نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperors domination 3449

هوية تشينغ شي

هوية تشينغ شي

الفصل 3449: هوية تشينغ شي

ترجمة: Scrub

لم يكن تشونغ تيان خارج الخط لملاحقة العدو. علاوة على ذلك، كانت الطائفتان حليفتين. يجب أن تساعده مدينة الأسلاف.

***

“توقف.” تحدث السلف لو مرة أخرى: “هذا ليس المكان المناسب للانتقام والخلاف. غادر، لا ترتكب هذا الخطأ.”

____________

فاجأ هذا معظم الناس، مما جعلهم يحدقون في ارتباك.

“لا يوجد شيء من هذا القبيل.” نفى على الفور في البداية لكنه اعتقد أنه من غير اللائق ومن الحماقة الكذب على لي تشي.

لقد اعتقدوا أن السلف قد يساعد تشونغ تيان أو على الأقل يتركه يفعل ما يشاء. على العكس من ذلك، لم يعط الين يانغ أي وجه.

ترجمة: Scrub

“ربما تكون الشائعات صحيحة، فليس كل الأسلاف في المدينة يتفقون مع عقد الزواج.” غمغم أحد خبراء الجولم بهدوء.

ومضت عيون تشونغ تيان بنية قاتلة لكنه لا يزال يقيد نفسه وغادر.

بدأ المطلعون يفكرون في هذا الأمر، خاصة كيف مات الجيش السابق بسبب اللوح الحجري خارج الحديقة.

“توقف.” تحدث السلف لو مرة أخرى: “هذا ليس المكان المناسب للانتقام والخلاف. غادر، لا ترتكب هذا الخطأ.”

جعلهم يعتقدون أن الأسلاف كانوا في الواقع إلى جانب لي تشي. سيكون هذا منطقيًا لأنه يعني أن الأسلاف استخدموا اللوح.

فاجأ هذا معظم الناس، مما جعلهم يحدقون في ارتباك.

بالطبع، لم يجرؤ أحد على التعبير عن هذا الرأي لأن هذه كانت لا تزال مدينة الأسلاف. كان السلف لو خارج المنزل الآن ولم يكن من الممكن العبث به.

ثم أضاف لي تشي: “ومع ذلك، هناك مثل أخر، حياتي هي حياتي وحدي، وليس ما تقرره السماء. حتى النملة يجب أن توجه أنيابها نحو السماء العالية. طالما لديها الشجاعة للقيام بذلك، ستكون قادرة على النمو لتصبح نملة سماوية رائعة. بدون هذا، ستبقى دنيئة كما كانت من قبل، إلى الأبد.”

تغيرت عيون تشونغ تيان قليلا. في النهاية انحنى وقال: “سأطيعك أيها السلف. كما أعتذر عن اندفاعي في وقت سابق.”

أولئك الذين اتبعوا سياسة و عقلية التأسّل لم يهتموا بهذا. ومع ذلك، أراد الجانب الآخر الازدهار، وخاصة الهجينين ذو الدم المختلط.

لا يزال أعجوبة مثله لا يمكن مقارنته بشخص مثل السلف لو. قلة من الأسلاف في طائفته كانوا مطابقين لهذا الرجل.

أضاء هذا الشعاع قلبه وعقله، محطمًا التردد ومضيفًا إصرارًا غير مسبوق.

ثم حدق في تشينغ شي وقال: “سأدعكم جميعًا تحتفظون برأسكم الآن. سآخذهم لاحقًا.”

بالطبع، لم يجرؤ أحد على التعبير عن هذا الرأي لأن هذه كانت لا تزال مدينة الأسلاف. كان السلف لو خارج المنزل الآن ولم يكن من الممكن العبث به.

“يجب أن تشكر السلف على إنقاذ حياتك. وإلا لكان رأسك معلقًا على البوابة الآن.” شخر تشينغ شي ولم يهتم.

ثم حدق في تشينغ شي وقال: “سأدعكم جميعًا تحتفظون برأسكم الآن. سآخذهم لاحقًا.”

من الطبيعي أن الجمهور لم يعجبه نبرة ازدراءه. ومع ذلك، فقد التزموا الصمت بسبب السلف لو.

“قعقعة!” ساروا مثل فيضان لا يمكن إيقافه، متجهين إلى الغابة الحجرية.

ومضت عيون تشونغ تيان بنية قاتلة لكنه لا يزال يقيد نفسه وغادر.

وافق بعض الجمهور بالتأكيد وبدأوا في التفكير في خطوتهم التالية.

“لنذهب!” أمر الجيش.

