظر إلى مواهبكما.” قرر تشينغ شي تأجيج النيران وابتسم.
“أنت تحاول أن تفهم الأحمق؟” ضحك الأمير الأول.
كان من الصعب الرد على هذه الإهانة لأن الأحمق كانت على الأرجح أصعب حجر يمكن فهمه في الحديقة.
“أنا أمير ضوء السماء. سيكون من دواعي سروري أن أكون صديقك.” قال الأمير بصدق. كان من الصعب رفض شخص بموقفه.
ترك سلف الجولم العديد من الحجارة خلفه ولكن هذا هو الوحيد الذي كتب عليه. لهذا السبب تكهن الكثيرون أنه كان مميزًا بطريقة ما، ومن هنا جاءت شعبيته التاريخية.
ترك سلف الجولم العديد من الحجارة خلفه ولكن هذا هو الوحيد الذي كتب عليه. لهذا السبب تكهن الكثيرون أنه كان مميزًا بطريقة ما، ومن هنا جاءت شعبيته التاريخية.
لا أحد هنا يجرؤ على المحاولة، ولا حتى الأمير والطفل الإلهي.
“دعونا نتنافس إذن، أنتما الاثنان لا تستطيعان اكتشاف هذا الحجر بالنظر إلى مواهبكما.” قرر تشينغ شي تأجيج النيران وابتسم.
“لا حاجة لفهمه، مجرد تحمله أمر جيد بما فيه الكفاية، دعونا نرى من يمكنه الاستمرار لفترة أطول.” اقترح تلميذ من مدينة الأسلاف.
“هذه الوقاحة!” صرخ أحد المتفرجين الشباب في تشينغ شي.
“هذا يبدو أفضل.” كان الطفل الإلهي مصممًا على المواجهة مع لي تشي. ابتسم ببرود وقال: “هل تجرؤ على التنافس معي على من يمكنه الصمود لفترة أطول أمام الأحمق؟”
حتى أن البعض فكر في التعامل مع لي تشي. لقد اعتقدوا أنه لا يستحق أن يكون قريبًا من العذراء.
“هل تتحداني؟” نظر لي تشي أخيرًا إلى الطفل الإلهي.
أصابهم الارتباك بشدة. لماذا تحبه العذراء في ظل هذه الظروف؟
“هذا صحيح، نعم أم لا؟ أنا مستعد لأي رهان.” قال الطفل الإلهي بغطرسة، وهو يريد إحراج العذراء أمام العذراء بأي ثمن.
“ما الجيد فيها؟” قال تشينغ شي كما لو أنه لم يهتم بهذا البلد. ربما كان هناك عداء قائم. وتابع: “هل تعتقد أن كل شخص يريد أن يتم امتصاصه بواسطة ضوء السماء؟ لا، سيدي الشاب لا يهتم بها، إنها مجرد دولة من الدرجة الثالثة في أحسن الأحوال.”
“يبدو هذا ممتعًا، احسباني معكما.” ضحك الأمير ورفع الصندوق الذي يحتوي على حبة قلب الحجر: “الزميل الداويست، إذا فزت، ستكون هذه الحبة لك.”
(همم غريبة اتوقعت انه بيراهن على شله او انه ما يكلم العذراء ابدا)
“توقف، هذا رهان كبير.” صاح الحشد.
“هل تتحداني؟” نظر لي تشي أخيرًا إلى الطفل الإلهي.
“سأراهن على هذا الكنز أيضًا.” قدم الطفل أيضًا عقده.
“ضوء السماء مستعدة دائمًا لتكوين صداقات مع الجميع حول العالم. هل تود زيارتها؟” ابتسم الأمير.
“وإذا خسرت؟” ابتسم لي تشي.
كانت نبرته مناسبة لهذه المناسبة، حيث أراد على ما يبدو إقامة صداقة مع لي تشي مع اكتشاف هوية الرجل. كان فضوليًا بشأن سبب حصول لي تشي على نعمة العذراء.
“طلبي عادل إلى حد ما، أيها الرفيق الداويست. أريدك فقط أن تختفي من شمال ملك الغرب بعد الخسارة.”
(كفو تشينغ شي، لي تشي كسول للرد)
(همم غريبة اتوقعت انه بيراهن على شله او انه ما يكلم العذراء ابدا)
“أحمق ينظر إلى الأحمق، هذا تطابق مثالي.” سخر الطفل الإلهي. إذن ماذا لو سخر من هذا الرجل في الأماكن العامة؟ ماذا كان سيفعل؟
_____________
“همف، متعجرف جدا، هل يعتقد حقا أنه شخصية كبيرة؟” شخر صديق مقرب للأمير وقال: “إنه محظوظ لأن يلاحظ بهذه الطريقة ومع ذلك لا يزال يتصرف على هذا النحو؟”
ترجمة: Scrub
(كفو يالعذراء)
“توقف، هذا رهان كبير.” صاح الحشد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