لقد اعتقدوا أن السلف قد يساعد تشونغ تيان أو على الأقل يتركه يفعل ما يشاء. على العكس من ذلك، لم يعط الين يانغ أي وجه.

“قعقعة!” ساروا مثل فيضان لا يمكن إيقافه، متجهين إلى الغابة الحجرية.

أضاء هذا الشعاع قلبه وعقله، محطمًا التردد ومضيفًا إصرارًا غير مسبوق.

“هل سيتصاعد الموقف بين هاتين الطائفتين؟” تساءل أحد المتفرجين.

“ليس بالضبط، لكن السيادي السماوي تشان يانغ مخيف حقًا. كثير من أسلافنا لديهم أفكار معينة تجاهه.” قال تشينغ شي.

“من يهتم؟ فكر في كيفية الحصول على الخزانة بدلاً من ذلك.” قال أحد المتدربين الأكبر سنًا: “إن بوابة الين يانغ ستأخذ كل شيء، ولن نحصل حتى على حساء متبقي. بالإضافة إلى ذلك، لو قمنا بخطوة واحدة خاطئة سنفقد حياتنا أيضًا. ربما يكون الصراع بين هاتين الطائفتين هو الأفضل في الواقع.”

ومضت عيون تشونغ تيان بنية قاتلة لكنه لا يزال يقيد نفسه وغادر.

وافق بعض الجمهور بالتأكيد وبدأوا في التفكير في خطوتهم التالية.

وافق بعض الجمهور بالتأكيد وبدأوا في التفكير في خطوتهم التالية.

***

بدأ المطلعون يفكرون في هذا الأمر، خاصة كيف مات الجيش السابق بسبب اللوح الحجري خارج الحديقة.

ألقى لي تشي نظرة على تشينغ شي الذي عاد للتو وقال: “يبدو أن هناك عداء كبير بينك وبين الين يانغ.”

لم يكن تشونغ تيان خارج الخط لملاحقة العدو. علاوة على ذلك، كانت الطائفتان حليفتين. يجب أن تساعده مدينة الأسلاف.

“لا يوجد شيء من هذا القبيل.” نفى على الفور في البداية لكنه اعتقد أنه من غير اللائق ومن الحماقة الكذب على لي تشي.

ثم أضاف لي تشي: “ومع ذلك، هناك مثل أخر، حياتي هي حياتي وحدي، وليس ما تقرره السماء. حتى النملة يجب أن توجه أنيابها نحو السماء العالية. طالما لديها الشجاعة للقيام بذلك، ستكون قادرة على النمو لتصبح نملة سماوية رائعة. بدون هذا، ستبقى دنيئة كما كانت من قبل، إلى الأبد.”

“لدي بعض المشاكل معهم.” اعترف قائلًا: “لا أحب غطرستهم، معتقدين أنهم الأفضل. كل ما في الأمر أنه لا يزال لديهم جد سلف، هذا كل شيء. لدينا الكثير من الأسلاف في التأسّل الزائف أيضًا، سنرى من هو الأقوى.”

ثم أضاف لي تشي: “ومع ذلك، هناك مثل أخر، حياتي هي حياتي وحدي، وليس ما تقرره السماء. حتى النملة يجب أن توجه أنيابها نحو السماء العالية. طالما لديها الشجاعة للقيام بذلك، ستكون قادرة على النمو لتصبح نملة سماوية رائعة. بدون هذا، ستبقى دنيئة كما كانت من قبل، إلى الأبد.”

“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.

علاوة على ذلك، عندما وصل الأسلاف المؤهلين إلى التأسّل الكامل، غرقوا في الأرض. كانت هناك علامات على التراجع في مدينة الأسلاف و الجولم.

على الرغم من أن تشينغ شي أطلق بعض الكلمات القوية، إلا أنه ما زال لا يعرف ماذا سيقول بعد ذلك وانتهى بحسرة.

(نعم كما تفكرون، إنها أحد البنيات الخالدة الاثنى عشر)

“ماذا، أما زلت خائفًا من شخص ما؟” ضحك لي تشي.

“هل سيتصاعد الموقف بين هاتين الطائفتين؟” تساءل أحد المتفرجين.

“ليس بالضبط، لكن السيادي السماوي تشان يانغ مخيف حقًا. كثير من أسلافنا لديهم أفكار معينة تجاهه.” قال تشينغ شي.

نظر إلى الخارج وتابع: “كنت أعرف فتاة صغيرة الحجم وتفتقر إلى الحظ. لقد نجت من العواصف والمطر، و قاتلت العالم بأسره وتمكنت من الوصول إلى القمة. حياتها لم يقررها أحد إلا هي وليس السماء.”

“لذا فإن مدينة الأسلاف لديها بالفعل خطة وهدف أكثر جرأة.” استنتج لي تشي.

أضاء هذا الشعاع قلبه وعقله، محطمًا التردد ومضيفًا إصرارًا غير مسبوق.

لم يكن تشينغ شي متأكدًا. كان لمدينتهم أسلاف في التأسّل الزائف، لكن السيادي السماوي تشان يانغ ظل يمثل تهديدًا، ليس فقط في الشمال ولكن في كل المقفرات الثمانية.

“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي ولم يتابع القضية.

“تدرب السيادي السماوي تشان يانغ على بنية جسدية خالدة*، قوية بما يكفي لإخضاع لوردات الداو. هو نفسه علم لورد داو من قبل.” قال تشينغ شي.

لم يكن تشينغ شي متأكدًا. كان لمدينتهم أسلاف في التأسّل الزائف، لكن السيادي السماوي تشان يانغ ظل يمثل تهديدًا، ليس فقط في الشمال ولكن في كل المقفرات الثمانية.

(نعم كما تفكرون، إنها أحد البنيات الخالدة الاثنى عشر)

“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”

كانت هذه حقًا الحقيقة. علم السيادي السماوي تشان يانغ – لورد الداو زن العتيق من الين يانغ.

“لذا فإن مدينتك تريد أيضًا لورد داو، أو ربما تتزوج من سلالة لديها واحد.” فهم لي تشي ما أراده هؤلاء الأسلاف على الفور.

“لذا فإن مدينتك تريد أيضًا لورد داو، أو ربما تتزوج من سلالة لديها واحد.” فهم لي تشي ما أراده هؤلاء الأسلاف على الفور.

لقد اعتقدوا أن السلف قد يساعد تشونغ تيان أو على الأقل يتركه يفعل ما يشاء. على العكس من ذلك، لم يعط الين يانغ أي وجه.

لم يرد تشينغ شي لأن لي تشي كان محقًا تمامًا. كانت طائفته بالتأكيد لا يمكن المساس بها في شمال ملك الغرب.

“يمكنني فقط أن أحاول بأفضل ما لدي من قدرات.” أخذ تشينغ شي نفسًا عميقًا وقال. للأسف، نغمته كانت تفتقر إلى الثقة. كانت الظروف ساحقة.

ومع ذلك، كانت المشكلة أنه لم يكن لديهم لورد داو بعد لورد الداو عاهل الحجر. لقد كان هذا هو الحال منذ ملايين السنين.

“لذا فإن مدينتك تريد أيضًا لورد داو، أو ربما تتزوج من سلالة لديها واحد.” فهم لي تشي ما أراده هؤلاء الأسلاف على الفور.

علاوة على ذلك، عندما وصل الأسلاف المؤهلين إلى التأسّل الكامل، غرقوا في الأرض. كانت هناك علامات على التراجع في مدينة الأسلاف و الجولم.

(توقعاتكم يا جماعة عن من يتكلم لي تشي، اتمنى تكون هونغ تيان الحب او ماغو، لكن ارجح هونغ تيان أكثر)

أولئك الذين اتبعوا سياسة و عقلية التأسّل لم يهتموا بهذا. ومع ذلك، أراد الجانب الآخر الازدهار، وخاصة الهجينين ذو الدم المختلط.

كانت هذه حقًا الحقيقة. علم السيادي السماوي تشان يانغ – لورد الداو زن العتيق من الين يانغ.

كانت لديهم تطلعات أكبر لعرقهم، على أمل الوصول إلى عصر ذهبي جديد. وهكذا، كان بعض الأسلاف الأصغر سناً في المدينة ينتمون إلى هذا الفصيل. لقد رغبوا في لورد داو جديد يمكن أن يقود عرقهم، ويأخذهم إلى قمة المقفرات الثمانية.

تغيرت عيون تشونغ تيان قليلا. في النهاية انحنى وقال: “سأطيعك أيها السلف. كما أعتذر عن اندفاعي في وقت سابق.”

“من الغباء تسلق شجرة لصيد سمكة.” ابتسم لي تشي وهز رأسه: “وضعوا أملهم على شخص غريب.”

“توقف.” تحدث السلف لو مرة أخرى: “هذا ليس المكان المناسب للانتقام والخلاف. غادر، لا ترتكب هذا الخطأ.”

تنهد تشينغ شي. كان لديه وجهة نظره الخاصة ولم يوافق على هذه الخطة. للأسف، لم يكن مؤهلاً للمشاركة في المناقشة. كان يفتقر إلى القوة أيضًا.

فاجأ هذا معظم الناس، مما جعلهم يحدقون في ارتباك.

“ستقبل بهذا؟” كان لدى لي تشي ابتسامة غريبة على وجهه.

“من يهتم؟ فكر في كيفية الحصول على الخزانة بدلاً من ذلك.” قال أحد المتدربين الأكبر سنًا: “إن بوابة الين يانغ ستأخذ كل شيء، ولن نحصل حتى على حساء متبقي. بالإضافة إلى ذلك، لو قمنا بخطوة واحدة خاطئة سنفقد حياتنا أيضًا. ربما يكون الصراع بين هاتين الطائفتين هو الأفضل في الواقع.”

ارتجف تشينغ شي. عقله ركض في التفكير. كان هذا لأنه طرح هذا السؤال مرات عديدة من قبل على نفسه.

بالطبع، لم يجرؤ أحد على التعبير عن هذا الرأي لأن هذه كانت لا تزال مدينة الأسلاف. كان السلف لو خارج المنزل الآن ولم يكن من الممكن العبث به.

“يمكنني فقط أن أحاول بأفضل ما لدي من قدرات.” أخذ تشينغ شي نفسًا عميقًا وقال. للأسف، نغمته كانت تفتقر إلى الثقة. كانت الظروف ساحقة.

ومع ذلك، كانت المشكلة أنه لم يكن لديهم لورد داو بعد لورد الداو عاهل الحجر. لقد كان هذا هو الحال منذ ملايين السنين.

“في كثير من الأحيان في الحياة، يكون القلب أعلى من السماء بينما الحياة أرق من الورق.” قال لي تشي عرضًا.

ومضت عيون تشونغ تيان بنية قاتلة لكنه لا يزال يقيد نفسه وغادر.

ثم أضاف لي تشي: “ومع ذلك، هناك مثل أخر، حياتي هي حياتي وحدي، وليس ما تقرره السماء. حتى النملة يجب أن توجه أنيابها نحو السماء العالية. طالما لديها الشجاعة للقيام بذلك، ستكون قادرة على النمو لتصبح نملة سماوية رائعة. بدون هذا، ستبقى دنيئة كما كانت من قبل، إلى الأبد.”

بدأ المطلعون يفكرون في هذا الأمر، خاصة كيف مات الجيش السابق بسبب اللوح الحجري خارج الحديقة.

نظر إلى الخارج وتابع: “كنت أعرف فتاة صغيرة الحجم وتفتقر إلى الحظ. لقد نجت من العواصف والمطر، و قاتلت العالم بأسره وتمكنت من الوصول إلى القمة. حياتها لم يقررها أحد إلا هي وليس السماء.”

تنهد تشينغ شي. كان لديه وجهة نظره الخاصة ولم يوافق على هذه الخطة. للأسف، لم يكن مؤهلاً للمشاركة في المناقشة. كان يفتقر إلى القوة أيضًا.

بدأ يتذكر بعض الذكريات الجميلة. في الماضي البعيد، تقدمت فتاة إلى الأمام تحت المطر وليس معها سوى سيف مثل رفيقها.

“لنذهب!” أمر الجيش.

(توقعاتكم يا جماعة عن من يتكلم لي تشي، اتمنى تكون هونغ تيان الحب او ماغو، لكن ارجح هونغ تيان أكثر)

ترجمة: Scrub

شعر تشينغ شي بالتنوير، مثل رؤية صاعقة خلال ليلة ممطرة. مخترقةً السماء كاشفةً عن شعاع الفجر الأول.

“شكرا لك أيها السيد الشاب. سأحفظ توجيهاتك إلى الأبد.” انحنى تشينغ شي تجاه لي تشي.

أضاء هذا الشعاع قلبه وعقله، محطمًا التردد ومضيفًا إصرارًا غير مسبوق.

كانت هذه حقًا الحقيقة. علم السيادي السماوي تشان يانغ – لورد الداو زن العتيق من الين يانغ.

“شكرا لك أيها السيد الشاب. سأحفظ توجيهاتك إلى الأبد.” انحنى تشينغ شي تجاه لي تشي.

بدأ المطلعون يفكرون في هذا الأمر، خاصة كيف مات الجيش السابق بسبب اللوح الحجري خارج الحديقة.

____________

“ستقبل بهذا؟” كان لدى لي تشي ابتسامة غريبة على وجهه.

ترجمة: Scrub

***

“يجب أن تشكر السلف على إنقاذ حياتك. وإلا لكان رأسك معلقًا على البوابة الآن.” شخر تشينغ شي ولم يهتم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط